و عليكم السّلام ورحمة الله تعالى وبركاته ،
لو رجع المُرجف إلى تفاسير القرآن الكريم لما تفوّه بمثل هكذا حماقة !
نقرأ من :
1- تفسير الطّبري:
اقتباسقوله: ( هَذَا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ ) يخبر عنهم أنهم لا ينطقون في بعض أحوال ذلك اليوم، لا أنهم لا ينطقون ذلك اليوم كله.
2- تفسير الطّبريّ :
اقتباسقوله تعالى : هذا يوم لا ينطقون أي لا يتكلمون ولا يؤذن لهم فيعتذرون أي إن يوم القيامة له مواطن ومواقيت ، فهذا من المواقيت التي لا يتكلمون فيها ، ولا يؤذن لهم في الاعتذار والتنصل .
3- تفسير البغويّ :
اقتباسفي القيامة مواقف، ففي بعضها يختصمون ويتكلمون، وفي بعضها يختم على أفواههم فلا ينطقون.
المفضلات