مخلوقات قبل ادم

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

مخلوقات قبل ادم

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 27

الموضوع: مخلوقات قبل ادم

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    89
    آخر نشاط
    03-10-2020
    على الساعة
    06:46 AM

    افتراضي

    الحقيقة يا اخي كلامك الى حد الان فيه من المنطق و ارجو منك ان تكمل عرض نظريتك
    و نسال الله تعالى ان يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه

    ولكن قوله مثل عيسى كمثل ادم لا يستوجب التشابه التام
    فيكفي انها يشتركان في شيء ما
    الا وهو وجودهما من غير اب
    ارجو ان تعرض وجهة نظرك كاملة

    وفقك الله لما فيه رضاه

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    64
    آخر نشاط
    04-04-2012
    على الساعة
    03:01 AM

    سر الخلق في علاقه التماثل بين عيسى و آدم عليهما السلام . .

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
    المرسل للعالمين إنسهم وجنهم أجمعين
    ***

    أما بعد ،

    ذكرت أخي قهرمان في مداخلتك الأخيرة أنه ليس بالضرورة أن يتطابق المتماثلان . . . حقا ً و أنا معك في ذلك غير

    أن الإشكالية في مدلول الآية أنها لم تأتي لتزيد من تمجيد نبي الله عيسى وتترفع به ليجد النصارى حُجَة ً في إطراءه

    أكثر مما فعلوا ليعبدوه ، فمجرد تفسيرنا الآية على تفرد المسيح مع آدم عليهما السلام في عدم وجود أب لكليهما في

    الوقت الذي تسوي فيه الآية آدم والمسيح بمادة الطين التي خلقهما منها جميعا ً . . فإن افترضنا أن الآية تقصد معجزة

    خَلقه ِعليه السلام ، فآدم خَلق جديد لذلك استوجب عدم وجود أب أو أم ، ومن الأولى أن يمثل معجزة خلقه ِ بخَلق حواء


    ذلك لأنها خلقت من موجود ( آدم عليه السلام ) ، فتطابق بذلك حالة نبي الله عيسى عليه السلام الذي وجد أيضا ً من موجود

    ( مريم عليها السلام ) ومن حيث أنهما ( المسيح و حواء ) ليسا بداية خلق بل إن آية حواء تَرجُح آية خلق المسيح لأنها


    وجدت من غير حمل أو مخاض أو رضاعة بل ولم تمر حتى بمرحلة طفولة ، لذلك أُرَجِح ألا يكون سبب عدمية الأب لكليهما

    ( المسيح وآدم ) هو المقصود في الآية الكريمة ، وكلما أراد نبي الله عيسى عليه السلام أن يضع نفسه أمام قومه لكي لا


    يطروه فيعبدوه – دائما ً ما كان يذكرهم بأنه ابن الإنسان ؟!! . . فقط ابن الإنسان ، فما السر وراء ذلك ؟! . .

    ولم يقول إنما أنا بشري أو أنا آدمي - بينما من السهل على الإنسان أن يقول أنا بني آدم - و ليس ( أنا إبن الإنسان ) ؟!! . .


    لم نقرأ في القرءآن قول : ( عيسى ابن آدم ) ؟ !! . . بل عندما اجتمعا شبههما في الخلقة متجاوزا ً بذلك كل البشر بينهما ؟!


    إن عدد المرات التي ذكر الله فيها آدم عليه السلام في القرءآن ( 25 ) خمسة وعشرون مرة ،

    وعدد المرات التي ذكر الله فيها عيسى عليه السلام في القرءآن ( 25 ) خمسة وعشرون مرة

    فهل تلك الملاحظة مجرد مصادفة في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟! .

    إقراء معي أخي الكريم: ( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ( هل وصل الحد في تماثلهما لعدد مرات ذكرهما بالقرءآن

    انظر إلى أي مدى وصل قول الحق كَمَثَلِ آدَمَ !! . .

    ***
    و نلاحظ أنه كلما ذكر الله في قرآنه نبيه عيسى عليه السلام ، وأراد أن ينسبه للإنسانية بكل ما تعنيه فإنه يعطفه ُ على السيدة مريم !!

    ولم يقل مرة واحدة ( عيسى ابن آدم ) ، لينهي إشكالية تأليهه التي ستظل فتنة لكثير حتى نزول السيد المسيح من جديد أخر الزمان .

    لماذا وقد عهدنا من القرءآن عدم التصريح بأسماء النساء إلا في حالة مريم التي ذكر اسمها صريحا ً 31 إحدى وثلاثون مرة بسبب

    إبنها المسيح عيسى عليه السلام ( تسع مرات بمفردها ، واثنين وعشرون مرة مقرونة باسم ولدها ) أليس هذا تكلف إن لم يكن لهدف ؟

    وذلك الهدف يكمن وراء قبول الله عز وجل دعوة جدتهُ عندما وضعت مريم . .

    ( فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ

    وِإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً )


    ربما سألتني أخي قهرمان - و كيف لا يكون عيسى ابن آدم ما دامت ولدته امرأة من بنات آدم ؟ !! . .

    يحق لك أن تسأل هذا السؤال ما لم نفرق بين إنسان وبشري لنعلم حالة مريم التي انفردت بها عن العالمين . .

    { وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ }آل عمران42

    وعندما نعلم لماذا كرر الله الاصطفاء وهل لكل واحدة ً منهما معنى أم أنه تكرار لمجرد التوكيد ، أو الإطناب ؟؟

    ولكي نجيب على السؤال السابق يجب أن نعود لبعض المصطلحات التي توارثناها من غير بحث دقيق عن معانيها

    تذكر معي أخي قهرمان قول الحق تبارك وتعالي الذي يقول :

    { وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ }البقرة35

    إلى هنا أبانا و أمنا إنسانين ( لم يزلهما الشيطان بمعصية ) طاهرين طائعين ، فلما تعاقبت الأحداث عليهما يقوله ربنا :

    { فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىحِينٍ }البقرة36
    ***

    إنهما كانا في إنسانيتهما الطاهرة فلما أطاعا الشيطان ( فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ) الطهارة والبراءة هم وذريتهما ليوم القيامة

    إقراء معي أخي قهرمان قول الحق تبارك وتعالى :

    { وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً }الإسراء64
    ***

    ما أردت أخي أن أجيبك عليه من التساؤلات السابقة علمنى إياه حتى لا أطيل عليك - وإن كان لك تعقيب تفضل به ،

    لننتقل لختام رؤيتى في المشاركة القادمة إن شاء الله . .

    يتبع بإذن الله تعالى ،
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة القعقاع بن عمرو التميمي ; 28-04-2008 الساعة 12:25 AM
    * وَسَلامٌ عَلَى المُرسَلين * وَالحَمدُ لِلهِ رَبِ العَالَميِن *

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    89
    آخر نشاط
    03-10-2020
    على الساعة
    06:46 AM

    افتراضي

    ارجو منك ان تواصل طرح رؤيتك الشيقة مع الشكر الجزيل اخي الكريم

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    64
    آخر نشاط
    04-04-2012
    على الساعة
    03:01 AM

    أخي قهرمان أرجو المعذرة لتغيبي لفترة


    .


    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على خاتم المرسلين
    ***

    أما بعد . . . . . . أخي قهرمان أرجو المعذرة - على تأخري في استكمال ما بدأناه ،

    غير أني أمر بظروف متعاقبة تشغلني معظم النهار بحيث أعود مرهق فلا أستطيع تدوين شيء

    ولي مشاركة في منتدانا الكريم هذا بعنوان :

    هل حقا ً أن ( في البدء كانت الكلمة ) أم شيء أخر ؟!!

    على هذه الوصلة :
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=21696

    فيها الكثير مما أردت ختام موضوعنا به . . أرجو من سعادتكم قراءتها ، لحين تمكني من صياغة فكري الختامي لموضوعنا الحالي ،

    أكرر أسفي وطلبي السموحة مؤقتا ً، ونحن على موعد قريب بإذن الله لاستكمال ما بدأناه سَوية ً،

    لا تنسانا بدعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب ، بأن يفرج الله ما بي من كرب ويعجل بفرجه علينا جميعا بإذنه تعالى ،

    أشكر لك ولجميع الإخوان مروركم الكريم .،

    .

    التعديل الأخير تم بواسطة القعقاع بن عمرو التميمي ; 06-05-2008 الساعة 12:25 AM سبب آخر: إضافة وصلة
    * وَسَلامٌ عَلَى المُرسَلين * وَالحَمدُ لِلهِ رَبِ العَالَميِن *

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    167
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-08-2013
    على الساعة
    09:29 AM

    افتراضي

    أتفق تماما فيما ذهب اليه قهرمان و القعقاع و بارك الله في كل المشاركين
    الرواية القرآنية في الخلق تختلف كثيرا عن الرواية التوراتية و كثير من المسلمين للأسف بقى أسير النظريات التوراتية في أمور كثيرة
    الدكتور كمال الصليبى مثلا الاكاديمي اللبناني المعروف (مؤلف كتاب التوراة جاءت من جزيرة العرب و الذي أثار ضجة و قت ظهوره في منتصف الثمانينات) و استاذ اللغات السامية في عدة معاهد عربية و دولية يقول صراحة ما مفاده:

    كثير من الباحثين يظن أن القرآن خليط من التوراة و الانجيل و الأمر ليس كذلك بالمرة
    فالروايات القرآنية تسير بالتوازي مع الكتاب المقدس و لكنها تتمايز عنها في أمور كثيرة ز تقدم معلومات لا توجد بهذه الروايات

    لذلك فان هذا العالم النصراني لا يجد حرجا من أن يلجأ للقرآن الكريم كلما التبس عليه الامر في أبحاثه خاصة في كتابيه (التوراة جاءت من جزيرة العرب) و (البحث عن يسوع) و يقر في عدة مواضع بدقة الوصف القرآني و وجود شواهد على الأرض تؤيده

    ملحوظة على الهامش: الجن مخلوق من نار بنص القرآن من أين جاء اللحم و الدم؟
    أما قدرتها على التشكل و الظهور في صور مختلفة فهذا أمر آخر لا نعلم كيفيته تحديدا، و لكن في الاساس ليس لها أجساد مادية مثل أجسادنا

  6. #16
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    64
    آخر نشاط
    04-04-2012
    على الساعة
    03:01 AM
    .
    بسم الله الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى
    والصلاة والسلام على النبي العربي المُهتَدَىَ

    ***


    أخي الكريم ( mos3ab1 ) تحية طيبة مباركة

    مرحبا بك بين إخوانك فلا تحرمنا من ثمار مشاركاتك . .


    لا أذكر موضع نسبة الدم واللحم للجان ، ولكن إن كنت تقصد الآية الكريمة التي ذكر فيها الملائكة ، ما صنع أهل الأرض من فساد وسفك دماء ،

    وأنه من المستحيل أن يقصد بهم الجن . . فأنا معك ، غير أن حديث الجني الذي أمسك به رسولنا الكريم ،

    عندما أراد شغله عن صلاة القيام ، يدلنا ذلك الحدث على أنه من الممكن التمكن من الجني في حال تجسده ،

    بل إن وصف الحديث لبرد لسان ذلك الجني ولعابه الذي استشعره رسول الله ، لهو أكبر دليل على تحول مادي للجن عند تجسده ،

    ليصبح له لسان ولعاب فما المانع إذن من وجود دم ولحم ، ومما يلفت النظر في تلك القصة أن الجني عند تمثله بكائن ما ،

    فإنه يأخذ صفاته من دفء ومادة ، وحتى القدره حيث عجز ذلك الجني من الإفلات من بين يدي رسول الله ،

    حيث أصبح بنفس قدرة القط ليس إلا ، ولكي لا نفهم الحديث على أنه حدث فريد ، لأن رسول الله يستطيع ما لا يستطيعه أحد ،

    فقد ذكرت قصة مشابهة مع صحابي لا يملك مواهب الأنبياء ، وذلك الصحابي هو إبو هريرة :radia-icon: وقد رويت قصته مع الجني السارق في الصحيحين ،

    وكما أن اللحم والدم لم يكن ممتنعا ً من كون مادتنا الطين والتراب ، فلا أرى مانعا ً من ذلك في حق الجان ،

    فإن طبيعة المواد ، وقوانينها بيد حكيم ، يهيئها كيفما شاء بما يشاء ، وبها سر خلقه تعالى ، فقد أبطل أثرها في حق الماء

    ( قصة نبي الله إبراهيم مع آتون النيران )

    وأعجب منها صورة ًهي عزاب الجن في جهنم رغم أن مادتهما النار ؟!!


    وفي النهاية لا يحضرني إلا مثل ربما قرب لنا صورة تجسد الجني وما يأوُل إليه في هذه الحالة ،


    أنظر معي أخي الكريم ( mos3ab1 ) عندما نرى رجل يمسك بمطرقة ويضرب بها في الهواء ،

    نقول إنه مجنون لأنه يريد أن يكسر الهواء بمطرقة ، وعندما نجده يكثف بخار الماء من الهواء ثم يجمده ليصبح ثلجا ً ،

    ثم يأتي بمطرقته ليضرب بها ذلك الثلج ليحطمه ، فأننا لا نعجب في تلك الحاله ، لماذا ؟ !! .

    لأن صورة الماء لا يُمكن تحطيمها عندما كانت بخارا لطيفا ً ، بينما يُمكن ذلك عندما تحولت لمادة ثقيلة وكثيفة وهي الثلج ،

    وهذا ما يحدث للجن إذا تحول لمادة ثقيلة ، يمكن رؤيته ويمكن الإمساك به ويمكن تحطيمة .

    أرجو ألا أكون قد أطلت عليك أخي الكريم ، سعدت بمرورك المبارك فلا تحرمنا مشاركاتك

    أخيك في الله القعقاع التميمي ،

    ما أصبت فيه فمن ربي ، وما أخطأت فيه فمن نفسي ومن الشيطان .
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة القعقاع بن عمرو التميمي ; 24-05-2008 الساعة 01:43 PM
    * وَسَلامٌ عَلَى المُرسَلين * وَالحَمدُ لِلهِ رَبِ العَالَميِن *

  7. #17
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    509
    آخر نشاط
    22-03-2009
    على الساعة
    12:55 PM

    افتراضي

    [QUOTE=mos3ab_1;153555][SIZE=5]
    الدكتور كمال الصليبى مثلا الاكاديمي اللبناني المعروف (مؤلف كتاب التوراة جاءت من جزيرة العرب و الذي أثار ضجة و قت ظهوره في منتصف الثمانينات) و استاذ اللغات السامية في عدة معاهد عربية و دولية

    أخي الفاضل

    هذا الرجل نظريته فيها شيء من الصحة .. بني إسرائيل لا اثر لهم في مصر واد النيل .. والتاريخ والأدب والشعر كله يؤكد أنهم كانوا في عسير

    ملحوظة على الهامش: الجن مخلوق من نار بنص القرآن من أين جاء اللحم و الدم؟
    أما قدرتها على التشكل و الظهور في صور مختلفة فهذا أمر آخر لا نعلم كيفيته تحديدا، و لكن في الاساس ليس لها أجساد مادية مثل أجسادنا

    والإنسان خلق من طين .. ومع ذلك فله لحم ودم ... الخلق من نار او طين تسمى خلقة الإنشاء .. لكن لا يبقى المخلوق على حاله .. فيولد بعد ذلك من خلقة التناسل

    فلا الطين يبقى طينا كما هو .. ولا النار تبقى نارا كما هي .. ونزول اللعاب من الشيطان دليل على انه له دم ولحم .. لان اللعاب واللحم من مشتقات الدم
    التعديل الأخير تم بواسطة أقوى جند الله ; 25-05-2008 الساعة 12:12 AM

  8. #18
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    167
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-08-2013
    على الساعة
    09:29 AM

    افتراضي

    حيا الله الاخوة جميعا
    ربنا يسامحكم ، صار لي ليلتين أحلم بالعفاريت المتجسدة

    شاكر جدا اهتمام الأخ القعقاع و الأخ أقوى جند الله

    أقتباس : والإنسان خلق من طين .. ومع ذلك فله لحم ودم ... الخلق من نار او طين تسمى خلقة الإنشاء .. لكن لا يبقى المخلوق على حاله .. فيولد بعد ذلك من خلقة التناسل

    لا تؤاخذني لكنه كلام غريب جدا، الطين يحتوي العناصر المكونة للحم و الدم فالانسان (لحم و دم و عظم و غير ذلك) مآله الى تراب و هذا شيء ثابت في النصوص الدينية و المشاهدات العلمية و العينية
    أبسط شيء لو أجرينا تحليل طيفي للعناصر الأولية لأي من مكونات الجسم البشري لأعطى عناصر مثل الكربون و المغنسيوم و النتروجين و الفوسفور و غير ذلك من من عناصر الأرض (شائع جدا في الطب الشرعي)
    هل اللحم و الدم يتحول الى نار أو العكس؟
    الجان مخلوق من نار بنص القرآن الكريم و النار طاقة بلا جسم ، يعني موجات كهرومغناطيسية لا شأن لها بالمواد الأرضية ، يعني الجن في حالتها الأصلية كائنات نارية تختلف في طبيعتها عن البشر المخلوقين من عناصر الارض في صورة مادية (لحم و دم و عظم و غيره)
    أما قدرتها على التشكل فهذا أمر لا نعرف كيفيته و ربما حينئذ فقط يكون لها جسم مادي بكيفية نجهلها
    و واضح من حديث الرسول أن الأنبياء أو بعضهم لهم القدرة على حبس الجن في حال تشكلها و هو سلطان أعطاه الله لمن اصطفى من عباده

    بخصوص كتاب الدكتور كلام الصليبى عندي نسخة منه و قرأتها عدة مرات و نظريته مقنعة جدا بخصوص وجود بني اسرائيل في جنوب غرب الجزيرة العربية (عسير و بلاد زهران) و ذلك بعد خروجهم من مصر
    أما قبل خروجهم فكلامه غيرمقنع اطلاقا و خاصة حكاية أن مصر هي المصرمة و غير ذلك
    توجد شواهد عديدة ترجح دخول العبرانيين مصر و خروجهم منها ناحية غرب الجزيرة العربية فيما يلي خليج العقبة و الموضوع مفتوح في عدة منتديات متخصصة (منها منتدى أبناء مصر) و يناقشه أخوة على قدر عالي من الدين و العلم، و منهم من يعمل في مجال الآثار
    الخلاف فقط يدور حول فرعون موسى عليه السلام
    يمكننا فتح موضوع جديد لهذه المسالة او متابعة النقاش في المنتدى المذكور و الرابط موجود اذا أذن الأخوة المشرفون

  9. #19
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    509
    آخر نشاط
    22-03-2009
    على الساعة
    12:55 PM

    افتراضي

    أخي الفاضل قال تعالى: (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلاَلَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ) [السجدة: 7، 8] .. فحسب النص القرآني فالذي خلق من طين هو آدم عليه السلام .. أما نسله وذريته فخلقوا من ماء مهين .. وبالتالي فلا يصح أن نقيس على مادة الخلق .. إنما القياس على ما تحولت إليه المادة

  10. #20
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,057
    آخر نشاط
    28-02-2014
    على الساعة
    11:51 PM

    افتراضي


    عندي تحليل لهذا الموضوع لكن بالفرنسي
    يتبع....

    كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
    قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

مخلوقات قبل ادم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. شاهد أجمل مخلوقات الله
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 13-10-2011, 10:22 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

مخلوقات قبل ادم

مخلوقات قبل ادم