عضو
بسم الله الرحمن الرحيم
فى حد مضايقك و نفسك تضربه بس مش طايله
دلوقتى بس الحلم ممكن يبقى حقيقه
ايه اللى انا بقوله ده
انا كبرت الموضوع اوى
المهم يا جماعه اضغطوا على اللينك و اضربوا اى حد فى خيالكوا
http://aiiia.jeeran.com/mulakama.swf
ابقوا ادعولى
دلوقتى بس تقدر تاخد حقك
حفنة تراب
مشاركة: اضرب بلا رحمه
له يا عم علي الله يسامحك الراجل مات من الضرب بس المشكلة مش كاين يوقع من الضرب ويقول بكفي
مش كنت جبتله حد يصلبه كان أحسن
بعدين مين قلك أنا نفسي أضرب حد ياعم أنا مسامح الكل وما بدي أضرب حد
اما ازا بدي افش خلقي بحد ساعتها بروح لأقرب مستعمرة يهودية وببلش أفش خلقي فيهم
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عضو
مشاركة: اضرب بلا رحمه
بسم الله الرحمن الرحيم
ربنا ينصر اخواننا المجاهدين فى فلسطين و العراق و أفغانستان و كشمير و الشيشان و جميع أراضى المسلمين
فى ناس برضه يا أخى المهتدى بالله تحب تضرب زكريا بقلظ مثلا
حفنة تراب
مشاركة: اضرب بلا رحمه
هو أنا ماقلتلكش هو ليه بحب الضرباقتباسفى ناس برضه يا أخى المهتدى بالله تحب تضرب زكريا بقلظ مثلا
ماشي أقلك : دة اصله من عيلت فيثاغورس والمشكلة انه مايعرفش جدول الضرب
فبفش خلقه بالضرب
ربنا يبعتله حد يعلمه أيه هو الضرب
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات