خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    152
    آخر نشاط
    03-09-2008
    على الساعة
    03:39 AM

    خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية

    خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية
    في معرض انتقاده لفيلم "فتنة"، قال رئيس الأساقفة الإنجليكاني السابق في "كيب تاون" بجنوب أفريقيا في مقال له يوم 2 فبراير 2008، بصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية "ديزموند توتو": إن فيلم داعية الكراهية "فيلدرز" لا يسئ إلى المسلمين وحسب، وإنما نحن كمسيحيين نشعر بأننا متضررون من هذا الفيلم.
    ديزموند تحدث كثيرا، عن الفرق بين التماس معرفة الدين، كحق مشروع، وبين تعمد الإساءة والإهانة والاستفزاز إلى حد التحريض على ممارسة العنف، وخلص إلى أن "ادعاءات" فيلدرز لم تطلق لطرح أسئلة أو إثارة نقاش، وإنما أطلقت بكل بساطة، لاستفزاز ردود فعل عنيفة من المتطرفين من كل جانب.
    لقد أصاب مقال "ديزموند" كثيرا من الحقائق بشأن الأزمة التي خلفتها "الفتنة" الهولندية، غير أن أهم ما كشف عنه وبصراحة شديدة، أن الإساءة للقرآن، أساءت أيضا إلى المسيحيين، وإذا كان رئيس الأساقفة الجنوب أفريقي، لم يفصح عن تفاصيل هذه "الإساءة" التي لحقت بـ"المسيحية"، إلا أنها إشارة ذكية، تعكس وعيا بخطورة الإساءة إلى القرآن على شرعية المسيحية التاريخية على أقل تقديرلأنه لا شك في أن القرآن هو الوثيقة الوحيدة التي أعادت الاعتبار الاجتماعي للمسيح عليه السلام، والتي أنهت وإلى الأبد "الشهادة اليهودية" المسيئة له ولأمه عليهما صلوات الله تعالى وسلامه، وهي معروفة ولم تتغير حتى الآن.
    لقد استقرت التقاليد الاجتماعية والقوانين المدنية والدينية على التوصيف الاجتماعي لمن يولد بلا أب: "ابن زنى" ومن تحمل وتلد بلا زوج: "بغي"، وهي التقاليد والقوانين التي احتكمت إليها "الشهادة الإسرائيلية" بشأن معجزة حمل الصديقة مريم ووضعها عيسى عليه السلام.
    لقد برأ القرآن مريم من تهمة "الزنى" وابنها من رميه بـ"اللقيط"، بل أنزل الأولى منزلة " خير نساء العالمين" "وإذْ قَالَتِ المَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وطَهَّرَكِ واصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ العَالَمِينَ" آل عمران –42
    " ومَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وكُتُبِهِ وكَانَتْ مِنَ القَانِتِينَ " التحريم – 12
    والثاني ـ المسيح ـ "كلمة الله وروح منه" و"من المقربين" و" السلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا":
    " إنَّمَا المَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلَى مَرْيَمَ ورُوحٌ مِّنْهُ " سورة النّساء 171:4... وفي آل عمران 45:3 " إذْ قَالَتِ المَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ المَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وجِيهاً فِي الدُّنْيَا والآخِرَةِ ومِنَ المُقَرَّبِينَ ".
    بل لا توجد في القرآن الكريم سورة ولا آية واحدة ذكر فيها اسم واحدة من زوجات محمد صلى الله
    عليه وسلم، ولا إحدى بناته و لا حتى قرة عينه فاطمة، فيما أفردت سورة كاملة في القرآن تحمل اسم "مريم"، فيما ورد اسمها في القرآن 34 مرة!
    ومن ثم فإن الإساءة إلى القرآن هي بالتبعية إساءة فعلا إلى المسيحية، وتكذيبه يعيد الاعتبار الضمني للرأي الإسرائيلي في المسيح وأمه، وإذا كان الغرب لا تعنيه لا الإساءة لمحمد ولا للمسيح عليهما السلام، بعد أن تحولت المسيحية عنده، من "دين" إلى "هوية" وحل "العقل" محل "الله" ولم تعد ثمة قداسة إلا لـ"الشهوات"، فإن على المسيحية الشرقية "المؤمنة" أن تكون على وعي بما تمثله مثل هذه الإساءات من تهديد حقيقي على " الإيمان المسيحي" مهما كان الخلاف مع الإسلام بشأن "طبيعة المسيح" عليه السلام وعلى محمد الصلاة والسلام.
    http://www.almesryoon.com/ShowDetail...&Page=1&Part=5

    الصهيونية وراء كل هذا فقد أساءت للأسلام برسوم المسيئة وبعميلها "فيلدز" تهاجم القرآن

    ولكن ما يشاء الله [يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونَ] {الصَّف:8}
    [وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ المَاكِرِينَ] {آل عمران:54}
    ضربة فى الصميم
    الكاتب الألمانى الشهير هنريك م برودر يعلن إسلامه
    صدمة الأسبوع للألمان
    خاص ب : يوكورد – 1/3/2008

    أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما) الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجىء...وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت." وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعضف بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلى إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان.
    هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه."
    قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم" على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يمكنك تغير التوقيع الإفتراضي من لوحة التحكم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    152
    آخر نشاط
    03-09-2008
    على الساعة
    03:39 AM

    افتراضي

    هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه."
    هذا هو ما توصل إليه كاتب كبير قبل أن ينضم الى المسلمين الذين يضطهدهم الغرب الذى يعطى السلاح لعدوهم ليقتل الآلاف ويبيح الغرب ذلك
    ففى العراق قتلوا مليون مسلم وقطعوا من أجسام 4 مليون مسلم
    ولاتبرير لتصرفهم هذا فلم تكن العراق تهدد أحدا ولا عندها قنابل نوويه كما إدعوا كذبا ولا سلاح كيماوى أليس هذا تعدى على دولة عضو فى المؤسسه الدوليه لدون وجه حق
    وكذلك إعتداءاتهم على أفغانستان وقتلهم للأ فغان وإحتلالهم للبلد وإباحته لكل الدول الغربية
    هم يقتلون أهلها لأنهم مسلمين لقد غادرتها القاعدة فلماذا استمرار تواجدهم الآن الا التعدى!
    لذلك هم دعاة حرب وقتل يضطهدون الأسلام
    ويكفى تعديا بأنهم أقاموا ربيبتهم إسرائيل وزودوها بالسلاح لتقتل الفلسطينيين هى تستخدم الطائرات والصواريخ لقتل الدنيين المسلمين يوميا وتحتل أرضهم وتتفاوض منذ أربعين عاما
    لماذا سمح الغرب بهذا الظلم الصارخ بأن يظل الفلسطينيون بدون سلاح يدافعون به عن أنفسهم كل ذلك لأنهم مسلمون لقد قالها :" أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يمكنك تغير التوقيع الإفتراضي من لوحة التحكم

خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. خطورة تقبيل الطفل من فمه
    بواسطة مريم في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-12-2009, 02:02 AM
  2. مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 16-06-2008, 10:54 AM
  3. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 15-06-2008, 12:45 AM
  4. خطورة المعاصى والذنوب
    بواسطة eslamkhairy في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-04-2007, 03:01 AM
  5. خطورة الكورن فليكس
    بواسطة ابنة الزهراء في المنتدى المنتدى الطبي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-04-2006, 12:58 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية

خطورة الإساءة إلى القرآن على المسيحية