هناك أمور هامة وجوهرية

الصليب – الفداء-تأليه المسيح-العبادة-الدين-الأديان-الله

"وانى ابحث ولا أهاجم بل اصحح وهذا فيه نفع للناس"


الصليب:

قال عنه اليهود بأنه أداة لعنة فعلى أى أساس ذلك

لأنه مكون من خطين الرأسىء يرمز الى الرحمة والأفقى يرمز بالمنع او الشطب لذلك فالصليب هو أداة منع الرحمة والحياة وأداة تحقق القتل وتفصل بين الحياة والموت


الفداء:

هو كبش للفداء لأسماعيل ليحييه الله ولايجوز هذا للمسيح بأن يفدى آدم ليحييه فآدم قد مات بعد أن عوقب على خطيئتةبهبوطه من الجنة للأرض وتوبته واليهود هم الذين من قالوا ذلك على المسيح ليخفوا جريمتهم


المسيح:

المسيح رسول مرسل من الله لبنى إسرائيل

وتأليه المسيح هو إثم لايغتفر وقال عنه المسيح

يوحنا:

«مَجْداً مِنَ النَّاسِ لَسْتُ أَقْبَلُ

42وَلَكِنِّي قَدْ عَرَفْتُكُمْ أَنْ لَيْسَتْ لَكُمْ مَحَبَّةُ اللَّهِ فِي أَنْفُسِكُمْ.

43أَنَا قَدْ أَتَيْتُ بِاسْمِ أَبِي وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَنِي.

إِنْ أَتَى آخَرُ بِاسْمِ نَفْسِهِ فَذَلِكَ تَقْبَلُونَهُ



44كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تُؤْمِنُوا وَأَنْتُمْ تَقْبَلُونَ مَجْداً بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ؟

وَالْمَجْدُ الَّذِي مِنَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ؟

متى:

«لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ يَا رَبُّ يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. 22كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ يَا رَبُّ أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ 23فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!



العبادة:

هى بالعقيدة الصحيحة فى الله وبأن الله أرسل المسيح والصلاة لله



الدين:

هو بتطبيق الشريعه



الأديان:

هى الأديان الثلاث المنزله من عند الله اليهودية والمسيحية والأسلام

فلابد من الأيمان بجميع الأنبياء والرسل من نسل إبراهيم وآخرهم محمد صلى الله عليه وسلم

فعندما ارسل الله المسيح لليهود قال لهم بأن من يؤمن به له الحياة الأبدية ومن لم يؤمن فله الجحيم فالمعصيه هى عدم الأيمان به بأن الله أرسله

كذلك عندما ارسل الله محمد للناس فمن يؤمن به له الحياة الأبديه ومن لايؤمن فقد عصى الله

فكل دين له وقته والآن وقت الأسلام لأنه آخر الأديان



الله:

من إنجيل برنابا:

الفصل السابع عشر
( عدم إيمان التلاميذ والدين الصحيح )
ولما قال يسوع ذلك أجاب فيلبس إننا لا راغبون في خدمة الله ولكننا نرغب أيضا أن نعرف الله لأن أشعيا النبي قال " حقا إنك لإله محتجب 3 وقال الله لموسي عبده 4" أنا الذي هو أنا " 5 أجاب يسوع يا فيلبس إن الله صلاح بدونه لإصلاح 5 إن الله موجود بدونه لا وجود 6 إن الله حياة بدونها لا حياة 7 هو عظيم حتي إنه يملأ الجميع وهو في كل مكان 8 هو وحده لا ند له 9 لابداية ولانهاية له 10 لأأب ولاأم له 11 للأبناء ولا أخوة ولا عشراء له 12 ولما كان ليس لله جسم فهو لا يأكل ولاينام ولا يموت ولا يمشي ولا يتحرك 13 ولكنه يدوم إلي الأبد بدون شبيه بشري 14 لأنه غير ذي جسد وغير مركب وغير مادي وأبسط البسائط 15 وهو جواد لا يحب إلا الجود 16 وهو مقسط حتي إذا هو قاس أوأصفح فلا مرد له 17 وبالاختصار أقول لك يا فيلبس أنه لايمكنك أن تراه وتعرفه علي الأرض تمام المعرفة 18 ولكنك ستراه في مملكته إلي الأبد حيث يكون قوام سعادتنا ومجدنا . 19 أجاب فيلبس ماذا تقول ياسيد حقا لقد كتب في أشعيا أن الله أبونا فكيف لا يكون له بنون ؟ 20 أجاب يسوع إنه في الأنبياء مكتوب أمثال كثيرة لا يجب أن تأخذها بالحرف بل بالمعني 21 لأن كل الأنبياء البالغين مئة وأربعة وأربعين ألفا الذي أرسلهم الله الي العالم قد تكلموا بالمعميات بظلام