صراخ الأم داخل بيتها

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صراخ الأم داخل بيتها

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: صراخ الأم داخل بيتها

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي صراخ الأم داخل بيتها

    صراخ الام داخل بيتها


    ظاهرة جديدة تسللت إلى حياتنا وبيوتنا وأصبحت مرضا خطيرا بل وباء مزعجا ينتشر :النار في الهشيم ، الظاهرة الصراخ المستمر للزوجة " الأم" طوال اليوم حتى لا يكاد يخلو منه بيت أو تنجو منه أسرة لديها أطفال في المراحل التعليمية المختلفة .

    ففي معظم بيوتنا الآن وبسبب الأعباء المتزايدة على الأم بسبب العمل وصعوبة الحياة وسرعة إيقاعها ومشاكلها الاجتماعية والاقتصادية والضغوط النفسية المتزايدة ، وربما أيضا بسبب طموحات المرآة التي تصطدم غالبا بصخرة الواقع المر والمعا** ، بالإضافة إلى مسئولية الأم في مساعدة أطفالها في تحصيل وفهم استيعاب دروسهم ودس المعلومات في رؤسهم بعد ان فقدت المدرسة دورها

    الأمر الذي جعل الأم في موقف صعب لا تحسد عليه ، فكيف لها بعد يوم عمل شاق وطويل ومعاناة في العمل وفي الشارع في رحلتي الذهاب والعودة ، وربما بسبب القهر الذي تشعر به من الرجال تجاهها خارج المنزل، وأحيانا داخله ، كيف لها بعد كل ذلك أن تقوم بدورها في تربية وتنشئة أطفالها وتقويم سلوكياتهم وإصلاح " المعوج" منها امام طوفان من التأثيرات السلبية تحيط بهم من كل جانب في زمن القنوات المفتوحة والدش والإنترنت والموبايل والإعلانات الاستفزازية ؟؟

    وكيف لها بعد ان تعود إلى بيتها مرهقة ومنهكة وغالبا محبطة ان تدرس الدروس والمعلومات والإرشادات والتوجيهات في عقول أبنائها في برشامة مركزة يصعب عليهم غالبا ابتلاعها !

    وهنا ظهر المرض ومعه الكثير من الأمراض المختلفة ، وكثرت الضحايا وامتلأت عيادات الأطباء بأمهات معذبات تجمعهن غالبا ظروف متشابهة وهي انشغال الأب بعمله أو سفره للخارج ، واعتقاده الخاطئ ان دوره يقتصر على توفير الأموال لأسرته واعتماده الكامل على الزوجة في التربية والتنشئة ومساعدة الأطفال في تحصيل دروسهم ..

    الأمر الذي شكل عبئا كبيرا على الزوجية وضغطا مستمرا على أعصابها الخطورة هنا أنه مع تطور أعراض المرض والتي تبدأ كالعادة " ذاكر يا ولد .. ذاكري يا بنت أسكت يا ولد حرام عليكم تعبتوني ...الخ

    تقوم الأم ذلك بانفعال وحدة ثم بصوت عال ورويدا رويدا تبدأ في الصراخ وتفقد أعصابها تماما وتتحول الحياة في البيت إلى جحيم ..

    وهنا يبدأ الأطفال في الاعتياد على الصراخ ويتعايشون معه فهم يصبحون عليه ويمسون عليه " اصحي يا ولد الباص زمانه جاي .. نامي يا بنت عشان تصحي بدري " اطفي التليفزيون يا بني آدم ابقوا قابلوني لو فلحتم الخ المهم في هذا الجو يبدأ كبار الأطفال في التعامل مع أشقائهم الأصغر بأسلوب الصراخ .

    ( وهنا يزداد صراخ الأم للسيطرة على الموقف .. ولو فكر أحد يوما في أن يستعمل السلم بدلا من المصعد للصعود إلى شقته فسوف يسمع صراخا يصم الأذنين ينبعث من معظم الشقق وعندما يحضر الأب بعد يوم شاق واجه خلاله ضوضاء وصراخا في كل مكان في العمل في الشارع ويكون محملا غالبا بمشاكل وصراعات واحباطات وربما أيضا بصراخ الضمير في زمن أصبح الماسك فيه على دينه ,أمانته ونزاهته واخلاقه كالماسك الجمر بيده أو بكلتا يديه المهم عند عودة الاب يحاول الجميع افتعال الهدوء تجنبا لمواجهات حتمية قد لا تحمد عقباها ، ولكن لان الطبع يغلب التطبع ، لان المرض يكون قد أصاب كل أفراد الأسرة ..

    فان الأب يفاجأ بالظاهرة بعد ان أصبحت مرضا مدمرا فيبدأ المناقشة مع زوجته .

    ماذا حدث ؟

    وما الذي جرى لكم؟

    صوتكم واصل للشارع ؟


    فــتبكي الزوجة المسكينة وتنهار وتعترض :

    نعم أنا أصرخ طوال النهار أنا قربت أتجنن ولكنه الأسلوب الوحيد الذي أستطيع التعامل به مع أولادك "

    أقعد معانا يوم وجرب بنفسك وهنا ربما يحاول الزوج احتواء الموقف ودعوة زوجته المنهارة للهدوء وربما يطيب خاطرها بكلمة أو كلمتين ولكن - وهذا هو الأغلب حدوثا للآسف – ربما ينحرف الحوار إلى الجهة الأخرى خاصة عندما يؤكد الزوج لزوجته أنه هو الآخر على أخره وتعبان ومحبط وعايز يأكل وينام وهنا قد تصرخ الزوجة حرام عليك حس بيه شويه أتكلم أمتي معاك ؟

    ساعدني انا محتاجة لك ويرد الزوج غالبا وأنا محتاج لشوية هدوء حرام عليك أنت وكلمة وكلمتين يجد الزوج نفسه في النهاية يصرخ هو الآخر ، فلا أسلوب يمكن التعامل به مع هؤلاء سوي الصراخ وتفشل محولات بعض العقلاء من الأزواج في احتواء الموقف والتعامل مع الظاهرة " الصارخة " بالحكمة والمنطق والهدوء

    ويستمر الجحيم الانهيار

    فإلى متى ستظلين تصرخين يا سيدتي ؟

    وربما أردت أيضا ان أضع هذه الظاهرة الخطيرة على مائدة البحث والدراسة ، وان استنفر الجميع لمحاولة البحث عن أسبابها وعلاجها ولعل من المناسب ان اطرح سؤالا

    أخيرا :

    ايه اللي جرى للدنيا ؟
    أين أمهات الزمن الجميل ؟
    هل كانت أمهاتنا يصرخن مهما زاد عدد أفراد الأسرة ؟
    وهل فشلن في تربيتنا وتنشئتنا ؟
    ولماذا اذن الكثيرون منا رجالا ونساء فاشلون في تربية أطفالهم ورعاية أسرهم ؟
    لماذا أصبح الصراخ هو اللغة الوحيدة للحوار ، بل السمة المميزة والمسموعة لبيوتنا ؟

    بتصرف
    د.احمد فوزي توفيق
    أستاذ بكلية طب عين شمس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي


    هذه بعض النصائح التي أرجو أن تساعدك عزيزتي الأم على عدم الغضب

    1- الاستعاذة من الشيطان الرجيم بصورة مستمرة و أنت تشاهدين من طفلك ما يثير فيك الغضب ، سواء أقام بكسر الأشياء في البيت ، أم بضرب أخته أو أخيه الصغير ، أم بالصراخ .. رددي الإستعاذة من الشيطان و أنت تتوجهين إليه لتمنعيه من فعله الخاطئ ، أو لإصلاح ما أفسد ، أو لغير ذلك .

    2- انظري إلى طفلك طويلاً حين يكون نائماً ، و تأملي في براءته و ضعفه ، و خاطبي نفسك : هل يستحق هذا المسكين أن أضربه أو أصرخ في وجهه و أثور عليه ؟!
    و حين يريد الغضب أن يثور في نفسك على طفلك عندما يرتكب ما يثير فيك هذا الغضب .. تذكري صورته و هو نائم ضعيف ، لا حول له و لا قوة ، و ملامح البراءة مرسومة على وجهه .. و حاولي أن تثبتي هذه الصورة في مخيلتك .. فإن هذا يساعدك كثيراً على كبح جماح غضبك .

    3- ضعي نتائج الدراسة السابقة في ذهنك ، و تذكريها حينما تبدأ شعلة الغضب بالإشتعال في نفسك ، و فكري : غضبي لن ينفع في تأديبه0 غضبي سيزيده شغباً و عناداً و تمرداً . اللهم أعني على التحكم في أعصابي0 اللهم اشرح صدري .

    4- أشغلي نفسك بأي عمل آخر و أنت تعلنين لطفلك أنك ستحاسبينه على خطئه أو إهماله أو ذنبه .. فيما بعد .. و هذه بعض الأمثلة

    - سأعرف شغلي معك بعد أن أنهي إعداد الطعام .
    - فكر كيف ستواجه أباك عندما يعلم بما فعلت .


    إن هذا التأجيل يساعد على إطفاء ثورة الغضب في نفسك ، وهو ، في الوقت نفسه ، يشعر الطفل أن خطأه لن يمر دون حساب


    التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 19-03-2008 الساعة 02:00 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    08:48 PM

    افتراضي

    للأسف كنت أنتظر في النهاية علاج للظاهرة , إنما خاب ظني و أتضح أن الأمر طي الدراسة
    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي

    اقتباس
    للأسف كنت أنتظر في النهاية علاج للظاهرة , إنما خاب ظني و أتضح أن الأمر طي الدراسة
    لا عليك أخي سعد لا تقلق بإذن الله ساضع بعض النصائح التي تساعد الأم على عدم الصراخ والغضب شكرا لك اخي الكريم على المرور العطر

    مشاغبة طفلك .. و عناده !!


    الطفل المشاغب ، الكثير الحركة ، و بين الأم العصبية التي تصرخ دائماً و تهدد بأعلى صوتها حين تغضب .

    إلى الأم التي تعبر عن غضبها بالصراخ .. و باستخدام ألفاظ بذيئة ، أو سيئة أمام طفلها ، تدفع بهذا الطفل إلى التحول إلى طفل من هذا النوع المشاغب .

    وأكدت الدراسة كذلك أن تأثير غضب الأم أقوى من تأثير غضب الأب على تكوين شخصية الطفل .

    ( عزيزتي الأم ) ( لا تغضبي ) .

    وهي نصيحة سبق بها نبي الرحمة دراسات الدارسين و أبحاث الباحثين .. حين أوصى بعدم الغضب .
    ولكنك قد تسألين : و كيف لا أغضب ؟ كيف أملك نفسي حين يتكرر خطأ الطفل ؟ كيف يمكنني أن أهدأ و طفلي يرتكب حماقات لا تحتمل ؟


    أحيانًا يفاجأ الطفل بعقاب؛ لأنه خالف بندًا سريًّا لم يتم الاتفاق عليه بالتحديد، والأفضل أن نتفق على قواعد السلوك القويم بهدوء ووضوح وألاَّ نخالفها -نحن الكبار- كما يحدث أحيانًا، وإذا حدثت مخالفة نعتذر عنها بسرعة وعلانية ودون خجل من الاعتراف.
    إن الكبار أيضًا يخطئون أحيانًا والإنسان الجيد هو من يعترف بالخطأ ولا يكرره؛ لأنه لا يوجد إنسان بلا خطأ، هذه المعاني من المهم أن تصل للأطفال.

    اولا: لاحظي أن الصراخ في وجه الطفل في هذه السن ورغم أن غرضه الأساسي يكون وقف السلوك الذي يراه الصارخ عدوانًا؛ فتكون النتيجة هي تثبيت هذا السلوك العدواني بطريقتين:

    الأول: كرد فعل عنادي على فعل الأم،

    والثاني: لأن الصراخ هنا يكون بمثابة فعل تعليمي لسلوك صادر عمن هو في موقع القدوة مما يمنح هذا السلوك شرعيةً ضمنيةً تسبب تثبيته كوسيلة للتعبير والتفاهم وحل المشكلات ومواجهة المواقف.

    ونلاحظ أن الأطفال الذين يتعرضون لصراخ الأهل في وجوههم يبدءون في ممارسته تجاه الإخوة أو الأطفال الأصغر منهم في العائلة والمدرسة، وأحيانًا يصبح السلوك موجودًا حتى في وجه الكبار، ويصبح من العبث أن نقول لهم عندها: إن هذا الفعل معيب، ونحن نمارسه يوميًّا!!

    ورغم هذا كله يبدو الصراخ عقابًا فاشلاً؛ لأنه دائمًا ما يكون مجرد فعل غير معقول، وغير مُوجَّه؛ فيفقد وظيفته العقابية مقابل تأثيراته السالبة سالفة الذكر، علاوةً على أنه يشيع مناخًا متوترًا في البيت يمس كل من يعيشون فيه،
    والبيت الذي تعلو فيه الأصوات الكبيرة والصغيرة هو مناخ مناسب ومعروف علميًّا لإنتاج وإفراز مرضى بأعراض نفسية، وأمراض تبدأ من القلق والاكتئاب، وتنتهي في بعض الحالات بالمساهمة في الوصول إلى حالة فصام.

    فمن النظريات المعروفة أن الأسرة التي تزيد فيها التعبيرات السالبة من كثرة النقد، وحدة التوجيه، والتوتر المستمر بدون معنى أو هدف، هذه الأسرة تكون مُرشَّحَةً أكثر من غيرها لإنتاج حالات فصام، دون أن يكون هذا المناخ الأسري هو السبب الوحيد للفصام بالطبع.

    ماذا تفعل الأم الغاضبة – أو الأب – عند الشعور بنار الغضب تغلي معها الدماء في عروق الدماغ، وكل الجسد؟!

    والإجابة سهلة ومعروفة للبسطاء، ولكن التعليم الرائع الذي تلقيناه، مع الكسل العظيم الذي نستسلم له في شئون التربية والعلاقات الأسرية والاجتماعية، كل هذه العوامل وغيرها جعلتنا مُعوَّقين عاجزين حتى عن إدراك البديهيات الفطرية التي قد يعرفها فلاح حكيم في قرية بعيدة عن المدن "المُتحضِّرة" التي نعيش فيها، يقول الفلاح الفصيح عندما أدخل البيت أنسى همومي على الباب.

    لا علاقة للأطفال بمشاكل الكبار ومعاناتهم من مطالب مادية، وضغوط نفسية حياتية متنوعة، فارق هام بين الأطفال والكبار.

    إن الأطفال غير مسئولين، وينبغي أن نعرف كيف نتدرج في تدريبهم على تحمل المسئولية بشكل واعٍ، وليس بأن يدفعوا ثمن همومنا نحن الكبار.

    ضغوطكِ ومشاكلكِ الناتجة عن شئونك المنزلية أو الدراسية، أو شعوركِ بالتأخير في مجال عملكِ وتخصصكِ... إلخ، كل هذه الأمور هي خاصة بكِ تتعاملين معها، والله معك، ولا علاقة للأبناء بها.

    ثم عندما يخطئ أحدهم ينبغي أن تتعلمي كيف تنسحبين من "ساحة المواجهة"، وتؤخرين رد الفعل العقلاني "إلى حين"، إلا في حالات الخطر والخطأ في مخالفة الأنظمة المُتفَق عليها كما أسلفتُ لكِ، والعقاب هنا يكون بهدوء ويهدف أساسًا إلى منع الضرر والرد إلى الأصل المُتفَق عليه، وأن التغيير ممكن ولكن ليس بالصراخ والإلحاح كما سبق وأوضحتُ.



    ( عزيزتي الأم ) ( لا تغضبي )

    أسهم في هذه الإجابة د. عمرو، د. إيهاب من فريق الحلول.

    يتبع باذن الله مع بعض النصائح

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    7,561
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-01-2019
    على الساعة
    02:09 PM

    افتراضي


    الفاضلة
    نورا
    توقيع نضال 3


    توقيع نضال 3

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صراخ الأم داخل بيتها

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الأم وصنــاعة الشخصية
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى قسم الأطفال
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 29-07-2010, 11:52 PM
  2. مسؤولية الأم
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-07-2008, 12:59 AM
  3. افجاع الأم
    بواسطة ismael-y في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-05-2008, 03:15 PM
  4. الأم مصدر السعادة والراحة
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى منتديات المسلمة
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 16-05-2007, 11:22 PM
  5. موقف الإسلام من عيد الأم المزعوم
    بواسطة وا إسلاماه في المنتدى شبهات حول العقيدة الإسلامية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-05-2007, 12:22 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صراخ الأم داخل بيتها

صراخ الأم داخل بيتها