المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,902
    آخر نشاط
    05-10-2007
    على الساعة
    05:07 AM

    افتراضي المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة

    المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة


    فهو يتخيل أن كل شيء حوله ضده باستمرار


    وهذا أمر لم يكن وليد الصدفة، فالمتتبع لأحوالهم من البداية يلاحظ ما يعانون منه بسبب مرضهم النفسي بكل سهوله


    لكن الغريب انهم لم يحاولوا علاج أنفسهم من هذا المرض الخطير.....



    عندما يُولد الإنسان المسيحي على أرض مصر، يتم عمل فعل قبيح معه من جانب أهله وذلك عن طريق وضع صليب باللون الأزرق على يده اليمنى في سابقة لا تحدث في أي مكان على وجه الأرض من جانب أي مسيحي في العالم سوى المسيحي المصري فقط، و بهذا يتم وضع أول بذرة للتفرقة بينه و بين المسلمين منذ مولده، فهم جميعا يشكون من التفرقة مع المسلمين على أرض مصر وهم أول من يبحث عن التفرقة معهم ومنذ يوم الميلاد، فيضعون علامة على أيديهم لكي يفرق بينه و بين المسلم




    و في الحقيقة فإن هذا العمل يستغرب له النصارى من الأجانب بشكل رهيب بل و يضحكون عليهم و يسخرون منهم أشد السخرية على هذا الفعل المشين على الرغم من أنهم نصارى مثلهم مع اختلاف الطائفة، بل و يتهمونهم بالتخلف، فوضع الصليب على اليد عمل متخلف و قذر في آن واحد و فيه تغيير للخلقة التي ولد عليها الإنسان، وفي بعض الأحيان يتم وضعه مرتين على اليد اليمنى، هذا لكي تنظر إلى الشخص فتعرف انه مسيحي، إذن فالتفرقة بين المسلم و المسيحي على أرض مصر هي صناعة مسيحية بحتة


    ----


    وفي سن الطفولة، يكون الطفل المسيحي طفل عادي جدا مثل باقي الأطفال، يلعب مع المسلمين و يصادقهم و يتعلم معهم في المدارس، ويكون كل شيء على ما يرام، هذا لأنه طفل، لم يقوم أحد باللعب في دماغه بعد




    ولكن، بمجرد دخول المسيحي الجامعة، بمعنى بمجرد وصوله لسن الإدراك الكامل للأمور، تلاحظ و أنت تتعامل معه أن هناك حاجز بينك و بينه، فإذا دخلت أي من الجامعات المصرية سوف تجد النصارى في شكل جماعات لا يقفون إلا مع بعضهم البعض فقط


    و تلاحظ أنهم منطويين تماما عن المسلمين ولا يخالطوهم أبدا، ولا يشتركون مع المسلمين في أي من الأنشطة الطلابية، ولا يكون لهم أي علاقة بأي طالب مسلم سوى من خلال المصلحة فقط، كأخذ ورق الدروس و المحاضرات و غير ذلك


    باستثناء هذا فلا يتعامل الطالب المسيحي مع المسلم داخل الجامعة أبدا بل و يظل في التجمعات النصرانية إلى أن يتخرج من الجامعة


    ----


    وهذا يفسر لنا ملاحظة هامة جدا


    لماذا فرق مثل الأهلي و الزمالك و الإسماعيلي و المحلة و الاتحاد السكندري لا يوجد بأي منهم لاعب كرة قدم واحد مسيحي؟؟؟




    وعلى مدار سنين طوال، لم يكن بالنادي الأهلي سوى اللاعب هاني رمزي وكان المسيحي الوحيد بالفريق، وما أن ترك الفريق عام 1990 لم يدخل الأهلي لاعب مسيحي واحد




    وفي فريق السلة بالنادي الأهلي، لم يكن هناك أي مسيحي بالفريق سوى من موسم واحد فقط، فهناك اللاعب جورج نسيم و آخر دكتور في الجامعة الأمريكية اسمه اسكندر طعمه، وهما من اللاعبين المتميزين




    أما فرق مثل الطائرة و اليد و ألعاب رفع الأثقال و الجودو و التايكوندو و السباحة و غيرها فمن الصعب جدا جدا أن تجد أحد النصارى يلعب وسط هذه الفرق




    ويحتج النصارى على هذا الكلام بأسلوب عجيب و غريب وكاذب كعادتهم




    وهو انهم يدعون أن خلال اختبارات الأندية يرفض المدربون لعب الطلبة النصارى بالفرق، وهذا كلام عار من الصحة، فكيف لي كمدرب فريق أن أجد لاعب موهوب و سيجعل فريقي يكسب ولا أقيده بالقائمة بسبب انه مسيحي؟


    و الفرق المصرية تسعى لتدعيم صفوفها بلاعبين أفارقة نصارى، فكيف أجد النصراني بمصر وهو لاعب متميز ولا أضعه في حساباتي بسبب انه نصراني؟


    بالطبع هي عقدة نفسية عند النصارى في مصر




    فمن المعروف أن الرياضة هي عمل جماعي بحت، ولكن طبيعة الإنسان المسيحي أنه منطو تماما على نفسه، لذلك من الصعب أن ينصهر وسط فريق رياضي من المسلمين، فقط لأنهم من المسلمين


    ----


    وبالتأكيد انطواء الشاب المسيحي في مرحلة الجامعة و تجمعه فقط مع أمثاله من النصارى يأتي بأمر من غربان الكنائس الذين يرتدون اللون الأسود


    وإلا، فبم تفسر أن صديقك المسيحي يلعب معك طوال عمرة وفجأة وهو شاب تجده أبتعد عنك تماما وبلا سبب؟!


    وبعد تخرج الشاب المسيحي من الجامعة، تجده يلعن اليوم الذي ولد فيه مصريا، وتجده يشكو الاضطهاد من جانب المسلمين على الرغم من أن المسلمين لا يفعلون له أي شيء، لكن هناك أسباب نفسية أخرى وراء ذلك بالتأكيد




    - فالمسيحي عندما يبحث عن عمل ولا يجد يتصور أن كل المسلمين في مصر يعملون و يكسبون و هو وحده بلا عمل


    - المسيحي عندما يعمل و يحصل على راتب قليل يتصور أن راتبه قليل لأنه مسيحي، و أن المسلمين يحصلون على الآلاف وهو وحده المضطهد في العمل


    - المسيحي عندما يدخل قسم البوليس يتصور أن الحكومة واقفة له بالمرصاد بسبب عقيدته، و انه لا يوجد أحد من المسلمين يدخل القسم و يتبهدل بلا سبب، ولكن هذا فقط يحدث مع المسيحيين !


    - المسيحي إذا تعرض لحادث سرقة مثلا يتصور أن الحرامي يستقصده لأنه مسيحي، و انه لو كان مسلم لما تعرض للسرقة


    - بل و الأكبر من ذلك، بعض النصارى على الموقع الخاص بهم قاموا بتحليل حادث سيارة لأحد الكهنة في الصعيد على أن أحد المسلمين تربص به و دخل عن قصد في العربة الملاكي الخاصة به لكي يصيبه، فتم تحليل الحادث على أن المسلم دخل بسيارته في سيارة الكاهن حتى يصيب الكاهن!!!


    - المسيحي إذا ركب الأتوبيس وكان مزدحما يظل يلعن البلد ومن فيها لأنه غير مرتاح في المواصلات، ونسى أن من حوله من مسلمين يعانون من نفس الأمر


    - المسيحي عندما يتعرض إخوانه في المسيحية للاعتقال نتيجة للمظاهرات التي يفعلونها لأثاره الفتنه داخل مصر يتصور انه مظلوم و أن البوليس المصري متربص به وحده لأنه مسيحي، وفي نفس الوقت لا يعي أي اهتمام لأفراد المسلمين الذين يتم اعتقالهم نتيجة لأثارتهم للشغب، فالمسيحي لا يعلم أن البوليس يعتقل من يشاء في مصر بغض النظر عن دينه،


    - وربما يعلم لكنه يقول في نفسه


    " أنا مالي ومال المسلمين، ما يروحوا في 60 داهية، المهم أنا لا أتعرض لأي سوء"




    هذا هو المسيحي المصري...




    إنسان مريض نفسيا بمرض الشعور بالاضطهاد و الانطواء و العداء للمسلم و الخوف من التعامل معه و الانصهار وسط جماعة من المسلمين


    بل ويتخيل من مرضه أن كل المسلمين ضده و يقفون له بالمرصاد




    فهل له من علاج؟.

    منقول عن منقول

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    15
    آخر نشاط
    04-10-2005
    على الساعة
    11:22 PM

    افتراضي لا املك إلا الضحك

    بصراحة كلام يضحك ولفت نظري ان معظمه صحيح ولكني لم افكر فيه من قبل ، فموضوع دق الصليب ده فعلا غريب وسيرة الاضطهاد دي ديما على لسانهم برغم ان المسلمين مضطهدين اكتر منهم بكتير من الحكومة بل ان الكثير منا يقولو ان المسيحي منصوف عنك اذا دخلتم قسم الشرطة ، ولكن برغم عن ذلك ولا ننكر هناك بعض التصرفات الحمقى من جهال المسلمين وخاصة كبار السن من غير المتعلمين والشباب الصايع الضايع في سب المسيحيين لانهم مسيحيين مع ان المفروض انه لا يتعرض لهم بسوء ، حديث " [ ليس المؤمن بالطعان ، ولا بالعان ، ولا بالفاحش ، ولا بالبذيء ] .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    1,559
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-10-2014
    على الساعة
    02:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المصرى
    المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة


    فهو يتخيل أن كل شيء حوله ضده باستمرار
    لكن الغريب انهم لم يحاولوا علاج أنفسهم من هذا المرض الخطير.....

    إنسان مريض نفسيا بمرض الشعور بالاضطهاد و الانطواء و العداء للمسلم و الخوف من التعامل معه و الانصهار وسط جماعة من المسلمين

    بل ويتخيل من مرضه أن كل المسلمين ضده و يقفون له بالمرصاد

    فهل له من علاج؟.
    ,الله يا اخى عبد الله حطيت يدك على الجرح
    أسئله مهمه جدا

    لكن الغريب أنه أصبح مرض وراثى فى أقباط مصر عقدة الإضطهاد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الـــــــSHARKـــــاوى

    إن المناصب لا تدوم لواحد ..... فإن كنت فى شك فأين الأول؟
    فاصنع من الفعل الجميل فضائل ..... فإذا عزلت فأنها لا تعزل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    820
    آخر نشاط
    28-01-2009
    على الساعة
    04:34 PM

    افتراضي

    اخي عبدالله تحليلك سليم
    هذه القصة دليل حقدهم ومرضهم
    حدثت قبل عدة اشهر

    عبدالله المغلوث من جيرسي سيتي: إندلعت أزمة طائفية في ولاية نيوجرسي الأميركية بعد مقتل عائلة قبطية مصرية مكونة من 4 أفراد الجمعة الماضية. حيث نشبت مشادة كلامية وملاسنة وصلت إلى التشابك بالأيادي بين مسلمين وأقباط حضروا تشييع جنازة الضحايا الأثنين الماضي.

    ولم تتعرف شرطة جيرسي سيتي المحلية على سبب مقتل العائلة المكونة من: الأب: حسام أرمانيوس(47 عاما) أمل جريس زوجته البالغة من العمر (37 عامًا) و ابنتيهما سيلفيا(15 عامًا), ومونيكا( 8 أعوام).

    وقد شيع الأسرة المصرية نحو 7000 شخص، من بينهم مايقارب 42 مسلمًا تعرضوا لانتقادات حادة وغضب شديدين، حيث رفع أحد الأقباط لافتة تقول: "عائلة أميركية قُطعت رؤوسها على الأرض الأميركية ، مرحبًا بـ ابن لادن وجماعته!". رفع قبطي لافتة أخرى : " الإرهابيّون وصلوا إلى بيتنا وخلايا بوش نائمة".

    واشارت التحقيقات أن الشرطة وجدت الضحايا الأربعة مقتولين ومقيدين، في منزلهم الواقع على طريق85 ،أوكلاند في جيرسي سيتي في تمام الساعة الرابعة فجرًا من فجر يوم الجمعة بعد أن ابدى جيرانهم واصدقائهم قلقهم بسبب عدم مشاهدتهم طوال 48 ساعة وغيابهم عن العمل والمدرسة.

    وأشارت التحريات المبدئية على وجود خلاف بين حسام وأحد أعضاء غرف الحوار على الانترنت بعد ان كتب الأول بأن: " الكنيسة الأرثوذكسية القبطية هي أقدم مجتمع مسيحي". و يؤمن حسام أنها قد أنشئت في القرن الأول بعد الميلاد من قبل أبوسل مارك وفق بيان الشرطة.

    وعلق مسؤولون أمنيون في أميركا عن مدى تورط مسلمين في الحادثة على خلفية النزاع الذي نشب بين الطائفتين مؤخرًا في مصر"احتمال وارد، لكن لانجزم ولايمكن ان نصرح حول صحة هذه التكهنات من عدمها بشكل جازم حتى نهاية التحقيقات". وأضاف الدكتور شارون باتلي المتحدث باسم شرطة جيرسي سيتي يقول: "المسلمون والأقباط يعيشون هنا، ولاتوجد أية تقارير تكشف تاريخ من العداوة بين الطائفتين".

    ويصف أسامة حسن, مدير المركز الإسلامي لجيرسي سيتي العلاقة بين الأقباط و المسلمين: "طبيعية، لاتوجد مودة كبيرة متبادلة" . وتابع: "أعتقد أن هناك من يدخل في مشادات وربما معارك جسدية لكن ليس إلى حد القتل".

    وتشير بعض الروايات الى أن الدافع وراء القتل هو السرقة بعد أن وجدت السلطات الأمنية محفظة حسام فارغة رغم وجدود بعض المجوهرات في خزنة الزوجة بعد الحادثة.

    ومنذ وصول العائلة من مصر عام 1997 إلى أميركا وهم يذهبون بإنتظام الى كنيسة شنودة القبطية كل اسبوع دون انقطاع، ومنذ هجرتهم الى نيوجرسي لم يرصد بوضوح احد أي خلاف بين الأسرة المقتولة واي طرف آخر.

    ويقول الأستاذ نايف الطورة رئيس تحرير جريدة "البلاد" الأسبوعية التي تصدر من نيوجرسي لـ "إيلاف": "تلقينا بحزن ماحدث للأسرة المصرية، للأسف هناك بعض الجهات استغلت الجرح بشكل غير مسؤول عبر تسييسه وتوزيع الاتهامات جزافا قبل أن تنتهي التحقيقات".

    وأردف: "يجب أن نعترف أجمعين ان الارهاب لايعرف ديانة أو طائفة، انه كائن مفترس وبشع مستقل بذاته يلبس رداء أي دين يشتهيه، يجب أن نحاربه، وقبل ذلك يجب أن نمارس الهدوء لنعالج مشاكلنا بحكمة".

    يقول محب غبور، ناشرة جريدة محلية قبطية تصدر من جيرسي"العائلة كانت ناشطة في الكنيسة منذ هجرتها، قلقون من المستقبل فكيف يتم قتل عائلة بريئة كالبقر".

    ولم يصدق والد أمل مقتل ابنته: "لايمكن انها قتلت، هناك لبس ما!". ولم يستطع والدها وجد الفتاتين: سيلفيا ومونيكا(أنيس) اكمال جملة واحدة مع رجال الصحافة أو أفواج المعزين، كان يضع يده على وجهه، ويكرر صلوات بصوت يسمعه البعيد.

    وتعمل أمل في البريد الحكومي في كيرني بينما زوجها نادلا في فندق الهيلتون بعاصمة نيوجرسي، يعيشان حياة جيدة، في منزل صغير يلتحف أحلام كثيرة حملتها الأسرة من مصر.

    لم يشتعل الغضب في مراسم تشيع الجنازة بل امتد إلى أماكن متفرقة، يقول الطالب السعودي محمد الداوود الذي يدرس في جيرسي لـ "إيلاف":"تهشمت زجاجة سيارتي الأمامية عندما ركنتها بجوارمحل لبيع المواد الغذائية العربية، اشعر باسف بالغ لمقتل هذه الأسرة، لكن لايجب أن تعالج الجريمة بجريمة، ماذنبي؟".

    مقتطفات من الحادثة:

    -أشارت التحقيقات أن هناك أكثر من شخص شارك في العملية، كون التحريات لم تثبت اية مقاومة جسدية أو أضرار ملموسة في المنزل.
    - قتلت الفتاة سيلفيا قبل ان تحتفل يوم الجمعة بعيد ميلادها الـ 16.
    -كان المقتول حسام يدخل غرف دينية في "البالتوك".
    -وعمل مترجمًا للمدعي العام أثناء التحقيقات مع عمر عبدالرحمن وذلك قبل حصوله على الجنسية الأميركية.
    -حصل رب الأسرة (الضحية) على الجنسية بسبب الاضطهاد الديني.
    -والدا الضحية أمل يعيشان في جيرسي سيتي بأميركا، بينما أقارب زوجها يعيشون في مصر...
    -يعيش نحو 40 ألف عربي في جيرسي سيتي وحدها بينما يصل عدد العرب في الولاية مايقارب 130 الف.
    -(جورنال سكوير) الميدان الشهير في جيرسي تحول إلى (ميدان التحرير) في شفاه العرب والمصريين بسبب انتقال الكثير من المصريين الى المدينة التي تحتفل العديد من مبانيها وعماراتها بالاهرامات والأسماء التي جاءت برفقة حقائب الجالية من مصر...
    -قبل الأثين الماضي لم يكن هناك أي دلائل او تصريحات على وجود اتهمات ضد المسلمين، ويبدو ذلك جليا عندما نعرف حجم الأمن الذين حضروا بشكل محدود في مراسم الجنازة، حيث كانت الاشارات تعكس وجود دوافع للسرقة وراء الجريمة.
    -وجود الشيخ طارق يوسف امام مسجد " أولي الألباب" في بروكلاند بنيويورك في مراسم التشييع فجر غضب الأقباط الذين سجلوا احتجاجا على وجوده تسبب في الهجوم عليه لولا تدخل الأب ديفيد (بطريرك الأقباط في شمال أميركا) لامتصاص غضبهم الذي لم يدم طويلا.
    -تعرض الشيخ طارق لهجوم مجددا، ساهم في انتشار 30 رجل أمن اميركي لفض الاشتباك ونقل امام مسجد "أولي الألبا" الى الخارج، حيث كان يرتدي "غترة" وعباءة سوداء مماجعله هدفا للغاضبين.
    -قال منير داوود-طبيب مصري قبطي، جراح ويحمل دكتوراه في الفقه المقارن في الديانات- لوسائل اعلام أميركية: "نطلب حماية الأقباط في أميركا، الزرقاوي وصل نيوجرسي


    وكتب الكثير الكثير من حقد ومرض في نفوسهم

    المهم بعد تحقيقات الشرطة الامركية( وليست المصرية حتى لايقال تم اخفاء الحقيقة ) القت القبض على الفاعلين
    نشر خبر صغير في احد الجرائد ان الشرطة قبضت على الفاعلين شابين وهم جيران العائلة المقتوله وهم نصارى الهدف السرقة.

    احدى الصحف النصارى كتبت عنوان

    القتلة مجرمون وليس مسلمين

    ىكأن المجرمين والمسلمين في نفس ميزانهم سواء
    لم نسمع اي اعتذار
    التعديل الأخير تم بواسطة muad ; 27-08-2005 الساعة 06:02 AM

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    352
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-02-2014
    على الساعة
    10:02 AM

    افتراضي فليمنعوا تلك الأفعال القبيحة

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المصرى مشاهدة المشاركة


    عندما يُولد الإنسان المسيحي على أرض مصر، يتم عمل فعل قبيح معه من جانب أهله وذلك عن طريق وضع صليب باللون الأزرق على يده اليمنى في سابقة لا تحدث في أي مكان على وجه الأرض من جانب أي مسيحي في العالم سوى المسيحي المصري فقط، و بهذا يتم وضع أول بذرة للتفرقة بينه و بين المسلمين منذ مولده، فهم جميعا يشكون من التفرقة مع المسلمين على أرض مصر وهم أول من يبحث عن التفرقة معهم ومنذ يوم الميلاد، فيضعون علامة على أيديهم لكي يفرق بينه و بين المسلم




    و في الحقيقة فإن هذا العمل يستغرب له النصارى من الأجانب بشكل رهيب بل و يضحكون عليهم و يسخرون منهم أشد السخرية على هذا الفعل المشين على الرغم من أنهم نصارى مثلهم مع اختلاف الطائفة، بل و يتهمونهم بالتخلف، فوضع الصليب على اليد عمل متخلف و قذر في آن واحد و فيه تغيير للخلقة التي ولد عليها الإنسان، وفي بعض الأحيان يتم وضعه مرتين على اليد اليمنى، هذا لكي تنظر إلى الشخص فتعرف انه مسيحي، إذن فالتفرقة بين المسلم و المسيحي على أرض مصر هي صناعة مسيحية بحتة




    حياكم الله أخونا الكريم
    عبد الله المصرى



    فليمنع النصارى تلك الأفعال الدميمة القبيحة

    - رشم الصليب-

    على المعاصم والأذرع.


    أذا كانت شكواهم من أضهاد وتفرقة فى المعاملة

    و تقدموا بما يفيد منع قيد الديانة فى أثبات الشخصية

    بحجة المساواه وعدم التفرقة بين المواطنين

    فلتتوقفوا عن تلك الأفعال الذميمة القبيحة

    - التى تشوه خلق الله



    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    791
    آخر نشاط
    13-10-2023
    على الساعة
    08:04 PM

    افتراضي

    سبحان الله
    بصراحه اشعر ان هناك اختلاف جذري بين نصارى مصر
    والنصارى عندنا في بلاد الشام فنحن لا نعاني من مثل هذه التصرفات
    بل على العكس النصارى يسعون لمصادقة المسلمين واقامة علاقات
    عائليه معهم
    فاغلب النصارى يحملون اسماء عربية ويوجد منهم من يحمل اسم احمد
    ومحمد ومحمود وعمر وعبدالله وحتى انهم في الغالب لا يرتدون الصليب
    ويكتفون بشعار جيسس على سيارتهم فقط
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 16-06-2014 الساعة 02:36 PM سبب آخر: جزاكم الله خيرا
    اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين

    اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار







    http://www.anti-ahmadiyya.org

المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الى كل مريض و مبتلى اقول لة (لا تحزن)
    بواسطة ابو حنيفة المصرى في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 16-06-2014, 11:16 PM
  2. مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 30-05-2008, 01:36 PM
  3. بوكيه ورد لكل مريض
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 26-08-2007, 05:05 PM
  4. حيرة مريض نفسي بين الطب والغيب
    بواسطة الشرقاوى في المنتدى المنتدى الطبي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-09-2006, 04:40 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة

المسيحي المصري إنسان مريض نفسيا بالفطرة