-
اقتباس
اوﻻ :_
اسالك القلب المقرب الى الله الطاهر او تغطية نفسها وتفعل الفاحشه ايهما افضل عند الله
صاحبة القلب الطاهر المقرب إلى الله تغطي نفسها، لأن تقربها إلى الله يجعلها تطيع أوامره، و لأن هذا القرب إلى الله يظهر في سلوك صاحبه متمثلا في اتباع أوامر الله و اجتناب نواهيه.
لذا فإن مثالك هذا لا يستقيم أساسا.
و إن صح جدلا، فإذا لم تطع صاحبة القلب المقرب إلى الله أمره و لم تقم بتغطية نفسها، فهذا لن يجعلها مقربة من الله و هي تعصى أوامره! و سيحاسبها الله على عدم طاعته في ذلك الأمر.. أما التي تغطي نفسها و تفعل الفاحشة فهي أيضا مذنبة عاصية و سيحاسبها الله أيضا على عدم طاعته في أمره بتجنب الفواحش.
أما عن الأفضلية عند الله فليس هذا محلها، لأننا لسنا ملزمين بالتنقيب في القلوب، بل نحن نناقش أمرا من الله سبحانه و تعالى، فطالما وُجد الأمر لزمت الطاعة لدى كل مسلمة، سواء تعلق الأمر بصاحبة القلب المقرب أو بمرتكبة الفاحشة.
اقتباس
ثانيا:_اتعجب كيف انت مسلم وتاتى بايات ﻻ تعلم سبب نزولها وﻻ تفسيرها 31 من سورة النور والتي تقول : « وقل للمؤمنات يغضضن من
أبصارهن ويحفظن فروجهن وﻻ يبدين زينتهن إﻻ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن
على جيوبهن »،
و أنا أيضا أتعجب كيف و أنت نصراني و تأتي لتعترض على الحجاب و عندك الراهبات في الكنائس ترتدين مثل حجاب المسلمات!!
كان يجدر بك بدلا من أن تجهد نفسك كل هذا الجهد في القص و اللصق لتخترع و تؤلف و تقول « الحجاب في الإسلام ليس فرضا »، أن تبحث في كتابك عن أدلة النقاب و الحجاب ثم تمحوها منه، ثم تعكف على كتاب الدسقولية فتمحو منه كل ما يأمر المرأة بالحجاب، ثم تطالب الراهبات في الكنيسة بنزع حجابهن، ثم تطالب اليهوديات كذلك بنزع نقابهن!
هكذا تكون شخصا مطيعا و ملتزما بالأوامر المقدسة في كتابك، حيث جاء في (مت 7: 5): "يَا مُرَائِي، أَخْرِجْ أَوَّلاً الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى مِنْ عَيْنِ أَخِيكَ!"
أتتعجب من أمر أنت نفسك تقع فيه؟!
لقد كنت حريصا جدا على إعادة قراءة تفسير الآية و سبب نزولها قبل أن أرد على تفاهتك تلك.
فأنت الذي لا يعلم لا تفسير الآية و لا سبب نزولها، و ينقل من هنا و هناك دون إدراك.
الله سبحانه و تعالى يقول : وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ
سياق الآية واضح، و فهم دلالته ضروري لاستنباط الحكم الشرعي، فالله تعالى يعمم الأمر على المؤمنات بغض البصر و حفظ الفروج مثلما أمر المؤمنين في الآية التي قبلها، و ذلك بإخفاء زينتهن عن الرجال.
كيف يكون ذلك؟ يكون بأن يضربن بخمرهن على جيوبهن، و هو إسدال الخمار على الصدر و تغطيته.. و ذلك لأن النساء كن قبل ذلك يرتدين الجلابيب كما أمر الله في الآية في سورة الأحزاب، فجاء هذا الأمر مكملا للأمر الأول.
فهذا تشريع، نزل زمن النبي صلى الله عليه و سلم ليكون صالحا لكل أمة الإسلام في كل زمان و مكان، يلزم الرجال و النساء بغض البصر ثم يلزم النساء بإخفاء الزينة و تغطية الرأس و الصدر، لإغلاق كل الأبواب التي قد تؤدي إلى الوقوع في الزنا.
و قصرُ هذا التشريع على زمن النبي و على مجتمع المدينة هو جهل مركب لأن كل الآيات في القرآن الكريم نزلت في زمن النبي صلى الله عليه و سلم، فإذا اتبعنا منطقك هذا في الاستدلال، فلا يصلح أن نأخذ أي حكم في الإسلام لأنه كله قد نزل في زمن معين و بالتالي فهو متعلق بعصر معين قد مضى!! و بنفس هذا المنطق الغبي لا يصلح أن يأخذ النصراني أو اليهودي أي حكم في النصرانية أو اليهودية لأنه متعلق بعصر معين قد مضى!! فتصبح الدنيا فوضى، لا دين و لا شرائع و لا أي شيء!!
اقتباس
اقرأ
سبب نزول هذه اﻵية أن النساء فى زمن النبى وما قبله كن
يرتدين اﻷخمرة المغطية للرءوس ويسدلنها من وراء الظهر، فيبقى النحر أى أعلى
الصدر والعنق ﻻ ساتر لهما، وفى رأى آخر أن الخمار عبارة عن عباية، وطلبت اﻵية
من المؤمنات إسدال الخمار على الجيوب أى فتحة الصدر، وعلة الحكم فى هذه
اﻵية هى تعديل عرف كان قائما وقت نزولها،
وﻷن ظهورهن بصدر بارز عار هو
صورة يرفضها اﻹسﻼم، ومن ثم قصدت اﻵية تغطية الصدر دون أن تقصد وضع زى
بعينه أو تنص على فرضية الحجاب أو غطاء الرأس، وكان الهدف والعلة من ذلك هو
التمييز بين المسلمات وغير المسلمات الﻼتى كن يكشفن عن صدورهن
بل أنت من عليه أن يقرأ!!
ما نقلته يقول: «وﻷن ظهورهن بصدر بارز عار هو صورة يرفضها اﻹسﻼم ».
فطالما أن الإسلام يرفض ظهور النساء بصدر عار فقد انتهى الموضوع! و وجب على المرأة تغطيته سواء كان ذلك زمن النبي صلى الله عليه و سلم أو في زمن آخر.
أما هذا القول: « دون أن تقصد وضع زى بعينه أو تنص على فرضية الحجاب أو غطاء الرأس »، فهو قول باطل لأن الخمار في اللغة هو غطاء الرأس.
قال ابن كثير :
" وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبهنَّ" وَالْخُمُر جَمْع خِمَار وَهُوَ مَا يُخَمَّر بِهِ أَيْ يُغَطَّى بِهِ الرَّأْس وَهِيَ الَّتِي تُسَمِّيهَا النَّاس الْمَقَانِع. قَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر " وَلْيَضْرِبْنَ " وَلْيَشْدُدْنَ " بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبهنَّ " يَعْنِي عَلَى النَّحْر وَالصَّدْر فَلَا يُرَى مِنْهُ شَيْء
و قال الطبري:
وَقَوْله : { وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبهنَّ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : وَلْيُلْقِينَ خُمُرهنَّ , وَهِيَ جَمْع خِمَار , عَلَى جُيُوبهنَّ , لِيَسْتُرْنَ بِذَلِكَ شُعُورهنَّ وَأَعْنَاقهنَّ وَقُرْطهنَّ
و النساء في ذلك الوقت أصلا كن يرتدين الجلابيب، و كان هذا هو الأمر الإلهي الأول في سورة الأحزاب، ثم جاء الأمر الثاني الذي يأمر بوضع الخمار على الرأس و تغطية الصدر و العنق أيضا و عدم إظهار الزينة إلا للمحارم. و هذا ما فهمته نساء المسلمين آنذاك و طبقنه و التزمن به فشققن مروطهن فاختمرن بها كما ورد في أحاديث عائشة رضي الله عنها.
فطالما عرفنا أن المعنى من الخمار هو غطاء الرأس، فإن الآية تأمر و تنص على فرضية غطاء الرأس، و تقصد وضع زي معين عليه.
و بما أن ظهور النساء بصدر عار هو صورة يرفضها الإسلام كما قلت، و الآية جاءت لتعطي الصورة الصحيحة، فإن على النساء تغطية الرأس و الصدر و العنق لأن هذا هو معنى الخمار الوارد في الآية!
فتدبر ما تنقل أولا!
ثم في أي مرجع إسلامي ورد سبب النزول هذا؟ هذا مأخوذ من مقال منتشر على الانترنت، و ليس من مرجع إسلامي.
إقرأ ما ورد في تفسير ابن كثير:
هَذَا أَمْر مِنْ اللَّه تَعَالَى لِلنِّسَاءِ الْمُؤْمِنَات وَغَيْرَة مِنْهُ لِأَزْوَاجِهِنَّ عِبَاده الْمُؤْمِنِينَ وَتَمْيِيز لَهُنَّ عَنْ صِفَة نِسَاء الْجَاهِلِيَّة وَفِعَال الْمُشْرِكَات . وَكَانَ سَبَب نُزُول هَذِهِ الْآيَة مَا ذَكَرَهُ مُقَاتِل بْن حَيَّان قَالَ : بَلَغَنَا وَاَللَّه أَعْلَم أَنَّ جَابِر بْن عَبْد اللَّه الْأَنْصَارِيّ حَدَّثَ أَنَّ أَسْمَاء بِنْت مَرْثَد كَانَ فِي مَحَلّ لَهَا فِي بَنِي حَارِثَة فَجَعَلَ النِّسَاء يَدْخُلْنَ عَلَيْهَا غَيْر مُتَّزِرَات فَيَبْدُو مَا فِي أَرْجُلهنَّ مِنْ الْخَلَاخِل وَتَبْدُو صُدُورهنَّ وَذَوَائِبهنَّ فَقَالَتْ أَسْمَاء : مَا أَقْبَح هَذَا فَأَنْزَلَ اللَّه تَعَالَى " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارهنَّ " الْآيَة فَقَوْله تَعَالَى " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارهنَّ" أَيْ عَمَّا حَرَّمَ اللَّه عَلَيْهِنَّ مِنْ النَّظَر إِلَى غَيْر أَزْوَاجهنَّ وَلِهَذَا ذَهَبَ كَثِير مِنْ الْعُلَمَاء إِلَى أَنَّهُ لَا يَجُوز لِلْمَرْأَةِ النَّظَر إِلَى الرِّجَال الْأَجَانِب بِشَهْوَةٍ وَلَا بِغَيْرِ شَهْوَة أَصْلًا
فسبب النزول هو أمر كل من الرجال و النساء بأن يغضوا أبصارهم و يحفظوا فروجهم بلبس ما يسترها، و أن تخفي النساء زينتهن و ذلك بوضع الخمار على رؤوسهن حتى تسترن صدورهن و ذوائبهن، و الهدف من هذا هو إغلاق كل الأبواب التي قد تؤدي إلى الوقوع في فاحشة الزنا، و التي تبدأ بالنظر المتبادل بين الرجال و النساء.
و تفسير الآية التي قبلها يؤكد ذلك:
" قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارهمْ " وَلَمَّا كَانَ النَّظَر دَاعِيَة إِلَى فَسَاد الْقَلْب كَمَا قَالَ بَعْض السَّلَف : النَّظَر سَهْم سُمّ إِلَى الْقَلْب . وَلِذَلِكَ أَمَرَ اللَّه بِحِفْظِ الْفُرُوج كَمَا أَمَرَ بِحِفْظِ الْأَبْصَار الَّتِي هِيَ بَوَاعِث إِلَى ذَلِكَ فَقَالَ تَعَالَى " قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارهمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجهمْ " وَحِفْظ الْفَرْج تَارَة يَكُون بِمَنْعِهِ مِنْ الزِّنَا كَمَا قَالَ تَعَالَى " وَاَلَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ " الْآيَة وَتَارَة يَكُون بِحِفْظِهِ مِنْ النَّظَر إِلَيْهِ كَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيث فِي مُسْنَد أَحْمَد وَالسُّنَن " اِحْفَظْ عَوْرَتك إِلَّا مِنْ زَوْجَتك أَوْ مَا مَلَكَتْ يَمِينك " " ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ " أَيْ أَطْهَر لِقُلُوبِهِمْ وَأَتْقَى لِدِينِهِمْ كَمَا قِيلَ مَنْ حَفِظَ بَصَره أَوْرَثَهُ اللَّه نُورًا فِي بَصِيرَته وَيُرْوَى فِي قَلْبه .
قال الطبري في تفسيره للآية:
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارهنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجهنَّ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره لِنَبِيِّهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { وَقُلْ } يَا مُحَمَّد { لِلْمُؤْمِنَاتِ } مِنْ أُمَّتك { يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارهنَّ } عَمَّا يَكْرَه اللَّه النَّظَر إِلَيْهِ مِمَّا نَهَاكُمْ عَنْ النَّظَر إِلَيْهِ ;
يَقُول : وَيَحْفَظْنَ فُرُوجهنَّ عَنْ أَنْ يَرَاهَا مَنْ لَا يَحِلّ لَهُ رُؤْيَتهَا , بِلُبْسِ مَا يَسْتُرهَا عَنْ أَبْصَارهمْ .
وَقَوْله : { وَلَا يُبْدِينَ زِينَتهنَّ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : وَلَا يُظْهِرْنَ لِلنَّاسِ الَّذِينَ لَيْسُوا لَهُنَّ بِمَحْرَمٍ زِينَتهنَّ , وَهُمَا زِينَتَانِ : إِحْدَاهُمَا : مَا خَفِيَ , وَذَلِكَ كَالْخَلْخَالِ وَالسِّوَارَيْنِ وَالْقُرْطَيْنِ وَالْقَلَائِد . وَالْأُخْرَى : مَا ظَهَرَ مِنْهَا , وَذَلِكَ مُخْتَلَف فِي الْمَعْنَى مِنْهُ بِهَذِهِ الْآيَة , فَكَانَ بَعْضهمْ يَقُول : زِينَة الثِّيَاب الظَّاهِرَة.
اقتباس
وتاتى بحديث خاص عن زوجات رسول مسلمين ليفرق بينهم وبين الاخريات
كيف فهمت أن الحديث خاص عن زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم؟ ثم عن أي حديث تتحدث أصلا؟
إن كان عن الأول المتعلق بالإحرام في الحج، فيلزمك دليل على تخصيصه بزوجات النبي صلى الله عليه و سلم دون باقي النساء، و الدليل على كونه عاما متعلقا بسائر المسلمات ما يلي:
جاء في عون المعبود شرح سنن أبي داوود (5/201):" يمرون بنا أي : علينا معشر النساء".
و ما يؤكد ذلك قول أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها و هي ليست من زوجات النبي صلى الله عليه و سلم :" كنَّا نُغَطِي وجوهَنا منَ الرجالِ ، وكُنَّا نَمْتَشِطُ قبْلَ ذلِكَ في الإحرامِ .
الراوي: أسماء بنت أبي بكر المحدث: الألباني - المصدر: جلباب المرأة - الصفحة أو الرقم: 108
خلاصة حكم المحدث: على شرط مسلم
أما إن قصدت الحديث الثاني، فعائشة رضي الله عنها تتحدث عن النساء المسلمين و ليس عن زوجات النبي فقط!
إقرأ:
عن عائشَةَ رضيَ اللَّهُ عنها أنها قالَت: يَرحَمُ اللَّهُ نساءَ المُهاجراتِ الأُوَلَ، لمَّا أنزلَ اللَّهُ: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ شقَّقنَ أكنف مروطَهُنَّ فاختمرنَ بِها
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4102
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اقتباس
فلا يوجد اى دليل على الحجاب فى الاسلام او الخمار
الذي لا يوجد هو الدليل على كلامك أنت، فهي مجرد أوهام و أحلام تترآى لك و أنت تحاول الطعن في الإسلام.
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 20-11-2014 الساعة 09:47 PM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة hasenn في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 9
آخر مشاركة: 30-07-2008, 06:14 PM
-
بواسطة malika-ma في المنتدى اللغة العربية وأبحاثها
مشاركات: 6
آخر مشاركة: 18-08-2007, 12:25 AM
-
بواسطة النصر أت في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 10-08-2007, 01:52 AM
-
بواسطة KAHLID في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 09-10-2006, 02:19 AM
-
بواسطة h7oda_mody في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 13
آخر مشاركة: 05-07-2005, 08:06 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات