مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية

النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2024
    على الساعة
    09:09 PM

    افتراضي مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين











    الصورة الاولى
    الاســـم:	٢٠١٩٠٧٠١١٠١٨٣&#16.JPEG
المشاهدات: 352
الحجـــم:	68.4 كيلوبايت

    في الصورة السابقة يستغرب السائل أنّ للمسيح روح بشرية و بيألف و يقول الروح هي العقل و الروح تميز الحيوان عن الانسان و في نفس الوقت مش عايز يبقى للمسيح روح بشرية
    ده معناه إن هذا النصراني بعدما بلغ ما بلغ من العمر لا يفهم عقائده و لايفهم أنّ ما يقوله يعتبروه بدعه و هرطقة لم يأخذوا بالهم منها
    فهذا السائل لا يفهم التجسد و لا يفهم الثالوث و كبر و نشأ على ذلك و ليس هو فقط بل كل النصارى و هذا النصراني يعتبر نموذج


    بدعة أبوليناريوس
    " فبحسب فكر أبوليناريوس: حيث أن الله روح واللوغوس هو العقل الإلهي منطوق به فلا شك أن هذا الروح الإلهي الذي هو الله الكلمة يتصف بصفة العقل، وحيث أن الله روح ويتصف بالعقل فما الداعي لوجود روح عاقل للمسيح ؟ وبهذا جعل لاهوت الابن الكلمة عوضًا عن الروح الإنسان العاقل في المسيح. وكان هدفه حل مشكلة وجود شخصين للكلمة المتجسد. الشخص الأول هو: شخص أقنوم الكلمة، والشخص الثاني هو: الروح الإنساني العاقل ليسوع، حسب تصوره للفكرة، وكان تصوره خاطئًا. وتصور هو بذلك إنه قد تحاشى فكرة وجود شخصين في المسيح. لأن ذلك في نظره يجعل الفادي المخلص ليس هو الله ولكن هو شخص الإنسان يسوع الناصري. "
    تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المجامع المسكونية والهرطقات - الأنبا بيشوي 19- مجمع القسطنطينية: 3- بدعة أبوليناريوس والرد عليها

    نأتي للصورة الثانية
    الاســـم:	٢٠١٩٠٧٠١١٠٢٦٠&#16.JPEG
المشاهدات: 359
الحجـــم:	67.7 كيلوبايت
    في الصورة السابقة تدخل نائب المدير و مشرفة القسم و ترد لتصحح له و لأباء الكنيسة الأقدمين و معهم شنودة فتقول " هذا فصل في الثالوث و غلط كبير "

    الصورة الثالثة
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	٢٠١٩٠٧٠١١٠٢٣٥&#16.JPEG 
مشاهدات:	120 
الحجم:	108.8 كيلوبايت 
الهوية:	17812
    يصدمها السائل ويفاجئها برابط لكتاب أبوهم شنودة يؤكد ما يقول تعالوا نشوف قال ايه كتاب أبوهم شنودة


    " دعي السيد المسيح بـ"الكلمة" (اللوغوس) λόγος في ثلاثة مواضع هامة:
    أ- (يو1: 1) "في البدء كان الكلمة والكلمة عند الله. وكان الكلمة الله" وهنا الحديث عن لاهوته واضح تمامًا.
    ب- (1يو5: 7) "اللذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس. وهؤلاء الثلاثة هم واحد" (وهنا اللاهوت واضح أيضًا. والكلمة هنا بدلًا من (الابن) في (متى28: 19).
    ج- (رؤ19: 13) وهو متسربل بثوب مغسول بدم. ويدعى اسمه كلمة الله.
    وعبارة (الكلمة) هي في اليونانية اللوجوس.
    وهي لا تعنى لفظة. وإنما لها معنى لغوى وفلسفي واصطلاحي. كلمة لوجوس مأخوذة من الفعل اليوناني ومعناه ينطق.. وجاء منه المنطق Pronunciation إنما يعنى النطق المعقول أو العقل المنطوق به.
    ومن هنا كانت عبارة الكلمة تعنى عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل. فهي تعنى العقل والنطق معًا. وهذا هو موضع الابن الثالوث القدوس. وطبيعي أن عقل الله لا ينفصل عن الله. والله وعقله كيان واحد. وإذا كان شهود يهوه يرونه إلهًا أصغر غير الله (الإله الأكبر الكلى القدوة)، فهم لا يفهمون معنى عبارة الكلمة التي هي اللوجوس في (يو1: 1) وفي (1يو5: 7).
    ومادام المسيح هو عقل الله الناطق، إذن فهو الله، وإذن فهو أزلي، لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل. وإذن فهو غير مخلوق. لأن المخلوق لم يكن موجودًا منذ خلقه. ومحال أن نقول هذا عن الله. وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل!؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلًا! وبأي عقل يخلق لنفسه عقلًا؟! إن فهم الثالوث يعرفنا أزليه الأقانيم الثلاثة. وأن أقنوم الكلمة من طبيعة الله ذاته، وكائن فيه منذ الأزل.
    وهكذا فإن الأقنوم الثاني، اللوجوس، الكلمة، هو أقنوم المعرفة أو العقل أو النطق في الثالوث القدوس، هو "المسيح المدخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم" (كو2: 3)، أو هو أقنوم الحكمة في الثالوث لذلك قال القديس بولس الرسول عن السيد المسيح إنه "حكمة الله" (1كو1: 24). لذلك لما تجسد، رأينا الله فيه، الله لم يره أحد قط (يو1: 18) أي لم يره أحد في لاهوته. ولكنه لما تجسد، لما ظهر في الجسد (1تى3: 16) رأيناه في هذا الجسد، رأيناه متجسدًا. ولذلك قال القديس يوحنا الرسول " الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر" (يو1: 18) أي هو الذي أعطانا خبرًا عن الله، عرفنا الله. "
    كتاب لاهوت المسيح - البابا شنودة الثالث 2- هو اللوجوس (الكلمة)


    ____________________________________________________________ ________


    لوغوس | لوجوس | اللوغس | كلمة
    كلمة λόγος (لوغوس) كلمة واسعة المعني, فهي تعني في الأساس "كلمة - word", ولكنها تعني أيضًا: "كلام – قول - خبر- حكاية"’ وكلها مفردات تحمل ذات المعني, إلًا أن الكلمة تعني أيضًا: "علًة – سبب – دعوي – حق – أمر", كما تشير أيضا إلي: "حساب – يحاسب – يحتسب" . وكل هذه المعاني السابق ذكرها قد وردت في كتاب العهد الجديد تحت كلمة
    λόγος.

    و"اللوغوس" أي "الكلمة" هو اللقب المقابل للقب "الابن" عند آباء ما قبل نيقية, ليشرحوا به علاقة الابن بالآب كعلاقة تنأى عن أي رباط مادي, أو في المقابل تحمي أي انفصال للإبن عن كيان الآب.
    فـ"كلمة الله" هو صفة الله الذاتية, وصفته الجوهريًة بآنٍ واحد. وبناء علي ذلك, يكون الابن باعتباره صفة ذاتيًة للهوالله ذات واحدة- غير منفصل عنه, باعتباره صفة جوهريًة فيه. ولأن الله جوهر واحد فهو فيه وغير خارج عنه.
    وفي ذلك يقول العلًامة أوريجانوس (185-254 م.): {كما تخرج الكلمة من العقل دون أن تمزًقه, أو تُحسب الكلمة منفصلة أو منقسمة عن طبيعة العقل, هكذا وعلي هذا النمط ينبغي أن ندرك علاقة الابن بالآب الذي هو صورته}.
    فالله الابن هو العقل الأزلي, والكلمة الأزلي, لأن الله أزلي في إدراكه.
    واللوغوس كنطق الله صار وسيط الخلق من العدم عندما قال الله ليكن فكان, وهو ما نقرأه عند الشهيد يوستينوس مثلًا.
    والمسيح هو
    قوة الله وحكمة الله, وهما صفتان أزليتان في الله, لأن الله لم يكن قط بدون حكمة أو بدون قوًة كما يذكرالقدًيس باسيليوس الكبير (330-379 م.).
    وكلمة "لوغوس" كانت معروفة من قبل في الآثار الوثنيًة واليهوديًة: وأول استخدام لها كان في كتابات هيراقليطسHeraclitus الأفسسي حوالي سنة 500 ق.م. وعند فيلو كان اللوغوس هو "العقل الإلهي" الذي يحكم العالم, وهو الوسيط بين الله والكون المادي.
    أما أول من استخدمها في العهد الجديد فهو القدًيس يوحنا اللاهوتي. ولكنه استخدم الكلمة بطريقة جديدة أبعد بكثير من فكر الأقدمين عنها. واستخدمها أيضاَ القدًيس إغناطيوس الأنطاكي (35-107 م.). أما العلًامة كليمندس الإسكندري(150- 215 م.) فجعله المحور الرئيسي في تعليمه, حتي جاء القدًيس أثناسيوس الرسولي (328-373 م.) فربط ربطا محكمًا وكاملًا بين هذا اللقب وبين تعليمه عن الفداء والخلاص.

    طقوس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قاموس المصطلحات الكنسية| معاني المصطلحات | معنى كلمة

    7- اللوغوس
    في اليونانية ثلاثة ألفاظ بمعنى كلمة:
    ‌أ- EPOS الكلمة التي يقولها شخص فتؤخذ منه باعتبارها كلمة أو وعد، كما نقول هذا القول للأب الفلاني.
    ‌ب- RHEMA مجرد لفظ أي الحروف فكلمة يوحنا مكونة من حروف ى، و، ح، ن، ا.
    ‌ج- LOGOS بمعنى النطق أو الفكر وأُخِذَ منها كلمة LOGIC= المنطق وفي الفكر اليوناني فاللوغوس يمثل العقل المدبر للكون وهو أول الخليقة.
    والقديس يوحنا استخدم كلمة اللوغوس للدلالة على الأقنوم الثاني وهكذا قال بولس الرسول عن المسيح أنه حكمة الله (1كو24:1). ولعل لفظ النطق يكون معبرًا عن اللوغوس أكثر من تعبير الكلمة. فالنطق يعبر عن أفكار وحكمة وعقل المتكلم. هو فكر منطوق. ولولا النطق ما كنا ندرك العقل. فالعقل لا يدرك إلاّ من خلال النطق. فالمسيح أو اللوغوس هو نطق الله العاقل أو عقل الله الناطق، هو من ذات الآب وليس خارجًا عنه. إذًا الله لا يُدرك سوى من خلال كلمته (هو خَبرَّ يو18:1). وهذا ما سبق وقاله إشعياء "فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر لأن فم الرب تكلم (الكلمة)" (إش5:40) فالروح القدس واحد الذي أعلن لإشعياء وليوحنا.
    فالكلمة هو صورة الله فهو يحمل نفس ذات طبيعة الله ويعبر تعبيراً كاملاً عن الله. وهذا الكلمة هو صورة الله لا المنفصلة عنه بل الكامنة فيه. وفي (عب2:1-3) استعمل بولس الرسول ألفاظ الابن والصورة والكلمة والبهاء للتعبير عن الله المتجسد الأقنوم الثاني. فالابن هو الفعل العقلي والصورة والنطق داخلياً. واللوغوس عند يوحنا يناظره في العهد القديم قوله عن المسيح أنه الحكمة (أم1:8-30) وفي سفر الأمثال نرى الحكمة وقد تم تشخيصها، فهي شخصية إلهية. فالوحي أظهر أن الحكمة ليست صفة بل شخصية إلهية.
    شرح الكتاب المقدس - القس أنطونيوس فكري تفسير إنجيل يوحنا - المقدمة


    "كانت كلمة "لوغوس" معروفة لدي اليهود والأمم، عرفها هيرقليتسHeracllitus حوالي 500 ق.م. بأنها العقل الجامع الذي يحكم العالم ويخترقه، وقد تبناه الرواقيونوأشاعوه. وفي اليهودية الهيلينية "اللوغوس" هو أقنوم مستقل، تطورت فكرته ليكون مصاحبًا للحكمة (صوفيا) (الحكمة 9: 1، 2؛ 18: 15). إذ ربطفيلون السكندري بين تعبيرات فلسفية ومفاهيم كتابية قال أن اللوغوس هو نموذج إلهي جاء العالم صورة له.
    * "لوغوس" في اليونانية لها معان كثيرة. فهي تعني الكلمة والعقل والتقدير وعلة الأشياء الفردية التي عليها تقوم. بكل هذه جميعًا نحن نعلن عن المسيح[94]. القديس جيروم
    شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي يوحنا 1 - تفسير إنجيل يوحنا

    ____________________________________________________________ ________
    تلخيص ما سبق
    _ اللوغوس كلمة يونانية وثنية أخذوها بنفس المعاني على يسوع و ظنوا أنها إقنوم واحد و لكن نتج عدة أقانيم
    فالكلمة ليست الحكمة ليس العقل ليس النطق ليس الفكر ليس المعرفة ليس عقل الله الناطق ليس نطق الله العاقل وكلهم معاني مختلفة عن بعضهم
    _ في قاموس المصطلحات الكنسية قالوا عن الابن ( كلمة الله ) صفة ذاتية و جوهرية

    الصورة الرابعة


    الصور المرفقة الصور المرفقة  
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 30-11-2020 الساعة 05:59 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سؤال للنصارى عن التجسد يكشف حقيقة تعدد الألِهة فى الثالوث
    بواسطة الشهاب الثاقب. في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 22-09-2022, 09:51 PM
  2. التعليقات النصرانية لموضوع سؤال عن التجسد يكشف حقيقة تعدد الألِهة فى الثالوث
    بواسطة الشهاب الثاقب. في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-07-2016, 12:27 PM
  3. الثالوث المدسوس .. رداً على مقال الثالوث القدوس
    بواسطة الأندلسى في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 02-06-2015, 05:28 PM
  4. فضائح الزريبة ( على إيد العبد لله )
    بواسطة Christ is muslim في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 13-02-2011, 04:15 PM
  5. مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-09-2007, 12:45 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية

مصيبة عابد يهوة في التجسد و الثالوث و فضائح مدّوية