الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى

النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,759
    آخر نشاط
    26-03-2024
    على الساعة
    03:52 PM

    افتراضي الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الشبهة

    نقرا من تفسير ابن كثير رحمه الله لسورة المائدة :
    (وقوله : ( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ) أي : الذين زعموا أنهم نصارى من أتباع المسيح وعلى منهاج إنجيله ، فيهم مودة للإسلام وأهله في الجملة ، وما ذاك إلا لما في قلوبهم ، إذ كانوا على دين المسيح من الرقة والرأفة ، كما قال تعالى : ( وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ) [ الحديد : 27 ] وفي كتابهم : من ضربك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر . وليس القتال مشروعا في ملتهم ; ولهذا قال تعالى : ( ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ))

    الرد :

    اولا : هذا القول هو اجتهاد من بن كثير رحمه الله و ليس وحيا فهو قابل للاخذ و الرد و ليس بقوله كقول المعصوم

    نقرامعجم الطبراني ، رقم الحديث: 11780
    (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو الْبَزَّارُ ، ثنا زِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ ، ثنا أَبُو عُبَيْدَةَ الْحَدَّادُ ، عَنْ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا ، رَفَعَهُ قَالَ : " لَيْسَ أَحَدٌ إِلا يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيَدَعُ غَيْرَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "


    البيهقي في المدخل إلى السنن الكبرى ج: 1 ص: 107
    30 أخبرنا أبو بكر بن الحارث أبنا أبو محمد بن حيان ثنا ابراهيم بن محمد بن الحسن ثنا عبد الجبار ثنا سفر عن عبدالكريم عن مجاهد قال ليس أحد إلا يؤخذ من قوله ويترك من قوله إلا النبي صلى الله عليه وسلم .

    فلسنا ملزمين بهذا القول لمجرد قول مفسر واحد مع علو مكانته فليس في الاسلام كهنوت كما في غيرها من الاديان


    ثانيا : ابن كثير رحمه الله نفسه ابطل هذا القول و نسب اليكم القتال في مواضع اخرى

    نقرا في البداية و النهاية الجزء الثالث تحريف اهل الكتاب وتبديلهم اديانهم
    (( فكل هذه الأشياء ابتدعوها ، ووضعوها في أيام قسطنطين بن قسطس باني القسطنطينية وكان زمنه بعد المسيح بثلاثمائة سنة وكان أبوه أحد ملوك الروم ، وتزوج أمه هيلانة في بعض أسفاره للصيد من بلاد حران وكانت نصرانية على دين الرهابين المتقدمين فلما ولد لها منه قسطنطين المذكور تعلم الفلسفة ومهر فيها...واعتنى الملك ببناء بيت لحم يعني على مكان مولد المسيح ، وبنت أمه هيلانة قمامة بيت المقدس على مكان المصلوب الذي زعمت اليهود والنصارى بجهلهم ، وقلة عقلهم أنه المسيح عليه الصلاة والسلام ، ويقال : إنه قتل من عدا أولئك ، وخد لهم الأخاديد في الأرض ، وأجج فيها النار وأحرقهم بها ، كما ذكرناه في سورة البروج .
    وعظم دين النصرانية ، وظهر أمره جدا بسبب الملك قسطنطين وقد أفسده عليهم فسادا لا صلاح له ولا نجاح معه ولا فلاح عنده))

    ونقرا من تفسير ابن كثير رحمه الله لسورة البروج
    (( وهذا يقتضي أن هذه القصة كانت قديما بعد زمان إسماعيل عليه السلام بقرب من خمسمائة سنة أو نحوها وما ذكره ابن إسحاق يقتضي أن قصتهم كانت في زمان الفترة التي بين عيسى ومحمد عليهما من الله السلام وهو أشبه والله أعلم وقد يحتمل أن ذلك قد وقع في العالم كثيرا كما قال ابن أبي حاتم
    حدثنا أبي حدثنا أبو اليمان أخبرنا صفوان عن عبد الرحمن بن جبير قال كانت الأخدود في اليمن زمان تبع وفي القسطنطينية زمان قسطنطين حين صرف النصارى قبلتهم عن دين المسيح والتوحيد فاتخذوا أتونا وألقي فيه النصارى الذين كانوا على دين المسيح والتوحيد وفي العراق في أرض بابل بختنصر الذي وضع الصنم وأمر الناس أن يسجدوا له فامتنع دانيال وصاحباه [ ص: 271 ] عزريا وميشائيل فأوقد لهم أتونا وألقى فيه الحطب والنار ثم ألقاهما فيه فجعلها الله عليهما بردا وسلاما وأنقذهما منها وألقى فيها الذين بغوا عليه وهم تسعة رهط فأكلتهم النار
    وقال أسباط عن السدي في قوله ( قتل أصحاب الأخدود ) قال : كانت الأخدود ثلاثة : خد بالعراق وخد بالشام وخد باليمن رواه ابن أبي حاتم ))



    ثالثا : تفسير الاية في سورة المائدة خالفه فيها باقي المفسرين فالاية مخصصة بمن امن منهم بالنبي صلى الله عليه وسلم

    نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله :
    (( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى وهذه الآية نزلت في النجاشي وأصحابه لما قدم عليهم المسلمون في الهجرة الأولى - حسب ما هو مشهور في سيرة ابن إسحاق وغيره - خوفا من المشركين وفتنتهم ; وكانوا ذوي عدد . ثم هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بعد ذلك فلم يقدروا على الوصول إليه ، حالت بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم الحرب . فلما كانت وقعة بدر وقتل الله فيها صناديد الكفار ، قال كفار قريش : إن ثأركم بأرض الحبشة ، فاهدوا إلى النجاشي وابعثوا إليه رجلين من ذوي رأيكم لعله يعطيكم من عنده فتقتلونهم بمن قتل منكم ببدر ، فبعث كفار قريش عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة بهدايا ، فسمع النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن أمية الضمري ، وكتب معه إلى النجاشي ، فقدم على النجاشي ، فقرأ كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم دعا جعفر بن أبي طالب والمهاجرين ، وأرسل إلى الرهبان والقسيسين فجمعهم . ثم أمر جعفرا أن يقرأ عليهم القرآن فقرأ سورة ( مريم ) فقاموا تفيض أعينهم من الدمع ، فهم الذين أنزل الله فيهم ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى...والرهابة على وزن السحابة عظم في الصدر مشرف على البطن مثل اللسان ، وهذا المدح لمن آمن منهم بمحمد صلى الله عليه وسلم دون من أصر على كفره ولهذا قال : وأنهم لا يستكبرون يستكبرون أي : عن الانقياد إلى الحق .))

    و خالف الامام القرطبي الامام السعدي رحمه الله اذ جعلها عامة لا خاصة و لكنه لم يذكر ما ذكره بن كثير رحمه الله
    نقرا من تفسير السعدي رحمه الله :
    (( أن { مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا } أي: علماء متزهدين، وعُبَّادًا في الصوامع متعبدين. والعلم مع الزهد وكذلك العبادة مما يلطف القلب ويرققه، ويزيل عنه ما فيه من الجفاء والغلظة، فلذلك لا يوجد فيهم غلظة اليهود، وشدة المشركين. ومنها: { أنهم لَا يَسْتَكْبِرُونَ } أي: ليس فيهم تكبر ولا عتو عن الانقياد للحق، وذلك موجب لقربهم من المسلمين ومن محبتهم، فإن المتواضع أقرب إلى الخير من المستكبر.))

    و نقل الامام البغوي رحمه الله الرايين و مال الى قول القرطبي رحمه الله في التخصيص
    قال البغوي في تفسيره :
    (( قوله عز وجل : ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ) يعني : مشركي العرب ، ( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ) لم يرد به جميع النصارى لأنهم في عداوتهم المسلمين كاليهود في قتلهم المسلمين وأسرهم وتخريب بلادهم وهدم مساجدهم وإحراق مصاحفهم ، لا ولاء ، ولا كرامة لهم ، بل الآية فيمن أسلم منهم مثل النجاشي وأصحابه ، [ وقيل : نزلت في جميع اليهود وجميع النصارى ، لأن اليهود أقسى قلبا والنصارى ألين قلبا منهم ، وكانوا أقل مظاهرة للمشركين من اليهود ] .))


    رابعا: صرح الله عز وجل في كتابه بان شرعة الجهاد لم و القتال لم تلغى لا في شرع موسى و لا في شرع عيسى عليهما الصلاة و السلام .

    قال تعالى في سورة الحج : ((الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ))

    نقرا في تفسير القرطبي رحمه الله ما يدل على وجود شرعة الجهاد في شرع عيسى عليه الصلاة و السلام :
    (( لرابعة : ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض أي لولا ما شرعه الله تعالى للأنبياء والمؤمنين من قتال الأعداء لاستولى أهل الشرك وعطلوا ما بينته أرباب الديانات من مواضع العبادات ، ولكنه دفع بأن أوجب القتال ليتفرغ أهل الدين للعبادة . فالجهاد أمر متقدم في الأمم ، وبه صلحت الشرائع ، واجتمعت المتعبدات ؛ فكأنه قال : أذن في القتال ، فليقاتل المؤمنون . ثم قوي هذا الأمر في القتال بقوله : ولولا دفع الله الناس الآية ؛ أي لولا القتال والجهاد لتغلب على الحق في كل أمة . فمن استبشع من النصارى ، والصابئين الجهاد فهو مناقض لمذهبه ؛ إذ لولا القتال لما بقي الدين الذي يذب عنه . وأيضا هذه المواضع التي اتخذت قبل تحريفهم وتبديلهم وقبل نسخ تلك الملل بالإسلام إنما ذكرت لهذا المعنى ؛ أي لولا هذا الدفع لهدم في زمن موسى الكنائس ، وفي زمن عيسى الصوامع ، والبيع ، وفي زمن محمد - عليه السلام - المساجد . ))


    نقرا في فتح القدير للشوكاني رحمه الله :
    (( ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم بهن فلول من قراع الكتائبولولا دفع الله الناس قرأ نافع ( ولولا دفاع ) وقرأ الباقون ولولا دفع والمعنى : لولا ما شرعه الله للأنبياء والمؤمنين من قتال الأعداء لاستولى أهل الشرك ، وذهبت مواضع العبادة من الأرض ، ومعنى لهدمت لخربت باستيلاء أهل الشرك على أهل الملل ، فالصوامع : هي صوامع الرهبان ، وقيل : صوامع الصابئين ، والبيع : جمع بيعة ، وهي كنيسة النصارى ، والصلوات هي كنائس اليهود ، واسمها بالعبرانية صلوثا بالمثلثة فعربت ، والمساجد هي مساجد المسلمين .
    وقيل : المعنى : لولا هذا الدفع لهدمت في زمن موسى الكنائس ، وفي زمن عيسى الصوامع والبيع ، وفي زمن محمد المساجد .
    قال ابن عطية : هذا أصوب ما قيل في تأويل الآية . وقيل : المعنى : ولولا دفع الله ظلم الظلمة بعدل الولاة ، وقيل : لولا دفع الله العذاب بدعاء الأخيار ، وقيل : غير ذلك . ))


    و نقرا في التفسير الكبير للرازي رحمه الله :
    (( السؤال الثاني : لماذا جمع الله بين مواضع عبادات اليهود والنصارى وبين مواضع عبادة المسلمين ؟ الجواب : لأجل ما سألت عنه اختلفوا على وجوه : أحدها : قال الحسن : المراد بهذه المواضع أجمع مواضع المؤمنين ، وإن اختلفت العبارات عنها . وثانيها : قول الزجاج : ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدم في شرع كل نبي المكان الذي يصلى فيه ، فلولا ذلك الدفع لهدم في زمن موسى الكنائس التي كانوا يصلون فيها في شرعه ، وفي زمن عيسى الصوامع ، وفي زمن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم المساجد ، فعلى هذا إنما دفع عنهم حين كانوا على الحق قبل التحريف وقبل النسخ . وثالثها : بل المراد لهدمت هذه الصوامع في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ لأنها على كل حال يجري فيها ذكر الله تعالى فليست بمنزلة عبادة الأوثان . ))


    خامسا : شرعة القتال في النصرانية من مصدر ارثذوكسي قبطي

    نقرا من كتاب الناموس الشريف والمصحف العالى المنيف المتضمن السبع مجامع الكبار والسته الصغار , ليوحنا بن زبدى









    هذا وصلى الله على سيدنا محمد و على اله وصحبه وسلم
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 15-01-2019 الساعة 12:26 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على شبهة أن البخاري - رحمه الله - أول من كتب الحديث
    بواسطة فداء الرسول في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-05-2014, 12:19 PM
  2. الرد على شبهة ايات القتال فى القرأن الكريم
    بواسطة ميدو المسلم في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-03-2014, 11:01 PM
  3. كتاب // البدايـــــــة والنهايـــــــة لإبن كثير رحمه الله
    بواسطة الدبابة الشيشانى في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-03-2013, 08:28 PM
  4. شرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير رحمه الله - الشيخ إبراهيم بن عبد الله اللاحم ح
    بواسطة ابو ياسمين دمياطى في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-05-2011, 03:21 PM
  5. تفسير القرآن العظيم لأبن كثير رحمه الله
    بواسطة muad في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-10-2006, 09:42 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى

الرد على شبهة قول ابن كثير رحمه الله ان القتال ليس مشروعا في دين النصارى