سؤالي

ان كان المسيح قد جاء ليكون ذبيحة نهائية تكفر عن خطايا العالم لماذا يخبرنا الكتاب

المقدس بان الهيكل الثالث سيتم بناؤه وسيتم استئناف تقديم الاضحيات والذبائح في

العهد المسياني؟


اش-56-7: فهؤلاء آتي بهم إلى جبلي المقدس وأفيض عليهم الفرح في بيت صلاتي، وتكون محرقاتهم وقرابينهم مقبولة على مذبحي، لأن بيتي سيدعى بيت الصلاة لجميع الأمم.

صف-3-10: فيقرب إلي شعبي المشتت ذبيحة من وراء أنهار كوش حيث يقيم المتضرعون إلي.


اش-60-7: جميع قطعان قيدار تجتمع إليك، وكباش نبايوت تخدمك، تقدم قرابين مقبولة على مذبحي، وأمجد بيتي البهي.


حز-37-26: وأبرم معهم ميثاق سلام، فيكون معهم عهدا أبديا، وأوطنهم وأكثرهم وأقيم مقدسي في وسطهم إلى الأبد.


ملا-3-3: فيجلس ممحصا ومنقيا للفضة ليطهر أبناء لاوي ويمحصهم كالفضة والذهب، حتى يقربوا للرب تقدمات بقلوب طاهرة.
ملا-3-4: عندئذ تكون تقدمة يهوذا وشعب أورشليم مرضية عند الرب، كالعهد بها في سالف الأيام وفي السنين الغابرة.


والنقطة الفاصلة

حز-45-16: وعلى جميع شعب هذه الأرض تكون هذه التقدمة لرئيس إسرائيل.
حز-45-17: ويقرب الرئيس المحرقات والتقدمة والخمر في الأعياد ورؤوس الشهور والسبوت وفي جميع احتفالات شعب إسرائيل. كما أنه يقرب ذبيحة الخطيئة، والتقدمة، والمحرقة، وذبيحة السلامة للتكفير عن شعب إسرائيل)).



اذا فان تضحية المسيح لم تكفر عن خطايا العالم اذ كيف تظل هناك حاجة لتقديم الذبائح والاضحيات في العهد المسياني ان كان المسيح قد كفر عن الخطايا بموته؟