كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2018
    المشاركات
    65
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-03-2022
    على الساعة
    06:02 PM

    افتراضي كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟

    الاســـم:	_104883201_kuran.jpg
المشاهدات: 272
الحجـــم:	54.8 كيلوبايت

    نشرت هيئة الإذاعة البريطانية عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت باللغة الإسبانية مقالاً يتناول أهمية السيدة مريم المطهرة وابنها عند المسلمين ، والذين يشكلون الديانة الثانية حسب وصفها على كوكب الأرض بعد المسيحية.


    وتقول كاتبة المقال مارجريتا رودريجيز أن مريم العذراء أم "يسوع" هي إمراة مهمة جداً في ديانة الإسلام ، خصوصاً أن هناك سورة في القرآن تحمل اسمها ، وهي المرأة الوحيدة التي ذكرت بالاسم في الكتاب المقدس عند المسلمين.


    ويقول زكي ساريتوبراك أستاذ علم اللاهوت والدراسات الإسلامية بجامعة جون كارول : "في الواقع ، هناك المزيد من الإشارات إلى مريم في القرآن أكثر مما توجد في الأناجيل الكنسيّة ، في المجموع ، هناك ما لا يقل عن 70 آية قرآنية تشير إلى مريم".


    وتتابع كاتبة المقال : "أتذكر أنه عندما أجريت مقابلة مع أحمد ماهر سابك ، أحد المتحدثين باسم دار الرعاية الإسلامية في لندن عام 2008 ، فقد أدهشني الإعجاب الذي تحدثت به عن ماري ، عندما نذكر اسم مريم ، فهو يضيف عبارة (عليها السلام) ، لأن مريم امرأة تحظى باحترام كبير من قبل المسلمين ومن لا يحترمها لا يمكن اعتباره مسلماً".


    * أكثر من مجرد اسم.


    وفقاً للمسلمين وبعد ستة قرون من ولادة يسوع ، فقد كشف الله في القرآن الكريم المرسل إلى النبي محمد عن طريق الملاك جبرائيل ، وهو نفس الملاك الذي أعلن للسيدة مريم أنها سوف تلد المسيح وفقاً لما جاء في المسيحية والإسلام.


    وتشير الأدبيات المتخصصة في الإسلام أن السيدة مريم ذكرت في القرآن الكريم أكثر من أي عضو في أسرة النبي محمد ، ووفقاً للشيخ أحمد ماهر سابك ، فإن أهمية مريم في الإسلام تكمن أساساً في حقيقة أنها كانت أم يسوع (عيسى بالعربية ، اللغة التي يتحدث بها محمد ).


    وتضيف الكاتبة أن يسوع بالنسبة للمسلمين مثل إبراهيم وموسى ومحمد رسول الله ، كما أن الإسلام مثل المسيحية ، يعتقد أن يسوع كان معجزة.


    وفي سورة "عمران" ، نشاهد القصة التي يتم فيها إعلان "الأخبار السارة" لمريم حول ولادة يسوع ، وردها على كلام الوحي :" قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا" ، وأيضاً في سورة الأنبياء فقد تم التأكيد على عفة مريم : "وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ".


    * الثبات رغم الشعور بالوحدة.


    رغم أن كلا الديانتين تشاطران إعجابهما بمريم ، إلا أن هناك اختلافات جوهرية في قصة أم يسوع ، وخلافاً للمسيحية ، لا توجد في الإسلام إشارة إلى يوسف النجار ، الذي وفقاً للكتاب المقدس كان زوج مريم ، أما بالنسبة للمسلمين ، لم تكن والدة يسوع متزوجة أصلاً عندما حملِت.


    كما يشرح أحمد ماهر سابك حسبما تصيف الكاتبة ، إنه عندما قررت السيدة مريم ترك عائلتها ومجتمعها للولادة واعتزلت وحيدة ، وقد جاءت عملية ولادة السيد المسيح تحت ظل شجرة نخيل ، ويربط القرآن ولادته في الآيات التي تمتد من 22 إلى 25 من سورة مريم


    اقتباس
    فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا (22) فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا


    * شجاعة امرأة.


    وفقاً للاستاذ زكي ساريتوبراك أستاذ علم اللاهوت والدراسات الإسلامية بجامعة جون كارول ، هناك مؤشر آخر على أهمية السيدة مريم في الإسلام ، وهو أنه في بعض آيات القرآن الكريم يشار إلى يسوع على أنه "ابن مريم".


    وعلى الرغم من أن وجود العديد من النساء اللواتي اشتهرن خلال تاريخ الإسلام مثل زوجات وبنات النبي محمد ، إلا أن السيدة مريم تمثل نموذجاً يحتذى به للكثير منهن ، كما قالت لي شابة تدعى أسماء رزقي في عام 2008 : "لقد تم اختيار مريم من قبل الله من بين جميع نساء العالم لتكون أم واحدة من أنبيائه ، وهي رمز للنقاء ومثال على الخضوع لله".


    وتعتبر أم يسوع أيضا مثالاً على الصبر والشجاعة بالنسبة لمسلمين ، خصوصا أنها تحملت مشقة العودة إلى مجتمعها وهي تحمل ابنها ، قبل أن يتم استجواب مريم المرير كما نقرأ في السورة التي تحمل اسمها


    اقتباس
    "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا"

    وفقاً للقرآن الكريم ، فقد تكلم يسوع في المهد رغم إنه طفل حديث الولادة في سورة مريم


    اقتباس
    "قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آَتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ ‎وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33)".

    ويقول روبرت شيدنجر أستاذ علم الدين في كلية لوثر في الولايات المتحدة عن هذه الآيات التي ذكرت يسوع في مقابلة مع موقع أكسفورد بيبليوغرافيات: "يلعب يسوع دوراً بارزاً في التقليد الإسلامي ، وغالباً ما يُعتبر أهم نبي بعد محمد ".


    في الواقع ، عندما أتحدث مع بعض المسلمين ألاحظ أنه عندما يشيرون إلى النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) ، فإنهم يضيفون (بعد النطق باسمه) عبارة "عليه السلام" ، وعندما يتحدثون عن يسوع ، فإنهم يفعلون نفس الشيء بالضبط.


    وكما هو الحال في أمريكا اللاتينية ، حيث نجد أن يسوع ومريم هما اسمان شهيرين للغاية ، فإنه من الشائع أيضًا في العالم الإسلامي تسمية الأطفال عيسى والفتيات باسم مريم.


    * بدون تبجيل وتعظيم.


    إن أحد التناقضات الرئيسية بين الإسلام والكاثوليكية يصبح واضحاً تماماً في تفسير كل دين حول مريم وابنها ، وبالنسبة للكاثوليك ، فإن العذراء مريم هي أم الله الذي تجسد بالمسيح ، ولكن للمسلمين ، يسوع ليس هو الله ، وبالتالي فإن مريم ليست أم الله.


    في الإسلام ، لا ينظر إلى مريم ولا يسوع كوسطاء أو شفعاء عند الله لأنهم بشراً ، وبحسب هذا الدين ، الصلاة تكون لله وحده وليس لمريم وابنها ، وأي أمنيات أو طلبات تكون مباشرة مع الله دون واسطة من يسوع أو أمه الطاهرة.


    وتقتبس الكاتبة من الشيخ أحمد ماهر سايك : "نحن نؤمن بأن الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفيدنا في هذه الحياة وفي المستقبل هو الله ، لماذا ينبغي علينا أن نكرم شخصاً آخر إذا كان الله هو الذي يستطيع أن يفعل كل شيء؟ ، مريم لا يمكن أن تساعدنا ".


    مقدرة يسوع على أداء المعجزات معترف بها أيضاً في القرآن ، وقد ورد ذكره في القرآن 25 مرة ، ويوصف بأنه معجزة من الله ، مثل نبي السلام بامتياز ، وهو الذي تنبأ بأن محمد سيأتي ، وبالتالي ، يمكن أن يقال أنه نذير حسبما يقول المؤرخ الفلسطيني طريف الخالدي في مقال "يسوع في عيون المسلمين" نشر في البي بي سي.


    * الصور.


    التماثيل المختلفة عن مريم هي ثابتة في كل من المعابد الكاثوليكية وفي المنازل ، والمركبات والملابس والعديد من أبناء الأبرشية ولا حصر لها ، وتؤكد الكنيسة الكاثوليكية أن الصلاة التي تجري اقامتها ليست لصورة أم يسوع وأنما تقديم الأدعية إلى مريم لكي تسعى للوساطة أمام الله ، الذي وفقاً لسر "الثالوث المقدس" أصبح رجلاً في يسوع.


    الإسلام من جانبه ، متردد في أن يتم تمثيل الأنبياء من خلال صور من أي نوع ، وفي المساجد على سبيل المثال ، لا توجد صور للأشخاص على جدرانه ، بل هناك آيات من القرآن الكريم بالخط العربي ، فيما يرى التيار السني في الإسلام أن تجسيد مريم شيء مسيء ومحرم ، رغم انتاج مسلسل إيراني يحمل اسم مريم المقدسة ، ويحاكي آيات كتبت من القرآن الكريم.


    * اختلاف رئيسي آخر.


    بالإضافة إلى اعتبار يسوع كإنسان ، وليس الله ولا ابن الله ، هناك فرق رئيسي آخر بين الكاثوليكية والإسلام فيما يتعلق بالطريقة التي مات بها ، حيث أن الديانة الإسلامية تؤكد بأن يسوع لم يمت صلباً ،


    وينكر القرآن الكريم المعتقدات المسيحية حول حادثة الصلب وقيامة يسوع ، مؤكداً بدلاً من ذلك ، إن الذي صلب هو شخص آخر وليس عيسى ابن مريم ، وأن الله رفع يسوع وأنقذه ، وتقول الآيات 157 و 158 من سورة النساء :


    اقتباس
    "وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158)".

    وعلى الرغم من الاختلافات ولأن المسلمين لا يحتفلون بميلاده ، فإن يسوع هو نبي محبوب جداً في الإسلام ، فهو معلم وزعيم روحي ، ولهذا ومنذ فترة طويلة ، فقد أدركت القيادة الكاثوليكية الاحترام العميق من جانب لإسلام لمريم ويسوع ، وبالنسبة للكثيرين ، هذا هو أحد أفضل الجسور لإقامة حوار بين العالمين.


    الترجمة تمت بواسطتي حصرياً لـ منتديات أتباع المرسلين


    المصدر

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,078
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    10:12 PM

    افتراضي

    شكراً جزيلاً على الموضوع و أيضاً على المجهود أخي الكريم .
    بوركتم و بورك مسعاكم ، و صلّى الله و سلّم وبارك على عبده و رسوله عيسى ( يسوع ) و أمّه الطّاهرة العفيفة الشّريفة المُبرّأة من فوق سبع سموات .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2018
    المشاركات
    65
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-03-2022
    على الساعة
    06:02 PM

    افتراضي

    العفو أخي العزيز لم أفعل شيء .. كله في سبيل الله وإظهار الحق لمن يريد اتباعه

    تحية من القلب لك

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,078
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    10:12 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmad Ramadan مشاهدة المشاركة
    العفو أخي العزيز لم أفعل شيء .. كله في سبيل الله وإظهار الحق لمن يريد اتباعه

    تحية من القلب لك
    ياريت تقوم بوضع الموضوع الأصلي في القسم الإسباني حتى تعمّ الفائدة .
    جزيتم خيراً .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2018
    المشاركات
    65
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    18-03-2022
    على الساعة
    06:02 PM

    افتراضي

    المقال أصبح جاهز باللغة الإسبانية أخي العزيز

    لكن المشكلة أن المنتدى لا يتعامل مع جميع حروف اللغة الإسبانية .. بحيث تظهر غير مفهمومة على أشكال مربعات واشكال غريبة

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,078
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    10:12 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmad Ramadan مشاهدة المشاركة
    المقال أصبح جاهز باللغة الإسبانية أخي العزيز

    لكن المشكلة أن المنتدى لا يتعامل مع جميع حروف اللغة الإسبانية .. بحيث تظهر غير مفهمومة على أشكال مربعات واشكال غريبة
    المشكلة رُفعت للإخوة بالدّعم الفنّي و إن شاء الله تعالى يجدون حلاّ للمشكلة .
    بوركت .


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-02-2016, 10:12 PM
  2. يسوع يحييكم بتحية الإسلام
    بواسطة *اسلامي عزي* في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-09-2014, 09:02 AM
  3. هذه قصتى ومريم ابنتى
    بواسطة @سالم@ في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-12-2010, 06:12 PM
  4. الرد على : في حبل آمنة ومريم
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-02-2007, 08:38 PM
  5. الرد على : ما بين آمنة ومريم
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-02-2007, 04:13 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟

كيف يرى الإسلام يسوع ومريم؟