اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،



عندما تنقلب الموازين فيُصبح البُعد عن إرتكاب الفاحشة تُهمة !


التهمة : البُعد و التنزّه عن إرتكاب فاحشة إتيان الذّكران ( الشذوذ الجنسي و اللّوطية )
العقاب : الحكم بالإبعاد و النّفي .



نقرأ من بين دفّتي الوحي الإلهي المقدّس :

((( وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَالَمِينَ (80) إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ (81) وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ(82) فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ (83) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (84))))

سورة الأعراف