إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله على نعمة الإسلام
    .


    جاء في إنجيل يوحنا الإصحاح التاسع الفقرة (1-3) : "وفيما هو مجتاز رأى إنسانًا أعمى منذ ولادته. فسأله تلاميذه قائلين يا معلم من أخطأ هذا أم أبواه حتى ولد أعمى. أجاب يسوع لا هذا أخطأ ولا أبواه لكن لتظهر أعمال الله فيه".
    .
    الرجل مولود أعمى .. الرجل مولود أعمى .. الرجل مولود أعمى ..
    .
    قال التلاميذ : هل ولد اعمى لأنه أخطأ !؟
    .
    كلام مضحك طبعا / فكيف أخطأ المولود قبل ولادته ؟
    .
    المضحك ايضا هو أن يسوع أجابهم بنفس المفهوم وكأنه مؤمن بذلك ايضا فقال : لا هذا خطئ ولا والداه .
    .
    اتمنى أن يتفاعل مسيحي معنا في هذه النقطة وينسخ لنا تفسيرات القس أنطونيوس فكري وتادرس ملطي حتى نكشف له الخيبة الثقيلة التي كان يعيش فيها التلاميذ ويسوعهم .
    .
    .
    المسيح عليه السلام بريء من ما هو منسوب إليه من تخاريف وأقوال لا ينطق بها عاقل .
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    المشاركات
    223
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    22-11-2016
    على الساعة
    08:05 PM

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في الاصحاح 5 من انجيل مرقس ما يجعلنا نضرب كفا علي كف
    وكانه يخاطب بلهاء ................فالعقل نعمة وعلي راي المثل(رضيوه بالعقل)
    اذ كيف لفرد واحد وبه روح نجسه ولا يستطيع علي تقييده بشر ولو بالسلاسل فانه يفك نفسه منها
    وكما نشاهد ذلك في افلام الرعب وكانه دراكولا
    لكن الاعجب من ذلك هو خروج هذا الكم الهائل من الشياطين(الروح النجسة) ببركة معبودهم منه
    ودخولهم في الفين من الخنازير وجرفهم وغرقهم في البحر................تخيلوا معي .......فرد واحد
    به هذا العدد الرهيب من الارواح النجسه وابادة الفين من الخنازير.....الفين............الفين....يانهار ............!!
    يعني البلد كلها كانت خنازير...............فاين العقل ............وكما قلتم يا سيدي ...اذا كان المتكلم مجنون فالمستمع عاقل
    ايضا في:



    يوحنا 21: 24-25
    ( هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا وكتب هذا. وتعلم ان شهادته حق. واشياء اخر كثيرة صنعها يسوع
    ان كتبت واحدة واحدة فلست اظن ان العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة امين.)

    تخيلوا لو اتينا بالاف ماكينات الطباعة وجمعنا الاف البشر بل ملايين كي تدون ما صنعه معبودهم واحدة تلو الاخري
    فكل ذلك لا يستطيع في مئات السنين ان يملأ العالم بصحرائه ومحيطاته وانهاره وبحاره بالكتب التي وكما (يظن) مؤلف انجيل
    يوحنا لا تكفي لتعداد وحصر الاشياء التي صنعها معبودهم...................فقط ثلاث سنوات وبها من الاشياء التي صنعها ما لا يكفي
    مليء العالم كله كتب لذكرها.............
    فعلا العقل نعمة يا مؤلف انجيل يوحنا.................................... وبلاش ظن تاني

    ......................................
    دمتم بخير
    مع تحياتي وتقديري لاستاذنا السيف البتار


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    .

    جاء في ’’جريدة الطريق والحق‘‘ عدد فبراير 2010


    .
    سؤال غريب:
    من أخطأ هذا أم أبواه حتى ولد أعمى؟
    من المؤكد أن هذا الشخص كان معروفاً لدى التلاميذ بأنه ولد أعمى، ولذلك عندما رأوه سألوا المسيح هذا السؤال الذي كان موضوع بحث طويل عند اليهود. وربما يدور في ذهن القارئ أسئلة أخرى مثل: ما هي الخلفية الفكرية لهذا السؤال؟ وكيف يخطئ شخص قبل أن يُولد؟ وما هي علاقة خطية الآباء بالأبناء؟ وسوف نجيب علي هذه الأسئلة في ثنايا هذا المقال:
    أ‌- هل أخطأ هذا؟
    هذا قول غير منطقي، لأن هذا الشخص أعمى منذ ولادته، متى أخطأ؟ ورغم عدم منطقية السؤال فقد كان لدى أحبار اليهود في زمن المسيح تفسيرهم الخاص لهذا الموضوع:
    – لقد كان لدى اليهود فكرة عن بداية الخطية منذ بداية حياة الإنسان وتكوينه في الرحم، فهم يعتقدون أن في إمكان الإنسان ارتكاب الخطايا وهو في بطن أمه قبل أن يولد. وقد جاء في الأدب اليهودي القديم محادثة خيالية بين المدعو “أنطونيوس” وبين الحبر اليهودي “يهوذا”: سأل أنطونيوس قائلاً: في أي وقت يبدأ الشيطان عمله، منذ لحظة تكوين الطفل في بطن أمه، أم منذ ولادته؟ فأجاب الحبر يهوذا: منذ أن يبدأ تصوره في البطن.
    – ويعترض أنطونيوس علي هذا الرأي محاولاً أن يقنع محدثه بخطأ رأيه، فيقول: لو كان الشر يبدأ منذ تكوين الجنين، لتضايق الجنين من السجن الذي يحيا فيه، وراح يرفس ويمزق أحشاء أمه، وربما أدي ذلك إلي موتها، أو إلي خروجه قبل الأوان. أما الحبر اليهودي يهوذا فبحث في كتب الناموس فلم يجد إلا الآية التي جاءت في سفر التكوين “هناك خطية رابضة عند الباب” (تكوين 4: 47). وفسرها بقوله إنه عند باب الرحم تكمن الخطية منتظرة اللحظة التي يتكون فيها الإنسان، ملازمة إياه طيلة فترة الحمل مولودة معه بولادته، متجاهلاً أن المقصود بالنص هو ذبيحة الخطية وليس الخطية. وربما يكون ما ذكره المعلم اليهودي هو نتيجة لفهم خاطئ لقول النبي داود: “بالآثام صورت وبالخطية حبلت بي أمي”.
    – في عصر المسيح تأثر اليهود بالثقافة اليونانية، وبنظريات أفلاطون عن الوجود السابق لأرواح الناس، وهكذا اعتقد اليهود أن أرواح جميع البشر كانت موجودة منذ البدء في مكان ما أعده الله لها، وهي تنتظر وجود الجسد وتكوينه لتدخل فيه، واعتقدوا أن هناك أرواحاً صالحة خيرة بطبيعتها، ولا تتلوث إلا عند دخولها الأجساد، وأن هناك أرواحاً غير صالحة، وربما استندوا علي ما جاء في سفر الحكمة الأبوكريفي: “بل كنت بالأحرى صالحاً فأتيت في جسد غير مُدنس” (حكمة سليمان 8: 20).وقد اعتقد بعض اليهود بفكرة تناسخ الأرواح أي أن أرواح البشر كانت عائشة قبل حلولها في الأجساد وأنها ارتكبت خطأ سابقاً لتجسدها.
    لقد كانت هذه هي الخلفية الفكرية التي تسود المجتمع اليهودي في ذلك الوقت، والتي دفعت التلاميذ أن يسألوا المسيح: هل أخطأ هذا أم أبواه؟
    .


    ويقول القس ابراهيم سعيد في شرحه لإنجيل يوحنا :-

    عجيب ان هؤلاء الصيادين يلهون بالمشاكل الفلسفية عن أعمال الرحمة... ربما في هذا برهان على ان اكثر الناس رغبة في إثارة المشاكل اللاهوتية الفلسفية ، ليسوا هم أوسع الناس عقولاً ، بل أضيقهم قلوباً . فوا رحمتاه على القرون الطوال التي صرفتها الكنيسة في المجادلات الكلامية وانصرفت بها عن المشروعات التبشيرية الجليلة !

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    المشاركات
    223
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    22-11-2016
    على الساعة
    08:05 PM

    افتراضي

    ما هذه الطقوس البهلوانية:
    فعلا............العقل نعمة

    اللاويين 14
    1 وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً:
    2 «هذِهِ تَكُونُ شَرِيعَةَ الأَبْرَصِ: يَوْمَ طُهْرِهِ، يُؤْتَى بِهِ إِلَى الْكَاهِنِ.
    3وَيَخْرُجُ الْكَاهِنُ إِلَى خَارِجِ الْمَحَلَّةِ، فَإِنْ رَأَى الْكَاهِنُ وَإِذَا ضَرْبَةُ الْبَرَصِ قَدْ بَرِئَتْ مِنَ الأَبْرَصِ،
    4يَأْمُرُ الْكَاهِنُ أَنْ يُؤْخَذَ لِلْمُتَطَهِّرِ عُصْفُورَانِ حَيَّانِ طَاهِرَانِ، وَخَشَبُ أَرْزٍ وَقِرْمِزٌ وَزُوفَا.
    5وَيَأْمُرُ الْكَاهِنُ أَنْ يُذْبَحَ الْعُصْفُورُ الْوَاحِدُ فِي إِنَاءِ خَزَفٍ عَلَى مَاءٍ حَيٍّ.
    6أَمَّا الْعُصْفُورُ الْحَيُّ فَيَأْخُذُهُ مَعَ خَشَبِ الأَرْزِ وَالْقِرْمِزِ وَالزُّوفَا وَيَغْمِسُهَا مَعَ الْعُصْفُورِ الْحَيِّ فِي دَمِ الْعُصْفُورِ الْمَذْبُوحِ عَلَى الْمَاءِ الْحَيِّ،
    7وَيَنْضِحُ عَلَى الْمُتَطَهِّرِ مِنَ الْبَرَصِ سَبْعَ مَرَّاتٍ فَيُطَهِّرُهُ، ثُمَّ يُطْلِقُ الْعُصْفُورَ الْحَيَّ عَلَى وَجْهِ الصَّحْرَاءِ.
    8فَيَغْسِلُ الْمُتَطَهِّرُ ثِيَابَهُ وَيَحْلِقُ كُلَّ شَعْرِهِ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ فَيَطْهُرُ. ثُمَّ يَدْخُلُ الْمَحَلَّةَ، لكِنْ يُقِيمُ خَارِجَ خَيْمَتِهِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ.
    9وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ يَحْلِقُ كُلَّ شَعْرِهِ: رَأْسَهُ وَلِحْيَتَهُ وَحَوَاجِبَ عَيْنَيْهِ وَجَمِيعَ شَعْرِهِ يَحْلِقُ. وَيَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَرْحَضُ جَسَدَهُ بِمَاءٍ فَيَطْهُرُ.
    10ثُمَّ فِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ يَأْخُذُ خَرُوفَيْنِ صَحِيحَيْنِ وَنَعْجَةً وَاحِدَةً حَوْلِيَّةً صَحِيحَةً وَثَلاَثَةَ أَعْشَارِ دَقِيق تَقْدِمَةً مَلْتُوتَةً بِزَيْتٍ وَلُجَّ زَيْتٍ.
    11فَيُوقِفُ الْكَاهِنُ الْمُطَهِّرُ الإِنْسَانَ الْمُتَطَهِّرَ وَإِيَّاهَا أَمَامَ الرَّبِّ لَدَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ.
    12ثُمَّ يَأْخُذُ الْكَاهِنُ الْخَرُوفَ الْوَاحِدَ وَيُقَرِّبُهُ ذَبِيحَةَ إِثْمٍ مَعَ لُجِّ الزَّيْتِ. يُرَدِّدُهُمَا تَرْدِيدًا أَمَامَ الرَّبِّ.
    13وَيَذْبَحُ الْخَرُوفَ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يَذْبَحُ فِيهِ ذَبِيحَةَ الْخَطِيَّةِ وَالْمُحْرَقَةَ فِي الْمَكَانِ الْمُقَدَّسِ، لأَنَّ ذَبِيحَةَ الإِثْمِ كَذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ لِلْكَاهِنِ. إِنَّهَا قُدْسُ أَقْدَاسٍ.
    14وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ دَمِ ذَبِيحَةِ الإِثْمِ وَيَجْعَلُ الْكَاهِنُ عَلَى شَحْمَةِ أُذُنِ الْمُتَطَهِّرِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ يَدِهِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ رِجْلِهِ الْيُمْنَى.
    15وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ لُجِّ الزَّيْتِ وَيَصُبُّ فِي كَفِّ الْكَاهِنِ الْيُسْرَى.
    16وَيَغْمِسُ الْكَاهِنُ إِصْبَعَهُ الْيُمْنَى فِي الزَّيْتِ الَّذِي عَلَى كَفِّهِ الْيُسْرَى، وَيَنْضِحُ مِنَ الزَّيْتِ بِإِصْبَعِهِ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَمَامَ الرَّبِّ.
    17وَمِمَّا فَضِلَ مِنَ الزَّيْتِ الَّذِي فِي كَفِّهِ يَجْعَلُ الْكَاهِنُ عَلَى شَحْمَةِ أُذُنِ الْمُتَطَهِّرِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ يَدِهِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ رِجْلِهِ الْيُمْنَى، عَلَى دَمِ ذَبِيحَةِ الإِثْمِ.
    18وَالْفَاضِلُ مِنَ الزَّيْتِ الَّذِي فِي كَفِّ الْكَاهِنِ يَجْعَلُهُ عَلَى رَأْسِ الْمُتَطَهِّرِ، وَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ أَمَامَ الرَّبِّ.
    19ثُمَّ يَعْمَلُ الْكَاهِنُ ذَبِيحَةَ الْخَطِيَّةِ وَيُكَفِّرُ عَنِ الْمُتَطَهِّرِ مِنْ نَجَاسَتِهِ. ثُمَّ يَذْبَحُ الْمُحْرَقَةَ.
    20وَيُصْعِدُ الْكَاهِنُ الْمُحْرَقَةَ وَالتَّقْدِمَةَ عَلَى الْمَذْبَحِ وَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ فَيَطْهُرُ.
    21 «لكِنْ إِنْ كَانَ فَقِيرًا وَلاَ تَنَالُ يَدُهُ، يَأْخُذُ خَرُوفًا وَاحِدًا ذَبِيحَةَ إِثْمٍ لِتَرْدِيدٍ، تَكْفِيرًا عَنْهُ، وَعُشْرًا وَاحِدًا مِنْ دَقِيق مَلْتُوتٍ بِزَيْتٍ لِتَقْدِمَةٍ، وَلُجَّ زَيْتٍ،
    22وَيَمَامَتَيْنِ أَوْ فَرْخَيْ حَمَامٍ كَمَا تَنَالُ يَدُهُ، فَيَكُونُ الْوَاحِدُ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَالآخَرُ مُحْرَقَةً.
    23وَيَأْتِي بِهَا فِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ لِطُهْرِهِ إِلَى الْكَاهِنِ، إِلَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ أَمَامَ الرَّبِّ.
    24فَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ كَبْشَ الإِثْمِ وَلُجَّ الزَّيْتِ، وَيُرَدِّدُهُمَا الْكَاهِنُ تَرْدِيدًا أَمَامَ الرَّبِّ.
    25ثُمَّ يَذْبَحُ كَبْشَ الإِثْمِ، وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ دَمِ ذَبِيحَةِ الإِثْمِ وَيَجْعَلُ عَلَى شَحْمَةِ أُذُنِ الْمُتَطَهِّرِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ يَدِهِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ رِجْلِهِ الْيُمْنَى.
    26وَيَصُبُّ الْكَاهِنُ مِنَ الزَّيْتِ فِي كَفِّ الْكَاهِنِ الْيُسْرَى،
    27وَيَنْضِحُ الْكَاهِنُ بِإِصْبَعِهِ الْيُمْنَى مِنَ الزَّيْتِ الَّذِي فِي كَفِّهِ الْيُسْرَى سَبْعَ مَرَّاتٍ أَمَامَ الرَّبِّ.
    28وَيَجْعَلُ الْكَاهِنُ مِنَ الزَّيْتِ الَّذِي فِي كَفِّهِ عَلَى شَحْمَةِ أُذُنِ الْمُتَطَهِّرِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ يَدِهِ الْيُمْنَى، وَعَلَى إِبْهَامِ رِجْلِهِ الْيُمْنَى، عَلَى مَوْضِعِ دَمِ ذَبِيحَةِ الإِثْمِ.
    29وَالْفَاضِلُ مِنَ الزَّيْتِ الَّذِي فِي كَفِّ الْكَاهِنِ يَجْعَلُهُ عَلَى رَأْسِ الْمُتَطَهِّرِ تَكْفِيرًا عَنْهُ أَمَامَ الرَّبِّ.
    30ثُمَّ يَعْمَلُ وَاحِدَةً مِنَ الْيَمَامَتَيْنِ أَوْ مِنْ فَرْخَيِ الْحَمَامِ، مِمَّا تَنَالُ يَدُهُ.
    31مَا تَنَالُ يَدُهُ: الْوَاحِدَ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَالآخَرَ مُحْرَقَةً مَعَ التَّقْدِمَةِ. وَيُكَفِّرُ الْكَاهِنُ عَنِ الْمُتَطَهِّرِ أَمَامَ الرَّبِّ.
    32هذِهِ شَرِيعَةُ الَّذِي فِيهِ ضَرْبَةُ بَرَصٍ الَّذِي لاَ تَنَالُ يَدُهُ فِي تَطْهِيرِهِ

    (عرفوه بالعقل) الا يذكركم ذلك بالدجل والشعوذة...............!!!...............فما هذا التشويش وما يربك العقل
    واذا راجعنا تفاسيرهم وجدنا العجب ...............وانها رموز عن الصلب والفداء والخطية والكنيسة والتعميد وزيت الميرون
    رغم قول رسولهم بولس ان الله ليس اله تشويش.................طب ايه المانع من انه يتكلم دوغري عن التثليث
    والصلب والفداء والتطهير من الخطية.........وليه اللفة دي كلها...............؟؟؟؟!!!
    طب يا تري اليهود فسروا الكلام ده ازاي ............؟؟!!!
    مش كانوا برضه بينفذوه بحذافيره......؟؟؟
    الم يأمر يسوع مريض البرص الذي شفاه (باذن الله) ان يكمل ما جاء في شريعة موسي ويذهب الي الكاهن ليتم تطهيره...
    فأين الرموز والشفرات والالغاز التي تعلقون عليها كالشماعة كل التفاسير لاثبات التثليث والفداء والخطية.....؟؟؟!

    لوقا 5:
    13 فَمَدَّ يَدَهُ وَلَمَسَهُ قَائِلاً: «أُرِيدُ، فَاطْهُرْ!». وَلِلْوَقْتِ ذَهَبَ عَنْهُ الْبَرَصُ.
    14 فَأَوْصَاهُ أَنْ لاَ يَقُولَ لأَحَدٍ. بَلِ «امْضِ وَأَرِ نَفْسَكَ لِلْكَاهِنِ، وَقَدِّمْ عَنْ تَطْهِيرِكَ كَمَا أَمَرَ مُوسَى شَهَادَةً لَهُمْ».
    وهل البرص مع انه مرض جلدي وغير معدي وناتج عن قصور في وظائف
    الخلايا الصبغية ........هل هو مرض نجس.....؟؟؟؟..........ومعدي...!!!؟؟؟
    عشان كل هذه البروباجاند
    ا دي............!!!؟؟؟؟
    صدق المثل القائل(اذا كان اللي بيتكلم مجنون فاللي بيستمع عاقل)
    دمتم بخير

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس

    Dr.Amer
    أشكرك على التفاعل والمتابعة ، جزاك الله خيرا ... فكتاب الكنيسة يحمل عجب العجاب

    اقتباس

    السيف العضب
    يا برنس ، المضحك ان يسوع رد عليهم بدون أن ينتقدهم .. بل رده يحمل في طياته أن الجنين ممكن أن يخطأ فقال : أجاب يسوع لا هذا أخطأ ولا أبواه .

    هذه هي عقلية إله الكنيسة .

    يا معلم، من أخطأ هذا أم أبواه حتى ولد أعمى؟ ، يقول القديس يوحنا الذهبي الفم : هذا القول لا ينبغي أن يُقال عن هذا الأعمى، لأن من مولده هو أعمى. فهل أخطأ والداه ؟ ولا هذا القول يجوز أن يُقال، لأن الطفل لا يتكبد العقوبة من أجل أبويه... لقد تحدث التلاميذ هنا لا ليسألوا عن معلومات قدر ما كانوا في حيرة .
    .
    وقال القديس ايضا : هذا يوضح أن ما قاله التلاميذ لم يكن من وحي خيالهم، بل كان تعليمًا راسخًا في أذهان الكثير من اليهود خلال تعاليم الربيين وكتاباتهم ، وعن بعض الأفكار الفيثاغورية Pythagrean ، وتناسخ الأرواح في الهندوسية .(انتهى)
    .
    الرد المنسوب ليسوع يؤكد بأنه كان يؤمن بنفس تلك الأفكار .... ضلال في ضلال

    .
    لاحظ قول القديس : الطفل لا يتكبد العقوبة من أجل أبويه (انتهى).... علما بأن عقيدة الكنيسة مبنية اصلا على تكبد الطفل (البشرية) عقوبة من أجل أبويه (آدم وحواء) وجاء يسوع ليخلصه بصلبه .
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 11-10-2016 الساعة 02:15 AM

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,078
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    14-04-2024
    على الساعة
    10:12 PM

    افتراضي

    تفسير عجائبي بقلم وليم ماكدونالد :

    اقتباس
    سأل التلاميذ سؤالاً غريبًا في نوعه، إلى حدّ ما. لقد أرادوا معرفة السبب الكامن وراء هذا العمى: أحصل ذلك من جراء خطيته الخاصة أم من جراء خطية أبويه؟ فكيف كان بإمكان خطيته هو أن تسبّب له العمى، مع العلم أنه وُلد أعمى؟ فهل كانوا يؤمنون، يا ترى، بشكل من أشكال التقمص، والقائل بعودة نفس الميت إلى الأرض في جسد آخر؟ أم هل كانوا يشيرون ضمنًا إلى احتمال كونه قد وُلد أعمى بسبب خطايا كان الله على علم بأنه سيقترفها بعد ولادته؟ من الواضح أن العمى كان، بحسب تفكيرهم، يرتبط، على نحو مباشر بخطية في العائلة. ونحن نعلم أن رأيهم هذا لم يكن بالضرورة صحيحًا.




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار مشاهدة المشاركة
    لاحظ قول القديس : الطفل لا يتكبد العقوبة من أجل أبويه (انتهى).
    وهذا ما يؤكّده كتاب النّصارى المقدّس أيضاً :

    تثنية 24 : 16

    لا يقتل الآباء عن الأولاد ، ولا يقتل الأولاد عن الآباء. كل إنسان بخطيته يُقتل .


    - إنتهى -

    بارك الله فيكم وفي علمكم والدي الفاضل .
    التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 11-10-2016 الساعة 02:41 AM


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    *اسلامي عزي*

    أشكرك أخي الكريم على المرور والتفاعل

    كل المُفسرين إنتقدوا كلام التلاميذ ولكن ولا واحد فيهم إنتقد رد يسوع عليهم والذي يحمل في طياته نفس أفكار التلاميذ

إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. راهبة أمريكية: الإسلام دين السلام و"جونز" مجنون
    بواسطة نعيم الزايدي في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-09-2010, 12:37 AM
  2. حكم السلام على المتحدث بالهاتف إذا كان لا يعرف هل هو مسلم أم كافر
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-05-2010, 02:00 AM
  3. ام يسوع تصف ابنها بانه مجنون!!!
    بواسطة الاصيل في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 36
    آخر مشاركة: 13-06-2007, 04:49 PM
  4. هل يسوع غير معصوم أم مجنون أم كداب ,,?
    بواسطة ismael-y في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-07-2006, 09:07 PM
  5. مجنون مع الناس او عاقل وحدك؟
    بواسطة الشرقاوى في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-06-2006, 03:27 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل

إن كان المتحدث مجنون فالمتلقى عاقل