دعوة للضّيف المسيحي قدّوسٌّ : هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ

[قدّوسٌّ]

أين ومتى- وردت كلمة مسيحي ومسيحية- في الكتاب المسمى بمقدس؟لم ترد ؛ ولكن لا تسئ فهمي الآن فأن المسيحية هي التي أتت من المسيح فالمسيحية متمحورة في تعاليمها حول الكتاب المقدس، وبشكل خاص يسوع،[5] الذي هو في العقيدة متمم النبؤات المنتظر، وابن الله المتجسد؛ الذي قدّم في العهد الجديد ذروة التعاليم الاجتماعية والأخلاقية،

[قدّوسٌّ]

هناك ما أثارني في المشاركة #2 ليس قصة البالون بل قصة (هزموا وقتلوا وخوزقوا و صلبوا ) فما هذا يا رجل؟ هل تكلمني بمحمل الجدية؟ أم بمحمل السخرية والأستهزاء (مني) ؟ أم بمحمل الغضب ؟ فأن كلمتي ( خوزقوا وصلبوا) لا تناسبهم فهل أنت تناظر فردًا أم ديانة فمن الواضح من أقوالك أنت تناظر لتنعم بخيرة النصر ومن ثم تتفاخر بأنجازاتك ولكن قبل ذلك تسمي نفسك بالفقير تواضعا فلا داعي لقول كلمات (عبد الله الفقير) كرمز للتواضع فكلنا عُبَّاد الله فمن منا يحاول طاعته ومن منا من يتكبر ومن منا بسبب أن السيد الأعلى لا يظهر وجهه لنا حاليا ولا يجبرنا على اتباعه تكبر وتجبر لدرجة ادعائه بأن هناك ليس وجود لأي إله لكي يصبح حرا في مخيلته المريضة لأكون صريحا لم أعد أريد أن أناظرك لكي لا أقتل وأخوزق في مخيلتك لكني سوف أقوم بذلك لأن أريد البحث عن الحق ، تلقب السيف البتار بأستاذك ولكنك ( أرجو عدم إتخاذ هذه الجملة كأنها إستهزاء) لا تستحق لأن تكون طالبه ، بسبب هذه التسبيهات المتطرفةخيبت ظني بك يا إسلامي عزي

[*اسلامي عزي*]

اقتباس

أول سؤال :من هو (ال يسوع) الذي تتكلم عنه ؟؟؟؟؟يسوع أو عيسى المسيح أختلفت النظرات حوله من مختلف الديانات ففي ألأسلام هو رسول الله الذي أتى مبشرَا بالوحدانية وهو من أولى العزم وقد ذكر في القرآن (لأهميته) أكثر بأربعة أضعاف من رسول ألأسلام محمد وفي البوذية عديد من البوذيين - بما فيهم تينزن غياتسو، الدالاي لاما الرابع عشر - ينظرون إلى يسوع المسيح على أنه بوديساتفا عظيم،[406] أي أنهم يعتقدون بوصوله إلى أقصى درجات البوذية الروحية، وبأنه قضى حياته بصنع الخير لبني البشروفي الهندوسية يعتقد البعض بأنه رجل عادي والبعض الآخر يعتقدون بأنه -جورو-وفي اليهودية لا يعتبر يسوع في اليهودية شخصية مرسلة من قبل الإله، فهو ليس الماشيح ولا حتى نبي بوصفه لم يتمم النبؤات الكتابية حوله؛ الانتقادات اليهودية لشخص يسوع بدأت منذ رسالته،وفي المسيحية (وهي التي كنت تسأل عنها على ما أظن) ، واعتمادًا على العهد الجديد، فيسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود وفيه تحققت نبؤات العهد القديم

الضيف الكريم ،
سؤالي كان واضحا وصريحا :

اقتباس

من هو هذا ( اليسوع ) الذي تتحدّث عنه ؟؟؟ وهل له ذِكر بكتابكم الذي تسمونه مقدّس؟؟
نرجو توثيق الإسم ( المعرّف بـ ال ) من كتابكم المسمى مقدس بذكر الأصحاح و العدد

لأنّ الحرف يقتل ، أمامك أمران لا ثالث لهما :

1- إمّا أن توثّق الإسم من كتابكم المسمى مقدس بالإصحاح و العدد .
2- إما أن تقول : هذا اليسوع - المعرّف بأل - شخصية خرافية من إختلاقي و أنا أعتذر .

فما جوابك ؟؟؟

اقتباس

(وهل له بذكر في كتابكم الذين تسمونه بمقدس ؟؟؟؟أولا ليس من الضروري قول ( الذين تسمونه ب) لأنه بالفعل مقدس من ديانة ليست ديانتك فلا يوجب أن يكون مقدسا من كل البشرية .

من أسماه مقدّساً ، البوذيون مثلاً ؟؟؟ !!!!
طبعاً انتم كمسيحيين من أسماه " مقدّس " فلا داعي ضيفنا الكريم لأن تُرغي وتُزبد !
إن كانت هذه العبارة تضايقك فسأعمل على تجنّبها مستقبلا ً .

اقتباس

(هل له بذكر في كتابكم) هو المصدر الرئيسي لكتابنا وبدونه لن يكون هناك وجود ل"كتابنا" وأن كنت تقصد بالمعنى الحرفي فبالتأكيد فمثلا (يوحنا 26:5) ( من كان يؤمن بموسى فهو يؤمن بي لأنه تكلم عني) "عني" باستخدام ياء الملكية و ملكها لمن ؟ للمسيح

دعوة جديدة لتوثيق الإسم" ال يسوع" المعرف بأل من بين دفتّي كتابكم المقدس :

تذكير :

لأنّ الحرف يقتل ، أمامك أمران لا ثالث لهما :


1- إمّا أن توثّق الإسم من كتابكم المقدس بذكر الإصحاح و العدد .
2- إما أن تقول : هذا اليسوع - المعرّف بأل - شخصية خرافية من إختلاقي و أنا أعتذر .

فما جوابك ؟؟؟

اقتباس

المعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله خالق كل شيء، أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة. والمعنى العام لملمة مسلم هي المسالم والمستسلم لله . . . . . أي بالاختصار الفاعل لكل الأفعال التي ذكرتها

جميل ، و إسمح لي ان أزيدكَ من الشّعر بيتا :

معنى كلمة الإسلام هو : الانقياد والخضوع والإذعان والاستسلام و الامتثال لأمر الآمر ونهيه بلا اعتراض , وإخلاص العبادة له سبحانه وتصديق خبره والإيمان به , وأصبح اسم الإسلام عَلَماً على الدين الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم .

المصدر


فضلاً ركّز جيّدًاً علىكلمة " خضوع" لانني سأعود إليها لاحقاً .

اقتباس

كلمة مسيحية تأتي من كلمة المسيح التي تعني " من وقع دهنه" أو "الممسوح بالدهن المقدس " ؛ وتعرف أيضًا لناطقي العربية باسم النَّصرانية، من كلمة الناصرة بلدة المسيح.[مت 2:23]

مصدر المعلومة أعلاه ضيفنا ؟؟؟ ضع رابطا لو سمحت من موقع مسيحي معتمد !
كلّ كلمة هنا تُكتب بمصدر و دليل يا أستاذ ،
الكلام المرسل تبعاً للاهواء ما أسهله !

اقتباس

كلمة مسيحية تأتي من كلمة المسيح

هل يا تُرى المسيح عليه السّلام كان تابعاً لنفسه ؟؟



إليكَ تعريف كلمة مسيحي :

اقتباس

أين ومتى- وردت كلمة مسيحي ومسيحية- في الكتاب المسمى بمقدس؟لم ترد

لم ترد البتة كلمة مسيحية / مسيحي على لسان المسيح عليه السلام .
جميل جدّا .

إذن ماهي الدّيانة التي إعتنقها المسيح عليه السلام و بشّر بها طيلة مقامه و مكوثه بين الناس ؟؟؟



لاحظ جيّدا انك اقتبستَ نفس العبارة التي اعترضتَ عليها لاحقاً دون أن تكلف نفسك عناء إعادة صياغتها .
( بين قوسن فقط )

اقتباس

هناك ما أثارني في المشاركة #2 ليس قصة البالون بل قصة (هزموا وقتلوا وخوزقوا و صلبوا ) فما هذا يا رجل؟ هل تكلمني بمحمل الجدية؟ أم بمحمل السخرية والأستهزاء (مني) ؟ أم بمحمل الغضب ؟ فأن كلمتي ( خوزقوا وصلبوا) لا تناسبهم فهل أنت تناظر فردًا أم ديانة فمن الواضح من أقوالك أنت تناظر لتنعم بخيرة النصر ومن ثم تتفاخر بأنجازاتك ولكن قبل ذلك تسمي نفسك بالفقير تواضعا فلا داعي لقول كلمات (عبد الله الفقير) كرمز للتواضع فكلنا عُبَّاد الله فمن منا يحاول طاعته ومن منا من يتكبر ومن منا بسبب أن السيد الأعلى لا يظهر وجهه لنا حاليا ولا يجبرنا على اتباعه تكبر وتجبر لدرجة ادعائه بأن هناك ليس وجود لأي إله لكي يصبح حرا في مخيلته المريضة لأكون صريحا لم أعد أريد أن أناظرك لكي لا أقتل وأخوزق في مخيلتك لكني سوف أقوم بذلك لأن أريد البحث عن الحق ، تلقب السيف البتار بأستاذك ولكنك ( أرجو عدم إتخاذ هذه الجملة كأنها إستهزاء) لا تستحق لأن تكون طالبه ، بسبب هذه التسبيهات المتطرفةخيبت ظني بك يا إسلامي عزي

أولاً : أين ومتى قلتُ قُتلوا ؟؟؟
قدّم دليلك أو إعتذر .

ثانياً : نحن نجعل لكلّ مقام مقال ،
الذي يدخل باحثاً عن الحقّ بحقّ - سواء إقتنع بما نقول أم لم يقتنع - له كلّ التقدير و الإحترام ، أمّا من يدخل علينا متهجما ، نافخاً ريشه كالطّاووس ، مستعرضاً عضلاته فنحن دائما على جهوزية لتحجيمه و قصّ ريشه .

ثالثاً : الردّ كان بالمثل :

لاويين 24 :20

كَسْرٌ بِكَسْرٍ، وَعَيْنٌ بِعَيْنٍ، وَسِنٌّ بِسِنٍّ. كَمَا أَحْدَثَ عَيْبًا فِي الإِنْسَانِ كَذلِكَ يُحْدَثُ فِيهِ.

رابعاً : أنا لستُ باحثاً عن مجد كما تزعم ، ما أقوم به بالمنتدى هنا شأن بيني وبين خالقى الذي يعلم الخفايا و السّرائر .

أولى مشاركاتك كانت بأسلوب همجي - بإعترافك - ، قدّمتًَ إعتذاراً و الجميع قبِله ، فما ذا تريد بعد ؟؟؟؟؟؟

[قدّوسٌّ]

السلام عليكم وسلام المسيح عليكم ، فترى لا يمكنني إثبات وجود يسوع من حياته وأقواله ، ولكن هل يعني ذلك أنه ليس له وجود ؟ أنت تقول نعم وأنا أقول لاولماذا ؟ فبالتأكيد يجب على أن أذكر الدلائل فأن إتباع الاهواء سهل جدًافلأقرب المفاهيم نحن نعلم أن هناك أنبياء غير الأنبياء الستة والعشرون الذين ذكروا في القرآن ، لكن لم يذكروا في القرآن ، فهل يعني ذلك إنهمج أسطورة؟ وللتذكير أنا سوف أقول جملًا من القرآن ليس ل'محاولاتي اليائسة' للتكلم عن القرآن كما تظنون بل لتقريب المفاهيمفوجد يسوع المسيح حقيقةفي أوائل القرن العشرين قام عدد من الباحثين والعلماء بدعم فرضية أنَّ المسيح لم يكن أكثر من مجرَّد أسطورة. ومن ضمنهم جي. م. روبرتسون، دبليو بي سميث، وإي دوجاردين، هم الذين جادلوا أنَّ هوية المسيح قد تمَّ اختلاقها وتلفيقها اعتمادًا على إله ما قبل مسيحي يسمى يسوع (أو يوشع/ جوشوا – ربما قد يكون النبي يوشع نفسه). آخرون مثل درو مثلاً جادلوا أنَّ المسيح كان مستعارًا من شخصية المسيَّا/المسيح في سفر إشعيا، وآخرون أمثال ب. ل. كوشو لام القديس بولس لاختراعه شخصية المسيح. لكن آخرون أمثال ت. ويتاكر، ل. ج. ريلاندز، بي. ألفاريو، أ. بايت، ماتشيورو، ر. ستاهل، ب. فان إسينغا، إلخ[1]. في كتيّب صغير وممتاز نشر في عام 1926 (يسوع: أسطورة Jesus: A Myth) لخَّص فيه الناقد الدنماركي جورج براندس حججهم بوضوح – وضوح شديد في الحقيقة، حيث أنَّ الحجَّة ضدَّ وجود المسيح تصبح جلية جدًا.كيف أمكن لحجَّة عدم وجود المسيح أن تصبح رائجة إلى هذا الحدِّ؟ في الواقع لأنَّ جميع الوثائق والمدوَّنات عن وجود المسيح مبعثرة ومتفرِّقة. وحتى اسمه يشير إلى وجود عملية اختراع وتلفيق بدلاً من شخص حقيقي، حيث أنَّ كلمة "مسيح" تعني: المدهون أو الممسوح – شخص مدهون بالزيت لتأدية مهمَّة مقدَّسة. لذلك يمكننا ببساطة ترجمة اسم يسوع المسيح بعبارة "يوشع الممسوح"، وإذا أرجعنا اسم يوشع إلى جذره الأصلي: جوشوا Joshua= Jahweh [أو إله]/ "يهوه ينقذ"، فإنَّنا نكون أمام تشكيل لغوي مثير للاهتمام، "الله ينقذ الممسوح". ويمكن القول "أنا أؤمن بمنقذي"، "الله يحفظ الممسوح". والدلائل https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D9%...8%D9%86والمزعج أيضًا أنَّ الكُتَّاب غير المسيحيين المعاصرين للمسيح لم يذكروه في كتاباتهم. المؤرِّخون الرومان بعد جيل واحد من ظهور المسيح قد قاموا بتأريخ تواريخ اجتماعية وطبيعية كان ينبغي أن يأخذوا إنجازاته بعين الاعتبار، لكنهم لم يوردوا أية إشارة من أي نوع على حياته أو الظروف التي مرَّ بها. لم يكن هناك أي سبب يدفعهم للتغاضي عنه، فقد كانوا يبحثون عن القصص الأصلية والغريبة، حسب تعبير آني بيسانت عام 1987:

[قدّوسٌّ]

معنى كلمة مسيحية من مواقع معتمدة كما طلب المحاورhttps://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%...8A%D9%88%D9%86

[*اسلامي عزي*]

اقتباس

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بين قوسين : سنناقش عبارة سلام المسيح في خضمّ الحوار .

اقتباس

فترى لا يمكنني إثبات وجود يسوع من حياته وأقواله ، ولكن هل يعني ذلك أنه ليس له وجود ؟

صبرك ياربّ !

أولاً : حاول يا أستاذ أن تجاوب في نفس إطار السؤال لا خارجه .
ثانياً : حاول قدر المستطاع أن تكتب بلغة واضحة و أسلوب مفهوم .

ثالثاً : موضوعنا الأساس هو ديانة المسيح عليه السلام ، الإجابات تكون في صلب الموضوع و أيضاً مختصرة و تفي بالمطلوب قد المستطاع ، ملأ الصفحات و الحشو لن يفيدَ الحوار في شيء .

رابعاً : أنا لا أنكر وجود يسوع كشخصية تاريخية ( نبيّ وعبد من عباد الله الصالحين لا أكثر ) .
حضرتك منذ أوّل مشاركة لكَ تحدتث عن شخص إسمه اليسوع ( يحمل أداة التعريف ال ) .
نريد ببساطة شديدة أن نعرف من هو هذا اليسوع م ن خلال نصوص كتابكم المقدس .


المطلوب كان ولا يزال :

اقتباس

لأنّ الحرف يقتل ، أمامك أمران لا ثالث لهما :

1- إمّا أن توثّق الإسم من كتابكم المقدس بذكر الإصحاح و العدد .
2- إما أن تقول : هذا اليسوع - المعرّف بأل - شخصية خرافية من إختلاقي و أنا أعتذر .

فما جوابك ؟؟؟

إن كنتَ تجهل إسم معبودكَ فالمسألة فيها نظر !

اقتباس

نحن نعلم أن هناك أنبياء غير الأنبياء الستة والعشرون الذين ذكروا في القرآن ، لكن لم يذكروا في القرآن ، فهل يعني ذلك إنهم أسطورة؟

بين قوسين فقط ولتصحيح المعلومة هم 25 نبيّا ورسولاً المذكورون في قرآن ربّ العزة .
راجع فضلاً الموضوع أدناه :
عدد الأنبياء والرسل المذكورين في القرآن

اقتباس

معنى كلمة مسيحية من مواقع معتمدة كما طلب المحاور

الويكيبديا ليست مصدرًا يُعتد به يا أستاذ .
والظاهر جليّاً أنّك لا تقرأ ما يُكتب لكَ !

طلبي كان :

اقتباس

مصدر المعلومة أعلاه ضيفنا ؟؟؟ ضع رابطا لو سمحت من موقع مسيحي معتمد !

موقع مسيحي معتمد
موقع مسيحي معتمد

موقع مسيحي معتمد
موقع مسيحي معتمد

أين ردّك على المطلوب منك :

اقتباس

اقتباس

هل يا تُرى المسيح عليه السّلام كان تابعاً لنفسه ؟؟

اقتباس

ماهي الدّيانة التي إعتنقها المسيح عليه السلام و بشّر بها طيلة مقامه و مكوثه بين الناس ؟؟؟

اقتباس

أين ومتى قلتُ قُتلوا ؟؟؟
قدّم دليلك أو إعتذر .

أنجز يا أستاذ حتىّ يسير الحوار قُدماً ، لو بقيتَ على حالكَ هذه ستُبقينا ندور في حلقة مُفرغة ، ولن يستفيد المتابع الكريم شيئاً!

أذكّرك يا أستاذ بقوانين المناظرات و الحوارات الثنائية :

اقتباس

البند6 : يجب أن يبتعد طرفا الحوار عن القص واللصق من منتديات ومواقع أخرى ... فالحوار يجب أن يكون قائما على النقاش العقلانى بأسلوب الكاتب الشخصى ... ويتوجب على كل طرف أن يراعى ما ينقله - إذا اضطر للنقل - من ناحية التصحيح والصياغة ... وليتجنب كل طرف التطويل الممل أو الإيجاز المخل.

اقتباس

البند 7 : يجب توثيق الإستشهادات لكل من الطرفين حيث لا يعترف المنتدى بالكلام المرسل والإجتهادات الشخصية حتى لا يكون هناك أى مجال للتدليس. ويحق للمتحاور أن يطالب محاوره بتوثيق المعلومة .... كما يحق للمشرف على الحوار أيضا مطالبة أى من المتحاورين بذلك.

اقتباس

البند 13 : يلتزم كل من طرفي الحوار بالرد على الطرف الآخر فيما يثيره من نقاط ... ويرجى عدم تجاهل أحد الطرفين لما يثيره الطرف الآخر من نقاط وتساؤلات فى الحوار وإلا اعتبر ذلك هروبا من المواجهة وإقرارا بالعجز عن الرد.

تحياتي .

[*اسلامي عزي*]

اقتباس

في أوائل القرن العشرين قام عدد من الباحثين والعلماء بدعم فرضية أنَّ المسيح لم يكن أكثر من مجرَّد أسطورة. ومن ضمنهم جي. م. روبرتسون، دبليو بي سميث، وإي دوجاردين، هم الذين جادلوا أنَّ هوية المسيح قد تمَّ اختلاقها وتلفيقها اعتمادًا على إله ما قبل مسيحي يسمى يسوع (أو يوشع/ جوشوا – ربما قد يكون النبي يوشع نفسه). آخرون مثل درو مثلاً جادلوا أنَّ المسيح كان مستعارًا من شخصية المسيَّا/المسيح في سفر إشعيا، وآخرون أمثال ب. ل. كوشو لام القديس بولس لاختراعه شخصية المسيح. لكن آخرون أمثال ت. ويتاكر، ل. ج. ريلاندز، بي. ألفاريو، أ. بايت، ماتشيورو، ر. ستاهل، ب. فان إسينغا، إلخ[1]. في كتيّب صغير وممتاز نشر في عام 1926 (يسوع: أسطورة Jesus: A Myth) لخَّص فيه الناقد الدنماركي جورج براندس حججهم بوضوح – وضوح شديد في الحقيقة، حيث أنَّ الحجَّة ضدَّ وجود المسيح تصبح جلية جدًا.كيف أمكن لحجَّة عدم وجود المسيح أن تصبح رائجة إلى هذا الحدِّ؟ في الواقع لأنَّ جميع الوثائق والمدوَّنات عن وجود المسيح مبعثرة ومتفرِّقة. وحتى اسمه يشير إلى وجود عملية اختراع وتلفيق بدلاً من شخص حقيقي، حيث أنَّ كلمة "مسيح" تعني: المدهون أو الممسوح – شخص مدهون بالزيت لتأدية مهمَّة مقدَّسة. لذلك يمكننا ببساطة ترجمة اسم يسوع المسيح بعبارة "يوشع الممسوح"، وإذا أرجعنا اسم يوشع إلى جذره الأصلي: جوشوا Joshua= Jahweh [أو إله]/ "يهوه ينقذ"، فإنَّنا نكون أمام تشكيل لغوي مثير للاهتمام، "الله ينقذ الممسوح". ويمكن القول "أنا أؤمن بمنقذي"، "الله يحفظ الممسوح". والدلائل أيضًا أنَّ الكُتَّاب غير المسيحيين المعاصرين للمسيح لم يذكروه في كتاباتهم. المؤرِّخون الرومان بعد جيل واحد من ظهور المسيح قد قاموا بتأريخ تواريخ اجتماعية وطبيعية كان ينبغي أن يأخذوا إنجازاته بعين الاعتبار، لكنهم لم يوردوا أية إشارة من أي نوع على حياته أو الظروف التي مرَّ بها. لم يكن هناك أي سبب يدفعهم للتغاضي عنه، فقد كانوا يبحثون عن القصص الأصلية والغريبة، حسب تعبير آني بيسانت عام 1987:

كوبّي بست من صفحة فيسبوكية إلحادية :
يا عيب الشّوم !!!!!

[*اسلامي عزي*]

نحن نقول و نؤكّد على أنّ ديانة المسيح عليه السّلام هي الإسلام وسيتمّ إثبات ذلك بإذنه جلّ و علا من خلال :

1- إعترافات صوت وصورة لحاخامات يهود .
2- إعترافات صوت وصورة لرجالات الكنيسة .
3- كتابات لأساتذة وباحثين مسيحيين .
4 - نصوص كتاب النّصارى المقدّس .

------
--
-

الكرة الآن في ملعبكَ يا زميل ،
تفضّل بتقديم المطلوب منكَ بعيداً عن القصّ و اللّصق إن كنتَ فعلاً باحثاً عن الحقّ .


سلام لك .

[قدّوسٌّ]

نفدت معلوماتي وقلت حججي فلذلك أعتذر على إضافة كلمة "قتلوا"
فالرجاء المتابعة إلى النقطة الأولى

[*اسلامي عزي*]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،

اقتباس

نفدت معلوماتي وقلت حججي فلذلك أعتذر على إضافة كلمة "قتلوا"

بما أنّ الأمر كذلكَ ، وبما أنّكًَ أظهرتَ جدّية في البحث عن الحقّ فلن ترى منّي إن شاء الله إلاّ ما يسرّ القلب .
ربّما تكون قد لمستَ في ردودي عليكَ بعض القسوة ، أحياناً الصّديق يُعامِل صديقه مُعاملةً ظاهرُها قسوة وباطنها خير ومحبّة فهو يُريد أن ينتشله من الضّياع و الطريق المعوجّ الذي يسير فيه و الذي سيورده لا محالة مورد التهلكة .

إعتذارك مقبول ضيفنا .

لإزالة كلّ لُبس :

ليكن في علم الضيّف الكريم أننا لانضع البيض كلّه في سلّة واحدة ، المسيحيون المسالمون الجادّون في البحث عن الحق بحقّ لهم المعاملة بالحسنى أمّا المنصّرون مُمتهنو التنصير و الكرازة فلهم معاملة و جزاء من جنس عملهم ، كسر شوكتهم يكون بالكلمة و الكلمة وحدها ، فلا يذهبنّ فكرك بعيداً .

نعود الآن لموضوعنا .........

اقتباس

فالرجاء المتابعة إلى النقطة الأولى

حاخامات يهود يُقرّون بما هو آت :

1- الإسلام هو ديانة قديمة .
2- الإسلام ديانة أساسية يولد بها جميع النّاس .
3- الإسلام عقيدة أساسية أُلزِم بها جميع الناس .
4- الإسلام هو ديانة نوح و آدم عليهما السلام .



تعليقكَ على مقطع الفيديو ضيفنا ؟؟؟