لقد كان بولس اليهودي ينظر الي الختان على أنه شعيرة دينية جاءت في شريعة موسى أو الناموس ليس إلا ، وانه أي الختان لم يعد لازماً بعد موت المسيح المزعوم ، وبحسب اقواله فإنه قد أظهر جهله في فوائد الختان وأهميته والحكمة منه ، ( انظر رسالته إلى روما 2 : 28 - 29 ، 4 : 9 - 11 ورسالته إلى غلاطية 5 : 2 - 6 ، 6 : 15 ، ورسالته إلى كورنثوس الأولى 7 : 19 ورسالته إلى كولوسي 2 : 11 و اعمال الرسل 15)وجاءالعلمالحديثواثبتانللختانفوائدكثيرةتنعكسبالايجابعلىالطفلفيطفولتهوكبرسنهوهي :
-
طهارةونظافةالطفل .
-
التقليلمنالاصابةبعدوىالمسالكالبولية.
-
يمنعالاصابةبالتهابقناةمجرىالبول.فعمليةالختان،التيلميدركأهميتهابولسالطرطوسي،قداثبتتنتائجالدراساتوالأبحاثالغربيةأنهناكنتائجعضويةونفسيةكبيرةومهمّةتتركهاعمليةالختانعلىالطفل. وبذلكاثبتالعلمانماكانيقولهبولساليهوديليسوحيامنعندالله . .