رد شبهة : إله اسمه الماكر !

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة : إله اسمه الماكر !

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رد شبهة : إله اسمه الماكر !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2013
    المشاركات
    621
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-02-2024
    على الساعة
    05:52 PM

    افتراضي رد شبهة : إله اسمه الماكر !




    قالوا : إنّ الماكر من أسماء الله، فهل هذا الاسم يليق بالله ؟!
    إله اسمه الماكر أيها المسلمون؟! إنكم تعبدون ربًّا اسمه الماكر .....!

    تعلقوا على زعمهم بقول الله I : ]إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) [ (الأنفال ).


    الرد على الشبهة

    أولًا: إن اسم الماكر ليس اسمًا من أسماء الله I ، وقد أخطأ من ادعى ذلك ؛ وإنما هو صفة من صفات الله الفعلية ؛ كما أنّ كلَّ اسم صفة وليست كل صفة اسم ....

    قال ابنُ القيم في كتابه بدائع الفوائد ( ج1 / ص 169) : ومن هنا يعلم غلط بعض المتأخرين وزلقه الفاحش في اشتقاقه له سبحانه من كل فعل أخبر به عن نفسه اسمًا مطلقًا فأدخله في أسمائه الحسنى فاشتق له اسم الماكر والخادع والفاتن والمضل والكاتب ونحوها من قوله ويمكر الله ومن قوله وهو خادعهم ومن قوله لنفتنهم فيه ومن قوله يضل من يشاء وقوله تعالى : كتب الله عن قوله فإن هذه الأسماء لم يطلق عليه I منها إلا أفعال مخصوصة معينة فلا يجوز أن يسمى بأسمائها . اهـ

    وقال ابن عثيمين في مجموع الفتاوى والرسائل (ج1 - باب الأسماء والصفات): "الماكر" لا يسمى الله به فلا يقال: "إن من أسماء الله الماكر"، والمكر من الصفات الفعلية لأنها تتعلق بمشيئة الله سبحانه.اهـ

    والعجيب أنّ الوليد بن مسلم أشهر من اجتهد في جمع الأسماء الحسنى ونقل عنه... وقد أخطأ في بعضها لم يذكر هذا الاسم أبدًا....

    إذًا: المكر صفة فعلية مقيدة، وليست مطلقة، فلا يوصف فعل الله إلا بخير الماكرين. ولا يصح أنْ يُقال:"إن الله ماكر". أو أن الماكر من أسمائه، كما زعموا جهلًا أو كذبًا...


    ثانيًا: إن مكر الله I هو: تدبيره في الخفاء ضد الكافرين المحاربين ليدفع مكرهم السيء، ويرد شرهم فينقذ به المؤمنين المستضعفين،
    ليكون الجزاءُ من جنس العمل؛ فمكره I هو التوصل إلى إيقاع الخصم من حيث لا يشعر دفاعًا عن المؤمنين المستضعفين المظلومين من مكر الكافرين المحاربين المتجبرين، كي ينصرهم بعد دعائهم وقلة حيلهم ، فيزيدهم إيمانًا على إيمانهم.....

    كما أنّ فعل المكر يكون على نوعين : محمود، ومذموم ؛ ومما يدل على ذلك أنّ الخيانة صفة مذمومة قولًا واحدًا... فلما جاءت الخيانة من الكفار لم يردها الله تعالى عليهم بخيانة مثلها... قال تعالى :" وَإِنْ يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (71)" (الأنفال).

    قال: " فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ " ولم يقل: "فخانهم" لأن الخيانة دائمًا مذمومة...
    أما المكر ففيه المحمود وهو في حق الله، وفيه المذموم وهو في حق أعداء أنبيائه وأوليائه ...


    دلّ على ذلك ما جاء في الآتي:

    أولًا: المكر المحمود: وهو مكر اللهI ، الذي هو دفاعه عن المؤمنين ، ولذلك وصف نفسه بأنه I خير الماكرين ، وليس شر الماكرين ، ولا أمكر الماكرين .....
    قال I : ] إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) [ (الأنفال).

    ثانيًا: المكر المذموم: وهو ما يفعله الكافرون المتجبرون الظالمون المستكبرون بالمؤمنين المستضعفين الصابرين .... قال I في شأنهم : ]اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ (43) [ (فاطر).


    ذكر الله في قصة النبي صالح مكر المجرمين السيئ حين تآمروا في الخفاء على قتل النبي صالح وأهله ومن آمن معه...فمكر الله بهم منجيًّا نبيَّه وأهله ومن آمن معه، وأهلك عدوه الظالم، وأنعم على كل مؤمن تقي صابر....
    قال تعالى: وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ (48) قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (49) وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (50) فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ (51) فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (52) وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (53)(النمل).

    جاء في التفسير الميسر: قال هؤلاء التسعة بعضهم لبعض: تقاسموا بالله بأن يحلف كل واحد للآخرين: لنأتينَّ صالحًا بغتة في الليل فنقتله ونقتل أهله، ثم لنقولَنَّ لوليِّ الدم مِن قرابته: ما حضرنا قتلهم، وإنا لصادقون فيما قلناه. ودبَّروا هذه الحيلة لإهلاك صالح وأهله مكرًا منهم، فنصرنا نبينا صالحًا عليه السلام، وأخذناهم بالعقوبة على غِرَّة، وهم لا يتوقعون كيدنا لهم جزاءً على كيدهم. فانظر -أيها الرسول- نظرة اعتبار إلى عاقبة غَدْر هؤلاء الرهط بنبيهم صالح؟ أنا أهلكناهم وقومهم أجمعين. فتلك مساكنهم خالية ليس فيها منهم أحد، أهلكهم الله; بسبب ظلمهم لأنفسهم بالشرك، وتكذيب نبيهم. إن في ذلك التدمير والإهلاك لَعظة لقوم يعلمون ما فعلناه بهم، وهذه سنتنا فيمن يكذب المرسلين. وأنجينا مما حلَّ بثمود من الهلاك صالحًا والمؤمنين به، الذين كانوا يتقون بإيمانهم عذاب الله.اهـ

    وأما استشهاد المعترضين بقوله I : ] إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) [ (الأنفال).

    ملاحظٌ منه: أنّ المشركين دبروا في الخفاء، وأرادوا شرًا للنبيَّ محمد u مثل: حبسه أو قتله أو إخراجه من المدينة... فدبر الله I نجاةَ النبيِّ محمدu من مكرهم وشرهم ، دفاعًا I عنه... فكان الجزاءُ من جنس العمل، وكانت العاقبةُ للمتقين...

    جاء في التفسير الميسر : واذكر - أيها الرسول- حين يكيد لك مشركوا قومك بـ"مكَّة"; ليحبسوك أو يقتلوك أو ينفوك من بلدك. ويكيدون لك ، وردَّ الله مكرهم عليهم جزاء لهم، ويمكر الله ، والله خير الماكرين . اهـ

    كذلك مكر اليهودُ مكرًا سيئًا لما أرادوا قتل المسيح uبغير ذنب، فمكر الله بهم مكرًا محمودًا فنجا المسيحَ uمن كيدهم وشرورهم... قال I: ] فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (52) رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (53) وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (54) [ (آل عمران).

    إذًا: لما مكر بعضُ اليهود مكرًا سيئًا لقتل المسيح....
    دعا المسيح ربَّه، فمكر الله بهم مكرًا محمودًا... كردة فعل، فلبس عليهم أنهم قتلوه، وما قتلوه يقينًا، بل نجاه و نصره عليهم نصرًا مبينًا...


    وهذه الحقيقة ذكرتها الأناجيل وهي أنّ بعض اليهود مكروا كي يقتلوا المسيحَ، ثم دعا المسيح ربّه بأنْ يخلصه من مكرهم فنجاه كيدهم... جاء ذلك في الآتي:

    1-مكر رُؤَسَاء الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَة وَالشُيُوخ لقتل المسيح:
    وذلك في إنجيل متى أصحاح 26عدد3حِينَئِذٍ اجْتَمَعَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ وَشُيُوخُ الشَّعْب إِلَى دَارِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ الَّذِي يُدْعَى قَيَافَا، 4وَتَشَاوَرُوا لِكَيْ يُمْسِكُوا يَسُوعَ بِمَكْرٍ وَيَقْتُلُوهُ. 5وَلكِنَّهُمْ قَالُوا:«لَيْسَ فِي الْعِيدِ لِئَلاَّ يَكُونَ شَغَبٌ فِي الشَّعْبِ».
    المُلاحظ: "وَتَشَاوَرُوا لِكَيْ يُمْسِكُوا يَسُوعَ بِمَكْرٍ وَيَقْتُلُوهُ".

    2-المسيحُ دعا ربَّه بالنجاة واستُجيب له....
    وذلك في الرسالة إلى العبرانيين أصحاح 5 عدد 7 " الَّذِي، فِي أَيَّامِ جَسَدِهِ، إِذْ قَدَّمَ بِصُرَاخٍ شَدِيدٍ وَدُمُوعٍ طَلِبَاتٍ وَتَضَرُّعَاتٍ لِلْقَادِرِ أَنْ يُخَلِّصَهُ مِنَ الْمَوْتِ، وَسُمِعَ لَهُ مِنْ أَجْلِ تَقْوَاهُ " .
    الملاحظ : " وَسُمِعَ لَهُ مِنْ أَجْلِ تَقْوَاه " أي: تقبل اللهُI دعاءه فلم يقتل ، ونجاه من مكرهم وشرهم ....

    3-اشتُبه على اليهود أنهم قتلوه وما قتلوه يقينًا؛ ففي لحظة المحاكمة يؤكد المقبوض عليه للصلب أنه ليس يسوع المسيح ، بل آخر.....
    وذلك في إنجيل لوقا أصحاح 22 عدد 66 " وَلَمَّا كَانَ النَّهَارُ اجْتَمَعَتْ مَشْيَخَةُ الشَّعْبِ: رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ، وَأَصْعَدُوهُ إِلَى مَجْمَعِهِمْ 67قَائِلِينَ:«إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمسِيحَ، فَقُلْ لَنَا!». فَقَالَ لَهُمْ:«إِنْ قُلْتُ لَكُمْ لاَ تُصَدِّقُونَ، 68وَإِنْ سَأَلْتُ لاَ تُجِيبُونَنِي وَلاَ تُطْلِقُونَنِي. 69مُنْذُ الآنَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ». 70فَقَالَ الْجَمِيعُ:«أَفَأَنْتَ ابْنُ اللهِ؟» فَقَالَ لَهُمْ: أَنْتُمْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا هُوَ".

    ثالثًا : إن المكر المذموم والخداع قد نسبه الكتاب المقدس الذي يؤمن به المعترضون إلى الربِّ ففيه يوصف الربّ بأنه مُخادعٌ ، ويدبر في الخفاء، ويصنع المؤامرات، وينصب فخاخًا ....
    جاء ذلك في الآتي :

    1- سفر إِرْمِيَا أصحاح 4 عدد 10فَقُلْتُ: «آهِ، يَا سَيِّدُ الرَّبُّ، حَقًّا إِنَّكَ خِدَاعًا خَادَعْتَ هذَا الشَّعْبَ وَأُورُشَلِيمَ، قَائِلاً: يَكُونُ لَكُمْ سَلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَ السَّيْفُ النَّفْسَ». 11فِي ذلِكَ الزَّمَانِ يُقَالُ لِهذَا الشَّعْبِ وَلأُورُشَلِيمَ: «رِيحٌ لاَفِحَةٌ مِنَ الْهَِضَابِ فِي الْبَرِّيَّةِ نَحْوَ بِنْتِ شَعْبِي، لاَ لِلتَّذْرِيَةِ وَلاَ لِلتَّنْقِيَةِ. 12رِيحٌ أَشَدُّ تَأْتِي لِي مِنْ هذِهِ. الآنَ أَنَا أَيْضًا أُحَاكِمُهُمْ».

    2-سفر المزامير أصحاح 23 عدد10الرَّبُّ أَبْطَلَ مُؤَامَرَةَ الأُمَمِ. لاَشَى أَفْكَارَ الشُّعُوبِ. 11أَمَّا مُؤَامَرَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الأَبَدِ تَثْبُتُ. أَفْكَارُ قَلْبِهِ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ.

    3-سفر إرميا أصحاح 48 عدد43خَوْفٌ وَحُفْرَةٌ وَفَخٌّ عَلَيْكَ يَا سَاكِنَ مُوآبَ، يَقُولُ الرَّبُّ.

    1- سفر حزقيل أصحاح 12 عدد13وَأَبْسُطُ شَبَكَتِي عَلَيْهِ فَيُؤْخَذُ فِي شَرَكِي، وَآتِي بِهِ إِلَى بَابِلَ إِلَى أَرْضِ الْكَلْدَانِيِّينَ، وَلكِنْ لاَ يَرَاهَا وَهُنَاكَ يَمُوتُ.
    لا تعليق!

    أكرم حسن مرسي
    التعديل الأخير تم بواسطة أكرم حسن ; 19-10-2018 الساعة 03:49 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2019
    المشاركات
    56
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    11-06-2023
    على الساعة
    12:33 PM

    افتراضي

    الله يعزك ويكرمك اخونا الشيخ أكرم حسن مرسي .. الله يبارك بعمرك ويوسع مدخلك دنيا وآخره

    والله انا استفدت منك في موضوع الرد هذا على شبهة المكر .. وكانت الإجابة بالنسبة لي مقتنعة ومفيدة بحيث اني استفدت ايضا كما في الرد بالاسلاميات اثبت نفس الرد في النصرانيات .. النصارى كل ما اعترضوا على شيء موجود بالإسلام يجهلون انه موجود في كتابهم

    الله بارك فيك يا رب

رد شبهة : إله اسمه الماكر !

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل هناك دين سماوي اسمه المسيحية فى الإسلام؟
    بواسطة Hazeem Eraad في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 17-02-2013, 10:27 AM
  2. اللى كان اسمه جان وبعد كدا اسلم وغير اسمه لمحمد مات بالله عليكم تدعوله بالرحمة
    بواسطة نفسى اكون مسلمة بجد في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 36
    آخر مشاركة: 26-06-2011, 12:55 AM
  3. لا شىء اسمه اديان!!!!!!!!!
    بواسطة افنان الشرقاوى في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 21-05-2009, 01:18 AM
  4. بالذمة يا ناس ده اسمه كلام
    بواسطة داع الى الله في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 27-04-2008, 02:49 PM
  5. في حد حكم مصر اسمه شيشق ؟؟؟؟
    بواسطة sa3d في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 25-11-2007, 01:24 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة : إله اسمه الماكر !

رد شبهة : إله اسمه الماكر !