الرجاء من الكل ابداء الرأى والمشاركة


رجل كان عدوا للرسل والتلاميذ من البداية واضطهدهم واشرف على قتل استفانوس المؤمن.........................يعنى رجل يتصدر جبهة العداء للمسيحية (افتكروا الحتة دى كويس)!

تخيلوا هذا الرجل عندما يخضع لظهور الهى ويؤمن ويأمره الله بالدعوة باسمه

اليس من البديهى الذى نعرفه عن الله ان يدعوا هذا المؤمن الجديد(الذى كان شاول الكافر بيسوع) الى اصلاح الماضى من كراهية وايذاء للمسيحيين وسرقة كنائس وتسبب فى تهييج الناس على استفانوس الشهيد
اليس من المتوقع بشدة ان يدفع ايمان شاول هذا لان يقوم شاول بمد يد المصالحة وتطييب الخاطر لتلاميذ ورسل يسوع الذى هداه للحق اخيرا!!!!!!!!!!!!!!

رجل يضطهد ويعادى بقوة 12 تلميذ وسبعون اخرين والاف الاتقياء ثم عندما يؤمن بعقيدتهم لا يلتفت الى معالجة افعاله الماضية ولا يحاول استرضاء اى واحد فيهم بل يبدأ فورا تبشيره الخاص ورحلاته!!!! (ولا حتى فكر يطلب الصفح والغفران من بهدلته للرسل)

تصورت نفسى مكان هذا الشاول الطرسوسى وقد ظهر لى يسوع وقد امنت به فأتصور دائما ان تحكمنى الرغبة فى ان اذهب لاقبل اقدام التلاميذ الذين رأوه وسمعوه ونالوا روحا قدسا وعاشوا معه واقتبسوا من نفحاته اللاهوتية!!!!

اليس الذى يؤمن بيسوع بعد ان اضطهد تلاميذ بقوة سيشعر برغبة عارمة باقامة علاقة روحية وقلبية وتصالحية مع هؤلاء التلاميذ ليبدأ حياته الجديدة وهو فى سلام مع هؤلاء المؤمنين السابقين!!!!!!!!!!!!!!


أين تفسيركم يا مشرفى زريبة الزرائب (الدكتور ومولكا الغباء وباقى الكهنة)؟؟