نسف خرافة أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم !!

[*اسلامي عزي*]

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،


أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم !

عبارة يستخدمها المنصّرون للتلبيس و التدليس على المستهدَفين بالتنصير ، في محاولة لرسم صورة نمطية لإله العهدين الجديد و القديم تجعل منه ذلك الإله المحبّ العطوف ، المحتضن ، المتسامح مع العدوّ قبل الصّديق !

كيف هي يا ترى معاملة معبود الكنيسة مع أعدائه و خاصة أولئك الذين رفضوه كفادي ومخلّص ؟؟؟
الإجابة يقدّمها لنا مفسّرو كتاب النّصارى المقدس" وليم ماكدونالد" كمثال :








هل عرفتم الآن حقيقة معبود الكنيسة ؟؟
يا من تطبّلون لمحبة مزعومة موهومة !
إنه إله لا يتردد طرفة عين أن يدوس الأعداء و يسبح في برك الدماء !


دمتم سالمين .

[*اسلامي عزي*]

رؤيا 14 : 14

ثُمَّ نَظَرْتُ وَإِذَا سَحَابَةٌ بَيْضَاءُ، وَعَلَى السَّحَابَةِ جَالِسٌ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، لَهُ عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلٌ مِنْ ذَهَبٍ، وَفِي يَدِهِ مِنْجَلٌ حَادٌّ.

التفسير المسيحي بقلم وليم ماكدونالد :


رؤيا 14 : 20

وَدِيسَتِ الْمَعْصَرَةُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ، فَخَرَجَ دَمٌ مِنَ الْمَعْصَرَةِ حَتَّى إِلَى لُجُمِ الْخَيْلِ، مَسَافَةَ أَلْفٍ وَسِتِّمِئَةِ غَلْوَةٍ.

التفسير المسيحي بقلم وليم ماكدونالد :

[*اسلامي عزي*]

أما زلتَ أيّها المخدوع ، المُغيّب تؤمن بالمحبّة المزعومة التي يُروّج لها أدعياء المحبّة ، لُصوص الأديان و قُطّاع طُرق الشّريعة ؟؟؟؟

[LAUREN]

بارك الله فيك اخي الفاضل * اسلامي عزي *

وطرحك لهذا الموضوع جميل جدا مجهود طيب الله يكرمك

بصراحة هذا الموضوع أفادني جدا لانني احب محاورة المخالفين ومنهم النصارى

وموضوعك هذا بالذات يفيدني بالنقاش مع الطائفة الانجيلية لانه المسيحيين الانجيليين هم الذين يعتمدون بتفسير وليام مكدونالد ولا يقبلون تفسير انطونيوس فكري او تادرس يعقوب وانا شفت هذا الشيء بعيني ومن خلال مناقشاتي معهم بل ويقولون انه الكتاب المقدس واضح ولا يحتاج لاي تفسير

لكن ماذا عن تفاسير الارثوذكس والكاثوليك هل تفيد بنفس المعنى اخي الفاضل * اسلامي عزي * حابة اعرف لو تكرمت

وايضا حابة اعرف ما رأيك او هو ردك او جوابك على اي مسيحي من الطائفة الانجيلية او غير انجيلي يقول انه الكتاب المقدس لا يحتاج لاي تفسير ويمكن فهمه بسهولة لانه كلامه واضح

والله يكرمك تقبل مروري

اختكم في الله

لورين