سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 12 من 12

الموضوع: سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    المشاركات
    31
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    05-05-2015
    على الساعة
    11:44 PM

    افتراضي

    اولا جزاكم الله خيرا
    ثانيا انا لا تعنينى النصرانية او اليهودية فى شئ انا اسأل فقط على هاتان الايتان تعملان كاستثناء ان هم قتلو اطفالنا ونساءنا والمسالمين ان نقتلهم جميعا ايضا مثل ما فعلوا وقتل المسالمين والاطفال والمدنيين بحكم هذه الايات التى تخبرنا بالتعامل بالمثل

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2024
    على الساعة
    09:09 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد المسلم مشاهدة المشاركة
    اولا جزاكم الله خيرا
    ثانيا انا لا تعنينى النصرانية او اليهودية فى شئ انا اسأل فقط على هاتان الايتان تعملان كاستثناء ان هم قتلو اطفالنا ونساءنا والمسالمين ان نقتلهم جميعا ايضا مثل ما فعلوا وقتل المسالمين والاطفال والمدنيين بحكم هذه الايات التى تخبرنا بالتعامل بالمثل
    لا ليس هذا المقصود من الآيتين فالقاتل أولى قتله و القصاص منه لأن القتال لا يكون إلآ مع المُقاتلين
    لا لقتل الأطفال و النساء و المُسالمين
    غير المحاربين بعمد و قصد
    فمعنى كافة أي جميعاً مُتحزبين كما تجمعوا و تحزبوا عليكم لقتالكم
    _________________________________
    القول في تأويل قوله تعالى : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ( 126 ) )

    يقول تعالى ذكره للمؤمنين : وإن عاقبتم أيها المؤمنون من ظلمكم واعتدى عليكم ، فعاقبوه بمثل الذي نالكم به ظالمكم من العقوبة ، ولئن صبرتم عن عقوبته ، واحتسبتم عند الله ما نالكم به من الظلم ، ووكلتم أمره إليه ، حتى يكون هو المتولي عقوبته ( لهو خير للصابرين ) يقول : للصبر عن عقوبته بذلك خير لأهل الصبر احتسابا ، وابتغاء ثواب الله ، لأن الله يعوضه من الذي أراد أن يناله بانتقامه من ظالمه على ظلمه إياه من لذة الانتصار ، وهو من قوله ( لهو ) كناية عن الصبر ، وحسن ذلك ، وإن لم يكن ذكر قبل ذلك الصبر لدلالة قوله : ( ولئن صبرتم ) عليه .
    وقد اختلف أهل التأويل في السبب الذي من أجله نزلت هذه الآية . وقيل : هي منسوخة أو محكمة ، فقال بعضهم : نزلت من أجل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه أقسموا حين فعل المشركون يوم أحد ما فعلوا بقتلى المسلمين من التمثيل بهم أن يجاوزوا فعلهم في المثلة بهم إن رزقوا الظفر عليهم يوما ، فنهاهم الله عن ذلك بهذه الآية وأمرهم أن يقتصروا في التمثيل بهم إن هم ظفروا على مثل الذي كان منهم ، ثم أمرهم بعد ذلك بترك التمثيل ، وإيثار الصبر عنه بقوله ( واصبر وما صبرك إلا بالله ) فنسخ بذلك عندهم ما كان أذن لهم فيه من المثلة .
    ذكر من قال ذلك :
    حدثنا محمد بن عبد الأعلى ، قال : ثنا المعتمر ، [ ص: 323 ] قال : سمعت داود ، عن عامر : أن المسلمين قالوا لما فعل المشركون بقتلاهم يوم أحد : لئن ظهرنا عليهم لنفعلن ولنفعلن ، فأنزل الله تعالى ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) قالوا : بل نصبر .
    حدثنا محمد بن المثنى ، قال : ثنا عبد الوهاب ، قال : ثنا داود ، عن عامر ، قال : لما رأى المسلمون ما فعل المشركون بقتلاهم يوم أحد ، من تبقير البطون ، وقطع المذاكير ، والمثلة السيئة ، قالوا : لئن أظفرنا الله بهم ، لنفعلن ولنفعلن ، فأنزل الله فيهم ( ولئن صبرتم لهو خير للصابرين واصبر وما صبرك إلا بالله ) .
    حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، عن بعض أصحابه ، عن عطاء بن يسار ، قال : نزلت سورة النحل كلها بمكة ، وهي مكية ، إلا ثلاث آيات في آخرها نزلت في المدينة بعد أحد ، حيث قتل حمزة ومثل به ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لئن ظهرنا عليهم لنمثلن بثلاثين رجلا منهم " فلما سمع المسلمون بذلك ، قالوا : والله لئن ظهرنا عليهم لنمثلن بهم مثلة لم يمثلها أحد من العرب بأحد قط فأنزل الله ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) . . . إلى آخر السورة .

    حدثنا محمد بن عبد الأعلى ، ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) قال المسلمون يوم أحد فقال ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) . . . إلى قوله : ( لهو خير للصابرين ) ثم قال بعد ( واصبر وما صبرك إلا بالله ) .

    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثني حجاج ، عن ابن جريج ، قال : لما أصيب في أهل أحد المثل ، فقال : المسلمون : لئن أصبناهم لنمثلن بهم ، فقال الله : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) ثم عزم وأخبر فلا يمثل ، فنهي عن المثل ، قال : مثل الكفار بقتلى أحد ، إلا حنظلة بن الراهب ، كان الراهب أبو عامر مع أبي سفيان ، فتركوا حنظلة لذلك . [ ص: 324 ]

    وقال آخرون : نسخ ذلك بقوله في براءة : ( اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) قالوا : وإنما قال : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) خبرا من الله للمؤمنين أن لا يبدءوهم بقتال حتى يبدءوهم به ، فقال : ( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ) .
    ذكر من قال ذلك :
    حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) قال : هذا خبر من الله نبيه أن يقاتل من قاتله . قال : ثم نزلت براءة ، وانسلاخ الأشهر الحرم ، قال : فهذا من المنسوخ .

    وقال آخرون : بل عنى الله تعالى بقوله : ( واصبر وما صبرك إلا بالله ) نبي الله خاصة دون سائر أصحابه ، فكان الأمر بالصبر له عزيمة من الله دونهم . ذكر من قال ذلك :

    حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد في قوله : ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) قال : أمرهم الله أن يعفوا عن المشركين ، فأسلم رجال لهم منعة ، فقالوا : يا رسول الله ، لو أذن الله لنا لانتصرنا من هؤلاء الكلاب ، فنزل القرآن ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ) واصبر أنت يا محمد ، ولا تكن في ضيق ممن ينتصر ، وما صبرك إلا بالله ، ثم نسخ هذا وأمره بجهادهم ، فهذا كله منسوخ .

    وقال آخرون : لم يعن بهاتين الآيتين شيء مما ذكر هؤلاء ، وإنما عني بهما أن من ظلم بظلامة ، فلا يحل له أن ينال ممن ظلمه أكثر مما نال الظالم منه ، وقالوا : الآية محكمة غير منسوخة .
    ذكر من قال ذلك :
    حدثنا الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا الثوري ، عن خالد ، عن ابن سيرين ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) يقول : إن أخذ منك رجل شيئا ، فخذ منه مثله .
    حدثنا الحسن ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا الثوري ، عن منصور ، عن إبراهيم ، قال : إن أخذ منك شيئا فخذ منه مثله . قال الحسن : قال عبد الرزاق : قال سفيان : ويقولون : إن أخذ منك دينارا فلا تأخذ منه [ ص: 325 ] إلا دينارا ، وإن أخذ منك شيئا فلا تأخذ منه إلا مثل ذلك الشيء .

    حدثني محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى ; وحدثني الحارث ، قال : ثنا الحسن ، قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) لا تعتدوا .
    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، مثله .


    والصواب من القول في ذلك أن يقال : إن الله تعالى ذكره أمر من عوقب من المؤمنين بعقوبة أن يعاقب من عاقبه بمثل الذي عوقب به ، إن اختار عقوبته ، وأعلمه أن الصبر على ترك عقوبته ، على ما كان منه إليه خير وعزم على نبيه صلى الله عليه وسلم أن يصبر ، وذلك أن ذلك هو ظاهر التنزيل ، والتأويلات التي ذكرناها عمن ذكروها عنه ، تحتملها الآية كلها . فإذا كان ذلك كذلك ، ولم يكن في الآية دلالة على أي ذلك عنى بها من خبر ولا عقل كان الواجب علينا الحكم بها إلى ناطق لا دلالة عليه ; وأن يقال : هي آية محكمة أمر الله تعالى ذكره عباده أن لا يتجاوزوا فيما وجب لهم قبل غيرهم من حق من مال أو نفس ، الحق الذي جعله الله لهم إلى غيره ، وأنها غير منسوخة ، إذ كان لا دلالة على نسخها ، وأن للقول بأنها محكمة وجها صحيحا مفهوما .
    تفسير الطبري


    قوله تعالى : وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فيه أربع مسائل :

    [ الأولى ] أطبق جمهور أهل التفسير أن هذه الآية مدنية ، نزلت في شأن التمثيل بحمزة في يوم أحد ، ووقع ذلك في صحيح البخاري وفي كتاب السير . وذهب النحاس إلى أنها مكية ، والمعنى متصل بما قبلها من المكي اتصالا حسنا ; لأنها تتدرج الرتب من الذي يدعى ويوعظ ، إلى الذي يجادل ، إلى الذي يجازى على فعله . ولكن ما روى الجمهور أثبت . روى الدارقطني عن ابن عباس قال : لما انصرف المشركون عن قتلى أحد انصرف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرأى منظرا ساءه رأى حمزة قد شق بطنه ، واصطلم أنفه ، وجدعت أذناه ، فقال : لولا أن يحزن النساء أو تكون سنة بعدي لتركته حتى يبعثه الله من بطون السباع والطير لأمثلن مكانه بسبعين رجلا ثم دعا ببردة وغطى بها وجهه ، فخرجت رجلاه فغطى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجهه وجعل على رجليه من الإذخر ، ثم قدمه فكبر عليه عشرا ، ثم جعل يجاء بالرجل فيوضع وحمزة مكانه ، حتى صلى عليه سبعين صلاة ، وكان القتلى سبعين ، فلما دفنوا وفرغ منهم نزلت هذه الآية : ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة - إلى قوله - واصبر وما صبرك إلا بالله فصبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يمثل بأحد . خرجه إسماعيل بن إسحاق من حديث أبي هريرة ، وحديث ابن عباس أكمل . وحكى الطبري عن فرقة أنها قالت : إنما نزلت هذه الآية [ ص: 183 ] فيمن أصيب بظلامة ألا ينال من ظالمه إذا تمكن إلا مثل ظلامته لا يتعداه إلى غيره . وحكاه الماوردي عن ابن سيرين ومجاهد .

    [ الثانية ] واختلف أهل العلم فيمن ظلمه رجل في أخذ مال ثم ائتمن الظالم المظلوم على مال ، هل يجوز له خيانته في القدر الذي ظلمه ; فقالت فرقة : له ذلك ; منهم ابن سيرين وإبراهيم النخعي وسفيان ومجاهد ; واحتجت بهذه الآية وعموم لفظها . وقال مالك وفرقة معه : لا يجوز له ذلك ; واحتجوا بقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك . رواه الدارقطني . وقد تقدم هذا في " البقرة " مستوفى ووقع في مسند ابن إسحاق أن هذا الحديث إنما ورد في رجل زنى بامرأة آخر ، ثم تمكن الآخر من زوجة الثاني بأن تركها عنده وسافر ; فاستشار ذلك الرجل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الأمر فقال له : أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك . وعلى هذا يتقوى قول مالك في أمر المال ; لأن الخيانة لاحقة في ذلك ، وهي رذيلة لا انفكاك عنها ، فينبغي أن يتجنبها لنفسه ; فإن تمكن من الانتصاف من مال لم يأتمنه عليه فيشبه أن ذلك جائز وكأن الله حكم له ; كما لو تمكن الأخذ بالحكم من الحاكم . وقد قيل : إن هذه الآية منسوخة ، نسختها واصبر وما صبرك إلا بالله .

    [ الثالثة ] في هذه الآية دليل على جواز التماثل في القصاص ; فمن قتل بحديدة قتل بها . ومن قتل بحجر قتل به ، ولا يتعدى قدر الواجب ، وقد تقدم هذا المعنى في " البقرة " مستوفى والحمد لله

    [ الرابعة ] سمى الله - تعالى - الإذايات في هذه الآية عقوبة ، والعقوبة حقيقة إنما هي الثانية ، وإنما فعل ذلك ليستوي اللفظان وتتناسب دباجة القول ، وهذا بعكس قوله : ومكروا ومكر الله وقوله : الله يستهزئ بهم فإن الثاني هنا هو المجاز والأول هو الحقيقة ; قاله ابن عطية .

    تفسير القرطبي
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 19-02-2015 الساعة 06:28 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. إنجيل يهوذا (كافة المواضيع مدموجة)
    بواسطة الفارقليط في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
    مشاركات: 78
    آخر مشاركة: 02-04-2012, 11:30 PM
  2. هل أرسل المسيح إلى الناس كافة ؟
    بواسطة جــواد الفجر في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-06-2007, 04:53 AM
  3. سؤال للمدير و المشرفين كافة ساعدوني
    بواسطة Labek في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-12-2006, 09:36 AM
  4. هل الإسلام دين خاص بالأعراب أم هو للناس كافة ؟
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-05-2005, 12:33 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين

سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين