اختلافات بين رويات القران

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

اختلافات بين رويات القران

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 4 5
النتائج 41 إلى 45 من 45

الموضوع: اختلافات بين رويات القران

  1. #41
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marco مشاهدة المشاركة

    ثانيا جبريل عندما كان ينزل ليتحدث لرسول الاسلام بايه كان يكررها على سبع قراءات
    مش سبع قراءات ....
    سبعة أحرف ...
    والقراءات التي وصلتنا 14 قراءة .. 10 صحيحة منها 7 قراءات أي 14 رواية بكافة طرقها بأي وجه منها جاز لنا القراءة به في صلاتنا .. و 3 قراءات يصح القراءة بها لكن لا يُصلّى بها ، و 4 شاذة لا يؤخذ بها لانقطاع سندها ( ليست من القرآن الكريم )...
    وهذا كله تحت حرف وااااااااااااااااااااااااحد


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marco مشاهدة المشاركة
    ثالثا عندك اللوح المحفوظ اى روايه ثابته فيه
    المشكلة أنك تسأل دون أن تقرأ ، لو قرأت ما تم نقله لك لعرفت الإجابة !!
    عموما نعيد لك الإجابة



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب القرآن مشاهدة المشاركة



    القرآن الكريم كله كلام الله تعالى
    ( كله كان في اللوح المحفوظ )


    للقرآن الكريم تنزلات ثلاثة:
    الأول: تنزله إلى اللوح المحفوظ، ودليل ذلك قول الله تعالى:

    {بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ}
    [البروج: 21- 22].
    الثاني: تنزله من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا، ودليله قول الله تعالى:

    {إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ}
    [الدخان: 3]. وقوله:
    {إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}
    [القدر: 1] وقوله:
    {شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ}
    [البقرة: 185].
    وأخرج النسائي والحاكم عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: فصل القرآن من الذكر فوضع في بيت العزة من السماء الدنيا، فجعل جبريل ينزل به على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم.
    وأخرج النسائي والحاكم من طريق داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس أنه قال: أنزل القرآن جملة واحدة إلى السماء الدنيا ليلة القدر، ثم أنزل بعد ذلك في عشرين سنة. ثم قرأ:

    {وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْناهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً (105) وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلًا}
    [الإسراء: 105- 106].
    الثالث: تنزل القرآن من بيت العزة في السماء الدنيا على قلب النبيّ صلّى الله عليه وسلّم بواسطة جبريل عليه السلام منجما، قال الله تعالى:

    {نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ}
    [الشعراء: 193- 195].



    للمزيد راجع :

    اللهم صلّ على سيدنا محمد


    أما بشأن ترجمات كتابك بشر من أصل وحي إلهي


    ليش هو في أصل ضل


    لم يكن شيء اسمه رواية أصلاً ، نزل في اللوح المحفوظ دفعة واحدة ( القرآن الكريم )
    كُتِبَ القرآن الكريم وقُرئ في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ، وتم جمعه في مصحف واحد في زمن سيدنا أبو بكر رضي الله عنه للحفاظ على عدم ضياع القرآن الكريم بموت حفظته فقد استشهد أكثر من سبعين صحابي جليل من حفظة القرآن الكريم في وقتها ولم يكن مرتب السور يومها ... ، و أعيد جمعه في زمن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه
    المصحف الذي بين أيدينا اليوم بسبب اختلاف المسلمين على أي التلاوة صحيحة .. هذا يقرأ برواية والآخر برواية أخرى ، هذا يقل أنا الصح والآخر يقل أنا الصح وكلاهما تلاوته صحيحة لأنه كل منهما تلقاها بطريقة أخرى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

    عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قال : ( سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَمَعْتُ لِقِرَاءَتِهِ فَإِذَا هُوَ يَقْرَأُ عَلَى حُرُوفٍ كَثِيرَةٍ لَمْ يُقْرِئْنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكِدْتُ أُسَاوِرُهُ فِي الصَّلَاةِ فَتَصَبَّرْتُ حَتَّى سَلَّمَ فَلَبَبْتُهُ بِرِدَائِهِ(أي : أخذته بردائه وجمعته عند صدره، ونحره، مأخوذ من اللبة وهي المنحر.) فَقُلْتُ مَنْ أَقْرَأَكَ هَذِهِ السُّورَةَ الَّتِي سَمِعْتُكَ تَقْرَأُ قَالَ أَقْرَأَنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ كَذَبْتَ أَقْرَأَنِيهَا عَلَى غَيْرِ مَا قَرَأْتَ فَانْطَلَقْتُ بِهِ أَقُودُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ إِنِّي سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ عَلَى حُرُوفٍ لَمْ تُقْرِئْنِيهَا فَقَالَ أَرْسِلْهُ اقْرَأْ يَا هِشَامُ فَقَرَأَ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَلِكَ أُنْزِلَتْ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اقْرَأْ يَا عُمَرُ فَقَرَأْتُ الَّتِي أَقْرَأَنِي فَقَالَ كَذَلِكَ أُنْزِلَتْ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ.) صحيح البخاري بشرح فتح الباري العسقلاني ـ كتاب فضائل القرآن ، رقم الحديث، 1992، وقد أخرجه مسلم في صحيحه ( رقم الحديث : 818) واللفظ هنا للبخاري، والحديث مشهور وله روايات كثيرة، وقد أخرجه مسلم في صحيحه : (انظر : مختصر صحيح البخاري للإمام الزبيدي، كتاب فضائل القرآن، ص : 445، والخصومات، ص : 254.).

    ، فتم جمع القرآن الكريم خشية الفتنة وتم حرق المصاحف المختلفة بها وتم جمعه بحرف واحد فقط دون تشكيل ولا تنقيط ، ومن جمعه هو أحد كتبة الوحي في زمن النبي صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل زيد بن ثابت الأنصاري رضي الله عنه وهو من جمعه أيضاً في زمن سيدنا أبو بكر رضي الله عنه ولكن هذه المرة معه اثنين من المهاجرين وقد كان نهج الكتابة إذااختلفتم مع زيد في شيء فاكتبوه بلغة قريش ، والكتابة لا بد أن توافق المحفوظ في الصدور ، ولابد أن يشهد على الكتابة شاهدين رأوا نفس الكتابة إلا شخص واحد كانت تُقبل شهادته عن اثنين لأنّ الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر بأنّ شهادته بشهادة رجلين ، فالحرف هذا كان يشمل القراءات القرآنية كلها ، وعلشان تفهم كل هادا كان الأولى أنك تقرأ كل ما كتبناه لك ، لكنك فقط تريد أن تدلس ظاناً أنك ستخرج بشيء !!! يا حبيبي هذا كلام الله مش زي كتابك !!

    ×××

    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 16-10-2014 الساعة 05:47 PM

  2. #42
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marco مشاهدة المشاركة
    سورة الحديد 24 رواية حفص: {24} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

    رواية قالون: {23} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

    آثرت أن أزيد توضيح هذه النقطة بنقل ما يلي :


    قرأ نافع وابن عامر بإسقاط (هو) في قوله تعالى في سورة الحديد


    (فإنّ الله هو الغني الحميد)



    وهذه القراءة كانت اتباعا لمصاحفهم ففي مصحف عثمان الذي كتبه للمدينة والشام بدون هو ، وفي المصاحف التي أرسلها للآخرين بإثباتها حتى يبين جواز القراءة بالوجهين



    وهي ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم



    (الكافي 180وتلخيص العبارة156).





    فقراءة ورش موافقة لمصحف عثمان الذي كتبه للمدينةوالشام فهي موافقة لنظيرها الذي في المصحف العثماني.



    وقال ابن الجزري في النشر
    قلنا ونعني بموافقة أحد المصاحف ما كان ثابتاً في بعضها دون بعض كقراءة ابن عامر



    (قالوا اتخذ الله ولداً)



    في البقرة بغير واو



    (وبالزبر وبالكتاب المنير)



    بزيادة الباء في الاسمين

    ونحو ذلك


    فإن ذلك ثابت في المصحف الشامي

    وكقراءة ابن كثير


    (جنات تجري من تحتها الأنهار)



    في الموضع الأخير من سورة براءة بزيادة من



    فإن ذلك ثابت في المصحف المكى

    وكذلك


    (فإن الله هو الغني الحميد)



    في سورة الحديد بحذف هو

    وكذا


    (سارعوا)



    بحذف الواو

    وكذا


    (منها منقلباً)



    بالتثنية في الكهف



    إلى غير ذلك من مواضع كثيرة في القرآن اختلفت المصاحف فيها فوردت القراءة عن أئمة تلك الأمصار على موافقة مصحفهم فلو لم يكن ذلك كذلك في شيء من المصاحف العثمانية لكانت القراءة بذلك شاذة لمخالفتها الرسم المجمع عليه .
    =========




    وهذا كي أقطع أي سؤال أو أي طعن قادم ...



    جمع عثمان القرآن على الرسم الذي مكتوب في الرقاع التي كان يُمليها النبي صلى الله عليه وسلم

    و كانت بعض الآيات قد كُتبت في الرقعة بطريقتين، وعُلم بالضرورة أن النبي قد أقرها ، فيكتبها أبي بن كعب أحدها في أحد المصحفين والأخرى في المصحف الآخر وهكذا.

    والآية التي ذكرتها (الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد)

    ولعل العلة في إقرار النبي صلى الله عليه وسلم كتبة الوحي في حذف (هو) في بعض الرقاع ، أن النطق بـ(هو) بعد لفظ الجلالة فيه بعض المشقة على بعض الألسن لالتقاء الهائين، أضف إلى ذلك أن بعض الأعراب لا يذكرون إسم الإشارة بعد المُعرف تخفيفا.

    من المعلوم أن النبي علّم أحرف أخرى لبعض الصحابة ، لكن كثير من العلماء ذهب أن هذه الأحرف قد نُسخت بالعرضة الأخيرة

    ليس صحيح أن سيدنا عثمان أراد حمل الناس على حرف واحد حتى لا يختلف الناس وفقط!




    إنما حملهم على ما أخذوه من فم النبي صلى الله عليه وسلم حتى لا يفتح المجال لدخول ماليس بقرآن في القرآن



    والصحابة قد اجمعوا وهم من كتبوا المصاحف ونسخوها بأيديهم ، فلا مجال من يتشدق ويقول بأن عثمان قد أخطأ



    =======================
    وهذا أيضاً :

    لم يرد عثمان جمعهم على حرف واحد بل أراد جمعهم على عدة مصاحف ، فما وافقها فهو صواب و ما خالفها فمتروك . و أراد بذلك ان يجمع مصلحتين :
    الاولى : عدم تفرق الناس و اختلافهم ، فقد كانوا لا يعذر بعضهم بعضا في الإختلاف ، و كان بعضهم يقرا على حرف و الآخر على حرف ، فيظن كل فريق ان قراءته صائبة و قراءة الفريق الآخر خطأ ، فلما جعل المرجع هذه المصاحف زال الخلاف ، و أصبح إذا عرف كل فريق أن قراءة الفريق الآخر موافقه لاحد المصاحف سكت و سلم بصحتها مع صحة ماعنده . و إذا لم تكن قراءته على أي من المصاحف فهي متروكة و تعارف الناس على ذلك أي على تركها طالما لم توافق أيا من مصاحف عثمان ، و صارت حلا لاختلاف القراءات دون الإخلال بواجب أو اتيان محرم . فالمرجع هو مصاحف عثمان لا مصحف عثمان .

    الثانية : انه جمع فيها ما صح عنده من أحرف القرآن ، فلو جعلها مصحفا واحدا لم تحتمل إلا حرفا او وجها واحدا ، فلما جعلها عدة مصاحف صار في كل مصحف ما ليس في الآخر مما صح عن النبي و مما هو من الاحرف السبعة . فتحققت مصلحة حفظ ما صح عند عثمان و من معه من الصحابة من الأحرف . و لم يقع منهم ارتكاب لمحرم أو هجر لواجب بل مافعلوه كان هو الواجب و هو الحق . كمن يضطر إلى قتل بعض المسلمين الذين اتخذهم العدو درعا له ليحي بعض المسلمين . و كمن ترك ادراك بعض العطشى بالماء فماتوا و انشغل بإدارك أكثر من عطش ، فانقذ الأكثر و ترك الأقل لانه لا يمكنه إلا ذلك و لو عكس فأنقذ القليل مع هلاك الكثير و هو لا يمكنه الجمع بينهما لعد طائشا جاهلا .

    تنبيه : لم يجمع عثمان كل الاحرف السبعة ، بل اكتفى بما صح عنده ، و هذا لا يضر ، فإن القراءة بكل الاحرف على التوسع و ليس على الوجوب ، و ترك التوسع فيها لمصلحة اعظم و هي جمع الناس على مصاحف لإزالة الخلاف بين الناس . و حفظ كل الاحرف السبعة ليس واجبا ، أما جمع الناس و إزالة الخلاف بينهم مما يفضي إلى فتنة التنازع و اختلاف القلوب و تفرق الامة و ربما التكفير فهذا واجب . و ترك ماليس بواجب إلى ماهو واجب هو الواجب . فتحصيل المصلحة الكبرى ( إزالة الخلاف ) مع ترك المصلحة الصغرى ( الاعتداد بكل ما يسند إلى النبي مع عدم وجود مصاحف تفصل و تكون مرجعا ) أولى من تحصيل المصلحة الصغرى و ترك المصلحة الكبرى .

    و قد كان هذا المستحب و هو تعدد القراءات مصلحة في عهد الرسول فلما كان العهد بعده و تفرق الناس و تنازعوا بما يفضي للفتن كانت المصلحة جمعهم على ما تيسر من أحرف القرآن و ترك الأخرى . و هو إجماع و الإجماع حجة .


  3. #43
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    5,607
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-04-2024
    على الساعة
    02:12 PM

    افتراضي

    وهذا توضيح عن القراءات الشاذة ..


    المصاحف العثمانية والأحرف السبعة:
    اختلف العلماء في مدى اشتمال المصاحف العثمانية على جميع الأحرف السبعة على قولين:
    القول الأول: ذهب جماعة من القراء والفقهاء والمتكلمين إلى أن المصاحف العثمانية مشتملة على جميع الأحرف السبعة، وبنوا هذا الرأي على أنه لا يجوز على الأمة أن تهمل نقل شيء من الأحرف السبعة، وهذا المصحف الذي أجمعت الأمة عليه وعلى ترك ما سواه لا يمكن أن يهمل الأحرف السبعة...
    القول الثاني: ذهب جمهور السلف والخلف إلى أن هذه المصاحف العثمانية مشتملة على ما يحتمله رسمها من الأحرف السبعة فقط جامعة للعرضة الأخيرة التي عرضها النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل.
    وعلق ابن الجزري على هذا القول بقوله:
    وهذا القول هو الذي يظهر صوابه، لأن الأحاديث الصحيحة والآثار المشهورة المستفيضة تدل عليه وتشهد له، وفي معرض الرد على الإشكال الذي طرحه أصحاب الرأي الأول استشهدوا لكلام الإمام محمد بن جرير الطبري أن القراءة على الأحرف السبعة لم تكن واجبة على الأمة، وإنما كان ذلك جائزا لهم ومرخصا فيه، وقد جعل لهم الاختيار في أي حرف قرءوا به، كما في الأحاديث الصحيحة، فلما رأى الصحابة أن الأمة تفترق وتختلف وتتقاتل إذا لم يجتمعوا على حرف واحد اجتمعوا على ذلك اجتماعا سائغا وهم معصومون أن يجتمعوا على ضلالة، ولم يكن في ذلك ترك لواجب ولا فعل لمحظور، وقال بعضهم:
    إن الترخيص في الأحرف السبعة كان في أول الإسلام لما في المحافظة على حرف واحد من المشقة عليهم أولا فلما تذللت ألسنتهم بالقراءة وكان اتفاقهم على حرف واحد يسيرا عليهم وهو أوفق لهم أجمعوا على الحرف الذي كان في العرضة الأخيرة.
    .أول من ألف في القراءات:
    وأول من قام بجمع القراءات وضبطها في كتاب هو أبو عبيد القاسم بن سلام المتوفى سنة 224 هـ، وقام بهذا العمل العظيم بعد أن تعددت القراءات وكثر القراء، وخاف من فتنة وفوضى واضطراب، فتصدى لهذا العمل العظيم، حيث قام بضبط بعض القراءات، وجمع خمسا وعشرين قراءة، ثم جاء بعده أحمد بن جبير الكوفي سنة 258 هـ، وجمع خمس قراءات من كل مصر، ثم جاء بعد ذلك القاضي إسماعيل بن إسحاق المالكي فألف كتابا في القراءات وجمع فيه عشرين قراءة، ثم جاء بعد ذلك الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري المتوفى سنة 310، فألف كتابه الجامع، وجمع فيه أكثر من عشرين قراءة، ثم تتالت المؤلفات والمصنفات في القراءات، ثم انتقلت هذه القراءات إلى الأندلس في أواخر القرن الرابع، وكان أبو عمر أحمد بن محمد الطلمنكي مؤلف كتاب (الروضة) أول من أدخل القراءات إلى الأندلس ثم تبعه مكي بن أبي طالب القيسي مؤلف التبصرة، ثم الحافظ أبو عمرو الداني مؤلف التيسير وجامع البيان...
    ثم استمرت حركة التأليف في القراءات، ولم ينكر أحد على أحد قراءته ما دامت تلك القراءة خاضعة للمقاييس التي وضعها علماء القراءات، من حيث موافقتها للمصاحف العثمانية وثبوت نقلها عن القراء الثقات الذين نقلوها عن الصحابة...
    ورد (ابن الجزري) في كتابه (النشر) على من حدد القراءات بعدد أو اعتبر أن القراءات المقبولة هي سبع قراءات، ظنا منهم أن القراءات السبع هي الأحرف السبعة الواردة في الحديث... وعلل اقتصار أهل الأمصار على القراء السبعة المشهورين، بأنه من باب الاختصار، وذهب إليه بعض المتأخرين لقطع الطريق على القراءات الشاذة، وأنكر على ابن مجاهد سبع هؤلاء السبعة فعله في تحديد القراءات بالسبع، فقد فعل ما لا ينبغي أن يفعله، وأشكل الأمر على العامة حتى جهلوا ما لم يسعهم جهله.
    .القراء السبعة:
    اشتهر عدد من الصحابة بإقراء القرآن، هم: عثمان، وعلي، وأبي بن كعب، وزيد بن ثابت، وابن مسعود، وأبو الدرداء، وأبو موسى الأشعري...
    وأخذ التابعون عن الصحابة، واشتهر عدد من التابعين بالقراءة، في كل من المدينة ومكة والبصرة والكوفة والشام، واشتهر من قراء التابعين عدد منهم انصرفوا إلى العناية بالقرآن، وقاموا بضبطه، وانشغلوا بحفظه، وتفرغوا لإقرائه وتعليمه.
    .أبرز قراء التابعين:
    ومن أبرز قراء التابعين ما يلي:
    - قراء المدينة: أبو جعفر يزيد بن القعقاع، شيبة بن نصاح، نافع بن أبي نعيم...
    - قراء مكة: عبد الله بن كثير، حميد بن قيس الأعرج، محمد بن محيصن.
    - قراء الكوفة: يحيى بن وثاب، عاصم بن أبي النجود، سليمان الأعمش، حمزة، الكسائي.
    - قراء الشام: عبد الله بن عامر، عطية بن قيس الكلابي، إسماعيل بن عبد الله ابن المهاجر، يحيى بن الحارث الذماري، شريح بن يزيد الحضرمي.
    واشتهر من هؤلاء سبعة قراء، عرفوا بالقراءة السبعة، اختارهم أبو بكر بن مجاهد البغدادي شيخ القراء ببغداد، وهم:
    .الأول: ابن عامر:
    هو أبو عمران عبد الله بن عامر اليحصبي، المتوفى سنة 118 هـ، كان من التابعين، وإمام أهل الشام وقاضيهم وشيخ القراء بدمشق وإمام المسجد الأموي، أخذ القراءة عن المغيرة بن أبي شهاب المخزومي، وعن أبي الدرداء، واشتهر برواية قراءته كل من هشام وابن زكوان وكانا من أبرز قراء الشام.
    .الثاني: ابن كثير:
    هو عبد الله بن كثير الداري ويكنى بأبي معبد توفي سنة 120 هـ، وكان شيخ مكة وإمامها في القراءة، لقي من الصحابة عبد الله بن الزبير، وأبا أيوب الأنصاري، وأنس بن مالك، واشتهر بالرواية عنه كل من البزي وقنبل وكانا من أبرز قراء مكة.
    .الثالث: عاصم:
    هو أبو بكر عاصم بن أبي النجود الأسدي، المتوفى بالكوفة سنة 127 هـ، وكان عاصم شيخ القراء بالكوفة، ومن أكثرهم فصاحة وإتقانا، وروى عنه قراءته كل من شعبة وحفص.
    .الرابع: نافع:
    هو أبو رويم نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم المدني المتوفى سنة 167 هـ، أخذ القراءة عن سبعين من التابعين، وهم أخذوا قراءتهم عن ابن عباس وأبي هريرة عن أبي بن كعب، كان (نافع) شيخ القراء بالمدينة واشتهر بالرواية عنه كل من قالون وورش...
    .الخامس: الكسائي:
    هو أبو الحسن علي بن حمزة الكسائي النحوي المتوفى سنة 189 هـ، وكان الكسائي أعلم الناس بالنحو، وكان فارسي الأصل، وانتهت إليه الرئاسة في الكوفة في القراءة والنحو واللغة، وكان يجلس على منبر الكوفة فتضبط المصاحف بقراءته...
    واشتهر بالرواية عنه كل من أبي الحارث والدوري.
    .السادس: أبو عمرو:
    هو أبو عمرو زيان بن العلاء بن عمار المازني البصري المتوفى سنة 154 هـ، كان إمام البصرة، وأعلم الناس بالقرآن والعربية، وكان يلقب بسيد القراء، واشتهر بالرواية عنه كل من الدوري والسوسي.
    .السابع: حمزة:
    هو أبو عمارة حمزة بن حبيب الزيات الكوفي مولى عكرمة المتوفى سنة 156 هـ، وكان من تابعي التابعين، وعرف بالورع والتقى، واشتهر بالحديث والفرائض، واشتهر عنه كل من خلف بن هشام وخلاد بن خالد.
    هؤلاء هم القراء السبعة الذين اختارهم ابن مجاهد، واعتبرهم أبرز قراء عصرهم الذين خلفوا التابعين في القراءة، واشتهر أمرهم في الشام والعراق والحجاز...
    أما القراءات الثلاث المكملة للعشر فهي:
    1- قراءة أبي جعفر:
    وهو أبو جعفر يزيد بن القعقاع المخزومي المتوفى سنة 130 هـ، وكان من التابعين، وكان إمام المدينة المنورة، وروى مجاهد عن أبي الزناد قوله: لم يكن بالمدينة أحد أقرأ للسنة من أبي جعفر، أخذ قراءته عن ابن عباس وأبي هريرة عن أبي بن كعب، اشتهر بالرواية عنه كل من أبي موسى بن وردان المدني وأبي الربيع سليمان بن حجاز...
    2- قراءة يعقوب:
    وهو أبو محمد يعقوب بن إسحاق الحضرمي البصري، المتوفى سنة 205 هـ، وكان إماما في القراءة، وانتهت إليه رئاسة القراء بالبصرة بعد أبي عمرو، وصفه أبو حاتم السجستاني بأنه كان أعلم من رآه بالحروف والاختلاف في القرآن وعلله ومذاهب النحو وأروى الناس لحروف القرآن.
    واشتهر بالرواية عنه كل من روح بن عبد المؤمن، ومحمد بن المتوكل المعروف برويس وكان من أحفظ أصحاب يعقوب...
    3- قراءة خلف:
    هو أبو محمد خلف بن هشام البزار المتوفى سنة 229 هـ، واشتهر بالرواية عنه كل من أبي يعقوب المروزي البغدادي وأبي حسن إدريس الحدّاد البغدادي..
    .القراءات الأربعة الشاذة:
    أما القراءات الأربعة الشاذة فهي:
    1- قراءة الحسن البصري إمام البصرة المتوفى سنة 110 هـ.
    2- قراءة ابن محيصن المكي المتوفى سنة 123 هـ.
    3- قراءة اليزيدي البصري المتوفى سنة 202 هـ.
    4- قراءة الأعمش الأسدي المتوفى سنة 148 هـ.
    والقراءات السبع متواترة بالإجماع، ووقع خلاف في الروايات الثلاثة المكملة للعشرة، وهي قراءة أبي جعفر وقراءة يعقوب وقراءة خلف، والصحيح عند العلماء أن الروايات الثلاث المكملة للعشر متواترة، ولا تختلف من حيث التواتر عن القراءات السبع، وأنكر علماء القراءات التفريق بين القراءات العشر من حيث التواتر، واعتبروا أن هذا التقسيم بين القراءات السبع والقراءات الثلاث المكملة للعشر، لا يعتمد على دليل.
    ولا شك أن معيار القراءة الصحيحة هي ما صح سندها ووافقت العربية ولو بوجه ووافقت خط المصحف الإمام، فإذا انتفى شرط من هذه الشروط اعتبرت القراءة شاذة، ولا تجوز الصلاة بالقراءة الشاذة، لأن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، فإذا جاءت رواية أحادية في كيفية نطق كلمة لا تقبل، وإن توافرت فيها شروط الصحة، لأنه يشترط في الثبوت أن يصل إلى درجة الشهرة وتلقّي الأمة لهذه القراءة بالقبول، وهذا دليل على التواتر والقطعية...
    والتشدد في المعايير المرتبطة بثبوت القرآن فضيلة لأنه يؤكد حجم العناية بكتاب الله، ويؤكد في نفس الوقت أن العلماء تشددوا أقوى ما يكون التشدد في قبول القراءات لئلا يقع أي التباس أو شبهة في قطعية القراءات القرآنية...
    وهذا المنهج العلمي الذي نجد ملامحه واضحة في كتب القراءات لا يترك أي ثغرة في مجال إثبات قطعية القرآن، من حيث القراءة والأداء، وهو يتحدى كل المناهج العلمية من حيث الدقة، ويزيل كل شبهة، ولا يترك مجالا للشك أو التردد، وعلم علمي كهذا لا يمكن إلا أن يقع الاعتراف بعظمته والثقة بنتائجه والاطمئنان إلى سلامته.
    ونقل الزركشي عن (مكي) قوله:
    والسبب في اشتهار هؤلاء السبعة دون غيرهم أن عثمان رضي الله عنه لما كتب المصاحف، ووجهها إلى الأمصار، وكان القراء في العصر الثاني والثالث كثيري العدد، فأراد الناس أن يقتصروا في العصر الرابع على ما وافق المصحف، فنظروا إلى إمام مشهور بالفقه والأمانة في النقل، وحسن الدين وكمال العلم قد طال عمره واشتهر أمره، وأجمع أهل مصر على عدالته، فأفردوا من كل مصر وجه إليه عثمان مصحفا إماما هذه صفة قراءته على مصحف ذلك المصر، فكان أبو عمر من أهل البصرة، وحمزة وعاصم من أهل الكوفة وسوادها، والكسائي من العراق، وابن كثير من أهل مكة، وابن عامر من أهل الشام، ونافع من أهل المدينة، كلهم ممن اشتهرت إمامتهم وطال عمرهم في الإقراء وارتحل الناس إليهم من البلدان.
    وعلّل الهروي في كتابه الكافي التفريق بين القراءات بقوله:
    ثم إن التمسك بقراءة سبعة فقط ليس له أثر ولا سنة، وإنما السنة أن تؤخذ القراءة إذا اتصلت روايتها نقلا وقراءة ولفظا، ولم يوجد طعن على أحد من رواتها، ولهذا المعنى قدمنا السبعة على غيرهم وكذلك نقدم أبا يعقوب وجعفر على غيرهما.
    ومعيار القراءة الصحيحة واضح لدى جميع العلماء، ولا مجال للخلاف فيه، وأكد هذا الشيخ شهاب أبو شامة بقوله: كل قراءة صحيحة معتبرة، فإذا اختل أحد هذه الأركان الثلاثة أطلق على تلك القراءة أنها شاذة وضعيفة.

  4. #44
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    المشاركات
    29
    الدين
    المسيحية
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    19-10-2014
    على الساعة
    09:54 PM

    افتراضي

    الاستاذ صاحب القران قلت وهذه القراءة كانت اتباعا لمصاحفهم ففي مصحف عثمان الذي كتبه للمدينة والشام بدون هو
    افهم من ذلك ان عثمان اسقط من القران حروف او كلمات وهذا اعتراف منك ﻻنه احرق جميع المصاحف وكتب مصحف له يسمى بمصحف عثمان

    ثانيا فهمت من الاجابه على اى روايه فى اللوح المحفوظ قلت القران كله فى اللوح المحفوظ تقصد مدون فيه جميع مصاحف باختلافها

    لدى سؤال مهم جدا فى هذه الايه
    سورة الحديد 24 رواية حفص: {24} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

    رواية قالون: {23} الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

    هل الله قال هو ام ﻻ يقول هو

  5. #45
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2024
    على الساعة
    09:09 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبه نستعين






    سألت سؤال وتم الإجابة عليك بإستفاضة
    وتجاهلت جميع الردود و علقت بكلام مرسل أغلبه سفسطه
    و أعطيتك أكثر من فرصة
    لذلك يُغلق الموضوع بعد أن وصلتك الإجابة
    و أحذرك إذا كررت نفس الإسلوب فى الموضوع التالى رابطه
    سيتم فصلك لمدة سبعة أيام مع التجديد عند الرجوع لنفس الإسلوب


    بالمصادر المسيحية المصورة : الكذب مبااااااااااح فى المسيحية!!!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


صفحة 5 من 5 الأولىالأولى ... 4 5

اختلافات بين رويات القران

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. اختلافات قاتلة في شجرة نسب المسيح
    بواسطة صقر قريش في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 31-01-2012, 12:13 AM
  2. عاجل جدا...الجن في القران والملاك في الوحي لماذا يستحدمهم هذا الرجل ضد القران .؟؟؟
    بواسطة المشتاقة للرحمن في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 30-07-2009, 12:52 AM
  3. رويات أطباء عائدون من غزة:
    بواسطة نوران في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 19-01-2009, 11:53 PM
  4. المعنى القرآني في ضوء اختلافات القراءات كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-04-2008, 07:43 AM
  5. الاختلافات بين السينائيه والفاتيكانيه فى لوقا (اختلافات النص السكندرى)
    بواسطة شريف حمدى في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 25-02-2006, 03:13 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اختلافات بين رويات القران

اختلافات بين رويات القران