هل أنزل على المسيح إنجيلين أم هو إنجيل واحد

[ابوغسان]

من المعروف بأن إنجيل المسيح هو إنجيل واحد كتبه تلاميذه بعد تلقيهم من المسيح فكان مع كل منهم نسخته انما الأصل واحد من المسيح
بينما حسب رساله بولس غلاطية أظهر بولس بأنه يوجد إنجيلان الأول وهو الذى مع التلاميذ وسماه بولس إنجيل "الختان" وهو الأصل ومتبقى منه حاليا إنجيل "برنابا" ويوجد نسخ مثله بأسماء التلاميذ
وإنجيل آخر مختلف كان مع بولس وهو إنجيل"الغرلة" وهو الآن المعروف بإنجيل العهد الجديد وهو الذى بشر به بولس الأممين فمن أين أتى بولس بإنجيله !؟ فهو يتكلم كأنما جعل نفسه رسولا وإنه أوحى إليه بهذا الأنجيل الجديد وبالبديهة لو قرأنا الأنجيل الأصلى الذى مع التلاميذ نجده كلام للمسيح يتكلم عن معجزاته وان الله أرسله ويدعوا الناس للأيمان بالله
ومعلوم بأن بولس لم يقابل المسيح فكيف سيكتب ما قاله المسيح فى الأنجيل الذى معه كما ان كان هو رسولا كما يدعى فالمفروض أن يكون إنجيله حوارات تخصه كرسول مع من أرسله ونجد بأنه لايوجد بانجليله أى حوار بأعمال بولس ومعجزاته لأن بولس لم يكن تلميذا حتى يكتب ولم يقل المسيح أمامه ما يكتبه إنما ما نجده ما هو الا نسخة محرفة من انجيل برنابا لأن الأصل الذى مع التلاميذ هو الصحيح لذلك عندما عثر على إنجيل برنابا كان كشفا لألاعيب المحرفين فكل ما فيه من حوارات كان طرفها المسيح وما انجيل بولس الا منقول عنه لأنه لايوجد أى موضوع يكون بولس طرفا فيه وهو لم يحضر شيئا يخص المسيح والأختلاف يكشف بأن بولس قد حرفها لأنها تخالف الأصل لتلائم ما يريده
كما أن بولس لم يقدم معجزات لمن يدعوهم أو أنه جاء بالشرائع أو أنه علم الناس عبادة الله
وهذا ما كتبه بولس بهذا الخصوص وتظهر كما قال فى رسالته غلاطية" بأن إنجيله لم يقبله من انسان وليس بحسب إنسان وانه كان يظهره للمعتبرين بانفراد حتى لايسعى باطلا ولم يذكر من أين حصل عليها وان الروح القدس أوحى له به الا أن برنابا كان معه:
1بُولُسُ، رَسُولٌ لاَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ بِإِنْسَانٍ، بَلْ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ وَاللهِ الآبِ الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ،
. 6إِنِّي أَتَعَجَّبُ أَنَّكُمْ تَنْتَقِلُونَ هَكَذَا سَرِيعاً عَنِ الَّذِي دَعَاكُمْ بِنِعْمَةِ الْمَسِيحِ إِلَى إِنْجِيلٍ آخَرَ. 7لَيْسَ هُوَ آخَرَ، غَيْرَ أَنَّهُ يُوجَدُ قَوْمٌ يُزْعِجُونَكُمْ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُحَوِّلُوا إِنْجِيلَ الْمَسِيحِ.
11وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الإِنْجِيلَ الَّذِي بَشَّرْتُ بِهِ، أَنَّهُ لَيْسَ بِحَسَبِ إِنْسَانٍ. 12لأَنِّي لَمْ أَقْبَلْهُ مِنْ عِنْدِ إِنْسَانٍ وَلاَ عُلِّمْتُهُ. بَلْ بِإِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.
2وَإِنَّمَا صَعِدْتُ بِمُوجَبِ إِعْلاَنٍ، وَعَرَضْتُ عَلَيْهِمِ الإِنْجِيلَ الَّذِي أَكْرِزُ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، وَلَكِنْ بِالاِنْفِرَادِ عَلَى الْمُعْتَبَرِينَ، لِئَلاَّ أَكُونَ أَسْعَى أَوْ قَدْ سَعَيْتُ بَاطِلاً
7بَلْ بِالْعَكْسِ، إِذْ رَأَوْا أَنِّي اؤْتُمِنْتُ عَلَى إِنْجِيلِ الْغُرْلَةِ كَمَا بُطْرُسُ عَلَى إِنْجِيلِ الْخِتَانِ.
8فَإِنَّ الَّذِي عَمِلَ فِي بُطْرُسَ لِرِسَالَةِ الْخِتَانِ عَمِلَ فِيَّ أَيْضاً لِلأُمَمِ. 9فَإِذْ عَلِمَ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي يَعْقُوبُ وَصَفَا وَيُوحَنَّا، الْمُعْتَبَرُونَ أَنَّهُمْ أَعْمِدَةٌ، أَعْطَوْنِي وَبَرْنَابَا يَمِينَ الشَّرِكَةِ لِنَكُونَ نَحْنُ لِلأُمَمِ وَأَمَّا هُمْ فَلِلْخِتَانِ.

وقد غير بولس صفة المسيح فى كتابه ورسائله ولم يقل بولس بأن المسيح يظهر له كل حين أو أن الله أعطاه الروح القدس لأنه لم يقم بمعجزات :
ولم يحدد هل المسيح فى نظره إبن الأنسان أو أنه إبن الله أو أنه إقنوم من مكونات الله أو أنه هو الله بينما حقيقته هى بأنه ليس إلا مخلوق خلقه الله بقدرته لأن الله قادر على كل شىء والحقيقة بأن المسيح ولدته مريم العزراء بدون أب مثل خلق حواء خلقها الله من ىدم بدون أب وماذا قبل أن تلده هل كان موجودا حسب كلام بولس بأنه كان موجودا؟
وبالبديهة لو كان موجودا لعرفه من سبقه وأولهم موسى عليه السلام عندما أراد أن يرى الله فلو كان المسيح موجودا لظهر لموسى إذن لم يكن موجودا فى ذلك الوقت والحقيقة
هى أن أولاد الله هو تعبير مجازى أى هم المؤمنين بالله
12وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ.
لقد كان اليهود يقولون على كل مؤمن أنه ابن الله: 38بْنِ أَنُوشَ بْنِ شِيتِ بْنِ آدَمَ ابْنِ اللهِ.

ولو كان للمسيح أى صفة أخرى غير إبن الأنسان وأنه من خلق الله تعالى ورسولا
لعرفتها كل الأديان التى سبقت المسيحية أوالتى تلتها
قال تعالى {قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ) (الزخرف:81)

ولايعقل أن يرسل الله رسولا ليجعل الناس يتركون الله ويعبدون الرسول !
قال تعالى {وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ) (البقرة:116)
وقال تعالى {قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً سُبْحَانَهُ هُوَ الْغَنِيُّ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ بِهَذَا أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) (يونس:68)
وقال تعالى {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً) (الاسراء:111)

والمسيح قد أرسله الله لليهود الذين يعرفون الله ويعبدوه ولم يطيعوا المسيح
بالرغم من أن المسيح قد أقام كل معجزاته أمام اليهود ولم يقيمها مام الأممين
فهل يعقل بأن الأمميون والرومان هم الذين يكتشفون بأن المسيح هو الله ويعبدونه
هكذا بدون أن يدعوهم أو يقدم لهم أى معجزة !!!!
وهل يعقل بأن كهنة رومان وأممين لديهم علم فى النبوات والألوهيات اعلم من اليهود
أم أنهم أخطؤا بعبادته لأنهم اتخذوه إلاها وهو ابن انسان ورسول من الله ؟
وما تقييم هذا الخطأ بالنسبة لمن آمن بذلك وعبد المسيح دون الله وهو برىء منهم
لأن هذا كلامه فقد تبرأ ممن فعل ذلك:
«مَجْداً مِنَ النَّاسِ لَسْتُ أَقْبَلُ 42وَلَكِنِّي قَدْ عَرَفْتُكُمْ أَنْ لَيْسَتْ لَكُمْ مَحَبَّةُ اللَّهِ فِي أَنْفُسِكُمْ. 43أَنَا قَدْ أَتَيْتُ بِاسْمِ أَبِي وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَنِي. إِنْ أَتَى آخَرُ بِاسْمِ نَفْسِهِ فَذَلِكَ تَقْبَلُونَهُ. 44كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تُؤْمِنُوا وَأَنْتُمْ تَقْبَلُونَ مَجْداً بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ؟ وَالْمَجْدُ الَّذِي مِنَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ؟
بَعِيداً 7وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ. 8لأَنَّكُمْ تَرَكْتُمْ وَصِيَّةَ اللَّهِ وَتَتَمَسَّكُونَ بِتَقْلِيدِ النَّاسِ
ولم يقل لهم الا: 3وَهَذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلَهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.ولن يستطيع المحرف أن يطمس الحقيقة وهذه هى اقوال المسيح مجمعه تدل على أن كل ما حرفه بولس بولس مخالف لقوال المسيح فالمسيح يقول بأنه يريد أن يعرف الناس بأن الله هو الأب الألاه الحقيقى وحده وان المسيح رسوله وقال بأنه لايطلب مجدا وان عبادته باطلة وهى من تعاليم الكهنة
لذلك قال لهم:
«لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ يَا رَبُّ يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. 22كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ يَا رَبُّ أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ 23فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!
30أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
31«إِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقّاً. 32الَّذِي يَشْهَدُ لِي هُوَ آخَرُ وَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ شَهَادَتَهُ الَّتِي يَشْهَدُهَا لِي هِيَ حَقٌّ."إنه رسول الله الذى شهد له لأن الملكوت ينزع من اليهود وسيعطى لأمته"
43لِذَلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَلَكُوتَ اللَّهِ يُنْزَعُ مِنْكُمْ وَيُعْطَى لِأُمَّةٍ تَعْمَلُ أَثْمَارَهُ.
38وَأَمَّا الْكَرَّامُونَ فَلَمَّا رَأَوْا الاِبْنَ قَالُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ: هَذَا هُوَ الْوَارِثُ. هَلُمُّوا نَقْتُلْهُ وَنَأْخُذْ مِيرَاثَهُ! 39فَأَخَذُوهُ وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْكَرْمِ وَقَتَلُوهُ. 40فَمَتَى جَاءَ صَاحِبُ الْكَرْمِ مَاذَا يَفْعَلُ بِأُولَئِكَ الْكَرَّامِينَ؟» 41قَالُوا لَهُ: «أُولَئِكَ الأَرْدِيَاءُ يُهْلِكُهُمْ هَلاَكاً رَدِيّاً وَيُسَلِّمُ الْكَرْمَ إِلَى كَرَّامِينَ آخَرِينَ يُعْطُونَهُ الأَثْمَارَ فِي أَوْقَاتِهَا».
«وَمَتَى جَاءَ الْمُعَزِّي الَّذِي سَأُرْسِلُهُ أَنَا إِلَيْكُمْ مِنَ الآبِ رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي مِنْ عِنْدِ الآبِ يَنْبَثِقُ فَهُوَ يَشْهَدُ لِي. 27وَتَشْهَدُونَ أَنْتُمْ أَيْضاً لأَنَّكُمْ مَعِي مِنَ الاِبْتِدَاءِ».

7لَكِنِّي أَقُولُ لَكُمُ الْحَقَّ إِنَّهُ خَيْرٌ لَكُمْ أَنْ أَنْطَلِقَ لأَنَّهُ إِنْ لَمْ أَنْطَلِقْ لاَ يَأْتِيكُمُ الْمُعَزِّي وَلَكِنْ إِنْ ذَهَبْتُ أُرْسِلُهُ إِلَيْكُمْ. 8وَمَتَى جَاءَ ذَاكَ يُبَكِّتُ الْعَالَمَ عَلَى خَطِيَّةٍ وَعَلَى بِرٍّ وَعَلَى دَيْنُونَةٍ. 9أَمَّا عَلَى خَطِيَّةٍ فَلأَنَّهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ بِي
كلا من اليهودية والأسلام وهما ما سبق وما جاء بعده ترفض ذلك وتعتبره شرك
وكان بعد المسيح فئتان تلاميذه وهم موحدين والأمم والرومان وهم جعلوا إلاههم ثلاثة
والتاريخ يشهد بذلك فانجيل الموحدين هو برنابا وهو انجيل بطرس "الختان"
وإنجيل المثلثين هو انجيل بولس "الغرلة" كما جاء فى رسالة بولس غلاطية"الميمى حاليا بالعهد الجديد"
والتاريخ يشهد على الحرب بين الموحدين والمثلثين والتطورات فى العقيدة "بالمجامع"
وجاء بعد المسيح ب 620 عاما الرساله الختامية من الله بأن أرسل الرسول الأمى للناس
والذى قال المسيح عند بأنه يشهد له

قال تعالى {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً) (النساء:171)
)لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (المائدة:17)

[أسد الجهاد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكرمك الله أخي أبو غسان
وجزاك كل خير
وبعد كل ذلك تبقى القاعدة الأساسية
مايتوافق مع كتابنا من نصوص فهى الحق وما يخالف ديننا هو الباطل
وبقية النصوص التى لانعلم هل هى صحيحة أم لا كالحديث عن الأنبياء التى لم يتم ذكرها فى القرآن
لا نصدقهم ولا نكذبهم إذا حدثوا بشيء لا نعلم صدقه ولا نعلم كذبه من شريعتنا كما أخبرنا رسولنا الكريم «فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم»