بعد الخروف ... جاء البصل

[الا حبيب الله محمد]

اقتباس

هل تقرأ ما أنا أكتبه ؟
ام تقرأ شيء أخر ؟؟؟
ماذا الشيء الذي تقوله ؟!! ... أنا قلت أننا لا نشبه الله بالخطيئة .. يعني ليس لأني انا أكذب اقول عن الله انه يكذب وأقول لأنهي اشبه الله او الله يشبهني .
أما المواضيع التي ادرجتها سأعالجها لك .

أولاً هو لم يكذب .. جاء وأكمل وأفهم الناس ما يريده الله ... وإن قرات كلماتي جيداً ما يريده الله غير ما يتم على أرض الواقع او ما يفعله البشر ... فيعلمه الله .
أما الرسول بولس جاء مصدقاً لما قاله المسيح بانه لم ينقض شيء من الناموس ولكن ترفعنا عنه ... أي أن الناموس معمول به ... ولكن هنالك أمور اسمى فكرياً اصبحت فالشريعة هي من بدء التكوين جاءت وليست فقط على زمن موسى .
فيا صديقي أنا ليس في زنب إذا أنت لا تعلم المفاهيم المسيحية .. وتحكم دون معرفة .

هل أنقل لك النصوص وأعالجها لك واحدة واحدة ... أم ليس لها داعي أقرأ ولا تحكم من عندك ... وتتهم .

نَدَمٌ - [ن د م]. (مص. نَدِمَ). "كَانَ نَدَمُهُ شَدِيداً" : أَسَفُهُ، حُزْنُهُ، تَحَسُّرُهُ. "أَكْثَرَ مِنَ النَّدَمِ وَالاسْتِغْفَارِ وَالتَّوْبَةِ".
بما أن الله يعلم كل شئ وايضا هو فوق الزمان ولا يتغير ولا يوجد افعال افضل من افعاله فيبقى معنى واحد للندم وهو الحزن فقط.
نعود الى الآية التي ادرجتها أنت قبل :
لَيسَ اللهُ إِنسانًا فيَكذِب ولا ابنَ بَشَرٍ فيَندَم. أَتُراه يَقولُ ولا يَفعل أَم يَتَكلَمُ ولا يُنجِز؟
هو الذي قال ليس الله انسان فيكذب ولا ابن انسان فيندم فيقصد بها ان الله لا يرجع عن وعوده ووضحها انها تعني الندم الذي يقود للكذب هذا لا يفعله الله لكن الله يحزن.وليعلم.
أكتفي بهذا القدر .

زميلي كان من الأفضل لك ان لا توقع انت بمثل هذه المأزق ... إقرأ .. ودعك مني وانقذ نفسك من مأزك ليس كمثله شيء ... فأنا موجود .. إن كان مثلي موجود فهو يوجد كمثله شيء .

زميلي النصراني مع اني عقلت مشاركاتي في المنتدى فستكون هذه اخر مشاركه لي هنا
ارد عليك اذا كنت تدعي ان الندم عناه الحزن فلماذا لم يكتب الكتبه المساقين بالروح القدس كلمة حزن
بدل من ندم هل الروح القدس جاهل باللغه ولايعي الفرق بين الكلمتين ثم يا زميلي على اي اساس
فاتيت انه ندم بعنى حزن ... ارجو ان تفيدنا بالاساس الذي افتيت بنائا عليه

[The Lord]

اقتباس

زميلي النصراني مع اني عقلت مشاركاتي في المنتدى فستكون هذه اخر مشاركه لي هنا
ارد عليك اذا كنت تدعي ان الندم عناه الحزن فلماذا لم يكتب الكتبه المساقين بالروح القدس كلمة حزن
بدل من ندم هل الروح القدس جاهل باللغه ولايعي الفرق بين الكلمتين ثم يا زميلي على اي اساس
فاتيت انه ندم بعنى حزن ... ارجو ان تفيدنا بالاساس الذي افتيت بنائا عليه

تطلب طلب لو قرأت ما كتبته أنا لما طلبته ... أرجع الى الرد السابق ترى جوابي على سؤالك
سانقله لك حتى احصره لك .. حتى لا تضيع أفكارك .

اقتباس

"كَانَ نَدَمُهُ شَدِيداً" :المعنى أَسَفُهُ، حُزْنُهُ، تَحَسُّرُهُ. "أَكْثَرَ مِنَ النَّدَمِ وَالاسْتِغْفَارِ وَالتَّوْبَةِ".
بما أن الله يعلم كل شئ وايضا هو فوق الزمان ولا يتغير ولا يوجد افعال افضل من افعاله فيبقى معنى واحد للندم وهو الحزن فقط.
نعود الى الآية التي ادرجتها أنت قبل :
لَيسَ اللهُ إِنسانًا فيَكذِب ولا ابنَ بَشَرٍ فيَندَم. أَتُراه يَقولُ ولا يَفعل أَم يَتَكلَمُ ولا يُنجِز؟
هو الذي قال ليس الله انسان فيكذب ولا ابن انسان فيندم فيقصد بها ان الله لا يرجع عن وعوده ووضحها انها تعني الندم الذي يقود للكذب هذا لا يفعله الله لكن الله يحزن.وليعلم.

طبعاً لماذا نفسرها أن ندم بمعنى حزن لأن الله ليس من طبيعته الندم عن فعل أرتكبه .
أنت كمسلم تقول أن الله ماكر .. والمعنى مكَر به : خدعه مكر بصديقه ،
اي ان الله يخدع
المَكْرُ : الخِداعُ ، وأن تصرِفَ غيرَك عن مقصِده بحيلة ، وفي التنزيل العزيز : النمل آية 50 وَمَكَرُوا مَكْرًا ) )
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏
ولكن لأن الله طبيعياً بطبيعته لا يخدع كيف تفسرون الأمر على انه أَمْكَرَهُ اللَّهُ : عاقَبَهُ على الْمَكْرِ
فلماذا يقول القرآن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. لماذا لم يقل يمكرون فيعاقبهم الله على مكرهم والله خير العادلين .

[فداء الرسول]

يبدو ان النصراني على رغم من تواجده معنا لسنوات عدة

الا انه لم يكلف نفسه بمراجعة الشبهات التى الفها آباءه واجداده وتم دحضها يوم ميلادها

معنى مكر الله و هو خير الماكرين

شبهة حول صفة مكر الله سبحانه وتعالى

"مكر" الله..الوصف العجيب

وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏

http://www.ebnmaryam.com/web/modules...rticle&sid=955

[محمد سني 1989]

اقتباس

تطلب طلب لو قرأت ما كتبته أنا لما طلبته ... أرجع الى الرد السابق ترى جوابي على سؤالك
سانقله لك حتى احصره لك .. حتى لا تضيع أفكارك .

طبعاً لماذا نفسرها أن ندم بمعنى حزن لأن الله ليس من طبيعته الندم عن فعل أرتكبه .
أنت كمسلم تقول أن الله ماكر .. والمعنى مكَر به : خدعه مكر بصديقه ،
اي ان الله يخدع
المَكْرُ : الخِداعُ ، وأن تصرِفَ غيرَك عن مقصِده بحيلة ، وفي التنزيل العزيز : النمل آية 50 وَمَكَرُوا مَكْرًا ) )
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏
ولكن لأن الله طبيعياً بطبيعته لا يخدع كيف تفسرون الأمر على انه أَمْكَرَهُ اللَّهُ : عاقَبَهُ على الْمَكْرِ
فلماذا يقول القرآن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. لماذا لم يقل يمكرون فيعاقبهم الله على مكرهم والله خير العادلين .

طبعا لف و دوران كالعادة , لم تجيب على كلام الاخ الا حبيب الله محمد :

ارد عليك اذا كنت تدعي ان الندم عناه الحزن فلماذا لم يكتب الكتبه المساقين بالروح القدس كلمة حزن
بدل من ندم هل الروح القدس جاهل باللغه ولايعي الفرق بين الكلمتين ثم يا زميلي على اي اساس
فاتيت انه ندم بعنى حزن ... ارجو ان تفيدنا بالاساس الذي افتيت بنائا عليه

و انت تقول :

طبعاً لماذا نفسرها أن ندم بمعنى حزن لأن الله ليس من طبيعته الندم عن فعل أرتكبه

اقول : تفسير الندم بمعنى الحزن لا يفيدك اصلا لان الندم لغة اصلا معناه الحزن على ارتكاب شيئ او قول شيئ في الماضي

نَدِمَ: ( فعل )
ندِمَ / ندِمَ على يَندَم ، نَدَمًا ونَدَامةً ، فهو نادم وندمانُ / ندمانٌ وهي نادمة والجمع : نوادم هي ندمانة ، وندمَى والجمع : نَدَمَى ،والمفعول مَنْدومٌ عليه
نَدِمَ على الأمر : أَسِفَ عَلَيْهِ ، تَابَ ، تَحَسَّرَ ، حَزِنَ { فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ }
نَدِمَ على الأمر : كرهَه بعدما فعله

فكونك تفسر ان الندم هو الحزن فهذا ليس بجديد و ليس مما لا نعرفه بل هو المعنى المتداول للندم اصلا و هو الحزن على شيئ فعله الانسان و هذا ما يوضحه سياق كلام كتابك اصلا مما نقله لنا الاخ الكريم بارك الله فيه :

سفر يونان 5 :3 - 10 أن أهل نينوى نادوا بصوم لعل الله يندم عن حمو غضبه فلما رأى الله أعمالهم " ندم الله على الشر الذي تكلم أن يصنعه بهم "


سفر صموئيل الأول ( الإصحاح 15 : 11-10 ) : " وكان كلام الرب إلى صموئيل قائلا : ندمت على أني قد جعلت شاول ملكا , لأنه لأنه رجع من ورائي ولم يقم كلامي . فاغتاظ صموئيل وصرخ إلى الرب الليل كله "
ولم يعد صموئيل لرؤية شاول إلى يوم موته لأن صموئيل ناح على شاول والرب ندم لأنه ملّك شاول على إسرائيل "

ندم الرب على الشر الذي صنعه = حزن الرب على فعل فعله

نفس المعنى و لا يغير من معنى الندم شيئا فتفسيرك هو حجة لنا لا علينا اذ انك ذكرت المعنى المعروف للندم فقط

[الا حبيب الله محمد]

اقتباس

طبعا لف و دوران كالعادة , لم تجيب على كلام الاخ الا حبيب الله محمد :

ارد عليك اذا كنت تدعي ان الندم عناه الحزن فلماذا لم يكتب الكتبه المساقين بالروح القدس كلمة حزن
بدل من ندم هل الروح القدس جاهل باللغه ولايعي الفرق بين الكلمتين ثم يا زميلي على اي اساس
فاتيت انه ندم بعنى حزن ... ارجو ان تفيدنا بالاساس الذي افتيت بنائا عليه

و انت تقول :

طبعاً لماذا نفسرها أن ندم بمعنى حزن لأن الله ليس من طبيعته الندم عن فعل أرتكبه

اقول : تفسير الندم بمعنى الحزن لا يفيدك اصلا لان الندم لغة اصلا معناه الحزن على ارتكاب شيئ او قول شيئ في الماضي

نَدِمَ: ( فعل )
ندِمَ / ندِمَ على يَندَم ، نَدَمًا ونَدَامةً ، فهو نادم وندمانُ / ندمانٌ وهي نادمة والجمع : نوادم هي ندمانة ، وندمَى والجمع : نَدَمَى ،والمفعول مَنْدومٌ عليه
نَدِمَ على الأمر : أَسِفَ عَلَيْهِ ، تَابَ ، تَحَسَّرَ ، حَزِنَ { فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ }
نَدِمَ على الأمر : كرهَه بعدما فعله

فكونك تفسر ان الندم هو الحزن فهذا ليس بجديد و ليس مما لا نعرفه بل هو المعنى المتداول للندم اصلا و هو الحزن على شيئ فعله الانسان و هذا ما يوضحه سياق كلام كتابك اصلا مما نقله لنا الاخ الكريم بارك الله فيه :

سفر يونان 5 :3 - 10 أن أهل نينوى نادوا بصوم لعل الله يندم عن حمو غضبه فلما رأى الله أعمالهم " ندم الله على الشر الذي تكلم أن يصنعه بهم "


سفر صموئيل الأول ( الإصحاح 15 : 11-10 ) : " وكان كلام الرب إلى صموئيل قائلا : ندمت على أني قد جعلت شاول ملكا , لأنه لأنه رجع من ورائي ولم يقم كلامي . فاغتاظ صموئيل وصرخ إلى الرب الليل كله "
ولم يعد صموئيل لرؤية شاول إلى يوم موته لأن صموئيل ناح على شاول والرب ندم لأنه ملّك شاول على إسرائيل "

ندم الرب على الشر الذي صنعه = حزن الرب على فعل فعله

نفس المعنى و لا يغير من معنى الندم شيئا فتفسيرك هو حجة لنا لا علينا اذ انك ذكرت المعنى المعروف للندم فقط

اخي الكريم محمد السني
لو فرضنا ان الندم ليس هو الحزن ... يبقى السؤال قائم
لماذا لم تستخدم كلمة حزن بدل ندم