اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام من فلسطين
هذا هو سر المعنى
يا مسلمين المقصود بة التحريف الروحي وليس الحرفي
فكرة رائعة اخي الحبيب ابو طارق
فاكيد كلمة التحريف هي المقصود بها التحريف الروحاني
ملهاش غير هيك
يا أستاذ سلام
الله يكرمك بحج بيته
أنا قلت وجهة نظر قابلة للنقاش
ولم أقل أنها وجهة نظر قابلة للتصديق
ايضا أحببت صراحتك
فأنت تقول ان المسيحيين لم يحرفوا كلمة الحمار والأتان
وهذه أكثر ما يعجبني في المسيحيين
وهو محافظتهم على التراثوالأصالة
فهل كنت تتوقع أن يحرفوها إلى كلمة بيجو أو مرسيدس ؟
ثم بلا أدنى شك أن ثبات الحمار بجانب الأتان دليل على المهارة في قيادتهما
ولذلك
عندما دخل يسوع أورشليم من باب الأسود راكبا الحمار والأتان
ارتجت المدينة
فكلهم خرج ليشاهد ذلك المشهد العظيم
والكل يسأل من هذا ؟
وهذه هي أحداث القصة بأكملها كما كتبها لهم متى
1 وَلَمَّا قَرُبُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِ فَاجِي عِنْدَ جَبَلِ الزَّيْتُونِ، حِينَئِذٍ أَرْسَلَ يَسُوعُ تِلْمِيذَيْنِ
2 قَائِلاً لَهُمَا: «اِذْهَبَا إِلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أَمَامَكُمَا، فَلِلْوَقْتِ تَجِدَانِ أَتَانًا مَرْبُوطَةً وَجَحْشًا مَعَهَا، فَحُّلاَهُمَا وَأْتِيَاني بِهِمَا.
3 وَإِنْ قَالَ لَكُمَا أَحَدٌ شَيْئًا، فَقُولاَ: الرَّبُّ مُحْتَاجٌ إِلَيْهِمَا. فَلِلْوَقْتِ يُرْسِلُهُمَا».
4 فَكَانَ هذَا كُلُّهُ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِالنَّبِيِّ الْقَائِلِ:
5 «قُولُوا لابْنَةِ صِهْيَوْنَ: هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِيكِ وَدِيعًا، رَاكِبًا عَلَى أَتَانٍ وَجَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ».
6 فَذَهَبَ التِّلْمِيذَانِ وَفَعَلاَ كَمَا أَمَرَهُمَا يَسُوعُ،
7وَأَتَيَا بِالأَتَانِ وَالْجَحْشِ، وَوَضَعَا عَلَيْهِمَا ثِيَابَهُمَا فَجَلَسَ عَلَيْهِمَا.
8 وَالْجَمْعُ الأَكْثَرُ فَرَشُوا ثِيَابَهُمْ فِي الطَّرِيقِ. وَآخَرُونَ قَطَعُوا أَغْصَانًا مِنَ الشَّجَرِ وَفَرَشُوهَا فِي الطَّرِيقِ.
9 وَالْجُمُوعُ الَّذِينَ تَقَدَّمُوا وَالَّذِينَ تَبِعُوا كَانُوا يَصْرَخُونَ قَائِلِينَ:
«أُوصَنَّا لابْنِ دَاوُدَ! مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ! أُوصَنَّا فِي الأَعَالِي!».
10 وَلَمَّا دَخَلَ أُورُشَلِيمَ ارْتَجَّتِ الْمَدِينَةُ كُلُّهَا قَائِلَةً: «مَنْ هذَا؟»
11 فَقَالَتِ الْجُمُوعُ: « هذَا يَسُوعُ النَّبِيُّ الَّذِي مِنْ نَاصِرَةِ الْجَلِيلِ ».
طبعا في تلك الأيام كان يسوع نبيا فقط
ولم يترقى إلى أدنى مربوط درجة أقنوم ثاني
إلا في مجمع نيقية سنة 325م وبدعم من قسطنطين الوثني
رد مع اقتباس
المفضلات