عضو جديد
ماصحة هذا الحديث/جارية لعساء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : إخواني الكرام ما صحة هذه الحديث التالي : ( قال : ثم دخل بي الجنة فرأيت فيها جارية لعساء فسألتها : لمن أنت ؟ وقد أعجبتني حين رأيتها ؟ فقالت : لزيد بن حارثة ، فبشر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة ) ما معنى جارية لعساء وما معنى قوله صلى الله عليه وسلم وقد أعجبتني حين رأيتها ؟
التعديل الأخير تم بواسطة فداء الرسول ; 17-08-2014 الساعة 01:58 PM
رحمك الله يا سمية
بسم الله الرحمان الرحيم
لم اجد الصيغة الدقيقة لرواية التى نقلتها لكن يوجد
، وإذا فيها عين تجري يقال لها : سلسبيل ، فينشق منها نهران أحدهما الكوثر والآخر يقال له : نهر الرحمة ، فاغتسلت فيه ، فغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر ، ثم إني دفعت إلى الجنة فاستقبلتني جارية فقلت : لمن أنت يا جارية ؟ قالت : لزيدبنحارثة ، وإذا أنا بأنهار من ماء غير آسن
يقال لها : سلسبيل، فينشق منها نهران، أُحُدٍهما : الكوثر، والآخر يقال له : نهر الرحمة . فاغتسلت فيه، فغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر ثم إني دفعت إلى الجنة، فاستقبلتني جارية، فقُلْت : لمن أنت يا جارية ؟ فقالتْ : لزيدبنحارثة، وإذا أنا بأنهار من
خلاصة حكم المحدث:إسناده صحيح على شرط مسلم
خلاصة حكم المحدث:[فيه] أبو هارون اسمه عمارة بن حريث ضعيف جدا
كما وردت الجارية اللعساء في الاحاديث اخرى
- دخلتُ الجنةَ، فإذا جاريةٍ أدماءَ، لعساءَ، فقلتُ : ما هذهِ يا جبريلُ ؟ فقال : إن الله تعالى عرفَ شهوةَ جعفرِ بنِ أبي طالبٍ للأَدِمَ اللَّعِسَ، فخَلَقَ لهُ هذِهِ
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3380
خلاصة حكم المحدث: صحيح
دَخَلْتُ الجنةَ ، فإذا جَاريَةٌ أدْماءُ ، لَعْسَاءُ ، فقُلتُ : ما هذه يَا جِبريلُ ؟ فقال : إنَّ اللهَ تعالى عَرَفَ شَهْوةَ جَعفَرِ بنِ أبِي طالِبٍ لِلْأُدْمِ الْلعْسِ ، فَخَلَقَ له هَذِهِ
الراوي: عبدالله بن جعفر بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2960
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
دخلتُ الجنةَ فرأيتُ جاريةً أَدماءَ لَعساءَ، فقلتُ : ما هذه يا جبريلُ ؟ فقال : إن اللهَ تعالى عرف شهوةَ جعفرِ بنِ أبي طالبٍ للأُدْمِ اللُّعْسِ ؛ فَخَلق له هذه
الراوي: عباية الأسدي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 3272
خلاصة حكم المحدث: موضوع
معنى لعساء
اللَّعَسُ سَوادُ اللِّثَة والشَّفة وقيل اللَّعَس واللُّعْسَة سَواد يعلو شَفَة المرأَة البيضاء وقيل هو سواد في حمرة وقيل ذو الرمة لَمْياءُ في شَفَتَيْها حُوَّةٌ
التعديل الأخير تم بواسطة فداء الرسول ; 05-10-2013 الساعة 12:02 AM
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
عضو جديد
السلام عليكم يا أخي الكريماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فداء الرسول
حياك الله و بياك.
أين وجدت هذه الرواية؟ قد بحثت في سنن النسائي الصحيحة لشيخ الألباني كثيرا لكن ما وجدته للأسف
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات