اقتباس
وبالعودة إلى قصة "ايفون" الصحفية المغامرة التي قررت ـ قبل القصف الأمريكي ـ التسلل إلى أفغانستان لترصد عن قرب كيف استعدت هذه البلاد الفقيرة للحرب التي أعلنتها عليها أضخم ماكينة حرب في التاريخ؟ وكيف سيواجه هؤلاء قرار قياداتهم التي تجر بلادهم إلى الدمار من أجل حماية ضيفهم "اسامة بن لادن" أخطر رجل مطلوب في العالم؟
فكانت رحلتها متسللة في جنح الليل بين الحدود الباكستانية ـ الأفغانية على ظهر حمار تارة أو في سيارة تتعطل كل خمس دقائق تارة أخرى ، مرتدية الزي الأفغاني النسائي المشهور وحذاء من البلاستيك القوي يكاد يدمي قدمها


نعم اخي

بمناسبه هذا الحدث كتب الشيخ أبو بصير حفظه لله مقالين بعنوان

طالبان الاكابر

ولله لعظيم لو كانوا سواء هم أم اخوانهم من مهاجري لقاعده



في بلاد غير بلاد المسلمين لما تركوهم يمشون على الأرض

اللهم احفظهم ....وسدد رميهم

ومكنهم من رقاب عدوهم

واحفظ الشيخ أبو عبد لله والدكتور ايمن

امين امين