سرعة تقلب القلب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

سرعة تقلب القلب

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: سرعة تقلب القلب

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    11:19 AM

    افتراضي سرعة تقلب القلب

    أن القلب هدف يصاب على الدوام من كل جانب ، فإذا أصابه شيء يتأثر به أصابه من جانب آخر ما يضاده فتتغير صفته ، فإن نزل به الشيطان فدعاه إلى الهوى نزل به الملك وصرفه عنه ، وإن جذبه شيطان إلى شر جذبه شيطان آخر إلى غيره ، وإن جذبه ملك إلى خير جذبه آخر إلى غيره ، فتارة يكون متنازعاً بين ملكين ، وتارة بين شيطانين ، وتارة بين ملك وشيطان - ولا يكون قط مهملا - وإليه الإشارة بقوله تعالى:
    " ونقلب أفئدتهم وأبصارهم "
    ولاطلاع رسول الله صلى الله عليه وسلم على عجيب صنع الله تعالى في عجائب القلب وتقلبه كان يحلف به فيقول: " لا ومقلب القلوب "وكان كثيراً ما يقول: " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " قالوا أو تخاف يا رسول الله? قال "وما يؤمنني والقلب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء " وفي لفظ آخر " إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه ".
    وضرب له صلى الله عليه وسلم ثلاثة أمثلة:
    1- فقال " مثل القلب مثل العصفور يتقلب في كل ساعة "
    2- وقال عليه السلام " مثل القلب في تقلبه كالقدر إذا استجمعت غليانا "
    3- وقال " مثل القلب كمثل ريشة في أرض فلاة تقلبها الرياح ظهراً لبطن "
    وهذه التقلبات وعجائب صنع الله تعالى في تقلبها من حيث لا تهدى إليه المعرفة لا يعرفها إلا المراقبون والمراعون لأحوالهم مع الله تعالى .
    والقلوب في الثبات على الخير والشر والتردد بينهما ثلاثة:
    القلب الأول : قلب عمر بالتقوى وزكا بالرياضة وطهر عن خبائث الأخلاق تنقدح فيه خواطر الخير من خزائن الغيب ومداخل الملكوت ، فينصرف العقل إلى التفكر فيما خطر له ليعرف دقائق الخير فيه ويطلع على أسرار فوائده فينكشف له بنور البصيرة وجهه ، فيحكم بأنه لا بد من فعله فيستحثه عليه ويدعوه إلى العمل به ، وينظر الملك إلى القلب فيجده طيباً في جوهره طاهراً بتقواه مستنيراً بضياء العقل معموراً بأنوار المعرفة فيراه صالحاً لأن يكون له مستقراً ومهبطاً ، فعند ذلك يمد بجنود لا ترى ويهديه إلى خيرات أخرى حتى ينجر الخير إلى الخير وكذلك على الدوام ، ولا يتناهى إمداده بالترغيب بالخير وتيسير الأمر عليه. وإليه الإشارة بقوله تعالى :
    "فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى"
    وفي مثل هذا القلب يشرق نور المصباح من مشكاة الربوبية حتى لا يخفي فيه الشرك الخفي الذي هو أخفى من دبيب النملة السوداء في الليلة الظلماء ، فلا يخفى على هذا النور خافية ولا يروج عليه شيء من مكايد الشيطان ، بل يقف الشيطان ويوحي زخرف القول غروراً فلا يلتفت إليه وهذا القلب بعد طهارته من المهلكات يصير على القرب معموراً بالمنجيات من الشكر والصبر والخوف والرجاء والفقر والزهد والمحبة والرضا والشوق والتوكل والتفكر والمحاسبة وغير ذلك. وهو القلب الذي أقبل الله عز وجل بوجهه عليه ، وهو القلب المطمئن المراد بقوله تعالى :
    "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"

    القلب الثاني : القلب المخذول المشحون بالهوى، المدنس بالأخلاق المذمومة والخبائث ، المفتوح فيه أبواب الشياطين ، المسدود عنه أبواب الملائكة. ومبدأ الشر فيه أن ينقدح فيه خاطر من الهوى ويهجس فيه فينظر القلب إلى حاكم العقل ليستفتي منه ويستكشف وجه الصواب فيه ، فيكون العقل قد ألف خدمة الهوى وأنس به واستمر على استنباط الحيل له وعلى مساعدة الهوى ، فتستولي النفس وتساعد عليه فينشرح الصدر بالهوى وتنبسط فيه ظلماته لانحباس جند العقل عن مدافعته. فيقوى سلطان الشيطان لاتساع مكانه بسبب انتشار الهوى فيقبل عليه بالتزيين والغرور والأماني ، ويوحي بذلك زخرفاً من القول غروراً فيضعف سلطان الإيمان بالوعد والوعيد ، ويخبو نور اليقين لخوف الآخرة إذ يتصاعد عن الهوى دخان مظلم إلى القلب يملأ جوانبه حتى تنطفئ أنواره ، فيصير العقل كالعين التي ملأ الدخان أجفانها فلا يقدر على أن ينظر، وهكذا تفعل غلبة الشهوة بالقلب حتى لا يبقى للقلب إمكان التوقف والاستبصار، ولو بصره واعظ وأسمعه ما هو الحق فيه عمى عن الفهم ، وصم عن السمع ، وهاجت الشهوة فيه ، وسطا الشيطان ، وتحركت الجوارح على وفق الهوى فظهرت المعصية إلى عالم الشهادة من عالم الغيب بقضاء من الله تعالى وقدره. وإلى مثل هذا القلب الإشارة بقوله تعالى :
    " أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلاً. أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا "
    وبقوله عز وجل :
    " لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون "
    وبقوله عز وجل :
    " سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون "
    ورب قلب هذا حاله بالإضافة إلى بعض الشهوات كالذي يتورع عن بعض الأشياء ولكنه إذا رأى وجهاً حسناً لم يملك عينه وقلبه وطاش عقله وسقط مساك قلبه ، أو كالذي لا يملك نفسه فيها فيه الجاه والرياسة والكبر ، ولا يبقى معه مسكة للتثبت عند ظهور أسبابه ، أو كالذي لا يملك نفسه عند الغضب مهما استحقر وذكر عيب من عيوبه ، أو كالذي لا يملك نفسه عند القدرة على أخذ درهم أو دينار بل يتهالك عليه تهالك الواله المستهتر فينسى فيه المروءة والتقوى ، فكل ذلك لتصاعد دخان الهوى إلى القلب حتى يظلم وتنطفئ منه أنواره فينطفئ نور الحياء والمروءة والإيمان ويسعى في تحصيل مراد الشيطان.
    القلب الثالث: قلب تبدو فيه خواطر الهوى فتدعوه إلى الشر فيلحقه خاطر الإيمان فيدعوه إلى الخير، فتنبعث النفس بشهوتها إلى نصرة خاطر الشر فتقوى الشهوة وتحسن التمتع والتنعم ، فينبعث العقل إلى خاطر الخير ويدفع في وجه الشهوة ويقبح فعلها وينسبها إلى الجهل ويشبهها بالبهيمة والسبع في تهجمها على الشر وقلة اكتراثها بالعواقب فتميل النفس إلى نصح العقل.
    فيحمل الشيطان حملة على العقل فيقوي داعي الهوى ويقول :
    1- ما هذا التحرج البارد ولم تمتنع عن هواك فتؤذي نفسك ؟
    2- وهل ترى أحداً من أهل عصرك يخالف هواه أو يترك غرضه ؟
    3- أفتترك لهم ملاذ الدنيا يتمتعون بها وتحجر على نفسك حتى تبقى محروماً شقياً متعوباً يضحك عليك أهل الزمان ؟
    4- أفتريد أن يزيد منصبك على فلان وفلان قد فعلوا مثل ما اشتهيت ولم يتمنعوا ؟
    5- أما ترى العالم الفلاني ليس يحترز من مثل ذلك ولو كان ذلك شراً لامتنع عنه ؟ فتميل النفس إلى الشيطان وتنقلب إليه.
    فيحمل الملك حملة على الشيطان ويقول:
    1- هل لك إلا من اتبع لذة الحال ونسى العاقبة ؟
    2- أفتقنع بلذة يسيرة وتترك لذة الجنة ونعيمها أبد الآباد ؟
    3- أم تستثقل ألم الصبر عن شهوتك ولا تستثقل ألم النار ؟
    4- أتغتر بغفلة الناس عن أنفسهم واتباعهم هواهم ومساعدتهم الشيطان مع أن عذاب النار لا يخففه عنك معصية غيرك ؟
    5- أرأيت لو كنت في يوم صائف شديد الحر ووقف الناس كلهم في الشمس وكان لك بيت بارد أكنت تساعد الناس أو تطلب لنفسك الخلاص ؟
    6- فكيف تخالف الناس خوفاً من حر الشمس ولا تخالفهم خوفاً من حر النار ؟
    فعند ذلك تمتثل النفس إلى قول الملك فلا يزال يتردد بين الجندين متجاذباً بين الحزبين إلى أن يغلب على القلب ما هو أولى به فإن كانت الصفات التي في القلب الغالب عليها الصفات الشيطانية التي ذكرناها غلب الشيطان ومال القلب إلى جنسه من أحزاب الشيطان معرضاً عن حزب الله تعالى وأوليائه ، ومساعداً لحزب الشيطان وأعدائه ، وجرى على جوارحه بسابق القدر ما هو سبب بعده عن الله تعالى.
    وإن كان الأغلب على القلب الصفات الملكية لم يصغ القلب إلى إغواء الشيطان وتحريضه إياه على العاجلة وتهوينه أمر الآخرة ، بل مال إلى حزب الله تعالى وظهرت الطاعة بموجب ما سبق من القضاء على جوارحه ، فقلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمن - أي بين تجاذب هذين الجندين وهو الغالب - أي التقليب والانتقال من حزب إلى حزب ، أما الثبات على الدوام مع حزب الملائكة أو مع حزب الشيطان فنادر من الجانبين وهذه الطاعات والمعاصي تظهر من خزائن الغيب إلى عالم الشهادة بواسطة خزانة القلب فإنه من خزائن الملكوت ، وهي أيضاً إذا ظهرت كانت علامات تعرف أرباب القلوب سابق القضاء. فمن خلق للجنة يسرت له أبواب الطاعات ومن خلق للنار يسرت له أسباب المعاصي وسلط عليه أقران السوء وألقي في قلبه حكم الشيطان ، فإنه بأنواع الحكم يغر الحمقى بقوله: إن الله رحيم فلا تبال، وإن الناس كلهم ما يخافون الله فلا تخالفهم ، وإن العمر طويل فاصبر حتى تتوب غداً
    " يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا "
    يعدهم التوبة ويمنيهم المغفرة فيهلكهم بإذن الله تعالى بهذه الحيل وما يجري مجراها ، فيوسع قلبه لقبول الغزور ويضيقه عن قبول الحق ، وكل ذلك بقضاء من الله وقدر " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعد في السماء "
    " إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده "
    فهو الهادي والمضل يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد لا راد لحكمه ولا معقب لقضائه. خلق الجنة وخلق لها أهلاً فاستعملهم بالطاعة ، وخلق النار وخلق لها أهلا فاستعملهم بالمعاصي. وعرف الخلق علامة أهل الجنة وأهل النار فقال عز وجل :
    " إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم "
    ثم قال تعالى فيما روى عن نبيه صلى الله عليه وسلم :
    " هؤلاء في الجنة ولا أبالي وهؤلاء في النار ولا أبالي "
    فتعالى الله الملك الحق لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون.
    والله ولي التوفيق.

    ( اقتباس مع تصرف )
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    862
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    26-09-2014
    على الساعة
    04:41 PM

    افتراضي

    يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

    بارك الله فيك اخ الكريم
    بسم الله الرحمن الرحيم
    قل هو الله احد * الله الصمد * لم يلد و لم يولد * و لم يكن له كفوا احد
    Dis : " Lui, Dieu, est Un ! * Dieu est le Soutien universel ! * Il n'engendre pas et Il n'est pas engendré, * et Il n'a pas d'égal. "


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,696
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
    اااااااااااااااااااااااااااااااامين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    11:19 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    العضو الكريم / ئــافــيــســتــا

    آمين يارب العالمين ، اللهم أمتنا علي دين الإسلام وأحيينا علي دين الإسلام.

    وبارك الله سبحانه وتعالي فيكم وعليكم.

    أخيكم في الله داون تاون
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    11:19 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    العضو الفاضل / gardanyah

    آمين ، وأن آخر دعوانا الحمد لله رب العالمين.

    أخيكم في الله داون تاون
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    862
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    26-09-2014
    على الساعة
    04:41 PM

    افتراضي

    يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
    بسم الله الرحمن الرحيم
    قل هو الله احد * الله الصمد * لم يلد و لم يولد * و لم يكن له كفوا احد
    Dis : " Lui, Dieu, est Un ! * Dieu est le Soutien universel ! * Il n'engendre pas et Il n'est pas engendré, * et Il n'a pas d'égal. "


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    08:13 AM

    افتراضي

    جزاك الله الجنة أخي الفاضل downtown

    اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    34
    آخر نشاط
    19-05-2008
    على الساعة
    11:19 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخت الكريمة / ronya

    أحسنت الدعاء والدعوة.

    شكرا خالصا ، ولكم المثل وزيادة من عند الله الكريم.

    أخيكم في الله داون تاون
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    498
    آخر نشاط
    04-09-2014
    على الساعة
    06:31 PM

    افتراضي السلام عليكم


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    498
    آخر نشاط
    04-09-2014
    على الساعة
    06:31 PM

    افتراضي السلام عليكم

    جزاكم الله خيرا
    اللهم ثبت قلوبنا على دينك

سرعة تقلب القلب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. معجزه تقلب السينما الامريكيه !!
    بواسطة ام الزبير في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 15-08-2006, 04:27 AM
  2. الإعجاز العلمي في سرعة الملائكة
    بواسطة محمد سليم في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-03-2006, 07:06 AM
  3. هل القرآن من تأليف محمد??سرعة الضوء
    بواسطة ismael-y في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-11-2005, 02:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

سرعة تقلب القلب

سرعة تقلب القلب