كتاب / رد الشبهات عن القرآن والايات في دفع شبهات المنصرين عن قرآن رب العالمين

[أكرم حسن]

كتاب / رد الشبهات عن القرآن والايات في دفع شبهات المنصرين عن قرآن رب العالمين؛ هذا الكتاب هو الخامس لي وآخر ما كتبت في الفترة الماضية رفعته لحضراتكم قبل أن أرجعه فهو موسوعة بحق للرد على المنصرين بكل ما يتعلق بكتاب الله المجيد ثم بما جاء من كتبهم ... أخوكم أكرم حسن مرسي.

http://www.4shared.com/rar/iOFk7y3z/...____1111_1.htm

[إيهاب محمد]

اقتباس

كتاب / رد الشبهات عن القرآن والايات في دفع شبهات المنصرين عن قرآن رب العالمين؛ هذا الكتاب هو الخامس لي وآخر ما كتبت في الفترة الماضية رفعته لحضراتكم قبل أن أرجعه فهو موسوعة بحق للرد على المنصرين بكل ما يتعلق بكتاب الله المجيد ثم بما جاء من كتبهم ... أخوكم أكرم حسن مرسي.

http://www.4shared.com/rar/iOFk7y3z/...____1111_1.htm

بارك الله فيك أستاذ أكرم ونفعنا بعلمك وجعله الله في ميزان حسناتك

كنت أود أن يكون الكتاب متضمنا سورة الإخلاص ، حيث يوجد شبه عديدة يلقونها عليها، وأود أن أشاركك ما قاله أحد النصارى لي في حواري معه ، حتى نستفيد من ردك عليه في كتابك .

قال لي (مع بعض تصرفي لتهذيب كلامه):

عندما أتى مجموعة من اليهود و سألت نبي الإسلام وقالت له : أوصف لنا الله , فهنا يقول محمد رسول الإسلام أن الله أنزل عليه آية في سورة الإخلاص و تقول :
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد
وهي الآية التي قال عنها رسول الإسلام محمد أنها ثلث القرآن لأنها تُعرّف عن الله , أما الغريب هنا أن اله الإسلام أنزل على النبي محمد آية فيها كلمتين باللغة السريانية و ليس العربية وهم كلمة أحد و الصمد
أحد في السريانية = واحد في العربية , فلو أردنا أن نقول الجملة في العربية فسوف نقول : قل الله واحد, و الدليل لو قلت لي قل هو الله أحد فسوف أسألك أحد ماذا ؟؟؟ أي مثلا كما تقول لي في جملة أخرى : إن هذا الشخص هو أحد الباعة
أما الصمد فهي كلمة لا معنى لها في اللغة العربية والدليل على ذلك أن المفسرين فسروها 18 تفسير , فمنهم من قال أنها تعني الذي لا جوف له وآخرون قالوا أنها تعني الذي لا مثيل له وآخرون قالوا أنها تعني الذي تصمد له جميع المخلوقات الخ..., ولا أدري كيف أن الله يُعرّف عن نفسه بكلام غير مفهوم , فإذا سألك أحد هؤلاء الصينيين أو الهنود الذين تكلمت عنهم وقال لك عرفني على إلهك فأي تفسير سوف تعتمد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما في السريانية فكلمة الصمد واضح معناها مثل عين الشمس وهي تعني المجموع أي الثالوث الأقدس الله الواحد , و يبدو أن رسول الإسلام قد أخذها من السريان المسيحيين دون أن يدري ماذا تعني أو أن اله الإسلام لا يعرف أن يتكلم العربية .
فهكذا عرفتك على الله الذي نعبده نحن المسيحيين بآية من عندكم تجهلون معناها , أما (لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد ) فقد قال نبي الإسلام أنها أتت رداً على اليهود و النصارى فاليهود قالوا أن عزير إبن الله و النصارى قالت أن المسيح إبن الله
بالنسبة لليهود (عزير إبن الله ) لم و لن يسمعوا به إلا في القرآن و الغريب أن اله الإسلام يتهم اليهود بشيء لم يقولوه ولم يسمعوا به.
أما بلنسبة للنصارى، هذه الجملة لاترد عليهم بشيء , فهم يؤمنون أن المسيح هو كلمة الله التي تجسدت من مريم العذراء و صار إنساناً ولا يمكننا فصل المسيح عن الله كما لا يمكنك أن تفصل النور عن الشمس مثلا أو أن تفصل روح الله عن الله ولم نقل أن الله يلد و يولد أو أنه يمكن أن يكون له كفواً , أما كلمة ( المسيح إبن الله ) هي تعني أنه من الله أي نور من نور (كما يمكن أن أقول لك يا إبن الأردن فهذا لا يعني أن الأردن ولدتك ) ولا تعني أن الله إتخذ ولداً كما إتهمنا محمد رسول الإسلام و شيوخ الإسلام من بعده , وأيضاً أسألك كيف ان إله الإسلام لا يعرف ما يؤمن به المسيحيون .

إنتهى الإقتباس

[فداء الرسول]

جاري التحميل والاطلاع

في موازين حسناتكم

[أكرم حسن]

لم انتهي من كتابة الكتاب ، الكتاب تجاوز 920 صفحة ،أردت ان يستفيد الاخوة قبل أن تزل النسخة النهائية -إن شاء الله-

لو تكرمتي ضعي كتبي الاربعة الالكترونية مثبته تحت بعضها ، ويتبقى الكتاب الاول رد السهام عن خير الانام نسخة الكترونية كاملة ؛قريبا إن شاء الله

[زرقاء مصر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....احد ( كلمة عربية ) وان وجد ت فى اللغة السريانية كما يقولون ....هل معنى وجود كلمات من اللغة العربية فى لغات اخرى انها ليست كلمات عربية !!!! و( احد ) فى الاّية الاولى تعنى ان الله كامل بذاته وعظيم صفاته وليس مجزء لاقانيم ...اما ( احد ) فى الاّية الاخيرة فمعناها انه لا يماثله ولا يشابهه اى من مخلوقاته وهى هنا عائدة على اى احد من المخلوقات وهذا المعنى اخذه واضعى الشبهات وطبقوه على (احد ) فى الاّية الاولى وجعلوا المعنى سواء واحدثوا بلبلة لدى المسيحيين وغيرهم من اللذين لا يفهمون المعنى فى اللغة العربية والتى بها كثير من الكلمات التى يختلف معناها من موضع لاّخر فى الجملة فليست كل الكلمات لها معنى حرفى واحد فقط لسعة اللغة العربية وثرائها ...اما ( الصمد ) فمعناها المنيع اى القوى الذى يحمى من يلجاْ اليه وانه سبحانه وتعالى يستحيل ان يغلبه اى شئ وهو خالق كل شئ ....واختلاف المعنى لدى المفسرين ناتج عن اجتهادهم فى توضيح المعنى وهذا حتى يفهم الناس المعنى فالعربى المتعلم غير الامى غير الصينى والهندى والانجليزى و....الخ فلكل منهم لغته وثقافته فمنهم من يفهم المعنى فى كلمة ومنهم من يفهمه فى جملة او عدة جمل ولكن قراءة القراّن فى الصلاة وللتعبد تكون بالعربية ولذلك يحرص عليها المسلمون من كل الجنسيات ....اما معنى الصمد فى السريانية الذى يقولون نتعجب منه من منا او منهم يفهم المعنى هكذا هل اذا اى منا قال عن كلامه الشخصى انه واضح مثل الشمس او وصف به اى شخص هل معنى ذلك انه الاله ( الصمد ) واذا كانوا يستعجبون من هذة الكلمة ولا يفهمونها هل اذا قلت على الجنود انهم صامدون ( اقوياء ) او على حصن انه صامد ( منيع ) هل معنى ذلك ان الجنود واضحون مثل الشمس او الحصن واضح مثل الشمس ام نقسم الجنود الى اقانيم ام نقسم الحصن الى اقانيم ام نجعلهم اقانيم متداخلة .....اى المعانى اوضح ( الصمد = المنيع القوى الذى لا يقهر والذى يحمى من يلجاْ اليه ) ام المعنى الاّخر الذى يدعى واضعى الشبهات انه فى اللغة السريانية ....هل اذا تحدث شخص بلغة غير لغتى معه هل احاول ان انتقى الفاظ الكلام وافسرها وفقا للغتى ! هذا يدعوا للاسف والشفقة على من يفعل ذلك لانه يدل على الجهل والحماقة ....واى انسان عاقل سيحاول ان يجد سبيل للتواصل او الترجمة او يعتذر ! هل اذا اردت ان افهم الانجيل ابحث فى اللغة السريانية ! معنى ذلك ان المسيحيون اللذين لا يعرفون اللغة السريانية لا يفهمون الانجيل المكتوب بالعربية وكذلك غيرهم من الجنسيات الاخرى لا يفهمون ما كتب بلغاتهم ! وكلنا نعلم ان الاناجيل الحاليةهى تراجم وليست الانجيل الاصلى ...اين الاصل ؟...ولماذا ينكرون الانجيل المكتشف حديثا فى تركيا والتوراة المكتشفة فى المغرب واين الكتابات التى اكتشفت فى مصر منذ ما يقرب من 20عام والتى رجح المكتشفون انها من مزامير داود - وماذا عن البردية التى اكتشفت مؤخرا فى صعيد مصر عن زواج السيد المسيح عليه السلام من مريم المجدلية ؟.......اذا كان هناك خطاْ من المترجمين فهذا خطؤهم واللغة العربية واضحة ومعانى مفرداتها واضحة لمن يبحث والقراّن واضح لمن يستعين بالله ويتدبر الاّيات ويبحث ويتعلم.....اما انكار اليهود قولهم عن عزير فهذا ليس غريب عليهم هل هم اعترفوا بالسيد المسيح عليه الصلاة والسلام ام انكروه ! هل اعترفوا بالانبياء والمرسلين من قبل وبسيدنا محمد :salla-s: ام انكروه ! ....ليس معنى ان المسيح :salla-s:كلمة الله وروح الله انه الله .....ولكنه خلقه بقدرته كما خلق كل شئ وجعل له روحا منه مثل كل شئ فكل الكائنات الحية لها ارواح من خلقها اليس الله عز وجل ومن يملك هذة الارواح ويعلم حقيقتها اليس الله عز وجل ....نحن المسلمون نؤمن بمن اّمن به السيد المسيح عليه الصلاة والسلام نؤمن بالاله الواحد الذى ارسله ونعبده ونسجد له ونقدسه كما عبده وسجد له السيد المسيح :salla-s:فوق الجبل ونؤمن بان السيد المسيح :salla-s:رسول الله الذى ارسله لبنى اسرائيل ونؤمن بمعجزاته كلها التى فعلها بامر الله ومشيئته وقول المسيح :salla-s:(( انا لا اقدر ان افعل من نفسى شئ )) ونؤمن بانه نبى كما اّمنت الجموع التى شاهدت معجزاته وكان قولهم كلهم وقول كل من صنع لهم المعجزات بعد لجوئهم له (( يا سيد ارى انك نبى )) ونحب الرب الهنا والهكم من كل قلوبنا ونحن له مسلمون ....اما ما يقوله المبشرون ( المنصرون ) والمسيحيون عن الله وعن السيد المسيح :salla-s:وعن سيدنا محمد:salla-s:فهو سفسطة وجدل من اجل الجدل ومن اجل اثبات الباطل وسؤالنا لهم هل هكذا تحبون الله الذى خلقنا وخلقكم !هل هكذا تنفذون تعاليم المسيح :salla-s:!هل الكذب على انفسكم يثبت ما تدعون ! من يلجاْ الى الله ليهديه اليه يهديه الله ....لماذا لا تطلبون من الله ( الذى تدعونه الاّب ) وهو ليس ابا لاحد والذى نعبده كلنا ان يهديكم الى الحقيقة والى كيفية عبادته كما يحب ويرضى والى الدين الحق الذى ارتضاه للخلق اجمعين حتى تحبوا الله من كل قلوبكم وتعبدوه وتصلوا له كما عبده وصلى له المسيح :salla-s:.....دعاؤنا لله ان يهدي كل من علم ان فى قلبه خير ....اااامين

[إيهاب محمد]

جزاك الله خيراً أختي زرقاء مصر ، هم يحاولوا يبرروا ويفسروا بطريقة ملتوية
ولكن كما يقول الله تعالى ( يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33)) التوبة