لا يعينها أفضل من إخلاص النية لله, متذكرة أنها لا محالة ستموت وتقابله سبحانه , ثم تقارن بين الكلام الموجود في الكتب لتعلم أيهم كلام ربها.

وحينها البحث سيكون يسيراً جداً, فالفرق بين كلام الله وكلام خلقه كالفرق بينه وبينهم.

ولهذا قال ربنا (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) (النساء)(o 82 o)

ولتتخذ هذه قاعدةأثناء بحثها ولتنظر لكم التناقض الموجود في كتابهم سواء في العهد القديم أو العهد الجديد.

ولو أرادت الإستفسار عن شيء فالأفضل أن تسأل في مواقع الإنترنت النصرانية -المسيحية- ولا تسأل الكنيسة من باب الإحتياط.

هداها الله وإيانا لما يحب ويرضى