شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    63
    آخر نشاط
    24-10-2023
    على الساعة
    12:52 AM

    افتراضي شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما

    أرجو الرد على هذه الشبهة :
    القصة فى صحيح البخارى :
    عن أنس رضي الله عنه قال: قدم علينا عبد الرحمن بن عوف وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين سعد بن الربيع وكان كثير المال، فقال سعد: قد علمت الأنصار أني من أكثرها مالا سأقسم مالي بيني وبينك شطرين، ولي امرأتان فانظر أعجبهما إليك فأطلقها حتى إذا حلت تزوجتها. فقال عبد الرحمن: بارك الله لك في أهلك، فلم يرجع يومئذ حتى أفضل شيئا من سمن وأقط، فلم يلبث إلا يسيرا حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه وضر من صفرة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: مهيهم، قال: تزوجت امرأة من الأنصار، فقال: ما سقت إليها؟ قال: وزن نواة من ذهب أو نواة من ذهب. فقال: أولم ولو بشاة. اهـ
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    يقول المتقولون :
    هل المرأة متاع عند الرجل يتقاسمه هو وأخيه ... كالأموال والديار والبهائم ؟
    أين الغيرة والرجولة والنخوة وهو يبيح له أن يختر بين زوجتيه ما شاء منهما ؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,863
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2024
    على الساعة
    09:09 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبه نستعين




    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم ياسين مشاهدة المشاركة
    أرجو الرد على هذه الشبهة :
    القصة فى صحيح البخارى :
    عن أنس رضي الله عنه قال: قدم علينا عبد الرحمن بن عوف وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين سعد بن الربيع وكان كثير المال، فقال سعد: قد علمت الأنصار أني من أكثرها مالا سأقسم مالي بيني وبينك شطرين، ولي امرأتان فانظر أعجبهما إليك فأطلقها حتى إذا حلت تزوجتها. فقال عبد الرحمن: بارك الله لك في أهلك، فلم يرجع يومئذ حتى أفضل شيئا من سمن وأقط، فلم يلبث إلا يسيرا حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه وضر من صفرة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: مهيهم، قال: تزوجت امرأة من الأنصار، فقال: ما سقت إليها؟ قال: وزن نواة من ذهب أو نواة من ذهب. فقال: أولم ولو بشاة. اهـ
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    يقول المتقولون :
    هل المرأة متاع عند الرجل يتقاسمه هو وأخيه ... كالأموال والديار والبهائم ؟
    أين الغيرة والرجولة والنخوة وهو يبيح له أن يختر بين زوجتيه ما شاء منهما ؟
    ان الحمد لله رب العالمين الذى هدانا لدينه القيم فان الشبهة فى ظاهرها التلبيس ولا علاقة لما فى الحديث بالنتيجة المستنتجة


    أولا هذه درجة عالية من الايثار الذى لا يتواجد بين الاخ و أخيه بعد
    وهى هنا فى حالتنا فردية أى لم تكن معممة ولم يؤمر بها سواء فى الكتاب أوالسنة ثم هذه قد تكون خصلة من خصال العرب فى الكرم فلم يكونوا تشربوا تعاليم الاسلام بعد

    ثانيا هل عندما يطلقها سعد بن الربيع سيغصبها على الزواج من عبد الرحمن بن عوف أم أنها ستستأذن

    كما فى الحديث
    حدثنا ‏ ‏إسحق بن منصور ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏محمد بن يوسف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن أبي كثير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏
    ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا تنكح ‏ ‏الثيب ‏ ‏حتى ‏ ‏تستأمر ‏ ‏ولا تنكح البكر حتى تستأذن وإذنها الصمت ‏
    ‏قال ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏عمر ‏ ‏وابن عباس ‏ ‏وعائشة ‏ ‏والعرس بن عميرة ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏حديث ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏والعمل على هذا عند أهل العلم أن ‏ ‏الثيب ‏ ‏لا تزوج حتى ‏ ‏تستأمر ‏ ‏وإن زوجها الأب من غير أن ‏ ‏يستأمرها ‏ ‏فكرهت ذلك فالنكاح ‏ ‏مفسوخ ‏ ‏عند عامة أهل العلم ‏ ‏


    اذن ففى الاسلام المرأة لها الحرية فى القبول والرفض فهى فى درجة عالية هنا

    هذا واللهُ أعلم
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 22-03-2018 الساعة 02:31 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    63
    آخر نشاط
    24-10-2023
    على الساعة
    12:52 AM

    افتراضي

    أين الردود أيها الأخوة ؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    160
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-09-2014
    على الساعة
    01:45 PM

    افتراضي

    هذا رد اعجبني من احد الإخوة حفظه الله

    اقتباس
    الأمر الذي أود أن أضيفه أن بعض أعداء الدين اذ يتصورون أن هذا حكم مطرد ماض في الاسلام، وهو جواز أن يأتي الرجل الى أخ له يحبه في الله فيقول له اختر احدى امرأتي أنزل لك عنها لتتزوجها، فهم يؤسسون على ذلك الظن منهم أمورا لا محل لها من الشرع المطهر البتة! فيقولون قاتلهم الله أن هذا معناه أن المرأة عند المسلمين هي دابة لا تمييز لها ولا اختيار، فكأنما يعرض الرجل على غيره من الرجال بعض الدواب التي عنده ليختار التي تعجبه فيهبها له، فيسوقها خلفه وينصرف بها! زد على ذلك مسألة النخوة والغيرة وما الى ذلك.
    ونقول أن مبالغة الرجل من آحاد الأنصار في اظهار شدة محبته لأخيه على هذا النحو، - وقد رفض عبد الله بن عوف ذلك العرض شديد السخاء - لا تعني أنه لا غيرة له ولا مروءة، بل في نفسه خصاصة من ذلك كما نص القرءان ولكنه يؤثر أخاه حتى في أخص ما عنده، ولم يكن من الشرع حينئذ ما يمنع ذلك، فأظهر ايثاره لأخيه بصدق وان كان في نفسه يكره ترك احدى امرأتيه! وكذلك فان هذا العرض لا يعني أنه هضم حق امرأتيه في قبول أو رفض أن تكون احداهما زوجة لرجل آخر لا تعرفه اذا ما طلقها هو وتركها! فهذا العرض لم يقبله عبد الرحمن بن عوف أصلا، فكل ما يشيدونه عليه من تصورات ولوازم متوهمة انما هو هباء لا قيمة له ولا اعتبار به على الاطلاق! وقد بينا أن عمله هذا رضي الله عنه وان كان منه امعانا في اظهار شدة المحبة في الله، الا أنه لا ينبني عليه حكم، ولم يبلغنا أنه قد انبنى على هذه الواقعة عمل عند الصحابة أو من تبعهم الى يوم الناس هذا! فدل ذلك على أن هذا الموقف وان كان من مناقب وفضائل فاعله رضي الله عنه لدلالته على شدة المحبة والاخاء في الله، الا أنه لا يؤسس عليه حكم شرعي عام كمثل الذي بوب له البخاري وصرح به ابن حجر في شرحه رحمهما الله.. فان قال قائل أن هذا الأمر أصبح مستقرا في فعل الصحابة ومن أتى بعدهم وترتبت عليه أحكام عندهم، فليأتنا بدليل ذلك وبيانه من أقوالهم وأفعالهم! فان قال أنهم لم ينكروا عليه ذلك، قلنا ان الأمر لم يقع أصلا وعبد الرحمن لم يقبل عرض سعد في هذا، حتى يقال أن هذا حكم جائر يسلب المرأة ارادتها أو يفعل كذا وكذا كما يأفكون! فان كان عبد الرحمن - وهو الذي عرض عليه العرض - نفسه لم يقبله، ودعى لسعد بأن يبارك الله له في أهله وماله على عرضه الكريم هذا، فكيف يقال بعد ذلك أن سكوت الصحابة اقرار لوقوع مثل هذا العمل وما يترتب عليه، وقبول لقيام حكم شرعي عليه؟ سكوتهم عن أي شيء وما وقع شيء أصلا الا عرض كريم من أنصاري فيه امعان في السخاء والكرم والايثار بما لا يتصور أن يؤثر رجل به غيره على نفسه، ورد من المهاجري لذلك العرض الكريم ودعاء لباذله؟ لم يقع شيء أصلا حتى يقولوا ما يقولون!
    وحتى لو فرضنا - للتنزل مع المجادل - أن عبد الرحمن رضي الله عنه قبل عرض أخيه هذا ووافق عليه، واختار احدى امرأتي سعد ليتركها له، فما موقف تلك المرأة؟ لو رفضت هي الزواج من عبد الرحمن لم يكن لسعد أن يجبرها على ذلك ولا لغيره! لأن القبول من كلا طرفي العقد شرط في صحته! فهذه مسألة لم يتطرق أحد من الصحابة أو الأئمة الى النظر فيها وتفصيلها - فيما أعلم - لأنه وبكل بساطة، عبد الرحمن لم يقبل العرض، ولم يتحول الأمر الى شريعة تمضي في الناس بعد حتى توضع لها الضوابط والشروط وتبحث في كتب أئمة الفقه!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    63
    آخر نشاط
    24-10-2023
    على الساعة
    12:52 AM

    افتراضي

    يا أخى ....... المقصود من ( متاع ) ...... أنها ملك للزوج .
    وأنا أعلم أنه ما كان أحد ليجبرها على الزواج من عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه ولكن نظرة الصحابى رضى الله عنه إلى المرأة ....... وأنها ملك له من ضمن أملاكه يريد تقاسمه هو وأخوه كما تقاسم معه ماله الخاص ... وكأنها ليست إنسانة لها روح وعقل وقلب ومشاعر .... بل قطعة أثاث زائدة عن الحاجة يريد التبرع بها .......هذا هو محور الإشكال .
    وقد بحثت ولله الحمد توصلت إلى رد مناسب ..... يقوى ما ذهبتم إليه أيها الأخوة الكرام فأرجو التفضل بقبوله :
    ما يرمى إليه المتشبه هو أن الإسلام نظر للمرأة على أنها ملك للزوج .. قطعة أثاث لا أكثر ولا أقل .
    وهذا التصور فاسد عقلاً ونقلاً .....
    قال الله تعالى : آتوهن أجورهن ...... ولم يقل أثمانهن ...... والفرق واضح لمن لديه أدنى علم باللغة العربية .... فالأجر هو ما يأخذه المرء مقابل عمل يقول به .... وكأن قبولها أن تعش مع زوجها خدمة تقدمها له ...... حتى أنه فى الطلاق قبل الدخول يعطيها نصف المهر المسمى .
    كذلك فقد قال الله تعالى : عاشروهن بالمعروف ... وقال : ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن .. وقال : ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا .
    فهل هذه الآيات تتحدث عن قطعة أثاث ؟! ...... هل هذه الآيات تتحدث عن جماد مجرد من المشاعر والأحاسيس ؟!! .. لا أظن ذلك .... أليس كذلك ؟!
    ولكن هذه الآيات كلها مدنية !!!! ........ فقد نزلت بعد العام الخامس للهجرة ..... فالآيات المذكورة من سورتى النساء والطلاق ..... وقد نزلتا بعد سورة الأحزاب ... وسورة الأحزاب نزلت وقت زواج الرسول صلوات الله عليه وسلامه من السيدة زينب رضى الله عنها ..... وكان هذا الزواج فى العام الخامس للهجرة .
    والحادثة المذكورة فى الشبهة حدثت فى أول الهجرة ...... فى ظل ظروف كانت تعتبر المرأة ملكاً لزوجها ..... ولم يكن لها أدنى حقوق ..... وكان الرجل إن مات قريبه .. ورث إمرأته ... بمعنى أنها لو كانت جميلة إحتبسها لنفسه كرهاً وغصباً ... ولو كانت دميمة حبسها عن الزواج حتى تموت فيرثها ...... حتى نزلت هذه الآيه : يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرهاً ( سورة النساء أيضاً ) ...... فأين هذا من الفعل الذى فعله سعد بن الربيع رضى الله عنه ؟
    ولهذا نلاحظ لهجة سعد بن الربيع رضى الله عنه : حتى إذا حلت تزوجتها ..... وكأنه متأكد من أنها ستتزوج بعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه ....... قد يرد البعض على هذا بأن عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه من خيرة الصحابة وأنه تاجر ناجح ولكن هل هذه أسباب كافية تجعل رجلاً يضحى بزوجته ( حتى ولو كان من باب أنها تخدمه ) و يضحى بنفقات الزواج والطلاق وهو مطمئن النفس هادئ البال متيقن من أن لتضحيته نتيجة ؟!! ....... هذا الأمر ما أراه إلا مستحيلاً .
    إذاً :
    فالشبهة باطلة من أساسها ...... وما حاول المتشبه إثباته بها منفى نفياً قطعياً بنصوص القرآن .
    أما قوله : أين الغيرة والنخوة والرجولة .... قلنا : هو لم يدعه إلى أن يفعل بها محرماً والعياذ بالله حتى تقل مثل هذا الكلام ..... وأكرر للمرة الثانية .. كان ذلك فى ظل ظروف تعتبر المرأة ملكاً لزوجها
    فلا نخرجه من ظروفه ودائرته ثم نحاول تقييمه ..... بل نضع الأمور فى نصابها .... ثم نتحدث عنها
    والصحابة الكرام كانوا أشد الناس تقوى لله سبحانه وتعالى وإمتثالاً لأوامره وإجتناباً لنواهيه ... وكانت تلك النظرة هى النظرة الطبيعية والسائدة فى ذلك الوقت ....... حتى جاء الإسلام وغيرها شيئاً فشيئاً ...... فهذا الأثر لا يطعن فى الصحابى سعد بن الربيع رضى الله عنه ...... بل إن دل على شئ فإنما يدل على مبالغته فى إمتثاله لأمر الرسول صلوات الله عليه وسلامه وشدة إيثاره وتقواه .. لا أكثر ولا أقل .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    63
    آخر نشاط
    24-10-2023
    على الساعة
    12:52 AM

    افتراضي

    حتى تكون الامور واضحة ولا لبس فيها :
    إبحثوا فى دار الإفتاء عن هذه الفتوى : 516724
    وارغم أن المفتى لم يصرح بالدليل إلا انه أشار إليه وهو هذه الآية :
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهاً )
    وهذه الفتوى : 526813
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    63
    آخر نشاط
    24-10-2023
    على الساعة
    12:52 AM

    افتراضي

    يا أختى ...... صحيح البخارى لا مجال للطعن عليه ..... وقد أجمع العلماء على صحته ولمعرفة أسباب ذلك يمكنك دراسة منهجه فى جمع الأحاديث ......
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    63
    آخر نشاط
    24-10-2023
    على الساعة
    12:52 AM

    افتراضي

    هناك أمر أريد التنبيه عليه :
    آية : ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا ...... مدنية ولكنها من سورة البقرة وليست من سورة الأحزاب أو الطلاق ......
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
    بواسطة طالب الفردوس الاعلى في المنتدى المنتدى التاريخي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-06-2012, 02:23 PM
  2. قصة الخصومة بين ابا بكر وعمر رضي الله عنهما
    بواسطة ابوغسان في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-09-2011, 12:30 AM
  3. الرد الفحم على شبهة تعذيب النبى كنانة بن الربيع
    بواسطة ayatmenallah في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-11-2009, 03:41 PM
  4. عائشة بنت أبي بكر الصديق - رضي الله عنهما -
    بواسطة الزبير بن العوام في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 26-10-2009, 02:27 AM
  5. شبهة : حول (بسم الله الرحمن الرحيم) ... بلاغي
    بواسطة داع الى الله في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-11-2007, 09:25 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما

شبهة سعد بن الربيع وعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما