ربما يكون هذا الموضوع موجود من قبل ولكن... للتذكير فقط لاغير
عندما قالوا لهم لماذا تبخرون لغير الرب؟
اجابوا: -
اراميا 44: 17 - 23
44: 17 بل سنعمل كل امر خرج من فمنا فنبخر لملكة السماوات و نسكب لها سكائب كما فعلنا نحن و اباؤنا و ملوكنا و رؤساؤنا في ارض يهوذا و في شوارع اورشليم فشبعنا خبزا و كنا بخير و لم نر شرا

44: 18 و لكن من حين كففنا عن التبخير لملكة السماوات و سكب سكائب لها احتجنا الى كل و فنينا بالسيف و الجوع

44: 19 و اذ كنا نبخر لملكة السماوات و نسكب لها سكائب فهل بدون رجالنا كنا نصنع لها كعكا لنعبدها و نسكب لها السكائب

وهذا الحال كان في السابق، وحاليا لا زال مسلسل مستمراً كالاتي:


صورة ابوهم السابق





وصورة لابوهم الذي كان حالياً، وتنازل عن العرش مختاراً لانه تعب من التبخير





وصورة اخرى لاحدهم من الشرق برضوا بيبخر





ودا واحد من اياهم برضوا بيبخر





وبرضو دا كان مستحلي التبخير حتى الاعمدة الذهبية بيبخرها





والشموع وعيدان الند بتاع الروائح المتعددة بتبخر الصور المعلقة





حتى الاثنين سرجيوس وباخوس كمان بيتبخروا طبعاً معروفين من هم





حتى... "شنو دا" ( التي تعني باللهجة السودانية ما هذا؟) بيبخروه





وما فيش حد احسن من حد في التبخير الارثذوكسي كمان





وكمان الشرق البعيد او الاقصى له مزاج في التبخير على مستوى
ذهبي كمان





انا مش عارف ايه حكاية الاعمدة الذهبية في موضوع التبخير؟





ومش ح ننسى كمان الصورة الاخيرة للتبخير





وهكذا هناك الكثير والكثير من الصور ولكن... اعتقد هذا يكفي... كما قال: يكفي السيفان...

المهم والاهم.... ماذا بعد حكاية التبخيرات هذه... نقراء الاتي:

: 21 اليس البخور الذي بخرتموه في مدن يهوذا و في شوارع اورشليم انتم و اباؤكم و ملوككم و رؤساؤكم و شعب الارض هو الذي ذكره الرب و صعد على قلبه

44: 22 و لم يستطع الرب ان يحتمل بعد من اجل شر اعمالكم من اجل الرجاسات التي فعلتم فصارت ارضكم خربة و دهشا و لعنة بلا ساكن كهذا اليوم

44: 23 من اجل انكم قد بخرتم و اخطاتم الى الرب و لم تسمعوا لصوت الرب و لم تسلكوا في شريعته و فرائضه و شهاداته من اجل ذلكم قد اصابكم هذا الشر كهذا اليوم

فهل توقفوا عن هذه الرجسات و التبخير بامر الرب ؟

وعجبي..!!!!