السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

كنت اناظر بعض النصارى فى فى منتدى المراحيض العربية فى سفر نشيد الانشاد

فلما اصبح المحاورون من الجانب النصرانى فى حيرة من الرد و كيف يردون فتحولوا من الدفاع الى الهجوم بجهل و تكابر مع العلم ان لا يجوز ان تكتب فى الاسلاميات فى المواضيع المطروحة عن النصرانية

لكن اهل الكفر ليس لهم عهد و زمة و ميثاق

فكان المدعو رياض و هو من المحاورين الذين يتصفون بسوء الخلق فى طرح المواضيع الا ان وجد ضالتة فى ان يرمى هذة الشبهه لكى يهربوا من الموضوع الاصلى

فقال و الكلام على لسانة" ان الله يمارس .............................. بالنفخ فى فرج مريم"

و استدل بالاتى

"وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ (التحريم : 12 )

فكان ردى علية و انا الفقير الى الله فى العلم بضرب المثال الاتى لانهم لا ينظرون الى التفاسير الا فى مواطن الشبة و الاختلاف و يتخذونها حجة

الرد علية
"رياض الجاهل باللغة العربية فية صلف و جلف و عور "

فهل الصلف و الجلف و العور صفات تعود على اللغة العربية ام تعود على الشخص حامل الصفة

لان الضمير يعود على الاشخاص و ليس على الصفات

فكان رد بسيط و لكنة اغلق لسانة و دخل الى المرحاض ليصلى مثل ابوة زكريا بكابورت

و انا اعتبر ان هذة شبه غبية و لكن ما دعانى الى كتابتها

انى كنت اوزع عنوان محاضرة لللأخ وسام عبد الله على البالتوك فرأيت النصارى يضعون هذة الشبهه على التكيست

و هذ ا يدل على انهم يأخذون شبهتهم من مصدر و احد

و الله المستعان على ما يقولون

اخوكم ابو حنيفة المصرى