سورتاالحديد والشعراء

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

سورتاالحديد والشعراء

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: سورتاالحديد والشعراء

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي سورتاالحديد والشعراء

    1. نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
    2. إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
    3. وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ
    4. وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ
    5. وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
    6. فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ
    7. وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ
    8. وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
    9. وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ
    10. وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ
    11. فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
    12. وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    13. وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ
    14. قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
    15. قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
    16. فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ
    17. فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ إِن تُرِيدُ إِلَّا أَن تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ
    18. وَجَاء رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ
    19. فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
    20. وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاء مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاء السَّبِيلِ
    21. وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ
    22. فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ
    23. فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
    24. قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ
    25. قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
    26. قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ
    27. فَلَمَّا قَضَى مُوسَىالْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِن جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ
    28. فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي مِن شَاطِئِ الْوَادِي الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ
    29. وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ
    30. اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ
    31. قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ
    32. وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ
    33. قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ
    34. فَلَمَّا جَاءهُم مُّوسَى بِآيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّفْتَرًى وَمَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ
    35. وَقَالَ مُوسَى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَن جَاء بِالْهُدَى مِنْ عِندِهِ وَمَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ
    36. وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ
    37. وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ
    38. فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ
    39. وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ
    40. وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ
    الآيات من 3 الى 42 بها قصة موسى بسورة القصص
    1. إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ
    2. فَلَمَّا جَاءهَا نُودِيَ أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
    3. يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
    4. وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ
    5. إِلَّا مَن ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ
    6. وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ
    7. فَلَمَّا جَاءتْهُمْ آيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ
    8. وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ
    الآيات من 7 الى 14 كذلك في سورة النمل
    1. وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
    2. قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلَا يَتَّقُونَ
    3. قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ
    4. وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ
    5. وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ
    6. قَالَ كَلَّا فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ
    7. فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ
    8. أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ
    9. قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ
    10. وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ
    11. قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ
    12. فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ
    13. وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدتَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ
    14. قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ
    15. قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إن كُنتُم مُّوقِنِينَ
    16. قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلَا تَسْتَمِعُونَ
    17. قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ
    18. قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ
    19. قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ
    20. قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ
    21. قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِينٍ
    22. قَالَ فَأْتِ بِهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
    23. فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ
    24. وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ
    25. قَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ
    26. يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ
    27. قَالُوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ
    28. يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ
    29. فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ
    30. وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنتُم مُّجْتَمِعُونَ
    31. لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِن كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ
    32. فَلَمَّا جَاء السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ
    33. قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذًا لَّمِنَ الْمُقَرَّبِينَ
    34. قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُوا مَا أَنتُم مُّلْقُونَ
    35. فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ
    36. فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ
    37. فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ
    38. قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ
    39. رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ
    40. قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ
    41. قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ
    42. إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ
    43. وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ
    44. فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ
    45. إِنَّ هَؤُلَاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ
    46. وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ
    47. وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ
    48. فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
    49. وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ
    50. كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ
    51. فَأَتْبَعُوهُم مُّشْرِقِينَ
    52. فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ
    53. قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
    54. فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ
    55. وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ
    56. وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ
    57. ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ
    الآيات من 10 الى 66 كذلك بها قصة موسى ولكن بسورة الشعراء
    ونلاحظ أنها 57 آية
    وهو رقم سورة الحديد
    وهو نصف 114 عدد السور ككل
    ومنتصف الآيات يقع بسورة الشعراء الآية 186
    ولو حسبنا أرقام الآيات الستة التي ذكر بها كلمة الحديد
    معرفة في ثلاث و نكرة في ثلاث
    وجدنا أنها 3651 لأرقام الآيات الثلاث التي بها كلمة الحديد معرفة بالألف واللام
    وفي المقابل 2345 لأرقام الآيات التي بها نكرة مثل سورة الإسراء
    ومتوسط ذلك هو 2298 وهى الآية 66 بسورة الشعراء
    وهى الأرقام على مستوى 6236 آية بالمصحف
    ورقم سورة الشعراء 26 العدد الذري
    و بين 57 رقم سورة الحديد و25 رقم الآية بها
    الأعداد من 26 الى 56 حيث 26 العدد الذري و 56 الوزن الذري
    وهى 31 وهو ناتج طرح 57 – 26
    رقما سورة الحديد والشعراء
    ففي سورة الشعراء منتصف المصحف من حيث عدد آي القرآن البالغ عددها 6236 فلو قمنا بحصر آيات كل سورة قبل سورة الشعراء وجمعناها لوجدنا أن الآية 3118 في سورة الشعراء وهى رقم 186 بها
    ولو قمنا بعمل جدول به أرقام السور وعدد آيات كل سورة أمامها وجمعنا آياتها مع ما قبلها من السور
    ثم نبحث عن السور التي ذكر بها الحديد
    ثم نحسب عدد الآيات قبل كل سورة من السور الست
    ثم نجمع هذا العدد من الآيات قبلها مع رقم الآية بها التي بها كلمة حديد أو الحديد
    وبالتالي نعرف ترتيب الآية على مستوى آيات المصحف الـ 6236
    فمثلا قبل سورة الحديد 5075 آية والآية بها رقم 25
    أي أن رقم الآية هو 6000 على مستوى آيات القرآن الكريم البالغ عددها 6236 على أشهر طرق عدّ الآي
    وبعد هذا نحصر أرقام الآيات التي بها كلمة الحديد بغير الألف واللام وأرقام الآيات التي بها كلمة الحديد بألف ولام (أي معرفة)
    ونقوم بحساب متوسط الأولى والثانية
    ففي الأولى وردت كلمة الحديد نكرة وهى بسور الإسراء والحج وسورة (( ق ))
    والثانية معرفة وهى بسور الكهف وسبأ و الحديد
    وبحساب عدد آيات القرآن قبل كل سورة مع جمع رقم الآية بها مع هذا العدد نحصل على 3 أعداد في الحالة الأولى بحساب المتوسط الحسابي لها (عن طريق الجمع والقسمة على عددها وهو 3 في الحالتين )
    نحصل على متوسط حسابي هو 2345
    وفي الحالة الثانية نجد المتوسط الحسابي قدره 3651
    ومتوسطهما هو 2998 وهى الآية في المصحف التي تقع ضمن آيات سورة الشعراء وهى التي تساوي في ترتيبها 26 العدد الذري للحديد

    (1) سورة الإسراء - سورة 17 - آية 50

    قل كونوا حجارة او حديدا


    Say: Be ye stones or iron
    (2) سورة الكهف - سورة 18 - آية 96

    اتوني زبر الحديد حتى اذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى اذا جعله نارا قال اتوني افرغ عليه قطرا


    Give me pieces of iron - till, when he had levelled up (the gap) between the cliffs, he said: Blow! - till, when he had made it a fire, he said: Bring me molten copper to pour thereon.
    (3) سورة الحج - سورة 22 - آية 21

    ولهم مقامع من حديد


    And for them are hooked rods of iron.
    (4) سورة سبأ - سورة 34 - آية 10

    ولقد اتينا داوود منا فضلا يا جبال اوبي معه والطير والنا له الحديد


    And assuredly We gave David grace from Us, (saying): O ye hills and birds, echo his psalms of praise! And We made the iron supple unto him,
    (5) سورة ق - سورة 50 - آية 22

    لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد


    (And unto the evil-doer it is said): Thou wast in heedlessness of this. Now We have removed from thee thy covering, and piercing is thy sight this day.
    (6) سورة الحديد - سورة 57 - آية 25

    لقد ارسلنا رسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وانزلنا الحديد فيه باس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب ان الله قوي عزيز
    بل ولو حسبنا متوسط الآيات بدون سورة ق لأن الحديد ورد بها على معنى القوة أي بصر قوي كقوة الحديد
    لوجدنا أنه يقع أيضا في سورة الشعراء
    ومتوسط الست آيات يقع في سورة غافر الآية 70 وهى رقم 40 وهو عدد العناصر المشابهة للحديد
    ولكن الآيات 3 فيها كلمة الحديد نكرة و3 معرفة بالتبادل والحديد مذكور ولو على التشبيه في سورة ق
    والحديد ثلاثي التكافؤ
    وهو رقم 6 في الدورة الرابعة التي بها 10 عناصر مشابهة له فئة d وهكذا كان التبادل في الذكر قمة في الإعجاز لأنه يناسب تكافؤه
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 15-11-2007 الساعة 09:57 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    94
    آخر نشاط
    22-03-2014
    على الساعة
    10:39 PM

    افتراضي إعادة كتابة بحث الحديد وإضافات جديدة

    سورتاالحديد والشعراء
    ________________________________________


    1. الآيات من 10 الى 66 كذلك بها قصة موسى ولكن بسورة الشعراء
    ونلاحظ أنها 57 آية
    وهو رقم سورة الحديد في المصحف 57
    وهو نصف 114 عدد سور القرآن
    أي أن منتصف سور القرآن عند سورة الحديد
    ومنتصف آيات القرآن يقع بسورة الشعراء الآية 186
    ولو حسبنا أرقام الآيات الستة التي ذكر بها كلمة الحديد
    معرفة في ثلاث و نكرة في ثلاث

    سورة الإسراء - سورة 17 - آية 50
    قل كونوا حجارة او حديدا


    Say: Be ye stones or iron
    وهى رقم 2079 في آيات القرآن (من إجمالي 6236 آية)
    (2) سورة الكهف - سورة 18 - آية 96

    اتوني زبر الحديد حتى اذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى اذا جعله نارا قال اتوني افرغ عليه قطرا


    Give me pieces of iron - till, when he had levelled up (the gap) between the cliffs, he said: Blow! - till, when he had made it a fire, he said: Bring me molten copper to pour thereon.
    وهى رقم 2236 في آيات القرآن
    (3) سورة الحج - سورة 22 - آية 21

    ولهم مقامع من حديد


    And for them are hooked rods of iron.
    وهى رقم2616 في آيات القرآن

    (4) سورة سبأ - سورة 34 - آية 10

    ولقد اتينا داوود منا فضلا يا جبال اوبي معه والطير والنا له الحديد


    And assuredly We gave David grace from Us, (saying): O ye hills and birds, echo his psalms of praise! And We made the iron supple unto him,
    وهى رقم 3616 في القرآن
    (5) سورة ق - سورة 50 - آية 22

    لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد


    (And unto the evil-doer it is said): Thou wast in heedlessness of this. Now We have removed from thee thy covering, and piercing is thy sight this day.
    وهى رقم 4652
    (6) سورة الحديد - سورة 57 - آية 25

    لقد ارسلنا رسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وانزلنا الحديد فيه باس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب ان الله قوي عزيز

    وهى رقم 5100 في القرآن
    ومتوسط الآيات بهذا الترتيب في المصحف = 3383 وكسر 1/6 أي 3383 وهى الآية رقم 70 في سورة غافر رقم 40 وسط سور القرآن الكريم البالغ عددها 114 أوسطها سورة الحيد والمجادلة مع تميز سورة الحديد ورقمها بالتحديد 57 لأنه نصف عدد السور 114
    وسنرى كلمة المجادلة وكيف أنها مذكورة في سورة غافر
    فالسورة تناسب ما تتحدث عنه آية سورة الحديد
    ومع البحث ملف ورد به سور غافر والشعراء رقم 26 والنمل بعها والقصص وهى المتشابهة في بدايتها بحروف مقطعة ولو رأينا أرقام هذه السور ولكن في جدول العناصر المعروف لعرفنا أنها تتميز بكونها في مجموعة واحدة وأولها الحديد وهى أغرب مجموعات الجدول ولا تسمى بالمجموعة الصفرية كالمجموعة الثامنة في آخر الجدول
    وهى رقم 8 وقد لاحظت أن اسم موسى ذكر في سور غافر والشعراء والنمل والقصص وكذلك مادة كلمة (رُسُل) حيث أن موسى عليه السلام ذكرت قصته بالسور بتفصيل وبشكل مكمل لبعضه البعض خاصة مع فرعون وقضية تكذيبه للدعوة لعبادة الله
    والرسل هى ما ذكرت مررتين في سآية سورة الحديد
    مرة في البداية ومرة في نهايتها

    وقد ذكر اسم موسى 8 مرات بسورة الشعراء التي نجد بها وسط المصحف من حيث عدد الآيات والذي نري الوصول إليه أن
    رقم سورة غافر مناسب للحديد لأنه ضمن 40 عنصر تسمى بالإنتقالية الرئيسية
    وأما الآية في سورة غافر فما تتحدث عنه يناسب ما تتحدث عنه آية سورة الحديد
    ولكن لما كان الإعجاز يحتاج الى كر شيء مادي بحت
    فإننا نلاحظ بكل وضوح أن الحديد عنصر لا يزيد تكافؤه عن 3
    وأن الآيات الست لم يرد فيها الحديد إلا بألفاظ ثلاث
    هى (((حديدا)) – الحديد – حديد) وهى مختلفة من حيث الكتابة وأول ماذكر بالقرآن عن القرآن وبعد الحروف المقطعة هو ذلك الكتاب لا ريب فيه أي أن القرآن مكتوب في كتاب ولذا فالشكل مختلف في الكتابة
    ولذا
    لو قلنا أن رقم الآية التي نجد بها كلمة (حديدا ) رقم 2079
    والآيات التي بها كلمة الحديد أرقامها
    2236، 3616 ، 5100
    بمتوسط 3651 مقربا لأقرب عدد صحيح موجب
    والآيتان اللتان نجد بهما كلمة (حديد) هكذا
    ترتيبهما على مستوى آي المصحف هو 2616 ، 4652 أي بمتوسط 3634
    فإن متوسط الأعداد الثلاثة 3634 و 3561 و 2079
    = 3121
    ولما كان مجموع آيات القرآن قبل سورة الشعراء 2932
    ومعها هو 3159 فإن هذا يعني أن الآية رقم 3121 في آي القرآن هو الموافق للآية 198

    فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
    إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ
    وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
    وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ
    فهى آخر قصة نبي الله شعيب وهى آخر قصة في السورة
    وتبعد بمقدار 3 آيات عن الآية 3118 في القرآن الكريم فهي الآية 186 بهذه السورة الكريمة سورة الشعراء

    ورقم سورة الشعراء 26 العدد الذري
    و بين 57 رقم سورة الحديد و25 رقم الآية بها
    الأعداد من 26 الى 56 حيث 26 العدد الذري و 56 الوزن الذري
    وهى 31 وهو ناتج طرح 57 – 26
    رقما سورة الحديد والشعراء
    ففي سورة الشعراء منتصف المصحف من حيث عدد آي القرآن البالغ عددها 6236

    ونلاحظ التبادل في ذكر الحديد مرة معرفة ومرة نكرة مع تميز المرة الأولى بحرف الألف في نهاية الكلمة فيجعل للكلمة ثلاثة أشكال تختلف في الكتابة من حيث الحروف حديد 4 و حديدا حروف5 و الحديد 6

    وهى أرقام الدورات التي بها الحديد والعناصر المشابهة له الموجودة في الطبيعة أي غير المشعة لأن الدورة السابعة ليست عناصرها في الطبيعة بل تم تحضيرها بالتفاعلات النووية لإكمال الجدول

    والحديد ثلاثي التكافؤ
    وعدد السور =6 و رقم 6 هو ترتيب الحديد في الدورة الرابعة التي بها 10 عناصر مشابهة له فئة d وهكذا كان التبادل في الذكر قمة في الإعجاز لأنه يناسب تكافؤه وعدد السور يناسب وضعه مع عناصر تشبهه بل هو سادس العناصر الإنتقالية الرئيسية الأربعين
    ويبقى أن نرى تناسب سورة غافر مع ما تتحدث عنه آية سورة الحديد
    وذلك سيبدوا عندما نقرأ سورة غافر ونركز على الآيات قبل الآية 70 منها وبعدها


    هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ
    أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ
    الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
    إِذِ الأَغْلالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ
    فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ
    ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تُشْرِكُونَ
    مِن دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَل لَّمْ نَكُن نَّدْعُو مِن قَبْلُ شَيْئًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكَافِرِينَ
    ذَلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ
    ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ
    فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ
    وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ
    وهذه آيات سورة الحديد وضمنها آية الحديد

    اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
    إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ
    وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاء عِندَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
    اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ
    سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
    مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
    لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ
    الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
    لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ
    وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
    ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
    لِئَلا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّن فَضْلِ اللَّهِ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
    ونلاحظ أن سورة المجادلة هى السورة التالية لسورة الحديد
    وهى الكلمة التي نجدها في الاية 69 قبل آية سورة غافر
    أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ
    الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
    وكأن المعنى كما في أول سورة الشعراء
    1. لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
    2. إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ
    3. وَمَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلاَّ كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ
    4. فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون
    5. أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
    6. إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ
    7. وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
    8. وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ


    إنهم يكذبون رغم كل الآيات ولو شاء ربنا لنزل آية ترغمهم على الإيمان مثلما رفع الطور فوق بني إسرائيل فظنوا أنه واقع بهم ليأخذوا ما أتاهم الله في التوراة ولكن الحياة دار عمل بدون حساب والآخرة دار حساب با عمل
    ولو أطعنا فقط لكان كل الناس مجبر على الدخول الجنة ولكن ليعلم الله من أحسن عملا وهو المعنى المذكور في أول سورة الكهف التي ذكر بها أربعة معادن هى المعادن المذكورة في القرآن وهى أربعة في ثلاث آيات فقط من السورة
    وهى كذلك في الجدول أربعة ولكن في ثلاث دورات من دورات الجدول الدوري للعناصر السبع
    وهذا وفي الوقت الذي نجد الحديد والنحاس في دورة واحدة وهو سبب ذلك نجد أيضا في السورة قد إجتمع ذكر الحديد والنحاس معا في الآية 96 من سورة الكهف
    فهل
    وقوع متوسط الآيات على هذا النحو الثلاثي في سورة الشعراء
    مجرد مصادفة
    إن المتأمل يجد تكرار آيتين بالسورة 8 مرات وهو رقم مجموعة الحديد
    ويجد ورود اسم موسى وهو اسم علم وهو شيخ أنبياء بني إسرائيل 8 مرات وحتى بسورة القصص التي تبدأ بـ طسم مثل سورة الشعراء نجد جمل ثلاثة هى من كلام ابنتا شعيب لم تزد عن 8 كلمات بالرسم العثماني
    وهى بالفعل 3 سور أولها الحرفين (طس) وسماها البعض بالطواسين كما سمى السور السبع التي أولها سورة غافر
    بالحواميم لأنها تفتتح بـ حم
    ولاحظ اسم سورة غافر إنه محور الإختلاف مع النصارى لعدم تصيقهم أن الله غفر لآدم وهم أكبر عددا من اليهود وقد ذكر المسيح بعد آية سورة الحديد بآية واحدة نعم إنها الآية رقم 26 وهوالعدد الذري للحديد
    ؛ونلاحظ في قصة موسى بسورة القصص قوله(( قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ))
    وهى الآية 27 بعد الآية 26 التي بها كلام الفتاة الأخير للمرة الثالثة من كلمات بعد لفظ ((قالت)) قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ والرسم العثماني يرسم كلمة يا أبت كلمة واحدة يــأبت فسبحان الله كانت الكلمة 8
    وفي الآية 29 تنتهي قصته في أهل تلك البلد مدين بل وتبدأ رحلته مع الدعوة وجبل الطور حيث يناسب عدد آيات سورة الحديد
    وقد وجدت أن الآية 2525 في القرآن ستكون بسورة الأنبياء وهى من تجاور العددين 25 رقم آية الحديد وسورة الأنبياء تناسب المرسلين حيث تكرر ذكرهم مرتين في أول وآخر آية الحديد ورقمها 25 يناسب أسماءهم التي ذكرها القرآن الكريم
    ورقم السورة 21 وعدد الآيات بها 112
    والعددان 21 و 112 هما أول وآخر العناصر الأربعين التي يتبعها معدن الحديد
    وتجاور العدد 26 بالمثل كـ 25 ليكون ترتيب آية نجده 2626 وهى الآية التي تلي آية سورةالحج بعشر آيات رقم 31 من السورة ولاحظ أنه العدد الذي وجدناه سابقا للأعداد من 26 الى العدد 56 عدد الحديد الذري ووزنه الذري
    والفارق بين رقم سورة الشعراء ورقم سورة الحديد=31
    وأخيرا لعل من أقوى ما يدل على إرتباط سورة الشعراء والقصص معا رقما 26 و 28 في المصحف
    وهما أول وآخر حدود المجموعة الثامنة في جدول العناصر الكيميائية من حيث نطاق المجموعة
    أننا سنلاحظ في الآيات التي بها كلمة الحديد أنها جائت حديدًا
    و الحديدِ
    وحديدٍ
    وحديدٌ
    والحديدَ
    والأخيرة جائت مرتين
    بسورة سبأ والحديد ومتوس ترتيب الآيتتين بالمصحف هو 3858
    ومع حساب باقي أرقام الآيات 2079 سورة الإسراء ،2236 سورة الكهف و 3616 سورة الحج و 4652 (سورة ق)
    كان المتوسط لخمس أعداد وكان 3288 وهذا رقم الآية 36 بسورة القصص
    وفي قصة موسى بالتحديد وتكذيبهم للآيات
    ونراجع الجدول ونرى هذا التشابه بين 26 و 28 وهذا وجه آخر أدق للإعجاز خاصة أن سورة القصص أولها مثل سورة الشعراء
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 16-11-2007 الساعة 03:24 AM

سورتاالحديد والشعراء

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. منتديات الشعر والشعراء
    بواسطة جوهر في المنتدى الأدب والشعر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-01-2008, 10:20 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

سورتاالحديد والشعراء

سورتاالحديد والشعراء