أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
لا تنس ذكر الله
قال تعالى :<< وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ >>
[سورة الذاريات: 55]
فى أعقاب ثورة 25 يناير المباركة وإنهيار أعمدة الفساد أطلقت الفلول والحزب الوطنى وأصحاب المصالح أطلقوا من كانوا فى السجون من قتلة ولصوص بقصد إحداث حالة من الفوضى وزعزعة الأمن وتخريب مرافق الدولة وترويع الأمنيين فهاجموا أقسام الشرطة وسرقوا ما فيها من أسلحة وبدأ ت أعمال البلطجة ومهاجمة المرافق العامة والبنية التحتية ومهاجمة المواطنيين أنفسهم فتحتم على كل حى من الأحياء السكنية تكوين لجان شعبية لرد البلطجية وحماية الممتلكات العامة والخاصة والمنشأت الحيوية ، لذلك كان الرجال والشباب يتركوا نسائهم وأولادهم وإخوتهم وينزلوا للشارع معاً للحراسة ورد من تسول له نفسه من البلطجية فى الدخول إلى الحى وكان عليهم أن يسهروا طوال الليل للحراسة وذلك لعدم وجود رجال الشرطة
والمشار إليه هو رعديد من إياهم يجبن فى المواقف التى تحتاج إلى الرجال فيظل فى بيته خائفاً يترقب ورغم إنه قد أمسك بسكين إلا إنها لم تمنحه الشجاعة فجمع أولاده وأطفىء أنوار شقته ونزلوا تحت السرير كأنهم غير موجودون
لو أمكن ارفاق المواد الصوتية للأنبا شنودة المتعلقة بهذه المقتطفات حتى لا يعتقد زوارنا المسيحيون انها من عندياتنا ويعلموا أنها من أقواله
مفهوم اخى شكرا للتوضيح لكن الموضوع واضح لى جدا فقط كان اسلوبى استنكاريا اسخر من هذا النخوع والجبن المشين
واحيط علمك احى لقد كنت انا الفقيره الى الله بفضل الله السيده او المراه الوحيده بمنطقتى التى ساعدت فى ذلك بشكل ما بالسلاح وبعض الادوات وخدمه رجال المنطقه كمان بالطعام والمشروبات والسهر وووووواكيد الجميع عارف كويس هذه الايام فتعليقى ليس بسؤال يحتاج لجواب الا انه استنكاريا ودعابه ومشاركه
وكان الله خير عون والحمد لله لم يصيبا مكروه ودوما يا رب وجميع المسلمين والمسلمات فى كل مكان
شكرا لك ولمجهودك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات