طريق العودة الى الله لا يفوتك هدا

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

طريق العودة الى الله لا يفوتك هدا

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: طريق العودة الى الله لا يفوتك هدا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2012
    المشاركات
    128
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-10-2013
    على الساعة
    08:25 PM

    افتراضي طريق العودة الى الله لا يفوتك هدا

    اصبر نفسك على قراءتة جيدا


    ]العودة الى الله .. !!!

    وهل نحن نرحل بعيدا عنه أو نولى حتى نعود يا ترى .. ؟!
    نعم ..
    كثيرا ما يحدث للأسف ..
    كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام
    " الا من أبي .. .... "

    كلٌ يدخل الجنه الا من أبي
    وما يأبي الا الخاسرون

    الرحيل

    تأخذنا الحوادث وثقال الأمور فى الدنيا ..
    فنلهو عن حقيقة أننا أمة أشرف الخلق عليه الصلاة والسلام ..
    أمه خصها الله تعالى .. بميزات تمناها كل المرسلين .. عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام

    بسم الله الرحمن الرحيم ..
    " كنتم خير أمة أخرجت للناس .. تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر "
    صدق الله العظيم

    خصنا الله تعالى بأننا الأمة التى نالت شرف البعث المحمدى ..
    وخصنا بأننا الأقرب الى رحمته .. وغفرانه
    جعل للجنه ألاف الأبواب نصل بها اليها
    وأغلق النار أمامنا الا من باب واحد ..
    الشرك به والعياذ بالله تعالى ..
    أفرد لنا من أبواب الجزاء ما لا يحصي عددا ولا يفنى بددا
    وجعل لنا من سبل النجاة والقرب منه .. عشرات ومئات السبل
    كلها أهون عملا من بعضها البعض
    وكلها أثقل من بعضها البعض فى خير الجزاء
    جعل لنا التوحيد سبيلا للنجاة مهما طال العذاب
    وجعل لنا حب رسوله عليه الصلاة والسلام طاعه مقربة
    وجعل لنا القرءان شفاء .. من كل داء ..
    والصلاة دعاء ..
    جعل الصوم جـُـنه من كل فتنه
    وجعل الزكاة أمانا لعباده من شر البلايا
    وجعل الحج الى بيته الحرام عودٌ مأمول الى يوم مقدمنا الى الدنيا فارغى الكتاب من الذنوب
    جعل لنا الطاعات جميعها .
    سبلا للفوز فى الدنيا والآخرة
    فالعلم شرف الدنيا .. ومقياس فوز الآخرة
    والجهاد طريق التميز فى الدنيا وسبيل القرب منه تعالى فى الآخرة
    جعل الهروب منه اليه ..
    والنجاة منه اليه
    علمنا بالقلم .. وأغدق بالنعم ..
    فسبحانه من تفرد فى صفاته تفردا مطلقا ..
    من دعانا لقرب منه ..
    فطوبي لمن أجاب الدعاء

    كيف نعود الى الله

    عندما يفقد الانسان الطريق الحقيقي لهدفه فى الدنيا
    أو يجهل قيمتها الدنيا .. والهدف منها فى الأساس تحت مختلف الدوافع ..

    ثم تأت كلمة .. أو عبارة .. أو حادثة فردية .. أو شخص ما .

    تكون الاشارة هنا ..
    دافعا للحيرة .. والتفكير
    والحيرة وعلى الرغم من قسوتها البالغه ..
    الا أنها بداية طريق العودة

    لكن وكيف نعود ؟!
    الحيرة فى اجابة السؤال يغلفها الخوف الرهيب من أن نخطئ طريق النجاة ..
    فالمسالك متشابكة .. والأكمة غير واضحة المعالم
    ونحن سائرون يأخذنا الاضطراب

    ولا طريق هنا الا العلم .. والاقتناع
    العلم .. لأنه لا هدى بسواه
    والاقتناع الروحى بما نسمعه من العلماء
    كما قال الامام على بن أبي طالب رضي الله عنه
    " استفت قلبك وان أفتوك "

    ولكن يا ترى ..
    هل كل القلوب كقلب بن أبي طالب !!

    أزمة قلب أم أزمة عقل

    من البلايا المزمنه التى تعانيها الأجيال الحالية من الحائرين اللاهثين خلف الاجابة
    هى رهنهم الهداية والحق بالأشخاص لا بالعلم ..
    ورهنهم للحق بالرجال
    وتلك كارثة كبري ..
    بسببها رأينا من أسلم نفسه لدعاة الافراط تارة .. والتفريط تارة أخرى
    مع أن جوهر العقيدة الاسلامية بسيط الادراك على الرغم من تعقيده البالغ
    وتلك هى معجزة الاسلام الحقيقية ..

    فالعقيدة الاسلامية جاءت موسوعه شاملة لما يخص البشر
    " ما فرطنا فى الكتاب من شيئ "
    صدق الله العظيم ..
    من بداية ادراك الخالق .. وحتى تسيير شئون الحياة ..

    فلا حاجة بنا الى تعقيد ولا الى تجهيل أو افراط أو تعصب
    فالاسلام معياره الحقيقي هو الوسطية وتعبر عن جوهره الأيات والأحاديث العملاقة التى اعتدنا سماعها لكن القليل منا من أنصت اليها

    بسم اله الرحمن الرحيم
    " أفلا ينظرون ... "
    وما نظرنا ..

    " أفلا يتدبرون القرءان .."
    وما تدبرنا

    جاء لنا الرسول عليه الصلاة والسلام بتلك الآيات التى تدعو لاعمال العقل فلا وجود للتعصب اذا .. فكل شيئ مطروح ..
    بسم الله الرحمن الرحيم
    " فان اختلفتم فى شيئ فردوه الى الله والرسول "
    صدق الله العظيم .

    فتعالوا نتأمل ونستبصر ..
    قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ..
    " بنى الاسلام على خمس ............... "

    الى نهاية أشهر الأحاديث النبوية قاطبة ..
    فكم منا سمعه ..!! ولكن كم ممن سمعوه تدبروا فى معانيه .؟!!

    بنى الاسلام على خمس .,
    اذا فالمعنى واضح .. فهذه هى أركان الاسلام وأساسه .. فأين الاسلام . أين مبناه اذا ..
    وان كان الاسلام لا يصح الا بالأركان الخمسه ..
    فهل تكفي تلك الأركان وحدها ومنفردة لاكتساب النجاة ..
    كلا بالطبع ..
    والا لما سمعنا عشرات الأدلة التى تعنى هذا القول ومنها ..
    قول رسول الله عليه الصلاة والسلام فيما معناه
    " لا يدخلن الجنة نمام .. ولا قاطع رحم .. " ثم حديث آخر " ولا من قلبه مثقال ذرة من كبر "
    ومن بيننا من يقوم ويقعد راكعا وساجدا والقلب منه فى فساد مقيم ..
    لأن القلب ذاته محل النية لم يخلص لله تعالى ..

    فالحديث الشريف الى تحدث عن الأركان .. أتمه الحديث الذى تحدث عن النية ..
    وبه أتاح لنا الرسول عليه الصلاة والسلام معرفة الاسلام بدون لبس أو غموض
    فحديث النية الذى ورد فيه " ولكل امرئ ما نوى "
    رد أمر أنفسنا الى أنفسنا ..
    وأن الاسلام يعتمد على الاخلاص .. والاخلاص سر غير مدرك الا لخالق الكون تعالى

    وحتى ممارسة الأركان .. ان كانت قياما وقعودا ..
    فقد انتهت مبررات القيام بها لانعدام فائدتها دون أدنى شك ..
    وتعبر عن ذلك الأحاديث النبوية الشريفة فى اعجاز مبهر ..
    " من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له .. "
    " رب صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش "
    صدق رسول الانسانية عليه الصلاة والسلام
    اذا هى نية النجاة .. تلك التى تحكم رغبة المرء حقا ..
    فليس كل من عبر بلسانه عن رغبة النجاة بطالب لها أو ساع اليها
    لكن ان لم تكن رغبته تلك أقرب اليه من حبل الوريد .. فلا رغبة ولا نية ..
    كلنا قائل برغبته .. معبر عنها
    لكن هل تعمقنا فى أنفسنا فأدركنا هدفنا حقا ..
    أم أن الأمر لا يعدو الا كونه محاولة لارضاء الضمير وفقط ...

    وتحضرنى قصة بالغه التعبير

    جاء الى أحد العلماء ذات مرة .. رجل يطلب الى اليه أن يدله عن النوافل التى تكفل له رؤية رسول الله عليه الصلاة والسلام
    فدله الفقيه على النوافل من صلاة وذكر ..
    وبعد فترة أتاه الرجل شاكيا .. فدله على النوافل الأكبر وهكذا عدة مرات .,
    حتى استغرب الفقيه من مثابرة الرجل وعدم ملاقاته للجزاء
    فقال له ..
    " اذهب الى بيتك وقم بتناول عشاء دسم وحار .. ولا تتناول شربة ماء احدة واخلد الى النوم بعدها
    وعندما تستيقظ عد الى وقص على ما تلاقيه فى منامك "
    ففعل الرجل ونام وهو على عطش شديد ..
    وفى الصباح أتى للعالم وقال له ..
    " قضيت ليلتى أحلم بحلم واحد لا يفارقنى .. وهو أنى أمر فى صحراء لاهبة أبحث عن الماء باستماته فلا أجده "
    فتبسم الفقيه وقال له ..
    " لو بت وشوقك الى رؤية رسول الله صلي الله عليه وسلم أكبر من شوقك للماء لرأيته "
    فتأملوا معى ..

    عندما تكون النية غير مصدقة لما وقع من عمل .. فلا جزاء ولا فائدة ..

    والعودة الى الله تعالى ..
    لا تكون الا بذهن وروح غارقة فى الخشية والادراك لجلال الخالق وربوبيته المطلقة ..
    فان صح وجود هذا بنية الانسان ..
    فلا بأس عليه ولا خشية .

    وأحد العلماء من ذوى البصيرة المتقدة ..
    كان فى حلقات دروسه يبصر تلاميذه ويراقبهم بعين البديهه الحقة ..
    فكان أن انتقي منهم وحدا فضله عن أقرانه وقربه اليه ..
    ولم يشاهد أقرانه شيئا يفضل به زميلهم هذا حتى يقربه الامام
    فلما أتوا الى أستاذهم شاكين تلك القربي فى غبطة طلاب العلم
    تبسم وقال لهم ..
    سأجعلكم تحكمون بأنفسكم ..
    وأتى لكل منهم بدجاحة وسكين ...
    وطلب اليهم جميعا أن يذهب كل منهم منفردا ويختبأ فى مكان لا تراه عين به قط .. ويذبح الدجاجة ويأت بها اليه
    وحذرهم تحذيرا قاسيا من أن مخالفة أوامره
    فأطاعه جميع تلاميذه ..
    وعاد كل منهم وقد ذبح الدجاجة الا هذا التلميذ النابغ المقرب
    فسألهم الامام جميعا عن أماكن اختبائهم وهل رآهم من أحد فأجابوا جميعا بالنفي
    وعندما أتى التلميذ النابغ .. سأله الامام ..
    لماذا لم تذبح دجاجتك ؟!!

    فقال له فى ايمان خاشع .. " بحثت حتى أرهقتنى الحيلة عن مكان لا يرانى به أحد فلم أجد مكانا لا يرانى به خالقي سبحانه وتعالى .. فأتيت "
    فالتفت الامام لتلاميذه وقال
    " هل عرفتم الآن لماذا تفوق عليكم ؟"

    تلك هى المعضلة الحقة ...
    اخلاص النية وادراك معية الله وقربه تعالى منا الى أقصي درجات القرب
    وبعدها ..
    لا خشية كما أسلفنا القول .. ولا خوف

    كما قال الامام أبي الحسن الشاذلى عندما سؤل من تلميذه المقرب أبي العباس المرسي عن أى المناهج أصلح للمرء
    التقشف والزهد أم التمتع بالأطايب
    فأجاب سائلة فى حكمة بالغه ..
    " يا أبا العباس .. اعرف الله وكن كيف تشاء "

    نعم اعرف الله وكن كيف تشاء فحيثما كسبت عملا وجدت الله عنده

    تلك كانت أزمة القلب حيث محل النية ..
    فماذا عن أزمة العقل .. حيث محل الادراك
    تلك لها بوح آخر ان شاء الله

    اللهم اغفر للمومنين والمومنات الاحياء منهم والاموات
    شكرا على مروركم



    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 22-10-2012 الساعة 07:25 AM
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    المشاركات
    106
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    18-12-2014
    على الساعة
    05:11 PM

    افتراضي

    اللهم أجعلنا كما تحب
    و يسر لنا ما تحب و تقبله يا أكرم الأكرمين


    جزاكِ الله خير يا أختي على موضوعك الرائع

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    د.سلمان العودة : لم يكن في سيرته عليه الصلاة والسلام سر من الأسرار، بل كانت سيرته كتابا مفتوحا مكشوفا ، وتعجب أشد العجب من أموره الخاصة في البيت حين تُعلَن في القرآن الكريم ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) , هذه الآيات تتلى ويصلى بها وتدوَّن في المصاحف ، ويسمعها المنافقون والمشركون واليهود الذين يتآمرون عليه ، ومع ذلك لم يأبه النبي أن يستغل الأعداء هذا المعنى أو يشهروا به أو يسيؤوا إلى صفحته البيضاء


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    المشاركات
    110
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-09-2016
    على الساعة
    10:35 AM

    افتراضي

    طريق العودة الى الله:

    1- أن تبحث عن الأسباب التي أدت بك إلى الوقوع في المعاصي وتحددها بدقة.

    2-أن تحدد المعاصي التي وقعت فيها وهل هي من الكبائر أم الصغائر؟

    3-أن تضع خطة محكمة للقضاء على أسباب الضعف والعودة إلى المعاصي، فإن كان السبب هم الأصدقاء فلا بد من تركهم فوراً والبحث عن غيرهم ولو بالتدرج إذا لم تستطع.

    3- إن كان السبب المكان أو الشارع أو السكن أو غيره فلا بد من تركه والبحث عن بديل مناسب قدر استطاعتك، وإن كان السبب النت مثلاً فلا بد من تحجيمه ووضع ضوابط شديدة لاستعماله كأن تخرجه من غرفتك مثلاً، أو لا تفتحه وحدك ليلاً، أو أن تحدد الموضوع الذي تريد مشاهدته مسبقاً قبل الدخول ولا تظل تنتقل من موقع إلى موقع لأن هذا أول بداية الانزلاق، وإن كان السبب بعض المراجع أو الكتب التي تقرأها فتوقف عنها وابحث عن بديل مناسب وأفضل منها، المهم - ولدي حسين - لا بد أولاً من تحديد الأسباب والاجتهاد في القضاء عليها، وهذا ممكن بإذن الله.

    4-البحث عن صحبة صالحة أو العودة إليهم لتقضي معهم معظم أوقات فراغك، وحاول ألا تتركهم مهما كانت الأسباب لأنهم أهم عونٍ لك على الطاعة والاستقامة.

    5-وضع خطة مبسطة لحفظ القرآن الكريم ولو بمقدار آية أو آيتين يومياً.

    6-المحافظة على الصلاة في الجماعة ووضع منبه يذكرك بالأوقات خاصة الفجر.

    7-الاطلاع على بعض كتب الرقائق التي تلين قلبك وتزيدك خشية وحياء من الله مثل كتاب البحر الرائق لأحمد فريد أو مختصر منهاج القاصدين لابن قدامة أو غيرهما من كتب المشايخ المعاصرين.

    8- خصص لك يوماً في الأسبوع تزور فيه المرضى، خاصة الحالات الصعبة.

    9- قم بين الحين والآخر بزيارة المقابر وانظر في حال أهلها، وتذكر أنك ستكون معهم في يوم ما من الأيام فاستعد لهذا اليوم.

    10- أكثر من التوبة والاستغفار والصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - ولو مئات المرات.

    11- اجتهد في الدعاء والإلحاح على الله أن يغفر الله ذنبك وأن يتوب عليك وأن يحفظك من الوقوع في المعاصي بقية عمرك.

    12- اطلب من والديك أو خالاتك أو عماتك أو بعض الصالحين الدعاء لك بالهداية والتوفيق والسداد.

    13- اعقد العزم على عدم الرجوع لأي معصية مهما كانت المغريات وتذكر نار الله الموقدة التي تطلع على العصاة فتحرق الباطن والظاهر معا.

    14- اهتم بدروسك ومذاكرتك، واجعل التفوق هدفاً رئيسياً لك، ولا ترضى به بديلاً، وابذل من الأسباب ما يعينك على ذلك.

    15- اجعل المذاكرة عادة يومية كالأكل والشرب.

    16- اجتهد في حضور المحاضرات والندوات الشرعية وسماع الأشرطة الإسلامية، وأنا واثق من أنك ستوفق في توبتك ويتحسن حالك وتستقيم علاقتك مع الله ومن يدري فربما تكون من كبار أولياء الله الصالحين، وما ذلك على الله بعزيز.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2012
    المشاركات
    128
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-10-2013
    على الساعة
    08:25 PM

    افتراضي

    شكرا على المعلومات التي قدمتها الاخ عصر يوم جزاك الله خير
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2011
    المشاركات
    110
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-09-2016
    على الساعة
    10:35 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

طريق العودة الى الله لا يفوتك هدا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صلى الله عليه وسلم مقال لـ د. سلمان العودة
    بواسطة نعيم الزايدي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-03-2011, 07:57 AM
  2. العودة يطالب بخارطة طريق لنصرة القدس والأقصى
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-03-2010, 01:00 AM
  3. الله أكبر ---- بسم الله نعلن العودة
    بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 21-01-2008, 08:55 AM
  4. الله أكبر -بسم الله نعلن العودة - قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ
    بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 02-01-2008, 05:02 PM
  5. بسم الله نعلن العودة وأعتذار
    بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 06-02-2006, 05:45 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

طريق العودة الى الله لا يفوتك هدا

طريق العودة الى الله        لا يفوتك هدا