توحيد الربوبية ( رأي خاص )

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

توحيد الربوبية ( رأي خاص )

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: توحيد الربوبية ( رأي خاص )

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    31
    آخر نشاط
    01-04-2008
    على الساعة
    10:34 PM

    افتراضي توحيد الربوبية ( رأي خاص )

    الذي لا شك فيه أن بن تيمية - رحمه الله - واحد من شيوخ الإسلام على الحقيقة ومعه تلميذه القيم ابن القيم ، وكلاهما أثرى الإسلام إثراءا لا ينكره إلا جاحد ، و لا ينكره إلا ممن هم على غير مذهبهما - مذهب أهل الحق والصواب والنجاة بإذن الله تعالى – إلا أن رأيه في تقسيم التوحيد لم يرق لي ، - وهذا حقي المستقل مع علمي بقدره وقدر علماؤنا الأجلاء ، ومع علمي بقدر نفسي وأنا مجمهول من مجاهيل البشر لا أساوي قلامة ظفر من قدم أحدهم - فقد اعتبر اعتراف المشركين بأن الله تعالى هو الخالق وهو المدبر والمتصرف في كونه وهو المحيي المميت وهو الرازق ومنزل المطر ومسبب الأسباب إلى غير ذلك ، المبين في بعض قوله تعالى ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ) ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ) ، هو – وحسب ما جاء نصا في العقيدة الطحاوية – نوع من التوحيد أقر به كفار قريش، ومع ذلك لم يدخلوا في الإسلام، بل قاتلهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، واستحل دماءهم وأموالهم؛ لأنهم لم يأتوا بلازمة هي توحيد الألوهية والعبادة. ،
    وما أراه هو أن قولهم هذا واعترافهم بذلك إنما هو إقرار بالعلم وبالعلم فقط ، فقد علموا أن خالق السماوات والأرض هو الله ، وأنه هو المدبر وهو المحيي وهو المميت ... فلما سألوا عن ذلك – حقيقة أو فرضا – أجابوا بما علموه بأي طريق من طرق العلم قبل بعثته صلى الله عليه وسلم ، أو بما أرشدتهم إليه عقولهم بأنه الله ، ولكنهم على الرغم من ذلك لم يتخذوه ربا واحدا أحدا ، ولم يتخذوه معبودا واحدا ، بل حاربوا الرسول – صلى الله عليه وسلم - الذي دعاهم إلى اتخاذه إلها واحدا ، شأنهم في ذلك شأن من قبلهم .
    وفرق جم بين العلم على هذا النحو ، وبين التوحيد .
    لأن العلم على هذا الوجه - الشركي - لا يكفي أن يحمل على معنى التوحيد . إذ أنهم قالوا – مع هذا العلم - بوجود آلهة أخرى واتخذوا من دون الله شركاء ، فقال تعالى " قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا " الإسراء - 42 ، واستكبروا عن توحيده فقال تعالى ( إنهم كانوا إذا قيل لهم لا اله إلا الله يستكبرون ) الصافات 35
    فضلا عن أن علمهم بالله سبحانه وتعالى كان علما قاصرا ناقصا ، إذ أنكروا البعث والنشور ، وأنكروا الآخرة ، وأنكروا من ثم الجنة والنار ، من ذلك قوله تعالى (ائذا متنا وكنا ترابا وعظاما اأنا لمبعوثون ) الصافات 16وقوله ( الهكم اله واحد فالذين لا يؤمنون بالاخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون ) النحل 22
    حيث كان المقتضى وفقا لعلمهم بأن الله تعالى هو الخالق والمدبر والمتصرف وإقرارهم بذلك العلم ، أن يؤمنوا بالبعث ، لأن القادر على الخلق والإيجاد من العدم والقادر على تدبير الكون ، لابد وحتما أن يكون قادرا على البعث ، وحتى لو أنهم علموا بأنه قادر على البعث ولكنهم أنكروا ذلك من باب عدم جدواه ، تفسيرا لقوله تعالى حكاية عنهم ( إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين ) أي هي حياة واحدة وموت واحد ، فما جدوى البعث والنشور ، فأن انكارهم من هذا الوجه أيضا قصور في العلم ، ولا يحمل كلا الوجهين المتناقضين ( العلم بأن الله تعالى هو الخالق ، وإنكار البعث ) على التوحيد البتة ، إذ كيف يستقيم القول بأنهم موحدون لمجرد علمهم بأن الكون وما فيه هو من خلق الله وهو المدبر له والمتصرف فيه ، مع إنكارهم البعث ، وكيف يستقيم القول بأنهم موحدون على الرغم من أنهم اتخذوا أصناما وأربابا أخرى حتى ولو كان ذلك بغرض أن يقربوهم إلى الله زلفى ، قال تعالى (ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار) الزمر3 وكيف يستقيم القول بأنهم موحدون وقد كذبوا الرسول الذي جاءهم من قبل الله المعلوم عندهم بأنه الخالق والمدبر وحاربوه وقاتلوه ، قال تعالى ( وإن يكذبوك فقد كذب رسل من قبلك ) آل عمران ، لا يمكن القول بأن ذلك توحيد أو نوع واحد من التوحيد حتى ولو كان مسماه توحيد ربوبية لا توحيد ألوهية ،
    وآية ذلك أننا لو أعدنا قراءة الآيات والتي هي سند القائلين بتوحيد الربوبية ، وسندي أيضا في نفي هذا التوحيد ، وهي التي في سورة المؤمنون . سيتبين لنا صحة ما أذهب إليه ، قال تعالى بداية من الآية 81 حتى 92 مايلي .
    " بَلْ قَالُوا مِثْلَ مَا قَالَ الأَوَّلُونَ ، قَالُوا أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ، لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ ، قُل لِّمَنِ الأَرْضُ وَمَن فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ، سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ ، قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ، قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ، سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ ، بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ، مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ، عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ "
    أولا :- لاحظ نهاية بعض الآيات تعقيبا على سؤالهم حينا وإجابتهم حينا أخرى بقوله تعالى ( إن كنتم تعلمون ) فبهذا التعقيب اتخذ سبحانه وتعالى من علمهم الحجة عليهم ، ولم يقل مثلا جلا وعلا ( إن كنتم تؤمنون ) لأنه لو قال ذلك لعد ذلك اعترافا بإيمانهم ، ولصار القول بالتوحيد - أو قسم منه - حينئذ مقبولا .
    ثانيا : بين إنكارهم البعث واعتباره من الأساطير والخرافات ، واتخاذهم مع الله تعالى ولد وآلهة أخرى ذكر سبحانه بعض علمهم به ، وماذاك إلا تهكما واستهزاءا بهم ، حيث يكون حال المقال هو " كيف تعلمون بأني أنا مالك الأرض ومن فيها ورب السماوات السبع ورب العرش العظيم وبيدي ملكوت كل شيء وأجير ولا يجار علي ثم تنكرون البعث بل وتنسبون لي الولد وتتخذون معي آلهة أخرى ؟
    ثالثا : نفى الله تعالى عنهم نفيا قاطعا التوحيد بأي جزء من أجزائه بقوله تعالى ( فتعالى عما يشركون ) لأن الشرك ضد التوحيد . وهم الموصوفون أيضا في كتاب الله تعالى بالكافرين ، والجاحدين ،
    هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فأن تقسيم التوحيد إلى ربوبية وإلوهية هو تقسيم في ذاته وتفرقة بين اسم الله تعالى
    ( الرب ) وبين اسمه تعالى - العلم - ( الله ) وهو تقسيم خاطئي وتفرقة غير صائبة ، إذ أن المتأمل في كتاب الله تعالى سيتبين له أنه لا فرق في هذا الكتاب بين كلا الاسمين ، ومعهما اسمه جلا شأنه ( الرحمن ) فهذه الأسماء هي أسماء الله تعالى لا فرق بينها وكلها تؤدي إليه جلا وعلا وتعرف به وتدل عليه ،
    فانظر قوله تعالى في هذه الآيات وهي بعض من كل ، وقليل من كثير
    ( قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون) البقرة 139 ، ( يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين ) آل عمران 43
    ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين )
    آل عمران 133 ( إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم ) آل عمران 51
    ( عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة ) الأنعام 54 ( ذلكم الله ربكم لا اله ألا هو خالق كل شيء فاعبدوه وهو على كل شيء وكيل) الأنعام 102(قل أغير الله ابغي ربا وهو رب كل شيء ) (الأنعام 164) ( وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا اصغر من ذلك ولا اكبر ) يونس 10
    وهذا بعض ما جاء عن اسمه تعالى (الله)
    ( الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون )الرعد2 ( الله الذي خلق السماوات والأرض وانزل من السماء ماء فاخرج به من الثمرات رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار ) إبراهيم 32
    ( الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون ) ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا) النساء 36
    وهذا بعض ما جاء عن اسم الرحمن
    ( وهم يكفرون بالرحمن قل هو ربي لا اله إلا هو عليه توكلت واليه متاب ) ( وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا ) الفرقان ( ولولا ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون ) ( ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت ) ( الرحمن ، علم القرآن ، خلق الإنسان ) ، فهل وجدت من ثمة فارق بين هذه الأسماء في أي مجال سواء كان الخلق والتدبير أو العبودية ؟ وفي تعريف اللغويين الرَّبُّ : هو الله عز وجل،
    وإذا صح هذا التعبير - توحيد الربوبية - فيمكن إطلاقه على نوع من المسلمين ، مع تقدير البون الشاسع بينهم وبين المشركين . وهم أولئك الذين علموا وتيقنوا وآمنوا بأن الله تعالى هو الواحد الأحد والفرد الصمد والخالق والمدبر ، ولم يشركوا معه غيره سبحانه وتعالى ، وعلموا وآمنوا بالبعث والنشور والحساب والجزاء وبالجنة والنار ، وعلى الرغم من ذلك لم يفردوه بالعبودية أولم يتخذوه معبودا أولم يعبدوه حق عبادته . بل وحتى في هذه الحالة سيتغير المسمى - إذا أردنا أن نجعل له مسمى - من توحيد الربوبية إلى التوحيد القلبي أو ( النظري ) . ، وذلك تفسيرا لقوله صلى الله عليه وسلم ( الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل ) وهذا النوع من التوحيد هو توحيد قائم على العلم النظري بوجود الله سبحانه وتعالى والإيمان بصفاته وأسمائه وقدراته وبالبعث والنشور والحساب والجنة والنار والإيمان أيضا بالرسول صلى الله عليه وسلم وبالرسل والأنبياء السابقين وبالكتب والملائكة والغيب . ولكن ينقصه التوحيد المادي أ] بالجوارح أو ( العملي ) القائم على العبودية على الاخلاص واتباع الرسول صلى الله عليه وسلم
    وهؤلاء - أيضا - لا يمكن مساواتهم بهؤلاء المشركين ، ولا يمكن مساواة الطوافين حول القبور أو مساجد الصالحين بهم أيضا .لأن الموحدين من أهل القبلة وحدوا الله تعالى وأفردوه بالعبودية ولكن ساقهم الجهل إلى العبودية بالطريق الخاطئة الغير موافقة للسنة وهدي النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح ، وحسابهم أمام الله تعالى لن يتساوى البتة مع حساب المشركين ، كما لم يتساوى توحيدهم بعلم المشركين القاصر الناقص بوجود الله وقدرته على الخلق والتدبير. وهو العلم الذي لا يمكن بحال وصفه بالتوحيد أو وصفهم معه بالموحدين .
    ماض تؤلمني ذكراه ، وحاضر يقض مضجعي ، ومستقبل لا أدري ما الله صانع فيه

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    2,113
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    12-03-2010
    على الساعة
    07:24 AM

    افتراضي

    اقتباس
    الذي لا شك فيه أن بن تيمية - رحمه الله - واحد من شيوخ الإسلام على الحقيقة ومعه تلميذه القيم ابن القيم ، وكلاهما أثرى الإسلام إثراءا لا ينكره إلا جاحد ، و لا ينكره إلا ممن هم على غير مذهبهما - مذهب أهل الحق والصواب والنجاة بإذن الله تعالى – إلا أن رأيه في تقسيم التوحيد لم يرق لي ، - وهذا حقي المستقل مع علمي بقدره وقدر علماؤنا الأجلاء ، ومع علمي بقدر نفسي وأنا مجمهول من مجاهيل البشر لا أساوي قلامة ظفر من قدم أحدهم - فقد اعتبر اعتراف المشركين بأن الله تعالى هو الخالق وهو المدبر والمتصرف في كونه وهو المحيي المميت وهو الرازق ومنزل المطر ومسبب الأسباب إلى غير ذلك ،

    جزاكم الله خيرا أخي الحبيب عبد العزيز عيد
    نعتذر لحضرتك لإغلاق الموضوع لخروجه عن تخصص المنتدي

    وندعو حضرتك للمنتديات المتخصصة في ذلك
    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/forumdisplay.php?f=58




    http://www.forsanelhaq.com/forumdisplay.php?f=98


    وجزاكم الله خيرا
    ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري

    التدمير الشامل
    قتل لأطفال

    سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.

    تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
    سفر هوشع -
    . 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ

    .......
    أقتلوا للهلاك
    سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »

    ......
    انجيل لوقا -
    27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

توحيد الربوبية ( رأي خاص )

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. توحيد المرسلين وما يضاده من الكفر والشرك لفضيلة الشيخ ابن باز
    بواسطة kholio5 في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-07-2007, 05:43 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-10-2006, 08:51 AM
  3. {‏جميع الأنبياء دعوا إلى توحيد الله
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-12-2005, 03:15 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

توحيد الربوبية ( رأي خاص )

توحيد الربوبية ( رأي خاص )