حقيقة : لانه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من آمن به

[نجم ثاقب]

اقتباس

اختنا الفاضله
بيقولوا أن من عاشوا قبل الصلب الحل بتاعهم إيه بقى... إن يسوع هينزل لهم الجحيم ..لأنهم يعتقدون أنه حتى الانبياء سوف ينتظرون فى الجحيم إلى أن ينزل لهم يسوع ويعرض عليهم فكرة الصلب والفداء ومن أمن منهم نجا ومن لم يؤمن يدان..

طبعا لو نزل الشيطان الى الذين فى الجحيم وعرض عليهم أى شىء ليوهمهم أنه ينجيهم سوف يؤمنون به فورا مش كده ولا إيه؟ظ

أضحك الله سنك أخي الحبيب صلاح عبد المقصود ....

[الابذكرالله تطمئن القلوب]

بارك الله فيكم ونفع بكم الامه

[نجم ثاقب]

اقتباس

بارك الله فيكم ونفع بكم الامه

بوركتم .... أطيب الأمنيات من أخيك نجم ثاقب .

[أبو حته]

اقتباس

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

وعلى أله وصحبه أجمعين

القارئ المسيحى الفاضل مرحبا بك فى منتديات أتباع المرسلين

حسب علمى أن هذا النص " لأنه هكذا أحب الله العالم حتى

بذل إبنه الوحيد .... "

هو أقوى نص يستدل به المسيحيون على الفداء ومما لا شك

فيه أن هذا النص هو فى الأساس نصا باطلا

والرجاء من القارئ المسيحى الكريم أن يركز معى جيدا فيما

سأكتب

فى الحقيقة عندما وقعت عينى على الإصحاح ( 3 ) من إنجيل

يوحنا الذى يوجد فيه هذا النص أو العدد

أصابتنى بعض الحيرة بخصوص المتكلم فى هذا النص هل هو

المسيح أم شخص مجهول وإن كنت أرجح الإحتمال الأول وإن

كان هذا الأمر لا يهمنا كثيرا

فمما لا شك فيه أن كل مسيحى يؤمن بأن هذا النص فى إنجيل

يوحنا هو نصا معصوما ومقدسا لأن كاتب إنجيل يوحنا قد

كتب إنجيله بإلهام من الروح القدس الآن بمشيئة الله وحوله

وقوته سأثبت للقارئ المسيحى بالمنطق والدليل أن هذا

النص هو نصا باطلا

يوحنا 3 : 16

لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ

لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.

معنى النص أن الله أحب العالم للدرجة التى دفعته أن يضحى

بإبنه الوحيد لكى يصلب ويموت على الصليب وحتى تكون

الحياة الأبدية لكى من يؤمن بالإبن فاديا ومُخَلصا له

فى حقيقة الأمر هذا النص يعد بمثابة كارثة لكاتب إنجيل

يوحنا ولكل مسيحى يؤمن بأن الإيمان بيسوع المصلوب هو

الطريق الأوحد لنيل الحياة الأبدية

والدليل على صدق كلامى ورد أيضا فى نفس الإنجيل

( إنجيل يوحنا ) !!!

فكاتب إنجيل يوحنا كان يدعو لإيمان آخر مختلف تمام

الإختلاف عن الإيمان بيسوع المصلوب

كان كاتب إنجيل يوحنا على لسان المسيح رب وإله

المسيحيين يدعو إلى الإيمان بالله

( التوحيد الخالص لله عز وجل ) حتى ينال الإنسان الحياة

الأبدية وإليك الدليل أيها القارئ المسيحى الفاضل
　

يوحنا 17 : 3

وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ

الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.

هنا معرفة الإله الحقيقى ( الإله الواحد الذى لا شريك له )

والإيمان به والإيمان بأنه أى الإله الحقيقى أرسل يسوع

المسيحى هو الطريق الذى يؤدى إلى نيل الحياة الأبدية

　
يوحنا 5 : 24

　
« اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي

وَيُؤْمِن ُبِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى

دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.

من يسمع كلام المسيح ويؤمن بأن الذى أرسله هو الإله

الواحد الذى لا شريك له ولا إله معه من يفعل ذلك سوف ينال

الحياة الأبدية ولن يدان أبدا

السؤال الذى يبحث عن إجابة وبالتأكيد لن نجد له إجابة عند

أى مسيحى مهما بلغ من العلم

من تحديدا الذى سوف ينال الحياة الأبدية ؟!!

هل الذى يؤمن بيسوع المسيح الإله المتجسد الذى صلب من

أجل خلاص البشرية ( عقيدة الشرك والوثنية ) كما ورد فى

يوحنا ( 3 : 16 ) أم الذى يؤمن بالله الإله الواحد

( عقيدة التوحيد الخالص ) الذى أرسل رسوله المسيح إلى

بنى إسرائيل كما ورد فى يوحنا ( 17 : 3 )

ويوحنا ( 5 : 24 ) ؟!!

هل يتقدم مسيحى فاضلة أو مسيحية فاضلة ويجيبنا على هذا

السؤال ؟

هذا أكبر دليل على بطلان نص " لأنه هكذا أحب الله العالم

حتى بذل إبنه الوحيد .... "

الذى أكدت قبل ذلك على أنه أهم نص يستدل به المسيحيون

على عقيدة الفداء

أرأيت أيها القارئ المسيحى الفاضل أن كاتب إنجيل يوحنا

يناقض نفسه تماما فتارة يقول أن الحياة الأبدية ينالها الذى

يؤمن بيسوع المصلوب

وتارة أخرى يقول أن الحياة الأبدية ينالها من يؤمن بوحدانية

الله ويؤمن بأن يسوع المسيح رسول الله

القارئ المسيحى الفاضل أنا عرضت عليك حقائق تخص

صُلب العقيدة التى تؤمن بها بمنتهى الموضوعية والحيادية

والأمر متروك أولا وأخيرا لعقلك و لضميرك

ومن أراد الإستزادة فعليه الإطلاع على هذا الموضوع للأهمية

http://www.ebnmaryam.com/vb/t188894.html

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

للتوضيح أكثر وحتى لا أتهم من قبل القارئ المسيحى بأننى أتعمد التدليس وذلك لأننى أقوم بتفسير النصوص تبعاً لأهوائى
سأقوم بتوجيه هذا السؤال للقارئ المسيحى وأتمنى أن أجد من يجيبنى

هل الإيمان المؤدى إلى الحياة الأبدية
( من يعرف الإله الحقيقى ويؤمن به ) كما ورد فى يوحنا ( 17 : 3 )
والإيمان المؤدى إلى الحياة الأبدية ( من يؤمن بالله الذى أرسل المسيح )
كما ورد فى يوحنا ( 5 : 24 )
هما نفس الإيمان المؤدى للحياة الأبدية ( من يؤمن بيسوع الإبن الوحيد لله الذى بذله الله وذلك بسبب محبته للعالم ) كما ورد فى يوحنا ( 3 : 16 ) ؟؟؟

أتمنى أن يجيبنى أى مسيحى فاضل أو مسيحية فاضلة وإن كنت أشك فى ذلك

[أبو حته]

اقتباس

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حته

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله



وعلى أله وصحبه أجمعين



القارئ المسيحى الفاضل مرحبا بك فى منتديات أتباع المرسلين



حسب علمى أن هذا النص " لأنه هكذا أحب الله العالم حتى


بذل إبنه الوحيد .... "


هو أقوى نص يستدل به المسيحيون على الفداء ومما لا شك


فيه أن هذا النص هو فى الأساس نصا باطلا


والرجاء من القارئ المسيحى الكريم أن يركز معى جيدا فيما


سأكتب


فى الحقيقة عندما وقعت عينى على الإصحاح ( 3 ) من إنجيل


يوحنا الذى يوجد فيه هذا النص أو العدد


أصابتنى بعض الحيرة بخصوص المتكلم فى هذا النص هل هو


المسيح أم شخص مجهول وإن كنت أرجح الإحتمال الأول وإن


كان هذا الأمر لا يهمنا كثيرا


فمما لا شك فيه أن كل مسيحى يؤمن بأن هذا النص فى إنجيل


يوحنا هو نصا معصوما ومقدسا لأن كاتب إنجيل يوحنا قد


كتب إنجيله بإلهام من الروح القدس الآن بمشيئة الله وحوله


وقوته سأثبت للقارئ المسيحى بالمنطق والدليل أن هذا


النص هو نصا باطلا


يوحنا 3 : 16


لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ


لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.


معنى النص أن الله أحب العالم للدرجة التى دفعته أن يضحى


بإبنه الوحيد لكى يصلب ويموت على الصليب وحتى تكون


الحياة الأبدية لكى من يؤمن بالإبن فاديا ومُخَلصا له


فى حقيقة الأمر هذا النص يعد بمثابة كارثة لكاتب إنجيل


يوحنا ولكل مسيحى يؤمن بأن الإيمان بيسوع المصلوب هو


الطريق الأوحد لنيل الحياة الأبدية


والدليل على صدق كلامى ورد أيضا فى نفس الإنجيل


( إنجيل يوحنا ) !!!


فكاتب إنجيل يوحنا كان يدعو لإيمان آخر مختلف تمام


الإختلاف عن الإيمان بيسوع المصلوب


كان كاتب إنجيل يوحنا على لسان المسيح رب وإله


المسيحيين يدعو إلى الإيمان بالله


( التوحيد الخالص لله عز وجل ) حتى ينال الإنسان الحياة


الأبدية وإليك الدليل أيها القارئ المسيحى الفاضل
　


يوحنا 17 : 3


وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ


الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.


هنا معرفة الإله الحقيقى ( الإله الواحد الذى لا شريك له )


والإيمان به والإيمان بأنه أى الإله الحقيقى أرسل يسوع


المسيحى هو الطريق الذى يؤدى إلى نيل الحياة الأبدية


　
يوحنا 5 : 24


　
« اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي


وَيُؤْمِن ُبِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى


دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ.


من يسمع كلام المسيح ويؤمن بأن الذى أرسله هو الإله


الواحد الذى لا شريك له ولا إله معه من يفعل ذلك سوف ينال


الحياة الأبدية ولن يدان أبدا


السؤال الذى يبحث عن إجابة وبالتأكيد لن نجد له إجابة عند


أى مسيحى مهما بلغ من العلم


من تحديدا الذى سوف ينال الحياة الأبدية ؟!!


هل الذى يؤمن بيسوع المسيح الإله المتجسد الذى صلب من



أجل خلاص البشرية ( عقيدة الشرك والوثنية ) كما ورد فى



يوحنا ( 3 : 16 ) أم الذى يؤمن بالله الإله الواحد


( عقيدة التوحيد الخالص ) الذى أرسل رسوله المسيح إلى


بنى إسرائيل كما ورد فى يوحنا ( 17 : 3 )


ويوحنا ( 5 : 24 ) ؟!!



هل يتقدم مسيحى فاضلة أو مسيحية فاضلة ويجيبنا على هذا


السؤال ؟


هذا أكبر دليل على بطلان نص " لأنه هكذا أحب الله العالم


حتى بذل إبنه الوحيد .... "


الذى أكدت قبل ذلك على أنه أهم نص يستدل به المسيحيون


على عقيدة الفداء


أرأيت أيها القارئ المسيحى الفاضل أن كاتب إنجيل يوحنا


يناقض نفسه تماما فتارة يقول أن الحياة الأبدية ينالها الذى


يؤمن بيسوع المصلوب


وتارة أخرى يقول أن الحياة الأبدية ينالها من يؤمن بوحدانية


الله ويؤمن بأن يسوع المسيح رسول الله


القارئ المسيحى الفاضل أنا عرضت عليك حقائق تخص


صُلب العقيدة التى تؤمن بها بمنتهى الموضوعية والحيادية


والأمر متروك أولا وأخيرا لعقلك و لضميرك


ومن أراد الإستزادة فعليه الإطلاع على هذا الموضوع للأهمية


http://www.ebnmaryam.com/vb/t188894.html



وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اقتباس

للتوضيح أكثر وحتى لا أتهم من قبل القارئ المسيحى بأننى أتعمد التدليس وذلك لأننى أقوم بتفسير النصوص تبعاً لأهوائى
سأقوم بتوجيه هذا السؤال للقارئ المسيحى وأتمنى أن أجد من يجيبنى

هل الإيمان المؤدى إلى الحياة الأبدية
( من يعرف الإله الحقيقى ويؤمن به ) كما ورد فى يوحنا ( 17 : 3 )
والإيمان المؤدى إلى الحياة الأبدية ( من يؤمن بالله الذى أرسل المسيح )
كما ورد فى يوحنا ( 5 : 24 )
هما نفس الإيمان المؤدى للحياة الأبدية ( من يؤمن بيسوع الإبن الوحيد لله الذى بذله الله وذلك بسبب محبته للعالم ) كما ورد فى يوحنا ( 3 : 16 ) ؟؟؟

أتمنى أن يجيبنى أى مسيحى فاضل أو مسيحية فاضلة وإن كنت أشك فى ذلك

للـــــــــــرفـــــــــــــع

[إسلامية]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

عادة كنتُ أسمع من النصارى جملة : هذا لا ينفي هذا

بحيث أن النصوص المتناقضة في كتابهم الغير مقدس يبررونها بكونها لا تنفي بعضها بعضاً و السبب كالعادة هو اعتقادهم بأن عيسى عليه السلام عاش بناسوته ولاهوته
فتارةً يتكلم بلاهوته و تارة ً بناسوته
و بالتالي أعود و أقول أنهم يقولون جملتهم المشهورة : هذا النص لا ينفي الآخر

السؤال الآن و الذي أرجو أن تجيبوني عليه ... بما أن إنجيل يوحنا - حسب ما فهمت - كتبه يوحنا نفسه بإجماع النصارى ، هل ينفع في هذه الشبهة أن يتعذروا بجملتهم المشهورة : هذا النص لا ينفي ذاك ؟؟؟

أرجو أن أكون قد استطعت توضيح سؤالي لكم

[أبو حته]

بعد ما تم بفضل من الله تدمير أهم نص يستدل به المسيحيون على مسألة صلب المسيح

وهو نص يوحنا ( 3 : 16)

لا يسعنى إلا أن أوجه هذه الكلمات للقارئ المسيحى الذى يتابعنا لعل وعسى نجد من يمتلك الشجاعة ويستطيع أن

يدافع عن إيمانه الذى يراه هو الحق وحده وما سواه باطل

القارئ المسيحى الفاضل

من أصعب الأشياء فى الحياة إن لم يكن أصعبها على الإطلاق أن يرى الإنسان عقيدته تنهار أمامه وهو يقف عاجزا

تماما لا يستطيع الدفاع عنها

فهل هذا الإنسان سيكون أنت ؟