عبر عن حالتك الانفجارية بكلمة

[خديجة*]

اقتباس

اللهم إنا مغلوبون فانتصر ...

اللهم امين اللهم امين اللهم امين

[SBAWN]

اللهم يارب إحقن دماء أخواننا في فلسطين و سوريا
وفي كل مكان يارب

صلى الله عليك يا حبيبي محمد وسلم

[نـــ القلوب ـــور]

يــــــا فشــــــــــــــــــــــــــار .. صرعتنا بدنا ننام يعني والله الصباح رباح و القصف على ضو اريحلك و الصواريخ مارح تطير

[نـــ القلوب ـــور]

يا ربي لا تحرمني من مكان في القوافل المهاجرة إليك ..
يا رب..

[عُبَيّدُ الّلهِ]

اقتباس

يا ربي لا تحرمني من مكان في القوافل المهاجرة إليك ..
يا رب..

كلام مؤثر يا اختاه
قلبى مع كل اهل سوريا
بحكم اطلاعى على كل الفرق المنحرفة
اعرف شراسة ووحشية النصيرين
ليس لكم الا الله جل وعلا
عليكم بالجهاد
عليكم بالجهاد
لو كنت معكم او فتح الباب لتركت كل شىء وحاربت معكم
قتلاكم فى الجنة وقتلى الشبيحة والامن فى النار
ولكن لا اظن المظاهرات تجدى نفعا كبيرا
خصوصا فى المدن التى تحت الهيمنة الكاملة للنظام الاسدى
لابديل عن مقاومة شعبية طويلة تستنزف قوة هذا المجرم
استعينوا بالله جل وعلاوحدهواصبروا
وحذارى ثم حذارى من اليأس
قال الله جل وعلا على لسان يعقوب صلى الله عليه وسلم
يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87)يوسف

[نـــ القلوب ـــور]

لو كانت عروقنا أنابيب نفط لذبحناها و قدمناها للعرب و الغرب لأجلك بابا عمرو

[gardanyah]

اللهم انصرهم نصر عزيز مقتدر

[Amaal]

لا تقولي يا عرب يا أختاه

ناديناهم ستين عاما وما من مجيب

قولي : يارب المستضعفين

قولي: يا مسلمين

لعلها تصادف أذنا صاغية وقلبا رحيما

اللهم يا رب المستضعفين ارحم عبادك الذين يستعبدهم ذلك الكافر الفاسق اطاغية

اللهم خذه وعصابته أخذ عزيز مقتدر يارب

لكم الله يا أحبتنا

ليتنا نفديكم بدماء القلب

ليتنا نجاهد معكم علنا نفوز بالجنة يا أحبتنا

آه يا سوريا

وآه ياعراق

ومليون آه يا فلسطين

اللهم انصر الإسلام والمسلمين

وأذل الشرك والمشركين

ودمر أعداء الدين

اللهم نشكو إليك ضعف قوتنا ، وهواننا على الناس

إنا لله وإنا إليه راجعون

[احب الله والقرءان حياتى]

انا لله وانا اليه راجعون

لا تحزنى اختى الغاليه نور القلوب وابشروا بكل خير انها بشرى رسول الله يوشك ان ينزل المسيح بن مريم الى اخر الحديث

البشرى ان نزوله بارض سوريا المباركه

ونسال الله المنتقم الجبار ان يرينا قدرته فى الكلب بشار

فاستعينوا بالله والتكبير وتعوذا بالله جبار السموات والارض من جبابره الارض وحسبنا الله ونعم الوكيل

قتلاكم فى الجنه باذن الله وهو وجنوده سيؤخذون اخذ عزيز مقتدر وانا نراه قريبا ولا حيله لنا الا حول الله وقوته ونستودعكم الله الذى لا تضيع عنده الودائع

[نـــ القلوب ـــور]

بارك الله في الأخوة و الاخوات الكرام



رسالة إلى العالم


نريد ضمانات لحماية الأكثرية في سوريا


الغرب يريد ضمانات لحماية الأقليات، الاتحاد الأوربي يريد ضمانات لحماية الأقليات، وزيرة الخارجية الأميركية تريد ضمانات لحماية الأقليات، وأخيراً -وفي أثناء لقائه مع قيادة المجلس الوطني قبل أيام- شدّد وزير الخارجية التركي، داود أوغلو، شدّد على “ضرورة تطمين الأقليات” في سوريا.

السادة العباقرة مسؤولي ووزراء أميركا وأوربا وتركيا: لقد مللنا منكم ومن آرائكم ومن اقتراحاتكم ووجهات نظركم، ومللنا بشكل خاص من هذه الجملة المكرورة، فنرجو أن تعيرونا صمتكم، ونتمنى أن تحتفظوا بآرائكم ونصائحكم لأنفسكم، ونأمُل أن تتابعوا الأخبار لأنكم -فيما يبدو- لا تقرؤون الجرائد ولا تشاهدون الفضائيات. ثم إننا نحب أن نسألكم (لو كنتم تجرؤون على الجواب):

كم عائلةً علوية في سوريا ذُبح فيها الأب والأم والأطفال ذبحَ النعاج والدجاج، وكم عائلةً درزية أو إسماعيلية أو مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية لقي أفرادها هذا المصير؟

كم اغتُصب في سوريا من نساء وفتيات علويات، وكم اغتُصب في سوريا من نساء وفتيات درزيات أو إسماعيليات أو مسيحيات أو يهوديات أو بوذيات أو هندوسيات؟

كم حياً علوياً في سوريا قُصف بالمدافع وراجمات الصواريخ وهُدمت بيوته فوق ساكنيها، وكم حياً درزياً أو إسماعيلياً أو مسيحياً أو يهودياً أو بوذياً أو هندوسياً قُصف بالمدافع والصواريخ؟

إن كنتم لا تعرفون الجواب -أيها السادة- لأنكم لا تقرؤون أخبار الحاضر فلعلكم قرأتم أخبار الماضي، فأخبرونا إذن: من أين جاء ملايين العلويين والدروز والإسماعيليين والمسيحيين الذين يعيشون اليوم في سوريا؟ أجاؤوا مع الفرنسيين يوم احتل الفرنسيون بلاد الشام؟ أم وُلدوا بعد ذلك من غير آباء ومن غير أمهات؟ هل هؤلاء في سوريا أقليات أم أكثريات؟ أمَا عاشوا الدهرَ الأطول مع المسلمين من أهل الشام في عافية وأمان؟

لو كان مسلمو سوريا بحاجة إلى دروس في “حماية الأقليات” لما عاش في سوريا هذا العدد الكبير من أبناء الأقليات، وما هم إلا أحفادُ الأجداد الذين عاشوا مع أجدادنا وأولادُ الآباء الذين عاشوا مع آبائنا، الذين كانت ديارُنا لهم دياراً وكانت بلادنا لهم البلاد.

لا يا أيها السادة، إنكم لم تفهموا المسألة ولم تحسنوا الخطاب. افتحوا أعينكم -لو كانت لكم عيون- وانظروا تَرَوا أن الذين تُقصَف أحياؤهم وتُهدّم بيوتهم على رؤوسهم، والذين يُذبَح أطفالهم وتُغتصَب بناتهم، والذين يحاصَرون ليموتوا جوعاً ويُمنَع عنهم العلاج لتفتك بهم الإصابات والأمراض، كل أولئك ليسوا من أبناء الأقليات، إنهم أبناء طائفة واحدة لو كنتم تبصرون!

أيها السادة: نحن في سوريا نريد ضمانات لحماية الأكثرية، فمن منكم يجرؤ على تقديم هذه الضمانات؟؟؟؟