للرفع
للرفع
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
إضافة رائعة من أخى الحبيب إسلامى عزى :
اقتباسالحاخام البرتغالي Menaseh ben israel يفيد أيضا في كتابه حَجر نبوخذ نصر المجيد ، صفحة 17 بإستعمال اليهود لوصف إبن الله ،
La Pierre Glorieuse De Nabuchodonosor Ou La Fin De L'histoire Au Xviie Siecle
في حديثه عن المسيا المنتظر ( المختار من الربّ قبل كل الأزمنة ) يقول الحاخام Menaseh
ben israel
هذا الشخص المُنتظر يدعوه الربّ إبني "
"aussi appelé par DIEU mon fils"
رابط الكتاب ص 17 هــنا
رابط ترجمة فرنسي / عربي هــنا
***************
ماذا تقول الموسوعة اليهودية في شأن إبن الله ؟؟؟؟
وصف إبن الله يُطلق على " المسيا " كما يُطلق أيضا على القديسين ،
http://jewishencyclopedia.com/articles/13912-son-of-god
و عزرا كان واحد من هؤلاء القديسين :
http://biblesaints.blogspot.com/2011...-ot-saint.html
من مظاهر غلو اليهود في عزرا :
المصدر: قاموس الكتاب المسمى مقدس
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
و سؤالنا لأى يهودى أو نصرانى أو ملحد تسول له نفسه الجدل فى تلك الشبهة :
هل لديك أى دليل قاطع على أن اليهود طوال تاريخهم لم تصف أى طائفة منهم عزير عليه السلام بأنه ابن الله كما وصفوا داود و سليمان و يعقوب عليهم السلام بأنهم أبناء الله ؟
لو كان لديك دليل قاطع فقدمه
لو لم يكن لديك فالشبهة منتهية
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات