نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

صفحة 3 من 7 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 66

الموضوع: نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    ملكي-صادق في الأدب الأبوكريفي للعهد الجديد والكتابات الغنوسية
    سفر أخنوخ الثاني (سفر أخنوخ السلافي ويدعي أيضاً كتاب أسرار أخنوخ)[62]:يقدم سفر أخنوخ الثاني ملكي-صادق على أنه إستمرار لنسل كهنوتي يأتي من متوشالح إلي الإبن الثاني للامك: نير (شقيق نوح) حتي يصل التسلسل إلي ملكي-صادق حفيد لامك[63] (2أخنوخ 71) [64]. ملكي-صادق هنا مولود ولادة معجزية من الأم Sothonim والأب Nir (2اخنوخ 71) بكلمة الله (2أخنوخ 71)، وإذ الله يكشف للأب Nir أَنَّ هذا الطفلِ سَيُؤْخَذُ بواسطة رئيس الملائكة ميخائيل إلى الفردوس ثم بعد الطوفان يُصبح رئيسَ كُلّ الكهنة إلى الأبد (2أخنوخ 71).


    رسالة (مقال) ملكي-صادق Melchizede Tractate (NHC IX 1): هو أحد نصوص مكتبة نجع حمادي، وهو نص رؤيوي عنوانه يفيد الإيحاء بشخصية العهد القديم[65]،فيه ملكي-صادق هو أحد البطاركة (الأباء) كملاك رئيس ونموذج مثالي مستقبلي (المحارب الإلهي والكاهن الأكبر الأخروي)[66].هذا التصوير وعلى نحو مُدهش مشابه لنصوص قمران، مع إختلاف هام جداً: أن ملكي-صادق والسيد المسيح هم نفس الشخص[67].


    كتابات يو The Books of Jeu : هو مجموعة نصوص غنوسية (لكنها ليست جزء من مكتبة نجع حمادي)، فيه يَصلّي السيد المسيح إلى الأبِّ لأجل "Zorokothora Melchizedek "لكي يَجْلبُ ماءَ المعمودية الناري مِنْ عذراء الضوء" (من المفترض أنها مياه سماوية للمعمودية) (الكتاب الثاني 46:42)[68]، ويفعل ملكي-صادق ذلك مثله. ملكي-صادق كائن سماوي مع وظيفة كهنوتية، كأبّ سامي وكاهن سماوي (لكن بدون محتوى أخرويِ). يَبْدو لقبه Zorokothora مرتبطاً بتعاليم غنوسية سحرية[69].


    بستيس صوفيا [70]Pistis Sophia: مخطوط غنوسي آخر وجد خارج مجموعة نجع حمادي يرجع تاريخه للقرن الرابع الميلادي، وهو يتضمّن مجموعة من الحوارات بين السيد المسيح وتلاميذه من الرجال والنساء[71]. ملكي-صادق في هذا النص هو كائن سماوي عمله هو جمع الذراتَ الخفيفة النقية من الكون وإيداعها في خزانة الضوء. في الكتاب 4 من بستيس صوفيا، Zorokothora Melchizedek عِنْدَه نزاعات مع الأراكنة (إنبثاقات)، التي تُحطّمُ أرواح بقدر ما تستطيع، وبإلهةِ العالم السفلي Hekate، التي تحتجز الأرواح سجينة في عالمها. في هذا النص، كُلّ آثار ملكي-صادق التوراتية وكُلّ العناصر الأخروية قد إختفت. هو الآن ملاك رئيسي، ربما يحمل آثار الكاهن السماوي والمحارب القدسي[72]، ( رج الفصول 25، 26، 86، 112، 128، 129، 131، 139، 140 من بستيس صوفيا).


    ملكي-صادق في كتابات الأباء والتقليد المسيحي
    هيبوليتيس الروماني[73](The Refutation of all Heresies7.34)[74] وأبيفانيوس أسقف سلاميس (Panarion55) هم الشهود الأكثر أهمية لجماعة من الهراطقة تُدعى "الملكي-صاديقيين Melchizedekians" وضعوا ملكي-صادق كقوة سماوية أعلى من المسيح وساوى بعضهم ملكي-صادق بالروح القدس[75].
    مار إفرام السرياني (306-373م)في تفسيره لسفر التكوين (Commentary on Genesis 11.2)إعتبر ملكي-صادق كسام إبن نوح[76].
    كبريانوس الشهيد (Epistle 62.4)، وجيروم (On Psalms Homily 36) رأوا أن ملكي-صادق هو السيد المسيح في أحد ظهوراته في العهد القديم[77] Theophania.
    أمبروسيوس أسقف ميلان (Homily on Christian faith 3.88) رأى أن ملكي-صادق شخصية تاريخية وملك على ساليم وكاهن لله العلي[78].
    هناك تفسير عربي قديم Arabic Catena (ترجمة للإنجليزية شخص يٌدعى George of Oxford) يشير إلي أن ملكي-صادق هو إبن هيراكليم بن فالق بن جومر بن يافث بن نوح، وإسم أمه سالاتئيل[79].
    يوستينوس الشهيد قال أن ملكي-صادق الكاهن الغير مختتن بارك إبراهيم المختتن[80]، ملكي-صادق بالنسبة له شخصية حقيقية، ترتليان قدم نفس الرأي أيضاً[81].
    ثاؤفيلس الأنطاكي قال أن ملكي-صادق كان أول كاهن أول الكهنوت العالمي[82].


    ملكي-صادق في العهد الجديد
    بالرغم من شمولية وإتساع العهد الجديد، إلا أن كاتب العبرانين فقط هو الذي يهتم بالشخصية المبهمة لملكي-صادق[83] (عب 10:5، 20:6، 7)، فهو –كما يقول فيرلين د. فيربروج- "يرى فيه إشارة للمسيا الذي يتميز شخصه وخدمته بالبر والسلام"[84].
    وهو يرى فيه أيضاً ككاهن أممي إشارة إلي الكاهن العالي المسياني الذي يمارس كهنوتاً عن كل العالم فهو متفوق على الكهنة اللاويين الذين مارسوا الكهنوت عن الشعب اليهودي فقط، ليتمد ويصبح كهنوتاً عالمياً يشتمل الأمم واليهود.
    "حيث دخل يسوع كسابق لأجلنا، صائرا على رتبة ملكي صادق، رئيس كهنة إلى الأبد" (عب 20:6) أي حيث دخل يسوع ليس كاهناً فقط عن الشعب الإسرائيلي بل كاهناً لكل الأمم أيضاً على رتبة ملكي-صادق الكاهن الأممي الذي كهن أمام الله لأجل إٌناس بالتأكيد هم غير يهود.
    هذا المفهوم اللاهوتي تؤيده كلمة "رتبة τάξις"، فهي قد تعني "طبيعة أو إسلوب" (وليس بالضرورة إشارةَ إلى أيّ رتبة أَو موقع أعلى)[85] أي "بحسب طبيعة ملكي-صادق"[86] أو "على إسلوب (نمط) كهنوت ملكي-صادق"[87].
    و بالنسبة لكاتب العبرانيين ملكي-صادق شخصية حقيقية، فهو يحكي عنه كشخصية حقيقية ظهرت في التاريخ وباركت إبراهيم، كما أنه يضع فرقاً بينه وبين المسيح، فهو ليس المسيح لكن المسيح جاء على "رتبته".
    - لكن ماذا يعني أن ملكي-صادق هو "بلا أب بلا أم بلا نسب" (عب 3:7)، الترجمة السريانية تترجم هذا النص هكذا: " الذي أباه وأمه لَمْ يُكْتَبا بين الأنساب؛ ولذا لم يكن معروفاً مَنْ هو"[88]، وكذلك الترجمة العربية المسماه الإنجيل الشريف نقلتها أيضاً هكذا: "ونحنلانعرفشيئاعنأبيهأوأمهأونسبهأوبدايةحياتهأونهايتها"[89].
    - "لا بداءة أيام له ولا نهاية حياة... هذا يبقى كاهنا إلى الأبد" (عب 7:3) لا يضع كاتب العبرانيين حداً زمنياً لكهنوت ملكي-صادق، وهي صفة تميزه عن كهنوت اللاويين الذين كان ينتهي كهنوتهم بموتهم (عد 24:20-28)[90]، الأمر ليس متعلقاً بملكي-صادق كشخص، بل متعلق بالكهنوت، في الكهنوت اللاوي كان تحديد عمر الكاهن مهماً جداً لذا كان لا يمكن للكاهن أن يبدأ خدمته إلا عند بلوغ الخامسة والعشرون وعليه أن يتقاعد عند بلوغ سن الخمسين (رج عدد 1:4-3،22-23، 35، 43،، 24:8-25)، كذلك نسب الكاهن أيضاً كان مهماً.



    خلاصة
    هل يمكن أن يكون ملكي-صادق هو سام إبن نوح؟ الشئ المؤكد هو أن ملكي-صادق هو شخصية تاريخية بشرية، وليس ظهور إلهي. لكن ربما كان الإسم "ملكي-صادق" هو مجرد لقب.
    هل كان ملكي-صادق كاهناً؟ ربما لم يكن كاهناً بالمعني المفهوم، فكلمة "כּהן" ربما تحمل معني " مستشار له ثقة confidential advisor"[91]، أي حكيم أو شخص يُرجع له عند المشورة، وربما أيضاً تحمل إشارة لشخص مسؤل عن الأمور المقدسة أي تقديم الذبائح[92] (ولهذا أمر ربما دعاه الوحي كاهناً) وهو المفهوم الذي نظر إليه كاتب العبرانيين في معرض حديثه عن ملكي-صادق والمسيح.
    لكن كيف عرف ملكي-صادق بأمر الذبائح؟ أمر أكيد أنه منحدر من نوح وقد توارث الأمر، لكن هل له علاقة بسام؟ لا يوجد ما يمنع أن يكون إبناً لسام أو يكون نفسه هو سام خاصة أن حساب الأعمار الكتابية يجعل سام معاصراً لعصر إبراهيم، لاحظ أيضاً التشابه الكبير بين بركة سام في (تك26:9) وبركة ملكي-صادق في (تك19:14) لكن الأمر لازال مستبعداً لصمت سفر التكوين عن ذكر أي علاقة بسام، خاصة أن نسب سام قد ذكر في (تك 22:10).
    من الناحية اللاهوتية، ما يبدو أكثر منطقية وقبولاً هو ان ملكي-صادق كان –كما يقول هايدوك- أممي طاهر عَشَقَ الله الحقيقي[93]، ولهذا الأمر صداه اللاهوتي، فالمسيح جاء كاهناً نيابة عن كل إنسان ليس عن رتبة هارون ليس عن اليهود فقط بل حتى عن الأمم، عن الإنسانية كلها لذا فهو جاء على رتبة ملكي-صادق المؤمن الأممي، فكما ذكرنا من قبل وكما رأى فيه كاتب العبرانيين هو كاهن أممي يرمز للكاهن العالي المسياني الذي يمارس كهنوتاً عن كل الأمم فهو متفوق على كهنوت اللاويين الذي كان عن الشعب اليهودي فقط، فهو كهنوت عالمي. ربما أيضاً لهذا تكلم عنه كاتب العبرانيين أنه بلا أب بلا أم بلا نسب، فليس مهماً إذ كان ذو نسل يهودي أم لا، لكنه كان عابداً وخادماً للإله الحقيقي وهذا هو المهم.
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    المصادر :
    [1] سيد القمني، الإسطورة والتراث، المركز المصري لبحوث الحضارة، القاهرة 1999، ص25، 26

    [2] Alexey Somov, The Image of Melchizedek in the Epistle to the Hebrews and in the Jewish Texts of the Second Temple Period, published by the Inheritance Biblical College, (http://www.nasledie-college.narod.ru/Doclad3/Somov2.pdf), p.1

    [3] فيرلين د. فيربروج، القاموس الموسوعي للعهد الجديد، دار لوجوس للنشر، القاهرة 2007، ص425، مدخل: 3519

    [4] The Interpreter’s Dictionary of the Bible: An Illustrated Encyc., Vol. 3, Abingdon Press, NY, p343

    [5] "صادق" هو إسم إله فينيقي ذكره الكاتب الروماني الذي أرخ للحقبة الفينيقية Philo of Byblos وقد حفظ هذا النص يوسابيوس في كتابة (الإعداد للإنجيل) Praeparatio Evangelica (10:1)
    Eusebius of Caesarea: Praeparatio Evangelica, translated by Tr. E.H. Gifford, 1903 (http://www.tertullian.org/fathers)
    See also, Van Der Toorn, K. et al., Dictionary of Deities and Demons in the Bible. Wm. B. Eerdmans Publishing, 1996, entry Zedeq

    [6] بولس الفغالي، المجموعة الكتابية 2: سفر التكوين، منشورات المكتبة البولسية 1988،ص219

    [7]Greek Old Testament, the Septuagint (LXX), edited by Alfred Rahlfs

    [8] ميخائيل مكسي إسكندر، أخنوخ-ملكي صادق-أيوب- بلعام، مكتبة المحبة 1998، ص17

    [9] Keil & Delitzsch Commentary on the Old Testament, رج أيضاً مز 76:2

    [10] R. Laird Harris, Theological Wordbook of the Old Testament, Moody Press, Chicago 1980, entry Strong 4442

    [11] The Interpreter’s Dictionary of the Bible, p343

    [12] Salim George Khalaf, Phoenician Canaanite Encyclopedia, Virtual Center for Phoenician Studies 2009 (http://phoenicia.org/)

    [13] John Wesley's Explanatory Notes on the Whole Bible

    [14] Mathew Poole Commentary on the Bible

    [15] الفغالي، سفر التكوين،ص220

    [16] الفغالي، سفر التكوين،ص220،

    [17] The Interpreter’s Dictionary, p343

    [18] Encyclopedia Biblica, Vol. II, Macmillan, NY 1899, Entry: Melchizedek

    [19] J.A. Fitzmyer, Melchizedek in the MT, LXX, and the NT, Biblica 81, 2000, p.67

    [20] Ibid, p.68

    [21] Ibid, p.68,
    F.C. Burkitt, The Syriac Forms of New Testament Proper Names , PBA 5, London 1914, p. 28

    [22] التوراة السامرية، ترجمة أبو الحسن إسحق الصوري، دار نون 2008

    [23] التوراة السامرية،

    [24] التوراة السامرية،

    [25] J.A. Fitzmyer, p.63

    [26] فيرلين د. فيربروج، ص425، مدخل: 3519

    [27] فيرلين د. فيربروج، ص425، مدخل: 3519

    [28] J.A. Fitzmyer, p.63-64

    [29] Philip Yim Kwok Hung, Pslam 110, (http://philenid.tripod.com/biblestudy/Psalm_110B.htm)

    [30] Encyclopedia Judaica, 2nd Edition, Vol. 14, Thomson Gale 2007, p.11

    [31] أندريه دوبون ومارك فيلوننكو، التوراة كتابات ما بين العهدين، مخطوطات قمران، ج1: الكتب الأسينية، ترجمة موسى ديب الخوري، دار الطليعة، دمشق 1998، ص455

    [32] Alexey Somov, The Image of Melchizedek,p.6

    [33] Alexey Somov, The Image of Melchizedek, p.6
    أندريه دوبون ومارك فيلوننكو، مخطوطات قمران، ج1: الكتب الأسينية، ص504

    [34] أندريه دوبون ومارك فيلوننكو،مخطوطات قمران، ج1: الكتب الأسينية، ص504

    [35] أندريه دوبون ومارك فيلوننكو، مخطوطات قمران، ج1: الكتب الأسينية،، ص237

    [36] فيلو السكندري (اليهودي): "هو فيلسوق يهودي الأصل عاصر الجيل المسيحي الأول، ترك عدة مؤلفات في التاريخ الكتابي. لربما أثر أسلوبه التفسيري الرمزي التمثيلي وإلهامه الأفلطوني الجديد في آباء الكنيسة اليونانية". الأب صبحي حموي اليسوعي، معجم الإيمان المسيحي، دار المشرق بيروت 1998، ص363

    [37] فيرلين د. فيربروج، القاموس الموسوعي، ص425، مدخل: 3519

    [38] Charles Duke Yonge, The Works of Philo Judaeus, London, H. G. Bohn, 1854-1890 (http://www.earlyjewishwritings.com/yonge)

    [39] فيرلين د. فيربروج، القاموس الموسوعي، ص425، مدخل: 3519

    [40] Charles Duke Yonge, The Works of Philo

    [41] Charles Duke Yonge, The Works of Philo

    [42] فيرلين د. فيربروج، القاموس الموسوعي، ص425، مدخل: 3519

    [43] Ingrid Hjelm, The Samaritans in Josephus’ Jewish “History”, The Fifth International Congress of Samaritan Studies, Helsinki, 2000, p.7

    [44] Ingrid Hjelm, The Samaritans in Josephus, p.10

    [45] Eusebius, Preparation 9.17-18 cited in: Fragments of (Pseudo-)Eupolemus, (http://www.tertullian.org/)

    [46] W.M. Thomson, The Land and the Book or Biblical Illustrations Drawn From The Manners And Customs, The Scenes and Scenery of The Holy Land, (www.theSamaritanUpdate.com) 2008, p.3

    [47] M. M. Ninan, The problem of Melchizedek, San Jose, CA 2003, p.5

    [48] يوسيفوس فلافيوس: "(37م- 100م) مؤرخ يهودي وُلد في اورشليم وشهد خرابها على يد تيطس، له كتب الحرب اليهودية والعاديات اليهودية وهو تاريخ عام من الخليقة حتى 69م مع ترجمة حياته" الأب صبحي حموي اليسوعي، معجم الإيمان المسيحي، ص558

    [49] Bert Jan Lietaert, Melchizedek. An Allegorical Reading of Genesis in Hebrews 7, SBL Annual Meeting, Boston, Nov. 2008, University Amsterdam, p.2

    [50] Flavius Josephus: Wars of the Jews, Translated by William Whiston, (PC Study Bible 5 Electronic Database)
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    [51] Flavius Josephus: Antiquities of the Jews, Translated by William Whiston, (PC Study Bible 5 Electronic Database)

    [52] F.L. Horton, The Melchizedek Tradition, p.86 cited in Mikeal C. Parsons, “Son and High Priest: A Study in the Christology of Hebrews,” Evangelical Quarterly 60: (1988): 195-215

    [53] M. McNamara, Melchizedek: Gen 14,17-20 in the Targums, in Rabbinic and Early Christian Literature, Biblica 81 (2000) 1-31, p.1

    [54] M. McNamara, Melchizedek, p.1

    [55] J. W. Etheridge, The Targums of Onkelos and Jonathan Ben Uzziel On the Pentateuch With The Fragments of the Jerusalem Targum From the Chaldee, 1862

    [56] J. W. Etheridge, The Targums,

    [57] M. McNamara, Melchizedek, p.3

    [58] من المرجح ان يكون إبراهيم قد عاصر سام إبن نوح بالفعل، وهو ما يدعيه أيضاً سفر ياشر إذ يقول أن إبراهيم بعد ما أنهى فترة حداده على سارة زوجته أرسل إبنه إسحق بعيداً وذهب هو لبيت سام (ياشر 13:24-17، 17:28-25) The Book of Jasher, J.H. Parry & Company, Salt Lake City, 1887.

    [59] Wikipedia, the free encyclopedia, entry: Melchizedek
    The Babylonian Talmud, English Trasnlation: Editor Rabbi Dr. I. Epstein, The Soncino Press 1961

    [60] The Forgotten Books of Eden, E. C. Marsh, The Early Christian Research Library 2003, (www.ecmarsh.com)

    [61] M. McNamara, Melchizedek, p.15

    [62] سفر اخنوخ الثاني: "هو كتاب منحول النسخ الموجودة منه واحدة هي ترجمة سلافية للأصل اليوناني المفقود. الطبعةَ السلافيةَ هي عمل مسيحي، من المحتمل مِنْ القرن السابعَ، لَكنَّه يَستندُ إلى عملِ يهوديِ أقدمِ كَتبَ في وقت ما في القرن الأولَ (لكن قبل دمارِ الهيكل في عام 70م، لأن هناك إشارات إلى الحجّاتِ والطقوسِ الطائفيةِ المرتبطه بعبادةِ الهيكل)، النسخة الثانية هي نسخة قبطية وجدت حديثاً"
    “Enoch, Second Book of": Encyclopædia Britannica, Ultimate Reference Suite, Chicago 2009

    [63] Andrei Orlov, Melchizedek Legend of 2 (Slavonic) Enoch, Journal for the Study of Judaism 31 (2000), p. 23-38

    [64] F. Andersen, “2 (Slavonic Apocalypse of) Enoch,” The Old Testament Pseudepigrapha (http://www.marquette.edu/maqom/pseudepigrapha.html)

    [65] Wouter J. Hanegraaff, Dictionary of Gnosis & Western Esotericism, Koninklijke Brill NV, Leiden, The Netherlands 2006, P 458 , entry Gnosticism II: Gnostic literature

    [66] J. Davila, Melchizedek as a Divine Mediator, lecture on 10 February, 1998, published by The School of Divinity, University of St. Andrews, Scotland 1998

    [67] James M. Robinson, ed., The Nag Hammadi Library, revised edition. HarperCollins, San Francisco, 1990

    [68] Violet MacDermot, The Books of Jeu and the Untitled Text in the Bruce Codex, Brill, 1978

    [69] J. Davila, Melchizedek as a Divine Mediator,

    [70] Pistis Sophia, Translated By G. R. S. Mead, London: J. M. Watkins 1921

    [71] Wouter J. Hanegraaff, Dictionary of Gnosis & Western Esotericism, p.418, entry: Gnosticism II: Gnostic Literature

    [72] J. Davila, Melchizedek as a Divine Mediator,

    [73] "يوجد خلاف كبير بين الدارسين بخصوص شخصية هيبوليتس والكتابات المنسوبة إليه" قاموس آباء الكنيسة وقديسيها، كنيسة مارجرجس سبورتنج،

    [74] ANF Vol. 5, (Alexander Roberts and James Donaldson, editors)

    [75] Ángel F. Sánchez-Escobar, Melchizedek in the Bible,the Qumran Texts and Urantia Book,

    [76] M. M. Ninan, The problem of Melchizedek, p.13

    [77] ميخائيل مكسي إسكندر، ص18

    [78] ميخائيل مكسي إسكندر، ص19

    [79] ميخائيل مكسي إسكندر، ص20، وهو نفس التفسير الذي تبناه سعيد بن بطريق في القرون الوسطى فيما بعد.

    [80] Trypho 23,19,113, Cited in M. M. Ninan, The problem of Melchizedek, p.16

    [81] Against the Jews 2, Cited in M. M. Ninan, The problem of Melchizedek, p.16

    [82] Auticlycus 2.31, Cited in M. M. Ninan, The problem of Melchizedek, p.16

    [83] فيرلين د. فيربروج، القاموس الموسوعي، ص425، مدخل: 3519

    [84] مرجع سابق

    [85] Greek-English Lexicon Based on Semantic Domain, United Bible Societies, NY 1988, entry: 58.21 (NT5010)

    [86] Exegetical Dictionary of the New Testament, Eerdmans Publishing Company 1990, entry: NT5010

    [87] Thayer's Greek Lexicon, PC Study Bible formatted Electronic Database, Biblesoft, Inc. 2006, entry: NT5010

    [88] Holy Bible From The Ancient Eastern Texts: Aramaic Of The Peshitta, George M. Lamsa,1933

    [89] الإنجيل الشريف، دار الكتاب المقدس 2002،
    ذات الترجمة نقلتها أيضاً ترجمة كتاب الحياة العربية، وترجمات الأجنبية مثل AMP، CEV، Etheridge، GNB، GW، MSG، Murdock، CJB، بالإضافة الترجمات أخرى.

    [90] هوامش الترجمة اليسوعية على (عب 3:7)

    [91] Theological Wordbook of the Old Testament, The Moody Bible Institute of Chicago 1980, entry: כּהן (strong’s number H3548)

    [92] Theological Wordbook of the Old Testament, entry: כּהן (strong’s number H3548)

    [93] Haydock Catholic Bible commentary (E-Sword Module
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    عموما أنا قمت بنقل البحث كاملا بمصادره لأهميته و حتى تكون المصادر موجودة فى الموضوع لمن أراد أن يتحقق من أى مصدر منها
    عموما أكثر ما يهمنا هو :

    ملكي-صادق في كتابات ما بين العهدين
    أول ذكر لملكي-صادق خارج النصوص الكتابية نجده في مخطوطات قمران
    [30](11Q Melch or 11Q 13) (مخطوطة ملكي-صادق) في هذا النص تلعب شخصية ملكي صادق دوراً أساسياً كرئيس لجماعة الأبرار، وكقاض وكمخلص وملك لنهاية الدهور[31]. النقطة الأساسية في هذا النص هو تركيزه على دور ملكي صادق الكفاري كمخلص "هو الذي سيقودهم ...ويعلن لهم الحرية دافعاً لهم فدية اخطائهم كلها" (ملكي-صادق عدد6)، كما يقدمه النص كديان "هو الذي في قدرته سيحاكم قديسي الله بحسب أعمال البر" (عدد 10)، ويربطه النص بمزمور آساف (مز 1:82) "رب واقف في الجماعة ووسط الآلهة يقضي" (ملكي-صادق عدد 10)، ويصل النص لذروته عندما يقدم ملكي صادق في النهاية كمسيح "والرسول هو مسيح الروح الذي قال عنه دانيال: حتى رئيس مسيح، سبعة أسابيع والذي سيأتي" (عدد 18) وكإله " وإلهك هو ملكي صادق الذي سيحرر من يد بلعال" (عدد 24). دور ملكي صادق هنا إذاً هو دور كفاري وقضائي ومسياني، أي هو دور إلهي (ق. مع عب 5).
    وبينما يقدم مخطوط ملكي-صادق الشخصية ببعد آخروي (إسخاتولجي) مسياني، تقدمه ابوكريفا التكوين كشخصية تاريخية كلياً.

    و ليتأكد الجميع من صحة البحث
    فها هى مخطوطة البحر الميت 11Q13
    من الرابط
    http://tovresearch.com/deadseascrolls/11q13.html

    اقتباس
    Dead Sea Scrolls: 11Q13 - The Messiah or Melchizedek Scroll



    11Q13 indicates the artifact was found in cave 11, while Q indicates the site as Khirbet Qumran. The later digits indicated the item number.

    Soon after the discovery of the scrolls, (1947) there was considerable agreement among schoolars that Khirbet Qumran, adjacent to the caves, was linked to the find. One theory, was that Khirbet Qumran was occupied by Essenes who created the scrolls. More recently a theory that the community was positioned along an escape route from Jerusalem to the Dead Sea and those fleeing hid scrolls in caves before boarding ships.
    The Melchizedek Scroll Column II Translation.
    Yellow highlights in the translation indicate portions of the Hebrew Bible quoted in the text.
    This document is a testimonia, a collection of verses from the Hebrew Bible, connected with interpretation to validate a theological concept.
    [...]...[...]
    [...] And as for what he said: (Lev 25:13)In [this] year of jubilee, [you shall return, each one, to his respective property, concerning it he said: (Deut 15:2) Th]is is
    [the manner of the release:] every creditor shall release what he lent [to his neighbour. He shall not coerce his neighbour or his brother, for it has been proclaimed] a release
    for G[od . Its interpretation] for the last days refers to the captives, who [...] and whose
    teachers have been hidden and kept secret, and from the inheritance of Melchizedek, fo[r ...] and they are the inherita[nce of Melchize] dek, who
    will make them return. And liberty will be proclaimed for them, to free them from [the debt of] all their iniquities. And this [wil]l [happen]
    in the first week of the jubilee which follows the ni[ne] jubilees. And the d[ay of aton]ement is the e[nd of] the tenth [ju]bilee
    in which atonement shall be made for all the sons of [light and] for the men [of] the lot of Mel[chi]zedek. [...] over [the]m ... [...] accor [ding to] a[ll] their [wor]ks, for
    it is the time for the year of grace of Melchizedek, and of [his] arm[ies, the nat]ion of the holy ones of God, of the rule of judgment, as is written
    about him in the songs of David, who said: (Ps 82:1) Elohim will [st]and in the assem[bly of God,] in the midst of the gods he judges.And about him he sai[d: (Ps 7:8-9) And] above [it,]

    to the heights, return: God will judge the peoples . As for what he sa[id:(Ps 82:2) How long will you] judge unjustly and show partia [lity] to the wicked? [Se]lah.
    Its interpretation concerns Belial and the spirits of his lot, wh[o ...] turn[ing aside] from the commandments of God to [commit evil.]
    But, Melchizedek will carry out the vengeance of Go[d's] judgments, [and on that day he will fr]e[e them from the hand of] Belial and from the hand of all the sp[irits of his lot.]
    To his aid (shall come) all the gods of [justice ; and h]e is the one w[ho ...] all the sons of God, and ... [...]
    This [...] is the day of [peace about whi]ch he said [... through Isa]iah the prophet, who said: [(Isa 52:7) How] beautiful
    upon the mountains are the feet [of] the messen[ger who] announces peace, the mess[enger of good who announces salvati]on, [sa]ying to Zion: your God [reigns.]
    Its interpretation: The mountains [are] the prophet[s ...]... [...] for all ... [...]
    And the messenger i[s] the anointed of the spir[it] as Dan[iel] said [about him: (Dan 9:25) Until an anointed, a prince, it is seven weeks.And the messenger of]
    good who announ[ces salvation] is the one about whom it is written that [...]
    To comfo[rt] the [afflicted , its interpretation:] to instruct them in all the ages of the wo[rld ...]
    in truth ... [...] ... [...]
    [...] has turned away from Belial and will re[turn ...] ... [...]
    [...] in the judgment[s of] God, as is written about him: [(Isa 52:7) Saying to Zi]on: your God rules. [Zi]on i[s]
    [the congregation of all the sons of justice, those] who establish the covenant, those who avoid walking [on the pa]th of the people. And your God is
    [... Melchizedek, who will fr]e[e them from the ha]nd of Belial. And as for what he said: (Lev 25:9) You shall blow the hor[n in] all the [l]and of
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    ملكي-صادق في الأدب الأبوكريفي للعهد الجديد والكتابات الغنوسية
    سفر أخنوخ الثاني (سفر أخنوخ السلافي ويدعي أيضاً كتاب أسرار أخنوخ)[62]:يقدم سفر أخنوخ الثاني ملكي-صادق على أنه إستمرار لنسل كهنوتي يأتي من متوشالح إلي الإبن الثاني للامك: نير (شقيق نوح) حتي يصل التسلسل إلي ملكي-صادق حفيد لامك[63] (2أخنوخ 71) [64]. ملكي-صادق هنا مولود ولادة معجزية من الأم Sothonim والأب Nir (2اخنوخ 71) بكلمة الله (2أخنوخ 71)، وإذ الله يكشف للأب Nir أَنَّ هذا الطفلِ سَيُؤْخَذُ بواسطة رئيس الملائكة ميخائيل إلى الفردوس ثم بعد الطوفان يُصبح رئيسَ كُلّ الكهنة إلى الأبد (2أخنوخ 71).

    ولنقرأ سوياً :




    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    و هناك تعليق بالترجمة العربية المشتركة للكتاب المقدس يؤكد على أن بعض اليهود اعتبروا ملكى صادق كائنا إلهيا و مخلصا سماويا :

    :




    للمقارنة بين ملكى صادق فى الفكر اليهودى و يسوع فى الفكر المسيحى يرجى الاطلاع على :
    http://www.eld3wah.net/html/m03az/malky-sadiq.htm
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    الخلاصة هى أن بعض اليهود اعتبروا ملكى صادق كائنا إلهيا و مخلصا سماويا
    لكن متى عرفنا أنهم اعتبروا ملكى صادق كائنا إلهيا ؟
    بعد اكتشاف مخطوطات البحر الميت فى منتصف القرن السابق
    أى لو أن شخصا قال أن اليهود قالوا أن ملكى صادق كائن إلهى من قرن من الزمان
    لقال الناس إنه يتهم اليهود بالباطل و أن اليهود لا يعتقدون أن ملكى صادق كائن إلهى
    فكما اكتشفنا من فترة قريبة غلو بعض اليهود فى ملكى صادق فما المانع أن نكتشف مستقبلا وثائق تثبت أن بعض اليهود اعتبروا أن عزير عليه السلام ابن الله ؟
    و كيف يمكن الجزم بأنه لا توجد أى طوائف منهم قالت أن النبي عزير ابن الله ؟
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    النقطة التاسعة : مفاجأة...ميتتاترون كائن إلهى عند اليهود

    نقلا عن كتاب
    The Enoch Metatron Tradition
    تقليد أخنوخ - ميتاترون
    http://www.amazon.com/gp/product/316...932740-2647942



    Enoch-metatron Tradition (Texts & Studies in Ancient Judaism)


    لمؤلفه الأستاذ أندرى أورلوف Andry A.Orlov
    و هو أستاذ مساعد فى الدراسات اليهودية و المسيحية فى قسم الدراسات اللاهوتية بجامعة ماركت بالولايات المتحدة
    و موقعه على شبكة الانترنت هو
    http://www.andreiorlov.com/
    و يمكن منه الاطلاع على سيرته الذاتية

    يقول الكاتب تحت عنوان :
    Metatron as the Deity: Lesser YHWH
    ميتاترون ككائن إلهى : يهوه الأصغر


    As noted in the previous discussion, the significance of Metatron’s figure among the angelic hosts can be briefly and accurately summed up in his title N+qh hwhy, the Lesser YHWH,[1] which occurs with abbreviations several times in 3 Enoch, including passages found in Synopse §15, §73, and §76. In Synopse §15, Metatron reports to R. Ishmael that the Deity proclaimed him the junior manifestation of his name in front of all the angelic hosts: “the Holy One, blessed be he, fashioned for me a majestic robe…and he called me, ‘The Lesser YHWH’ (N+qh ywy) in the presence of his whole household in the height, as it is written, ‘My name is in him.’”[2]


    As with Metatron’s other offices, this designation as the lesser Tetragrammaton is closely connected with the angel’s duties and roles in the immediate presence of the Lord. Scholars have thus previously noted that the name the Lesser YHWH, attested in 3 Enoch (Synopse §15, §73, and §76) is used “as indicative of Metatron’s character of representative, vicarius, of the Godhead; it expresses a sublimation of his vice-regency[3] into a second manifestation[4] of the Deity in the name[5] YHWH.”[6]


    In his remarks on Metatron’s activities as God’s vice-regent, Christopher Morray-Jones points to the composite nature of this office, which is ultimately interconnected with his other roles and functions:


    As the Angel of the LORD, Metatron functions as the celestial vice-regent who ministers before the Throne, supervises the celestial liturgy and officiates over the heavenly hosts. He sits on the throne which is a replica of the Throne of Glory and wears a glorious robe like that of God. He functions as the agent of God in the creation, acts as intermediary between heavenly and lower worlds, is the guide of the ascending visionary, and reveals the celestial secrets to mankind. He is, by delegating divine authority, the ruler and the judge of the world. He is thus a Logos figure and an embodiment of the divine Glory. In his shi(ur qomah, we are told that Metatron’s body, like the kabod, fills the entire world, though the writer is careful to maintain a distinction between Metatron and the Glory of God Himself.[7]




    يمكن الاطلاع على الاقتباس على الرابط التالى :


    http://www.marquette.edu/maqom/metatronyhwh.html#_ftn1


    الترجمة بتصرف :

    كما تم التنويه فى مناقشتنا السابقة إن دور شخصية متاترون فى وسط الملائكة يمكن تلخيصه بدقة فى لقبه : يهوه الأصغر كما هو الحال لمرات عديدة فى سفر أخنوخ الثالث فى العديد من الفقرات من الإصحاحات 15 و 73 و 76 . فى الإصحاح الخامس عشر يبلغ متاترون الرابي إسماعيل أن يهوه أعطاه الظهور الأصغر لاسمه أمام كل الملائكة : " القدوس المبارك أعطانى ثوبا ملكيا ... و أطلق على ( يهوه الأصغر ) فى حضور كل الملأ الأعلى كما هو مكتوب : ( اسمى موجود فيه ).
    إن اعتبار متاترون الإله الأصغر مرتبط بوظائفه الملائكية و مهامه أمام السيد الرب . الباحثون لاحظوا من قبل أن الاسم ( يهوه الأصغر ) يعبر عن شخصية متاترون كممثل للإله كما يعبرعن خضوع متاترون لله كمظهر ثانى للألوهية معبر عنه بالاسم يهوه .

    فى ملاحظاته على أنشطة متاترون كوسيط لله يشير كرستوفر موراى إلى الطبيعة المعقدة لوظيفته التى ترتبط فى النهاية بمهامه الأخرى:

    متاترون يعمل كملاك الرب كرئيس سماوي يعمل أمام العرش و يشرف على الشئون السماوية و يرأس الجند السماويين . إنه يجلس على عرش نظير لعرش المجد و يرتدى رداء مجيد كما لله . إنه يعمل كوسيط لله فى عملية الخلق و يربط ما بين العالم العلوى و العالم السفلى و يكشف الأسرار السماوية للجنس البشرى . إنه و بسلطان إلهى حاكم و ديان العالم . إنه بالتالى ينطبق عليه مفهوم اللوغوس و هو تجسد للمجد الإلهى . مكتوب أن جسد متاترون يملأ العالم كله و لكن الكاتب حريص على الحفاظ على التفرقة بين متاترون و المجد الإلهى .
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 10-02-2012 الساعة 11:52 PM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    و السؤال هو
    ما دامت الديانة اليهودية قد عرفت فى تاريخها الغلو فى ملكى صادق و الغلو فى ميتاترون
    فما المانع أن تكون قد عرفت فى تاريخها أيضا الغلو فى النبي عزير عليه السلام ؟
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    عاشرا: مفاجأة ... نوح عليه السلام أحد أبناء الله

    نقرأ من سفر أخنوخ الإصحاح 106
    على الرابط التالى :
    http://www.heaven.net.nz/writings/thebookofenoch.htm

    106

    And after some days my son Methuselah took a wife for his son Lamech, and she became pregnant by him and bore a son. And his body was white as snow and red as the blooming of a rose, and the hair of his head and his long locks were white as wool, and his eyes beautiful. And when he opened his eyes, he lighted up the whole house like the sun, and the whole house was very bright. And thereupon he arose in the hands of the midwife, opened his mouth, and conversed with the Lord of righteousness. And his father Lamech was afraid of him and fled, and came to his father Methuselah. And he said unto him: 'I have begotten a strange son, diverse from and unlike man, and resembling the sons of the God of heaven; and his nature is different and he is not like us, and his eyes are as the rays of the sun, and his countenance is glorious. And it seems to me that he is not sprung from me but from the angels, and I fear that in his days a wonder may be wrought on the earth. And now, my father, I am here to petition thee and implore thee that thou mayest go to Enoch, our father, and learn from him the truth, for his dwelling-place is amongst the angels.'

    الترجمة :

    و بعد بعض الأيام ابنى متوشالح اتخذ زوجة لابنه لامك , و حبلت منه و أنجبت ابنا . و كان جسد الولد أبيض كالثلج و أحمر كالورد . و كان شعر رأسه أبيض كالصوف و عيناه جميلتان . و عندما فتح عينيه أضاء البيت كله كالشمس و كان البيت مشرقا جدا . و هناك وقف فى يدى القابلة و فتح فمه و تكلم مع رب البر . أبوه لامك خاف منه و هرب و ذهب إلى أبيه متوشالح و قال له : لقد أنجبت ابنا غريبا , مختلفا عن الإنسان , مشابها لأبناء إله السماء , طبيعته تختلف عنا , و هو ليس مثلنا , و عيناه كأشعة الشمس و طلعته مجيدة . يبدو لى أنه ليس من صلبى و لكن من الملائكة , و أخاف أن تقع عجائب على الأرض فى أيامه . و الآن يا أبي أنا هنا لأطلب منك و أحثك على أن تذهب إلى أخنوخ أبينا و تعرف منه الحقيقة لأن مسكنه مع الملائكة .


    و هكذا نرى أن بعض التقاليد اليهودية تعتبر نوح عليه السلام كأحد أبناء الله ( الملائكة ) أو مشابها لهم على أقل تقدير لصفاته الجسمانية الغريبة و الغير مألوفة

    و سؤالنا التقليدي هو

    ما دام اليهود قد وقعوا فى الغلو فى ملكى صادق و ميتاترون و وصفوا نوح عليه السلام بأنه أحد أبناء الله و وصفوا الملائكة بأنهم أبناء الله
    و ما دام أنه من عادتهم وصف الأنبياء بأبناء الله
    فهل هو مستحيل أن يكون قد وصف بعضهم عزير عليه السلام بأنه ابن الله ؟
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

صفحة 3 من 7 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أرجو الرد على شبهة وصف اليهود والنصارى بالكفر
    بواسطة فــارس الإســلام في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-02-2014, 03:13 AM
  2. هل قالت اليهود عُزير بن الله؟!!!!
    بواسطة Blackhorse في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 111
    آخر مشاركة: 12-11-2013, 08:46 AM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-09-2010, 11:18 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-10-2009, 09:44 PM
  5. هل قالت اليهود عزير بن الله - أبن الفاروق
    بواسطة قاهر الكنيسة في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 06-06-2008, 01:08 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)

نسف شبهة ( أين قالت اليهود عزير ابن الله؟)