זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
ولكن السيد المسيح ليس لاهوتا فقط انما هو متحد بالناسوت لقد اخذ ناسوتا من نفس طبيعتنا البشرية وناسوته مكون من الجسد البشرى متحدا بروح بشرية بطبيعة مثل طبيعتنا قابلة للموت ولكنها متحدة بالطبيعة الالهية بغير انفصال..
عندما مات على الصليب انما مات بالجسد بالناسوت
[/QUOTE]
الأن ألا تستحق حياة الخلود فرصة لتفكير في حياة الأمتحان و البلاء
الله خلق الكون بأبداع أنظر لنفسك و كلما تعمقت بالنظر إلى تكوينك كلما زادت دهشتك و أنظر ماذا تكون أنت من عظمة خلق الكون
كيف تكون الحياة إذا لم تكن هناك طريق واضحة للجاهل قبل المثقف هناك مئات بل ألاف العقائد أي أحق أن نتبع
هل يكفي أن نقول الأن البقرة أو صنم أو البشر أو ..... هم من سيخلصنا من النار بشهادة رجل الدين أو الأب
بل طريق الهدى الذي وضعة الخالق طريق واضح لا أختلاف فيه و المنطق و الأثباتات و.......
و لا يمكن بحال من الأحوال
أن يكون هناك خطاء أو أختلاف أو ....... في عقيدة رب العالمين
و أن عقيدة الحق لا يمكن أن تقلل من قدر الله تبارك و تعالى بأي شيئ
و أن العقيدة يجب أن تحترم الأنبياء الله عليهم أفضل الصلاة و أتم و تسليم و ملائكته ...... و عكس ذالك تكون عقيدة شيطانية ترفض الصالحين و تلطخ أسمائهم بقصص غير حقيقية
و للأسف لو تفحصت بالديانات من صنع البشر لو جدنا أنها لم تنتهي بنهياة الرساله بل بدأت فكل فترة و فترة تغير و قانون و نص نعم لا نستغرب فهي من صنع البشر أي كاهن يغير ما يريد
قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ
You are not Muslim because you do not care
This is you eternal life
Faith is blessing from god to you
لا اعرف الم تكن اجابتي واضحة لم يعد هناك شيء يناقش فيه يا عزيزي
ولكن السيد المسيح ليس لاهوتا فقط انما هو متحد بالناسوت لقد اخذ ناسوتا من نفس طبيعتنا البشرية وناسوته مكون من الجسد البشرى متحدا بروح بشرية بطبيعة مثل طبيعتنا قابلة للموت ولكنها متحدة بالطبيعة الالهية بغير انفصال..
عندما مات على الصليب انما مات بالجسد بالناسوت
سلام
أولا : القول بأن الناسوت هو فقط الذي مات هو قول يخالفك فيه كثير من علماء الأرثوذكسية ، منهم :
1- البابا شنودة الثالث :
أ- قال البابا شنودة في كتاب "الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي" : ( الخطيئة هى عصيان لله وتعد على حقوقه وعدم محبة له .. والله غير محدود ، اذن فالخطية غير محدودة لأنها موجهة ضد الله غير المحدود. ومهما عمل الانسان فان أعماله محدودة، لذلك لا تغفر الخطية الا كفارة غير محدودة.. ولا يوجد غير محدود الا الله. لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت. ويكون موته كفارة غير محدودة، توفى عدل الله غير المحدود، في الاقتصاص من الخطية غير المحدودة. الموجهة ضد الله غير المحدود ) . انتهى
لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت
لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت
لذلك لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت
نكرر :
ويموت
ويموت
ويموت
اذن فلو قلنا ان الناسوت فقط من مات .. لم يتم الغفران لان الانسان مهما فعل لن يستطيع التكفير ، ولابد من ان يتجسد الله بنفسه ويموت وبموت الغير محدود ( الله
أو اللاهوت ) تغفر الخطيئة الغير محدودة . هكذا قال البابا شنودة .
-------------------------------------------------------------
ب- قال البابا شنودة الثالث في كتابه "طبيعة المسيح" :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...Salvation.html
نكرر :
موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء.
موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء
موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء
تعالى نتابع و نكمل القراءة مع كتاب "طبيعة المسيح" للبابا شنودة (ص 19) :
إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر
إذن فالذي مات هو رب المجد، ورئيس الحياة، ورئيس الخلاص، هو أيضاً الأول والآخر
نكمل مع كلام البابا شنودة حيث يقول في (ص 20) : (إنها خطورة كبيرة على خلاصنا أن نفصل ما بين الطبيعتين أثناء الحديث عن موضوع الخلاص ، ولعل البعض يقول: ومن هذا الذي فصل؟! أليس مجمع خلقيدونية يقول بطبيعتين متحدتين؟!
نعم يقول هذا . ويقول معه طومس لاون أيضاً: إن المسيح اثنان إله وإنسان، الواحد يبهر العجائب، والثاني ملقى للإهانات والآلام..!
فإن كان هذا الإنسان وحده هو الملقى للآلام، فأي خلاص إذن نكون قد أخذناه؟! "اهـ.
يتابع البابا فى الكتاب قائلا :
ويقول القديس بطرس الرسول لليهود : " أنكرتم القدوس البار وطلبتم أن يوهب لكم رجل قاتل. ورئيس الحياة قتلتموه" (أع3:14،15)
وهنا أشار إلى أن المصلوب كان رئيس الحياة، وهذا تعبير ألهي، فلم يفصل الطبيعتين مطلقاً في موضوع الصلب لأهمية وحدتهما من أجل عمل الفداء. انتهى ..
لاحظي :
ورئيس الحياة قتلتموه
المصلوب كان رئيس الحياة، وهذا تعبير ألهي
فلم يفصل الطبيعتين مطلقاً في موضوع الصلب لأهمية وحدتهما من أجل عمل الفداء
الخلاصة :
الناسوت اذا مات وحده لا يكفي للفداء ، و لكن يجب أن يموت اللاهوت أيضا لكي يتم الفداء .
----------------------------------------------------
2- حلمي القمص :
قال حلمي القمص في كتاب حتمية التجسد الالهي : " نتيجة الإتحاد أن جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد: ولا يصح تقسيم الأعمال العظيمة مثل المعجزات الباهرات فننسبها لللاهوت دون الناسوت، والأعمال الأخرى المتواضعة مثل غسل الأرجل ننسبها للناسوت، ويقول القديس غريغوريوس الكبير " لا تفرقوا لاهوته عن ناسوته لأنه بعد الإتحاد غير منفصل وغير مختلط، وهو من البدء إله في كل زمان وصار إنساناً وهو باق إلهاً، فإذا رأيته قد جاع أو عطش أو نام، أو رأيته يتعب ويُجلَد أو يُوثَق بالمسامير أو يموت بإرادته أو يُحرَس في قبر كميت، فلا تحسب هذا للجسد وحده، وإذا رأيته يشفي المرضى ويطهر البرص بالقول ويصنع أعيناً من طين فلا تحسب هذا للاهوته وحده.. له العجائب وله الآلام أيضاً وهو واحد فقط " .
نكرر :
جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد
جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد
جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد
من ضمن هذه الأعمال كما يقول غريغوريس : " أو يموت بإرادته" .
فلا يصح أن تنسب موت المسيح للناسوت فقط ، بل تنسبها للمسيح الواحد (لاهوته و ناسوته) ، و هذه هي النتيجة التي استخلصها لنا القمص .
فيقول حلمي القمص : "والآن نضع السؤال صريحاً وواضحاً:
هل نستطيع أن نقول أن الله مات على الصليب؟
ونترك الإجابة للقديس مار اسحق السرياني ليعلّمنا قائلاً " سمعت الناس يتساءلون: أمات الله أم لم يمت؟ يا للجهل! إن موته خلَّص الخليقة وهم يتساءلون إذا كان قد مات أم لم يمت.. إن نسطور وأوطاخي أقلقا المسامع إذ أنكر الأول لاهوت ربنا قائلاً: أنه إنسان محض، فرد عليه الثاني منكراً ناسوته قائلاً: انه لم يتخذ جسداً ناسوتيا.. لذلك فان مريم والدة الإله التي تجسَّد منها تعطي الويل لأوطاخي. كما إن العناصر التي إضطربت بالمصلوب تبصق على نسطور. فلولا انه إله كيف إظلمت الشمس وتشققت الصخور، ولو انه إنسان فمن الذي احتمل السياط، وبمن غُرزِت المسامير؟ حقاً لم يكن الجسد وحده معلقاً على خشبة الصليب بدون الله، ولم يكن الله يتألم في الجلجثة بدون الجسد، فافتخار البيعة العظيم هو ربنا له لاهوت وناسوت معاً، وليس في فرصوفين (شخصين) أو طبيعتين، فهو إبن واحد كامل من الآب ومن مريم ، كامل بلاهوته وكامل بناسوته، فالذي أرسله الآب هو بعينه وُلِد من أحشاء (العذراء مريم) والذي وُلِد من أحشاء مريم هو نفسه عُلّق فوق الجلجلة. فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب. فإذا شاء أن يموت تجسَّد وذاق الموت بمشيئته. بل لولا أن رآه الموت متجسداً لخاف أن يقترب منه، فمحروم من يفصل اللاهوت عن الجسد. إن طبيعة الوحيد هي واحدة، كما إن أقنومه أيضاً واحد مركَّب بدون تغيِيّر، فلا يتشككن فكرك حين تسمع أن الله قد مات، فلولا أنه مات لكان العالم مائتاً بعد. له موت الصليب وله القيامة.. لما يموت شخص فلا يقال أن جسده مات، ومع أن نصفه لم يذق الموت يقول عارفوه إن فلاناً قد مات.. إن اليهود صلبوا إلهاً واحداً متجسداً فوق الجلجلة. أجل، إن إلهاً واحداً متجسداً ضُرِب على رأسه بالقصبة، وإلهاً واحداً متجسداً تألم مع الخلائق " .
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-021-Sts-Church-Sidi-Beshr/002-Hatmeyat-Al-Tagasod-Al-Ilahy/Inevitability-of-the-Incarnation__42-Result.html
فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب
فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب
فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب
الخلاصة :
- الانسان مهما عمل فأعماله محدودة .
- موت الطبيعة البشرية وحدها لا يكفى للفداء .
- لم يكن هناك حل لمغفرة الخطية سوى أن يتجسد الله ذاته ويموت
- جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد (لاهوته و ناسوته) ، من ضمنها الموت بارادته .
- افتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب .
-----------------------------------------------
سؤال لحضرتك بعد قراءة ما سبق :
هل معنى أن الموت قد حدث ، أن الجسد يحيا فقط بالروح البشرية ، و ليس بروح الله مع أن روح الله متحدة بالجسد ، ومع ذلك فالجسد قد مات حسب زعمكم ؟!! .
بانتظار الرد !!!!!!!!!!!!!!!!
للنفع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات