شكرا أخي الحبيب عمر الفاروق للمرور و الاهتمام ....
الحقيقة ....
ملخص موضوعي يفهمه العقلاء منهم ....
اذا كان يسوع يضع الناس كفئران تجارب بهذا الشكل ....
فيقوم باهانة سيدة .... بلا أدنى قواعد للاتيكيت الذي ينادي به العصر الحديث .... بحجة أنها لم تعلن ايمانا منها ....
فان وابل الاهانة انتهى فقط عندما سمع يسوع من المرأة ما استحسنه ....
و الذي استحسنه أنها رضيت لنفسها أن تكون الكلبة التي في مثاله .....
و طلبت الفتات من بعد الأسياد ....
فنالت ما نالته ....
ليس لانها تستحقه كانسانة ....
لكن لأنها نطقت بايمان عظيم فمدح يسوع ايمانها .....
فلماذا يعترضون على الاسلام عندما يقرأون كلمة صاغرون دون فهم ؟
أعطونا ايمان من كل قلوبكم ....
خذوا أكثر من أن تكونوا أصحاب الفتات ....
بل ستكونوا الأسياد ....
لأنكم لستم تقاسون على عرق أو جنس ....
بل ايمانكم يجعلكم من الدرجة الاولى لأن ذلك حق لله .....

فشتان رفع يسوع للمرأة الى مستوى الفتات عندما نطقت بايمان استحسنه المسيح ..... و رفعة الاسلام لمن كان عظيم ايمانه .


أطيب الأمنيات لك أخي عمر الفاروق من أخيك نجم ثاقب .