الملاحده دول هم مجموعة أغبياء و مرضى نفسيين

لأنم من غبائهم الشديد إنهم يقولوا إن الشيطان هو إله الإسلام ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) و فى الوقت ذاته القرآن يحذرنا من الشيطان و إنه لنا عدو مبين

ياللغباء ياللتفاهه و قمة الغباء ذاته

تعالوا بقى نشوف الغباء المتحكم و التخلف و المرض النفسى عن الملاحده

لأن حتى فى قديم الزمان كان المشكرين يعبدون ألهه ظنا منهم أنه يوجد إله للكون و خالق لهذه الطبيعه كذلك الفراعنه و إيمانهم بالعبث مره أخرى و كثرة الألهه عندهم و كانوا لا يعلمون شيئا عن الأديان

فكيف لهؤلاء الأغبياء و الحيوانات و المتخفلين و اللى يستحقوا جميع شتايم الدنيا فيهم ، كف يقولون لا إله ، ناس متخلفه و مجموعه جاهله ضحكت من جلها الأمم