بسم الله الرحمن الرحيم
[QUOTE]
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mostafa jo مشاهدة المشاركة
متى أنزل الرسول صلى الله عليه وسلم ناراً من السماء
هنا لم يقصد محمد بل قصد المسيح الدجال لكي يضل الناس فكيف يمكن ان يصق الناس دون ما ان يعل العجائب ليؤمنوا به هذا هو الوحش
عظيم تعترف اذا أنه المسيح الدجال
اقتباس
ثانيا:

ومتى منع الرسول صلى الله عليه وسلم البيع والشراء مع غير المسلمين :نعم صنع وستراها عند شوخ الاسلام وهي :الزبيبة :السمه على جبهتهم
ماشاء الله على جهلك؟
المسلمين طول تاريخهم يتعاملون مع غير المسلمين فى التجارة وغير التجارة
وعلى سبيل المثال
حينما كان النبى وأصحابه يتعاملون فى مكة مع المشركين فى البيع والشراء والديون وكافة أشكال المعاملات التجارية
وحينما أراد النبى أن يأمر نفر من أصحابه بالهجرة الى الحبشة
أمرهم أن يردوا الديون الى أصحابها من المشركين
وأن يسترجعوا أشيائهم
الى أن جاء حصار شعبة أبى طالب الذى منع المشركون فيه البيع والشراء عن المسلمين
وليس المسلمون هم من فعل ولا يوجد فى ديننا ما يمنعنا أن نعامل غير المسلمين .
أما فى المدينة المنورة فالمعاملات التجارية لم تتوقف مع اليهود
والدلائل كثيرة جدا
قصة المرأة المسلمة التى ذهبت الى سوق الصاغة اليهودى وتعرضت للمراودة
مما تسبب فى غزوة بنى قينقاع
سيدنا عثمان رضى الله عنه أشترى بئر مئونة من يهودى تنفيذا لقول رسول اللهمن يشترى بئر مئونة وله بئر فى الجنة؟ثالثا:
اقتباس
فلا يستطيع أحد أن يشتري أو يبيع إلا إذا كانت عليه سمة باسم الوحش أو بعدد اسمه.)

فلنركز على ذكر اسم الوحش
هنا اسمعوا ومن له فهم فليفهم
عندما يريد احد الشراء فيقول صلي على النبي
2فلكثير يستخدمونها واتوقع كل مسلم وكلمة والنبي
هذا من باب التبرك وليس الأمر والنهى
نحن نتبرك بأسم النبى فى البيع والشراء وكذلك بأسم الله
اقتباس
هذا هو اسم الوحش
كما كتب بلكتاب المقدس حسب هذا الاعتقاد وفكروا
والناس فيالعالم الاسلامي تزداد تعصب في هذه الاقوال
المصيبة أ،ك تسمع وتردد دون أن تفهم
هل تعلم ما قاله علماء المسيحية عن الوحش؟
تفسير القس أنطونيوس فكرى لرؤيا يوحنا اللاهوتى
اقتباس

رأى عن وحش البحر ووحش الأرض

البحر بمياهه المالحة يشير للعالم بملذاته الحسية التى من يشرب منها يعطش (أر13:2) + (يو13:4). فوحش البحر هذا هو زعيم عالمى ستخضع له كل القوى العالمية (7 رؤوس) خارج من العالم الذى يحيا جريا وراء ملذاته، وقد سمعنا فى الأوقات الأخيرة كيف أن الدول الأوروبية وأمريكا يريدون أن يكون الشذوذ الجنسى حق لكل إنسان وأن تبيحه قوانين الدول كلها. بل كان هذا الموضوع أساسى فى الدعاية الإنتخابية لأحد رؤساء الولايات المتحدة. ومن يحيا فى البحر يموت أما الأرض فقد تشير لأرض الميعاد أى إسرائيل. وإذا فهمنا أن وحش الأرض سينزل نارا من السماء وسيحاول بناء الهيكل ليقدم ذبيحة يكون وحش الأرض هو من اليهود وله صفة دينية. ويكون خاضعا لوحش البحر ويعمل فى الدعاية له.
وحش الأرض من اليهود
فهل كان النبى يهوديا؟