أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    195
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-10-2011
    على الساعة
    09:36 AM

    افتراضي أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    إخوانى الأفاضل أرد منكم المساعده فى الرد على هذه الشبهه الوهميه

    سألنى أحد النصارى عن أين هى النسخه الأصليه للقرآن و أنه لا يوجد نسخه أصليه حتى التى كتبت فى عهد عثمان بن عفان مستشهدا بقول الشيخ الرزقانى رحمه الله
    والدليل
    يقول الشيخ الزرقاني رحمه الله :
    " ليس بين أيدينا دليل قاطع على وجود المصاحف العثمانية الآن ، فضلا عن تعيين أمكنتها ، وقصارى ما علمناه أخيرا أن ابن الجزري رأى في زمانه مصحف أهل الشام ، ورأى في مصر مصحفا أيضا .
    أما المصاحف الأثرية التي تحتويها خزائن الكتب والآثار في مصر ويقال عنها إنها مصاحف عثمانية : فإننا نشك كثيرا في صحة هذه النسبة إلى عثمان رضي الله عنه ؛ لأن بها زركشة ونقوشا موضوعة كعلامات للفصل بين السور ، ولبيان أعشار القرآن ، ومعلوم أن المصاحف العثمانية كانت خالية من كل هذا ، ومن النقط والشكل أيضا .
    نعم إن المصحف المحفوظ في خزانة الآثار بالمسجد الحسيني والمنسوب إلى عثمان رضي الله عنه مكتوب بالخط الكوفي القديم ، مع تجويف حروفه وسعة حجمه جدا ، ورسمه يوافق رسم المصحف المدني أو الشامي ، حيث رسم فيه كلمة : ( من يرتدد ) من سورة المائدة بدالين اثنين مع فك الإدغام ، وهي فيها بهذا الرسم .

    أرجو مساعدتى الرد عليها فقكم الله لما يحب و يرضى
    التعديل الأخير تم بواسطة فداء الرسول ; 16-08-2014 الساعة 01:46 AM
    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,873
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    12-09-2021
    على الساعة
    02:03 AM

    افتراضي

    مفيش شبهة اصلا يا أخى الحبيب

    لأن ثبوت وجود مصاحف عثمان من عدمها لن يفيدنا فى اى شئ

    لأن مصدر القران هو التلقى فقط ... مش المخطوطات


  3. #3
    الصورة الرمزية الصارم الصقيل
    الصارم الصقيل غير متواجد حالياً مشرف منتديات حوار الديانات، واللغة العربية
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,111
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-07-2019
    على الساعة
    12:15 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    الدليل ما يلي :

    1 _ قال تعالى : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر : 9]

    و قال النبي صلى الله عليه و سلم : عن عياض بن حمار المجاشعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم في خطبته * ألا إن ربي أمرني أن أعلمكم ما جهلتم مما علمني يومى هذا كل مال نحلته عبدا حلال وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا وإن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل الكتاب وقال إنما بعثتك لأبتليك وأبتلى بك وأنزلت عليك كتابا لا يغسله الماء تقرؤه نائما ويقظان..الحديث أخرجه مسلم

    قال النووي رحمه الله : أما قوله تعالى لايغسله الماء فمعناه محفوظ فى الصدور لايتطرق إليه الذهاب بل يبقى على مر الأزمان .

    2 _ نحن أمة السند و القرآن تناقله المسلمون و رواه الجمع عن الجمع بحيث إنه لا تستطيع أمة أن تفاخرنا بمثل ما فعلنا ابدا و نحن نتحدى النصارى أن يرووا كتابهم و يحفظوه مثل حفظ المسلمين .

    3 _ لو اجتمع اليهود و النصارى و المسلمون و احرقوا كتبهم و طولبوا بكتابتها كما هي [ بغض النظر عن تحريف اليهود و النصارى لكتابهم ] لعجز اليهود و النصارى و لو استطاع مسلم واحد أن يكتب القرآن دون زيادة حرف أو نقصانه لحفظه عن ظهر القلب .

    و الحمد لله على نعمة الإسلام

    أختم بمسألة أراها مهمة :
    النصراني عندما يتحدث يتحدث من خلفية ما يعانيه فهم عانوا من ضياع النسخ الأصلية و بنظرهم إليها أصابتهم حسرة شديدة فظنوا أن المسلمين بفقدهم للنسخ الاصلية سيكونون قد وقعوا فيما وقع فيه النصارى فيصبحون في خندق واحد والحق أننا لا نشابههم في شيء و من قال غير ذلك طالبناه بالدليل و هذه هدية طيبة لك اخي الحبيب و لإخواننا الأفاضل :

    مسلم يتصل سنده برسول الله صلى الله عليه و سلم :


    فليرنا النصارى مثله



    حياكم الله تعالى
    التعديل الأخير تم بواسطة الصارم الصقيل ; 29-06-2011 الساعة 12:07 AM


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,536
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    12:29 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصارم الصقيل مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    الدليل ما يلي :

    1 _ قال تعالى : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر : 9]

    و قال النبي صلى الله عليه و سلم : عن عياض بن حمار المجاشعي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم في خطبته * ألا إن ربي أمرني أن أعلمكم ما جهلتم مما علمني يومى هذا كل مال نحلته عبدا حلال وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا وإن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل الكتاب وقال إنما بعثتك لأبتليك وأبتلى بك وأنزلت عليك كتابا لا يغسله الماء تقرؤه نائما ويقظان..الحديث أخرجه مسلم

    قال النووي رحمه الله : أما قوله تعالى لايغسله الماء فمعناه محفوظ فى الصدور لايتطرق إليه الذهاب بل يبقى على مر الأزمان .

    2 _ نحن أمة السند و القرآن تناقله المسلمون و رواه الجمع عن الجمع بحيث إنه لا تستطيع أمة أن تفاخرنا بمثل ما فعلنا ابدا و نحن نتحدى النصارى أن يرووا كتابهم و يحفظوه مثل حفظ المسلمين .

    3 _ لو اجتمع اليهود و النصارى و المسلمون و احرقوا كتبهم و طولبوا بكتابتها كما هي [ بغض النظر عن تحريف اليهود و النصارى لكتابهم ] لعجز اليهود و النصارى و لو استطاع مسلم واحد أن يكتب القرآن دون زيادة حرف أو نقصانه لحفظه عن ظهر القلب .

    و الحمد لله على نعمة الإسلام

    أختم بمسألة أراها مهمة :
    النصراني عندما يتحدث يتحدث من خلفية ما يعانيه فهم عانوا من ضياع النسخ الأصلية و بنظرهم إليها أصابتهم حسرة شديدة فظنوا أن المسلمين بفقدهم للنسخ الاصلية سيكونون قد وقعوا فيما وقع فيه النصارى فيصبحون في خندق واحد والحق أننا لا نشابههم في شيء و من قال غير ذلك طالبناه بالدليل و هذه هدية طيبة لك اخي الحبيب و لإخواننا الأفاضل :

    مسلم يتصل سنده برسول الله صلى الله عليه و سلم :


    فليرنا النصارى مثله



    حياكم الله تعالى
    ما شاء الله أستاذنا الحبيب


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أرجو المساعده في الرد علي هذا الكلام
    بواسطة أيمن أبو السعود في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 27-12-2017, 08:33 PM
  2. أرجو المساعده بشأن شبهه ضرب الزوجه
    بواسطة kane the mask في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 29-03-2013, 03:24 PM
  3. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 29-10-2007, 04:36 PM
  4. إستغاثه (صديق مسلم أراه ينزلق وراء رشاد خليفة و أكاذيبه أرجو المساعده )
    بواسطة الفارس النبيل في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 01-12-2005, 01:25 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية

أرجو المساعده فى الرد على / نسخة القران الاصلية