أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

لمسات بيانية الجديد 10 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على مقطع خالد بلكين : الوحي المكتوم المنهج و النظرية ج 29 (اشاعة حول النبي محمد) » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | قالوا : ماذا لو صافحت المرأة الرجل ؟ » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | () الزوجة الصالحة كنز الرجل () » آخر مشاركة: مريم امة الله | == == | مغني راب أميركي يعتنق الإسلام بكاليفورنيا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الإعجاز في القول بطلوع الشمس من مغربها » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لمسات بيانية الجديد 8 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنهما بعمر السادسة و دخوله عليها في التاسعة » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | المصلوب بذرة ( الله ) ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    217
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2018
    على الساعة
    09:44 PM

    افتراضي أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ


    أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ
    أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ

    بني الإسلام ! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ

    إذا ما أغرق الطوفان شارعنا
    سيغرق منه شارعُكُمْ

    يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ
    فأين تُرى مسامعُكُمْ ؟!


    ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا
    فهل هُنتم ، وهل هُنّا
    أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا ؟


    أيُعجبكم إذا ضعنا ؟
    أيُسعدكم إذا جُعنا ؟


    وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟
    لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ
    هذي الأرض يرفعنا

    وإنّ لنا بكم رحماً
    أنقطعها وتقطعنا ؟!
    معاذ الله! إن خلائق الإسلام
    تمنعكم وتمنعنا


    ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم ؟!

    أليس مظلة التوحيد تجمعنا ؟!


    أعيرونا مدافعَكُمْ
    رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا
    ولا يُبري لنا جُرحا


    أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام
    لا نحتاج لا رزّاً ولا قمحا
    تعيش خيامنا الأيام
    لا تقتات إلا الخبز والملحا


    فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى
    بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه
    ونكبح شره كبحاً

    كبح = فرملة او ايقاف بالقوة


    أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم
    نمقت ذلك النصحا

    أعيرونا ولو شبراً نمر عليه للأقصى
    أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى
    وأن نُمحى


    أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا
    سئمنا الشجب و " الردحا "


    أخي في الله

    أخبرني متى تغضبْ ؟



    إذا انتهكت محارمنا
    إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
    إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا
    إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ



    فأخبرني متى تغضبْ ؟


    إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا
    إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى
    وظلت قدسنا تُغصبْ
    ولم تغضبْ


    فأخبرني متى تغضبْ ؟


    عدوي أو عدوك يهتك الأعراض
    يعبث في دمي لعباً

    وأنت تراقب الملعبْ

    إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ
    فأخبرني متى تغضبْ ؟!


    رأيت هناك أهوالاً
    رأيت الدم شلالاً
    عجائز شيَّعت للموت أطفالاً


    رأيت القهر ألواناً وأشكالاً
    ولم تغضبْ
    فأخبرني متى تغضبْ ؟




    وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ
    تبيت تقدس الأرقام كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ


    وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ
    تبيت تقدس الأرقام كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ


    رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب
    ولم تغضبْ
    فصارحني بلا خجلٍ لأية أمة تُنسبْ ؟!


    إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى
    فلا تتعبْ
    فلست لنا ولا منا ولست لعالم الإنسان منسوبا


    فعش أرنبْ ومُت أرنبْ


    ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ
    ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ


    وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتل ِ
    ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهول ِ


    وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتل ِ
    ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهول ِ


    وتغضب عند نقص الملح في الأكلِ!!


    ألم تنظر إلى الأحجار في كفيَّ تنتفضُ
    ألم تنظر إلى الأركان في الأقصى
    بفأسِ القهر تُنتقضُ


    ألست تتابع الأخبار؟ حيٌّ أنت!
    أم يشتد في أعماقك المرضُ



    أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب
    أو يشكو ويعترضُ


    أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب
    أو يشكو ويعترضُ
    ومن تخشى ؟!



    هو الله الذي يُخشى
    هو الله الذي يُحيي
    هو الله الذي يحمي
    وما ترمي إذا ترمي
    هو الله الذي يرمي



    وأهل الأرض كل الأرض لا والله
    ما ضروا ولا نفعوا ، ولا رفعوا ولا خفضوا
    فما لاقيته في الله لا تحفِل
    إذا سخطوا له ورضوا



    ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى
    عمالقةً قد انتفضوا
    تقول: أرى على مضضٍ
    وماذا ينفع المضضُ ؟!


    مضض = غصب او بالاكراه


    على مضض يعني عاصر على نفسه لمونة


    حاجه بيقبلها بالغصب



    أتنهض طفلة العامين غاضبة
    وصُنَّاع القرار اليوم
    لا غضبوا ولا نهضوا ؟!



    ألم يهززك منظر طفلة ملأت
    مواضع جسمها الحفرُ


    ولا أبكاك ذاك الطفل في هلعٍ
    بظهر أبيه يستترُ
    فما رحموا استغاثته
    ولا اكترثوا ولا شعروا
    فخرّ لوجهه ميْتاً
    وخرّ أبوه يُحتضرُ


    متى يُستل هذا الجبن من جنبَيْك والخورُ ؟
    متى التوحيد في جنبَيْك ينتصرُ ؟


    متى بركانك الغضبيُّ للإسلام ينفجرُ
    فلا يُبقي ولا يذرُ ؟



    أتبقى دائماً من أجل لقمة عيشكَ
    المغموسِ بالإذلال تعتذرُ ؟
    متى من هذه الأحداث تعتبرُ ؟



    وقالوا: الحرب كارثةٌ
    تريد الحرب إعدادا
    وأسلحةً وقواداً وأجنادا
    وتأييد القوى العظمى



    فتلك الحرب ، أنتم تحسبون الحرب
    أحجاراً وأولادا ؟


    نقول لهم: وما أعددْتُمُ للحرب من زمنٍ
    أألحاناً وطبّالاً وعوّادا؟
    سجوناً تأكل الأوطان في نهمٍ
    جماعاتٍ وأفرادا ؟



    حدوداً تحرس المحتل توقد بيننا
    الأحقاد إيقادا
    وما أعددتم للحرب من زمنٍ
    أما تدعونه فنّـا ؟


    أأفواجاً من اللاهين ممن غرّبوا عنّا ؟
    أأسلحة ، ولا إذنا
    بيانات مكررة بلا معنى ؟


    أخي في الله ! تكفي هذه الكُرَبُ
    رأيت براءة الأطفال كيف يهزها الغضبُ


    وربات الخدور رأيتها بالدمّ تختضبُ
    رأيت سواريَ الأقصى لكالأطفال تنتحبُ



    وتُهتك حولك الأعراض في صلفٍ
    وتجلس أنت ترتقبُ
    ويزحف نحوك الطاعون والجربُ



    أما يكفيك بل يخزيك هذا اللهو واللعبُ؟
    وقالوا: كلنا عربٌ


    سلام أيها العربُ!


    شعارات مفرغة فأين دعاتها ذهبوا
    وأين سيوفها الخَشَبُ ؟


    شعارات قد اتَّجروا بها دهراً
    أما تعبوا ؟
    وكم رقصت حناجرهم
    فما أغنت حناجرهم ولا الخطبُ


    فلا تأبه بما خطبوا
    ولا تأبه بما شجبوا


    متى يا أيها الجنـديُّ تطلق نارك الحمما ؟
    متى يا أيها الجنديُّ تروي للصدور ظما ؟



    متى نلقاك في الأقصى لدين الله منتقما ؟
    متى يا أيها الإعـلام من غضب تبث دما ؟


    عقول الجيل قد سقمت
    فلم تترك لها قيماً ولا همما
    أتبقى هذه الأبواق يُحشى سمها دسما ؟


    دعونا من شعاراتٍ مصهينة
    وأحجار من الشطرنج تمليها
    لنا ودُمى
    تترجمها حروف هواننا قمما


    أخي في الله قد فتكت بنا علل
    ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا
    فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض
    ما تركت بها سهلاً ولا جبلا


    تجوز حدودنا عجْلى
    وتعبر عنوة دولا
    تقضُّ مضاجع الغافين
    تحرق أعين الجهلا


    فلا نامت عيون الجُبْنِ
    والدخلاءِ والعُمَلا


    وقالوا: الموت يخطفكم وما عرفوا
    بأن الموت أمنية بها مولودنا احتفلا


    وأن الموت في شرف نطير له إذا نزلا
    ونُتبعه دموع الشوق إن رحلا


    فقل للخائف الرعديد إن الجبن
    لن يمدد له أجلا


    وذرنا نحن أهل الموت ما عرفت
    لنا الأيام من أخطاره وجلا


    "هلا" بالموت للإسلام في الأقصى
    وألف هلا
    "هلا" بالموت للإسلام في الأقصى
    وألف هلا
    "هلا" بالموت للإسلام في الأقصى
    وألف هلا
    "هلا" بالموت للإسلام في الأقصى
    وألف هلا


    رد احدهم علي القصيده بقوله


    وتسألني متى تغضبْ ؟!
    لأقصانا إذا يُغصَبْ ؟!
    وتعجبُ ؟!
    منكَ فلتعجبْ !!


    "حداثيٌّ " أنـا .. لكنْ فخَرتُ بأنني عـربي !
    أنا أقفـو أبا جهلٍ .. وأستوحي أبا لهبِ !


    مسيلمةٌ غدا جدّي .. ويا فخري بذا النسبِ !
    ويافخري! فمُرضعتي غدتْ : حمّالة الحطبِ!



    وتسألني: متى تغضبْ ؟!
    وكيف سيغضبُ الثعلبْ ؟!


    أنا شارونُ أعذرهُ .. وأعبد عجلَه الذهبي !
    وفكري فكرُ لينين .. ولكني أنـا عربي !



    أنا التَّلمودُ أغنيتي .. و رأس المالِ أمنيتي
    سلاحي في الوغى كأسٌ .. وساحي صدرُ فاجرةِ


    سلوا الحاناتِ تعرفني .. سلـوا كلَّ المواخيرِ
    سلوها اليومَ تذكرني .. بأني خيرُ سِكّيرِ !
    ألستُ كنتُ ترجمتُ تعاليمَ الخنازيرِ ؟!



    عبيدُ الغرب ربّوني بكل وسائل الإعلامْ
    على أن أعبدَ الأصنام َ ، أجفو دعوة الإسلامْ
    وتسألني :متى تغضبْ ؟!


    وتعجبُ ؟! منك فلتعجبْ !


    مساجدُنا مزخرَفةٌ بأهوالٍ من المرمرْ !
    توارى شيخُنا عنّا.. وغابتْ هيبة المنبرْ !


    فلم نسمعْ سوى همسٍ لشكواهُ إذا يَزأرْ
    أنا الحلّاجُ أعشقهُ ، وأهوى شيخَنا الأكبرْ



    وأهوى شيخَنا الأكبرْ



    وكان الشيخ وصّاني بأن أدعو سرّا
    وقال بأننا نخشى يُسمّون الهدى كفرا


    وشيخي مدّ لي كفّاً
    وشيخي مدّ لي قدَما
    أُقبِّلُهـا .. أُبجّلهـا .. فشيخي سيّد العُلَما


    وشيخي يعشق الدولارْ
    وشيخي زوّرَ الأخبارْ



    وناصَرَ بدعةَ الشيطانِ ، حاربَ سنّة المختارْ
    وشيخي أتقنَ الكذِبا
    وأضحى سيفُه خشبا


    وتسألني: متى تغضبْ ؟
    فقل هل يغضبُ الأرنبْ ؟!



    وبَدءُ كتابنا : (اِقرأْ ).. وقال الكلُّ : لا تقرأْ
    فأين الشطُّ والمرفأْ ؟!


    وأين تريدني ألجأْ؟!
    وأين تريدني أذهبْ ؟!
    لأنّا لم نعُدْ نقرأْ .. غدونا مَعشراً جُهَلا


    لأنا لم نعد نقرأْ .. غدونا في الورى همَلا
    لأنا لم نعد نقرأْ .. غدونا بَعدها عُمَلا


    وفَصّلْنا بأيدينا لكل مجدِّدٍ كفَنـا
    وأنشأنا بأيدينا هنا قبراً .. هنا وثَنا
    وتطمعُ بعدها نغضبْ ؟!
    معاذ الله أن نغضبْ !


    ومَن يدري ؟!
    غداً في ساعة الصّفرِ

    إذا ماعاد في الفجرِ صلاحُ الدين بالنصرِ
    وعاد المسجد الأقصى يعانقُ " قبّةَ النَّسرِ "


    وهبَّتْ نسمة التوحيدِ والإيمان في العصرِ
    وعاد الطهرُ للفكرِ .. و للفنِّ ، و للشِّعرِ


    وعادت أمّةُ الإسلام حقّاً أمةَ الخيرِ
    وعادت أمةُ الإيمان تسحقُ أمةَ الكفرِ
    ومنْ يدري ؟!


    ومنْ يدري ؟!
    غداً في ساعة الصِّفرِ


    إذا ما لاح في المنهَجْ
    لواءُ " الأوس والخزرجْ "


    وهزَّ حسامَه المقدادُ ، هزَّ لواءَه مصعبْ
    فقد نغضبْ .. لما يجري !


    فلا تعجبْ .. ولا تعجلْ
    ولا تسألْ : متى تغضبْ ؟!
    مُنى عمري: بأن أغضبْ
    مُنى عمري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    1,871
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-10-2013
    على الساعة
    09:33 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا

    إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } .. آل عمران 19 .
    وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} .. أل عمران 64
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    148
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    13-02-2013
    على الساعة
    10:37 PM

    افتراضي

    [align=center]قصيده رائعه
    والحمد لله الذى وهب الشعوب العربيه الغضب أخيرا على الأنظمه المستبده[/align]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ان الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ" أرنولد توينبي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    516
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-01-2012
    على الساعة
    01:14 PM

    افتراضي

    **بــــارك الله فــــيـــكــم وأحــــســـن الــيــكم **
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    217
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2018
    على الساعة
    09:44 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالسعودمحمود مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله خيرا
    وإياكــــــــــم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    217
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2018
    على الساعة
    09:44 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الحربي مشاهدة المشاركة
    **بــــارك الله فــــيـــكــم وأحــــســـن الــيــكم **
    اللــــهم آمــــين وإيــــاكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ