هل الاعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

هل الاعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 56

الموضوع: هل الاعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    الرد على تشابه القرأن والاساطير القديمة بشأن نشأة الكون عند السامريين

    السادة الملحدون بعد ان عجزوا امام اعجاز اية الانبياء30 اخترعوا شبهة جديدة الا وهى الزعم بأقتباس القرأن الكريم من الاساطير البابلية والسومرية وهو ما سنناقشه بأذن الله تعالى
    يقول العلمانى
    اقتباس
    في البدء كانت الإلهة "نمو" ولا احد معها، وهي المياه الأولى التي انبثق منها كل شيء. فأنجبت الإلهة "نمو" ولدا وبنتا، الأول "آن" السماء المذكر، والثانية "كي" إلهة الأرض المؤنثة، وكانا ملتصقين مع بعضهما، وغير منفصلين عن "نمو" أمهما. فتزوج "ان" ب "كي" فأنجبا ولدا هو "انليل"، اله الهواء، الذي كان في مساحة بينهما ضيقة لا تسمح له بالحركة. هذا الإله الشاب الذي لم يطق السجن الذي هو فيه، فقام بقوته الخارقة بإبعاد أمه عن أبيه، رفع الأب فصار سماء، وبسط الأم فصارت أرضا، ولكن الإله انليل كان يعيش في الظلام، فأنجب ابنا هو "نانا" الاهة القمر الذي ينير الأرض ويبدد الظلام في السماء، وأنجبت إلهة القمر "اوتو" اله الشمس.
    وبعدها قام الإله "انليل" رفقة بقية الآلهة بخلق مظاهر الحياة الأخرى.
    وفي كتاب أخر يتحدث عن "التكوين البابلي"، حيث مع بعد حضارة السومارية ظهرت الحضارة البابلية، التي أخذت عن الأساطير السومارية الكثير وأعادت بناءها وأضافت عليها، ونجد هذه الأساطير في ألواح "فاينوما ايليش"، التي تم اكتشافها من قبل علماء الآثار موزعة على سبعة ألواح فخارية، ويقد ب"فاينوما ايليش" ما معناه "عندما في الأعالي" أي حينما لم يكن في الأعالي سماء، وفي الأسفل لم تكن الأرض، تقول الأسطورة في إحدى الكتب:
    لم يكن في الوجود سوى المياه الأولى ممثلة في ثلاثة آلهة وهي: "ابسو" ونعامة" و"ممو"، ف"بسو" هو الماء العذب، و"نعامة" زوجته الماء المالح، أما "اممو" هو الضباب المنتشر فوق تلك المياه والناشئ عنها، وكانت هاته الكثة المائية تملئ الكون، وكانت هاته الآلهة تعيش حالة سرمدية من السكون والصمت المطلق، ممتزجة يبعضها البعض في حالة هيولية، لا تمايز فيها ولا تشكل، ثم أخذت هاته الآلهة بالتناسل، فولد لابسو ونعامة إلهان جديدان هما "لخمو" و"لخامو"، وهذا الأخيران أنجبا، "انشار" و"كيشار"الذين فاقا أبويهما قوة ومتعة، وبدأت كل الآلهة بالتناسل إلى أن امتلأت أعماق الإلهة نعامة الأم بالآلهة الشباب والحيوي، فعكرت السكون الأزلي، فقام الأب ابسو بوضع خطة لإبادة الآلهة الجدد للعودة للسكون الأول، فعلم به الآلهة الشباب فلجئوا إلى الإله "اياد" الذي كان أقواهم فقتل أبوه ليصبح الماء العذب، وقتل نعامة وقام بشقها إلى شقين، رفع الشق الأول للأعلى وصار سماء، وانزل الشق الثاني وصار أرضا، ثم خلق النجوم وصنع القمر والشمس وحدد لهما مسارهما، وخلق الحيوانات والنباتات فيما بعد. وفي أواخر القرن السادس قبل الميلاد تمكن جيوش البابليين من تدمير مملكة اليهود الفلسطينيين، واقتيدوا اليهود سبايا إلى بابل، وبعد استجلاء الفرس على بابل وعودة اليهود لاورشاليم، قاموا بتجميع نصوص التوراة المتفرقة في كتاب شامل فأدخلوا بعض النصوص التي أتوا بها معهم من بابل، وكانت "فاينوما ايليش"، غاية التأثير فيهم، حيث كانت موزعة على سبعة ألواح فخارية متفرقة، فكانت ستة الأولى منها مخصصة لعملية خلق الكون، أما القطعة السابعة مخصصة لجلوس الإله "مردوخ" على العرش. فأوحى هذا التقسيم لمحرري "التكوين التوراتي" على فكرة الخلق في ستة أيام واستراحة الخالق في اليوم السابع، فقد جاء في سفر التكوين أول إصحاح التوراة: "وقال الله ليكن جلد في وسط المياه وليكن فاصلا بين مياه ومياه، فكان كذلك، وصنع الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد، وسمى الله الجلد سماء. وكان صباح وكان مساء: يوم ثان. وقال الله: لتجتمع المياه المياه التي تحت السماء في مكان واحد وليظهر اليبس. فكان كذلك. فسمى الله اليبس أرضا... وتجمع المياه سماه الله بحارا... وقال الله لتنبت الأرض نباتا عشبا يخرج بزرا، وشجرا مثمرا يخرج ثمرا بحب صنفه، بزره فيه على الأرض، فكان كذلك... وكان مساء وكان صباح يوم ثالث، وقال الله: لتكن نيرات في جلد السماء لتفصل النهار والليل، وتكون علامات للمواسم والأيام والسنين" وتضيف التوراة، "وهكذا أكملت السموات والأرض وجميع قواتها، وانتهى الله في اليوم السابع من عمله الذي عمله، واستراح في اليوم السابع من كل عمله الذي عمله."
    وقد جاء في كتاب "الهداكا" وهو نوع من شروح التوراة، أن الله عندما خلق السماء جعلها سبع طبقات تتدرج من السماء الدنيا التي تستند إلى الأرض، وصولا إلى السماء السابعة التي تتصل بين يدي الخالق. والخطير في الأمر أن بعض الكتب تربط بين هذا الشرح وما ورد في بعض أساطير الكنعانيين، حيث أن "إيل" كبير الآلهة ورب السماء عند "الاوغارتيين" يعتلي عرشه في السماء السابعة التي تفصله عن الأرض، وهو الذي كان شائعا ومعبودا من قبل جميع الشعوب في منطقة سوريا وفي بعض الحواضر الفينيقية، منذ الألف الثالثة قبل الميلاد، كما نجده في تدمر وغيره من القبائل المجاورة. كما انه قام بعد أن خلق السموات والأرض بخلق الأجرام المضيئة والقمر والشمس وجعلها زينة.
    إذن ماذا يقول الدين الإسلامي من خلال القران الكريم عن كل هذا؟
    القران يقر انه في البداية لم يكن سوى الله والماء، حيث يقول في الآية 7 من سورة "هود": " هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء"، وفي صحيح البخاري في الصفحة 387 ، قوله الرسول : "كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السموات والأرض..." وفي حديث أخر عن أبي هريرة قال: قال رسول الله: كل شيء خلق من ماء." كما أن السموات والأرض كانتا كثل واحدة في الأصل ويقول الله في هذا في سورة الأنبياء، الآية 30: " أو لم ينظر الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون." ثم رفعت السماء يقول تعالى في سورة الرعد الآية 2 : " الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش"، وقد استغرق خلق الأرض وتنظيمها أربعة أيام من أيام الخلق الستة، يقول الله، في سورة فصلت، الآيات من 9 إلى 12: "قل ائنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أنداد، ذلك رب العالمين. وجعل فيها روسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين. ثم استوى إلى السماء وهي دخان، فقال لها وللأرض أثينا طوعا أو كرها قالتا أثينا طائعين."
    ويضيف القران في نفس السورة لإتمام الخلق، في الآية 13: " فقضاهن سبع سموات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها، وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا."
    وبعد تمام الخلق في ستة أيام، استوى الله تعالى على العرش في اليوم السابع، يقول في سورة الحديد الآية 4: " هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش ."
    وفي هذا الإطار يطرح تساؤل حول المدة هل هي حقا ستة أيام، وذلك كما نعد الأيام، أن اليوم مقداره ألف سنة مما نعد تماشيا مع قول الله في سورة الحج الآية 47، " وان يوما عند ربك كإلف سنة مما تعدون." وبالتالي نكون أمام ستة ألاف سنة.
    كما أن بعض الدعاة المسلمين مثل الدكتور زغلول النجار، قد تبثوا هذا الإعجاز العلمي للقران، وخاصة من خلال الأيام التي تقول بكون أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما، وهي تؤكد أن الأرض والسماء كانتا كثلة واحدة فتم تقسيمهما إلى شطرين، من خلال الانفجار العظيم.
    هذا عن الإسلام فماذا عن العلم؟
    بعض الأقراص المدمجة التي تباع في الأسواق الشعبية أو من خلال المواقع الاليكترونية العلمية المتخصصة، أنها جميعا تنطلق من نقطة واحدة، وهي نظرية كوبرنيك، حيث أزاح الأرض عن مركز الكون خلال القرن الخامس عشر الميلادي، وبالتالي ترفض النظرية العلمية اعتبار أن الأرض هي محور الكون وما الأرض سوى كوكب ضمن ملايير الكواكب في المجرة التي ننتمي إليها وهي مجرة التبانة وهذه الأخيرة واحدة من ملايير المجرات في الكون. يطرح تساؤل في هذا الخصوص حول مدة تكون الأرض، وماذا كان موجود قديما؟
    تجيب هذه المواقع الاليكترونية، كون أن الكون بدأ من نقطة متناهية في الصغر وعظيمة الكثافة وليس الماء، وقد حصل فيها انفجار عظيم، مكونا الزمان والمكان وكل المادة والطاقة في الكون.
    أما المدة، فان الانفجار قد حصل قبل 15 مليار عام، ولم تتشكل الأرض سوى قبل 5 مليارات عام. أن الكون تشكل واستغرق مدة تفوق مدة التي تعيشها الأرض اليوم لتتشكل بدورها هي الأخرى، أي ما يزيد عن عشر مليارات سنة، وهو يناقض ما جاء على القران وحديث الرسول في صحيح مسلم الصفحة 127 الجزء الثامن: خلق الله عز وجل التربة يوم السبت وخلق فيها الجبال يوم الأحد وخلق الشجر يوم الاثنين وخلق المكروه يوم الثلاثاء وخلق النور يوم الأربعاء وبث فيها الدواب يوم الخميس وخلق ادم عليه السلام بعد عصر يوم الجمعة في أخر الخلق في أخر ساعة من ساعات الجمعة فيما بين العصر والليل." وهي الأيام التي نعدها في الأسبوع.
    وبقول الله " ثم استوى إلى السماء وهي دخان،" ما يعني أن الدخان الناتج عن الانفجار العظيم استمر لما بعد خلق الأرض و السموات، لكن العلم يؤكد أن الدخان أو الغاز الصادر عن الانفجار والذي تكونت منه المجرات بعد ذلك استمر لمدة ثلاث مئة ألف عام فقط بعد الانفجار العظيم في حين أن الأرض استغرقت أزيد من 10 مليارات من الأعوام لتتشكل. وهذه المجرات التي تشكلت بفعل الدخان الصادر عن الانفجار رافقه تشكل النجوم والكواكب الأخرى بمعنى أنها سابقة على تشكل الأرض بملايير السنين.
    كما يقول العلم بكون السماء والأرض لم يتم فصلهما مع بعضهما بل إن الانفجار أدى إلى تشتت وانتشار المادة من نقطة واحدة في شكل شعاعي وفي مساحات أوسع وبالتالي لا يمكن الحديث عن الفصل بين الأرض والسموات في هذه الحالة، لان السماء وباقي المجرات قد تشكلت وانتظرت مدة طويلة تشكل معها جزء كبير من الكون للتشكل الأرض فيما بعد، فان كان الانفصال يعني انطلاقة تشكل الأرض مع تشكل السموات منذ لحظة وقع الانفجار، وهذا خاطئ على أساس أن الكون انطلق في عملية تشكل أولا وعمر مدة أطول من المدة التي تعمرها الأرض الآن.
    وان الرتق المذكور في القران هو الماء الذي فصل القسم العلوي عن السفلي، العلوي هو السماء والسفلي هو الأرض.
    إن ما ينشر الآن وما يباع من الكتب وأشرطة تتحدث عن الإعجاز العلمي في القران هو نوع من تحميل الآيات ما لا تحتمل من معاني ويخرجها من سياقيها العام والخاص وعزلها عن القرائن والحجج الداخلية والخارجية.
    وما يوجد من كتب بريئة ولكن في طياتها الكثير من السموم الفكرية التي تريد بشبابنا العودة للعصور ما قبل التاريخ، لهو العبث بجيل يحيى كل يوم من اجل البحث عن لقمة العيش قبل الحقيقة، وقد تكون لقمة العيش سبيل طريق اللاعودة.
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    الرد على هذا الافتراء
    بسم الله الرحمن الرحيم
    قبل الرد على هذه الافتراءات هناك معلومتين لابد من ان نبدء بهما
    اولا عمومية واسبقية رسالة الاسلام
    اى ان محمدا صلى الله عليه وسلم هو اخر الانبياء والرسل على الاطلاق وانه قد سبقه مئات الانبياء الى مختلف بقاع العالم وان هؤلاء قد جاءهم وحى السماء حتما بما فيه الغيب وربما قد جاءهم خبر نشأة الكون فيما اخبرهم به الوحى واخبروا به قومهم ثم تعرض الوحى للتحريف.
    الدليل
    إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (163) وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (164) رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (165)النساء
    وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (36)النحل
    { وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلاَ فِيهَا نَذِيرٌ }[فاطر: 24]
    بل ان محمدا صلى الله عليه وسلم لم يقل انه جاء بدين جديد بل تجديد للحنيفية دين كل الانبياء
    مثلي ومثل الأنبياء ، كمثل رجل بنى دارا فأتمها وأكملها إلا موضع لبنة . فجعل الناس يدخلونها ويتعجبون منها ، ويقولون : لولا موضع اللبنة ! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فأنا موضع اللبنة . جئت فختمت الأنبياء
    الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2287
    خلاصة حكم المحدث: صحيح
    اذن لا عجب فى تشابه التراث الدينى فى نقاط معينة بين الامم والحضارات المختلفة بل ان هناك الكثيرين ممن يعتقدون بأن الاساطير هى نصوص دينية تعرضت للتحريف بمرور الزمن
    http://www.google.com.eg/url?sa=t&so...itE68T-Bwe-sNA
    ومن هؤلاء ايضا دكتور مصطفى محمود ودكتور موريس بوكاى.
    اقرء هذا بخصوص الديانات
    http://www.ebnmaryam.com/vb/457153-post5.html

    ولكن يظل سلطان العلم والمنطق والدليل هو الفيصل فى صحة رسالات السماء فالرسالة الوحيدة الموعودة بالحفظ من التبديل والتحريف والعبث البشرى هى رسالة محمد صلى الله عليه وسلم بقرأنها وصحيح سنتها وسيرة ومنهج نبيها الكريم وصحبه وال بيته وتابعيهم ومع الملاحظة
    اليهود يقولون نحن على الحق
    عبدة المسيح يقولون نحن على الحق
    عبدة البقر يقولون نحن على الحق
    عبدة بوذا يقولون نحن على الحق
    الملاحدة يقولون نحن على الحق
    و اهل الاسلام يقولون بأننا على الحق.
    فلنُخضع كتاب ومنهج ومنهل كل طائفة للعقل والعلم والمنطق ونرى من على الحق.
    وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ (8) ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ (9) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ (10)الحج
    اهل الاسلام يقولون دستورنا الكتاب وصحيح السنة وفيه من الاعجاز البلاغى والتشريعى والفكرى والعلمى ما يؤكد اننا على الحق واننا المؤيَدون بنصر الله ولنا فى صفحات التاريخ وشواهد الواقع ما يؤيد ادعائنا أننا على الحق فهل من مجيب؟
    ثانيا غموض المعلومات المتوافرة عن مدى التقدم العلمى للعالم القديم
    اننا حينما ننظر الى الهرم الاكبر فى مصر وكهوف تاسيلى فى الجزائر واهرامات المايا فى المكسيك واسرار الحضارات الفرعونية والسومرية والبابلية وغيرها وبالنسبة لأهل الاسلام لدينا اليقين القوى من ظاهر نصوص الكتاب بوجود من يسبقنا حضارة وقوة لا يعلمهم الا خالقهم وقد هلكوا بفسادهم أو بجريان سنن الله تبارك وتعالى فى الكون عليهم.
    ابراهيم
    أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9)
    مريم
    وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا (74)
    وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا (98)
    طه
    أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى (128)
    ق
    وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشًا فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ هَلْ مِنْ مَحِيصٍ (36)
    http://www.google.com.eg/url?sa=t&so...nPguo6EbIQpLgQ
    وهناك ما يشبه اجماع بين علماء التاريخ الانسانى بأن درجة التقدم العلمى فى العصور السحيقة اكبر مما جاءنا عبر الحفريات والاثار ومن يريد ان يناقشنى فى هذا فليكن خارج المنتديات والحوارات الدينية.
    نعود الى الشبهة
    ناقش الدكتور بوكاى فى كتابه الشهير عن الكتب السماوية والعلم ص107و108 هذه الشبهة بحيادية وحرفية عالية واجاب اجابة منطقية
    Indisputably, resemblances do exist between narrations dealing with other subjects, particularly religious history, in the Bible and in the Qur'an. It is moreover interesting to note from this point of view how nobody holds against Jesus the fact that he takes up the same sort of facts and Biblical teachings. This does not, of course, stop people in the West from accusing Muhammad of referring to such facts in his teaching with the suggestion that he is an imposter because he presents them as a Revelation. As for the proof that Muhammad reproduced in the Qur'an what he had been told or dictated by the rabbis, it has no more substance than the statement that a Christian monk gave him a sound religious education. One would do well to re-read what R. Blachère in his book, The Problem of Muhammad (Le Problème de Mahomet)[62], has to say about this 'fable'.
    A hint of a resemblance is also advanced between other statements in the Qur'an and beliefs that go back a very long way, probably much further in time than the Bible.
    More generally speaking, the traces of certain cosmogonic myths have been sought in the Holy Scriptures; for example the belief held by the Polynesians in the existence of primeval waters that were covered in darkness until they separated when light appeared; thus Heaven and Earth were formed. This myth is compared to the description of the Creation in the Bible, where there is undoubtedly a resemblance. It would however be superficial to then accuse the Bible of having copied this from the cosmogonic myth.
    It is just as superficial to see the Qur'anic concept of the division of the primeval material constituting the Universe at its initial stage-a concept held by modern science-as one that comes from various cosmogonic myths in one form or another that express something resembling it.
    It is worth analysing these mythical beliefs and descriptions more closely. Often an initial idea appears among them which is reasonable in itself, and is in some cases borne out by what we today know (or think we know) to be true, except that fantastic descriptions are attached to it in the myth. This is the case of the fairly widespread concept of the Heavens and the Earth originally being united then subsequently separated. When, as in Japan, the image of the egg plus an expression of chaos is attached to the above with the idea of a seed inside the egg (as for all. eggs), the imaginative addition makes the concept lose all semblance of seriousness. In other countries, the idea of a plant is associated with it; the plant grows and in so doing raises up the sky and separates the Heavens from the Earth. Here again, the imaginative quality of the added detail lends the myth its very distinctive character. Nevertheless a common characteristic remains, i.e. the notion of a single mass at the beginning of the evolutionary process leading to the formation of the Universe which then divided to form the various 'worlds. that we know today.
    The reason these cosmogonic myths are mentioned here is to underline the way they have been embroidered by man's imagination and to show the basic difference between them and the statements in the Qur'an on the same subject. The latter are free from any of the whimsical details accompanying such beliefs; on the contrary, they are distinguished by the sober quality of the words in which they are made and their agreement with scientific data.
    Such statements in the Qur'an concerning the Creation, which appeared nearly fourteen centuries ago, obviously do not lend themselves to a human explanation

    اقتباس
    بلا منازع ،التشابهات موجودة بين الروايات التي تتناول مواضيع أخرى ، ولا سيما التاريخ الدينى بين الكتاب المقدس والقرآن. ومن المثير للاهتمام أن نلاحظ وعلاوة على ذلك من وجهة نظر هذه الطريقة لا أحد يحمل على يسوع حقيقة أنه يستغرق نفس النوع من الحقائق وتعاليم الكتاب المقدس. هذا لم يحدث بطبيعة الحال فى وقوف الناس في الغرب فى اتهام محمد فى الإشارة إلى نفس الحقائق في تعاليمه بالادعاء انه دجال لانه يقدمها باعتبارها الوحي. أما بالنسبة لمن يسعى اثبات أن محمدا يردد في القرآن ما كان قد قال أو تمليها الحاخامات ، فإنه لا يوجد لديه أكثر من مضمون الادعاء القائل بأن راهبا مسيحيا قدم له التربية السليمة الدينية. ويحسن صنعا من يعيد قراءة ما فى كتاب ر بلاشير (مشكلة محمد )[62] حيث يقول عن هذا الادعاء'خرافة'.
    نلمح تشابه بين عبارات أخرى في القرآن والمعتقدات التي تعود لمسالك طويلة جدا ، وربما أبعد زمنيا من الكتاب المقدس أكثر عموما ، وقد اتسعت آثار الخرافات فى التكوين في الكتاب المقدس ، على سبيل المثال الاعتقاد الذي اعتقده البولينيزيين في وجود المياه البدائية التي كانت مغطاة في الظلام حتى انهما انفصلا عندما ظهر ضوء ، وبالتالي شُكلت السماء والأرض . تتم مقارنة هذه الأسطورة بوصف الخلق في الكتاب المقدس ، حيث يوجد تشابه مما لا شك فيه. وسيكون من السطحية بعد ذلك لمن يتهمون الكتاب المقدس بوجود نسخ من هذه الأسطورة فى التكوين.
    إنه بنفس السطحية النظر للمفهوم القرآني لتقسيم المواد البدائية التي تشكل الكون في مفهومها المرحلة الأولية التي أجرتها مفاهيم العلم الحديث ، باعتبارها واحدة من الأساطير التي تأتي في مختلف قصص الخلق بشكل أو بآخر أن نعبر عن شيء يشبه ذلك.
    ومن الجدير تحليل هذه المعتقدات الأسطورية والأوصاف على نحو أوثق. غالبا ما يبدو فكرة أولية فيما بينها وهو أمر معقول في حد ذاته ، ويتم في بعض الحالات المنقولة من قبل ما يعرف اليوم (أو نعتقد أننا نعرف) ليكون صحيحا ، إلا أنها أوصاف رائعة وتظهر إليه في سياق أسطورة. هذا هو الحال بالنسبة للمفهوم على نطاق واسع نسبيا من السماوات والأرض في الأصل ثم يتم فصل الاشياء المتحدةفي وقت لاحق. عندما ، كما في اليابان ، وصورة من البيض زائد ويرد تعبير عن الفوضى إلى ما سبق مع فكرة وجود البذور داخل البويضة (كما هو الحال بالنسبة للجميع. البيض) ، وبالإضافة إلى ذلك الخيال الاسطورى -الذى يجعل هذا المفهوم يفقدد كل مظهر من مظاهر الجدية في بلدان أخرى ، وترتبط فكرة الاصطناع معها - وينمو النبات ، وبذلك يرفع حتى السماء ويفصل السماء عن الأرض. وهنا مرة أخرى ، ونوعية مبتكرة من التفاصيل والاضافة يمنح أسطورة ما طابعها المميز جدا. مع ذلك لا يزال سمة مشتركة أي فكرة وجود كتلة واحدة في بداية العملية التطورية التي أدت إلى تشكيل الكون التي قسمت بعد ذلك لتشكيل العوالم المختلفة. التي نعرفها اليوم.
    سبب هذه الخرافات بقصص النشأة المذكورة وهنا أشدد على الطريقة التي تم بها تلوين الخيال الانسانى ولإظهار الفرق الأساسي بينهما وتصريحات في القرآن الكريم حول نفس الموضوع. هذه الأخيرة هي خالية من أي من التفاصيل غريبة الاطوار المصاحبة لمثل هذه المعتقدات ، بل على العكس من ذلك ، فهي تتميز بنوعية الرصين من الكلمات التي هي في المقدمة واتفاقها مع البيانات العلمية.
    مثل هذه التصريحات في القرآن وفيما يتعلق بالخلق، والتي ظهرت منذ ما يقرب من أربعة عشر قرنا ، بالطبع لا تضفى عليها شرحا بشريا
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    ونضيف الى كلام الدكتور بوكاى ان الاساطير العراقية ليست وحدها التى تحدثت عن انقسام المادة الاولية الى سماء وارض ولكن هناك ايضا اسطورة البيضة لبان كو والتى انتشرت فى جنوب شرق اسيا وتحمل نفس فكرة انقسام المادة الاولية كما تحوى معلومات علمية صحيحة بجانب الخرافةولا يعقل ان نقول ان الشرق الاقصى قد اقتبس من الشرق الادنى او العكس لبعد الزمان والمكان واختلاف المفاهيم العقائدية بينهما وهذا موقع عن الاساطير اليابانية القديمة نقرء اسطورة الخلق فيه
    http://www.fsmitha.com/h1/rel-japan.htm
    Legend of Creation
    The islands of Japan are farther from the continent of Asia than England is from the continent of Europe, which gave people on the islands of Japan a little more protection from invasion than the Britons had around the time of the disintegration of the Roman Empire. And not having been oppressed by invaders, the religion of the Japanese had no martyrs. Nor did it have proselytizing teachers or reason for proselytizing teachers. The Japanese were animists, seeing the same magic and variety of spirits in nature as other peoples. They too believed that their supplications to the gods provided and protected them as a community.
    The Japanese looked to guidance in fortune telling techniques that had been used by the Chinese, such as following the cracks in heated bones. Their rituals became known as Shinto, meaning Way of Life, or Way of the Gods. Like the gods of others, these gods were forces of nature: gods of mountain and valley, field and stream, fire and water, wind and rain, floods and earthquakes -- all that was beautiful and terrible in nature. And that which seemed to contain a superior godly power, the Japanese called kami.
    The Japanese perceived as gods those who had died after having made an exceptional contribution to society. Everyone believed his family had an ancestor who had become a god. Everyone saw himself or herself as descendant of gods. It was believed that every Japanese was descended from the Sun Goddess, the common people more distantly than ruling families and aristocrats.
    Like others, before the Japanese had writing they had professional reciters, and the reciters had passed stories from generation to generation. Among these stories was the Japanese version of the Creation. According to this version, matter and spirit were not in the beginning separate and distinct. In the beginning heaven and earth were joined in a chaotic mass. The purest and clear elements of the mass rose and became the sky and heaven, and the more gross and heavy elements of the mass sank and became earth. In heaven, of course, were the gods, and from the gross and heavy elements of earth came humanity. One of the gods was banished to earth and became a god of the ocean, and here began humanity's ancestral tie with the gods. The god of the ocean married a farmer's daughter. The son from this union, Ninigi, with a retinue of attendant gods, appeared on Mount Takachiho in southern Kyushu. Ninigi built a palace at the foot of the mountain, and then he married a younger daughter of the local ruler. The eldest daughter of the local ruler was outraged at being bypassed in favor of her younger sister, and she cursed humankind. Here was the Japanese version of the fall of humanity: the outraged daughter announced that if she had been chosen instead of her sister, children fathered by Ninigi would have lived forever, but now she was putting a curse on his offspring, and humans forever after would grow and die like the flowers
    أسطورة الخلق
    اقتباس

    جزر اليابان هي أبعد من قارة آسيا من انجلترا من قارة أوروبا ، والذي أعطى الناس على جزر اليابان لحماية أكثر من ذلك بقليل من غزو من البريطانيين وكان في وقت قريب من تفكك الإمبراطورية الرومانية. وكان دين اليابانية وعدم وجود تعرضت للاضطهاد من قبل الغزاة ، لا الشهداء. ولم يكن له التبشير المعلمين أو سبب التبشير المعلمين. وكانت اليابانية الوثنيون ، ورؤية نفس السحر ومتنوعة من المشروبات الروحية في الطبيعة والشعوب الأخرى. انهم يعتقدون أيضا أن الدعاء على الآلهة وقدمت لهم الحماية كمجتمع.

    وتتطلع اليابان إلى التوجيه في الكهانة التقنيات التي استخدمت من قبل الصينيين ، مثل التالية الشقوق في عظام ساخنة. أصبح طقوسهم المعروفة باسم شنتو ، وهذا يعني طريقة حياة ، أو وسيلة من الآلهة. مثل الآلهة الآخرين ، وكانت هذه الآلهة قوى الطبيعة : آلهة الجبال والأودية ، والميدان ، وتيار والنار والماء والرياح والأمطار والفيضانات والزلازل -- كل ما هو جميل ورهيب في الطبيعة. والذي يبدو أن لاحتواء القوة المتفوقة ورعة ، وكامي الياباني المسمى.

    الياباني ينظر إليها على أنها الآلهة الذين لقوا حتفهم بعد أن قدم مساهمة استثنائية للمجتمع. يعتقد الجميع عائلته قد سلف الذين أصبحوا الله. الجميع رأى نفسه أو نفسها سليل الآلهة. وكان يعتقد أن كل اليابانية وينحدر من آلهة الشمس ، والناس أكثر شيوعا بعيدة من الأسر الحاكمة والأرستقراطيين.

    مثل الآخرين ، وذلك قبل كتابة اليابانية قد كانوا قراء المهنية ، والقراء قد مرت القصص من جيل إلى جيل. بين هذه القصص كانت النسخة اليابانية من الخلق. ووفقا لهذه المسألة ، وإصدار روح لم تكن في بداية منفصلة ومتميزة. في بداية السماء والأرض وانضم في كتلة فوضوية. وارتفع أنقى عناصر واضحة من كتلتة وأصبحت السماء والسماء ، وأكثر العناصر الثقيلة والوازنة من كتلة غرقت وأصبحت الأرض. في السماء ، بطبيعة الحال ، كانت الآلهة ، ومن العناصر الجسيمة والثقيلة من الأرض جاء الإنسانية. بدأ نفي واحد من الآلهة إلى الأرض وأصبح الله من المحيط ، وهنا التعادل البشرية السلفي مع الآلهة. متزوج والله من والمحيط ابنة المزارع. ويبدو أن الابن من هذا الاتحاد ، Ninigi ، مع حاشية من الآلهة المرافقة ، على ممر جبل في كيوشو الجنوبية. بنيت قصر Ninigi عند سفح الجبل ، ثم تزوج من ابنته الشابة من الحاكم المحلي. فأثار ذلك حفيظة الابنة البكر للحاكم ابنة غضب أعلنت أنها إذا كانت قد تم اختياره بدلا من شقيقتها ، الأطفال الذين يولدون من Ninigi أن عاشوا إلى الأبد ، ولكن الآن أنها كانت تضع لعنة على ذريته ، والبشر إلى الأبد بعد سوف ينمو ويموت مثل الزهور
    وعلى الرغم من ان الملاحدة لم يوجهوا سهام التهم الى اليابانيين والعراقيين القدامى بالاقتباس من بعضهم البعض لكنهم وياللعجب فعلوها مع الاسلام والقرأن الكريم رغم خلوه من المعلومات الخرافية المتوافرة عند الاخرين كما ذكر دكتور بوكاى ولكن اين اصحاب العقول ومدعى الاستنارة؟
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    ورغم تهافت هذه الشبهة وعدم منطقيتها لانقطاع الزمان والمكان بين حضارات العراق القديم وبين زمن البعثة فلو كان القرأن الكريم صناعة بشرية لاقتبس قصة الخلق من التوراة والتى تختلف كثيرا عنها فى القرأن الا اننا هنا سنناقش مقالة لاحد العلمانيين بشأن هذه الشبهة ولكن اولا سنعرض الاسطوة البابلية من موسوعة قصة الحضارة ونناقشها هنا بعد رد أباطيل العلمانى
    اقتباس
    في البدء كانت الإلهة "نمو" ولا احد معها،
    منطقى أن يكون الاله هو الكائن منذ الازل ولكن الله تعالى شأنه وتبارك اسمه لا يتم توصيفه بالذكورة ولا الانوثة عند اهل الاسلام وهذا اول اختلاف.
    اقتباس
    وهي المياه الأولى التي انبثق منها كل شيء.
    لم يأت فى صريح الكتاب ولا صحيح السنة أن العالم تم خلقه من المياه الاولى فهناك مياه تحت عرش الرحمن ولكن لا توجد تفاصيل عن خلق العالم منها
    اقتباس
    فأنجبت الإلهة "نمو" ولدا وبنتا، الأول "آن" السماء المذكر، والثانية "كي" إلهة الأرض المؤنثة،
    هذا التخريف لا علاقة له بعقيدتنا.بالمناسبة المقصود بأنجاب الألهة هنا خلق الملائكة ولكن كما قلنا هذه معلومات لا نصححها ولا نعقب عليها. القرأن والسنة ابرياء من هذا
    اقتباس
    وكانا ملتصقين مع بعضهما، وغير منفصلين عن "نمو" أمهما. فتزوج "ان" ب "كي" فأنجبا ولدا هو "انليل"، اله الهواء، الذي كان في مساحة بينهما ضيقة لا تسمح له بالحركة. هذا الإله الشاب الذي لم يطق السجن الذي هو فيه، فقام بقوته الخارقة بإبعاد أمه عن أبيه، رفع الأب فصار سماء، وبسط الأم فصارت أرضا،
    بغض النظر عن الخرافات لم ترد هذه التفاصيل فى فصل السماء عن الارض فى القرأن الكريم والتشابه الوحيد هو فكرة انقسام المادة الاولية ووجود هذه الفكرة بشكل متواتر فى بعض الحضارات القديمة فى مناطق مختلفة من العالم وفى ازمنة وامكنة مختلفة دليل قاطع على وجود وحى عند الأولين تعرض للتحريف ولفظة القرأن الكريم رتقا ففتقناهما لفظة معجزة كما سبق وشرحنا
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    اقتباس
    ولكن الإله انليل كان يعيش في الظلام، فأنجب ابنا هو "نانا" الاهة القمر الذي ينير الأرض ويبدد الظلام في السماء، وأنجبت إلهة القمر "اوتو" اله الشمس.
    وبعدها قام الإله "انليل" رفقة بقية الآلهة بخلق مظاهر الحياة الأخرى.
    لقد جاء الاسلام العظيم لنقض تعدد الالهة!يقول تبارك وتعالى فى سورة الانبياء
    أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ (21) لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ۚ فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (22)لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23)أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً ۖ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ۖ هَٰذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ۗ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ ۖ فَهُمْ مُعْرِضُونَ (24)
    والمقصود فى الاسطورة بالالهة هم الملائكة والمخلوقات الاولى المؤثرة فى الحياة ولكن هذا كله لا يعنينا ولا يرتبط بعقيدتنا ولا ادنى شبهة اقتباس.
    اقتباس
    وفي كتاب أخر يتحدث عن "التكوين البابلي"، حيث مع بعد حضارة السومارية ظهرت الحضارة البابلية، التي أخذت عن الأساطير السومارية الكثير وأعادت بناءها وأضافت عليها، ونجد هذه الأساطير في ألواح "فاينوما ايليش"، التي تم اكتشافها من قبل علماء الآثار موزعة على سبعة ألواح فخارية،
    وما علاقة هذا بالبعثة النبوية الشريفة؟
    يبدو ان بعض من يلقون الشبهات لم يستذكروا دروس التاريخ فى المدرسة جيدا.ألم تعلم يا عزيزى ان حضارة بابل قد اندثرت فقدعاشت دولة البابليين الأخيرة حتي حل بها الضعف فسقطت علي يد كورش ملك الفرس 538 ق.م
    اى قبل أن يكون سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شابا يافعا يرعى الغنم فى سهول مكة وتاجرا يقود القوافل بألف سنة مما تعدون!
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    اقتباس
    ويقد ب"فاينوما ايليش" ما معناه "عندما في الأعالي" أي حينما لم يكن في الأعالي سماء، وفي الأسفل لم تكن الأرض، تقول الأسطورة في إحدى الكتب:
    لم يكن في الوجود سوى المياه الأولى ممثلة في ثلاثة آلهة وهي: "ابسو" ونعامة" و"ممو"، ف"بسو" هو الماء العذب، و"نعامة" زوجته الماء المالح، أما "اممو" هو الضباب المنتشر فوق تلك المياه والناشئ عنها، وكانت هاته الكثة المائية تملئ الكون، وكانت هاته الآلهة تعيش حالة سرمدية من السكون والصمت المطلق، ممتزجة يبعضها البعض في حالة هيولية، لا تمايز فيها ولا تشكل،
    لاعلاقة للاسلام بهذا
    اقتباس
    ثم أخذت هاته الآلهة بالتناسل، فولد لابسو ونعامة إلهان جديدان هما "لخمو" و"لخامو"، وهذا الأخيران أنجبا، "انشار" و"كيشار"الذين فاقا أبويهما قوة ومتعة، وبدأت كل الآلهة بالتناسل إلى أن امتلأت أعماق الإلهة نعامة الأم بالآلهة الشباب والحيوي، فعكرت السكون الأزلي، فقام الأب ابسو بوضع خطة لإبادة الآلهة الجدد للعودة للسكون الأول، فعلم به الآلهة الشباب فلجئوا إلى الإله "اياد" الذي كان أقواهم فقتل أبوه ليصبح الماء العذب،
    لاعلاقة للاسلام بهذا
    اقتباس
    وقتل نعامة وقام بشقها إلى شقين، رفع الشق الأول للأعلى وصار سماء، وانزل الشق الثاني وصار أرضا،
    لم تتحدث اية الانبياء عن ابعاد السماء والارض بعكس الاسطورة التى تقول بتساويهما كما ان هذا الكلام يتناقض مع دخانية السماء فى القرأن الكريم والتى توحى بأن الرتق كان غازيا وليس صلبالأن الدخان لابد ان يسبقه غاز حتما اما بقية التفاصيل فليست فى القرأن الكريم وبالطبع هناك خرافات فى هذا الكلام لا علاقة له بدين الاسلام ولو كان ناقل الشبهة عاقل ما نقل هذا الهراء.
    اقتباس
    ثم خلق النجوم وصنع القمر والشمس وحدد لهما مسارهما،
    هذا الكلام يختلف مع قصة الخلق فى القرأن الكريم
    فلا يوجد حديث فى القرأن ولا صحيح السنة عن زمن خلق الشمس والقمر فى خلال ستة ايام الخلق وحتى عندما تحدث القرأن الكريم عن خلق السماء الدنيا أستخدم لفظا لطيفا
    سورة فصلت
    فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12)فالمصابيح هى النجوم والكواكب معا والحفظ هى الشهب وهنا مر القرأن العظيم على حقائق علمية ببساطة وسلاسة
    اقتباس
    وخلق الحيوانات والنباتات فيما بعد.
    هذا الكلام يختلف مع قصة الخلق فى القرأن الكريم فلا يوجد ذكر لزمن ظهور الحياة البرية على الأرض بالنسبة لزمن خلق الأرض.
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    اقتباس
    وفي أواخر القرن السادس قبل الميلاد تمكن جيوش البابليين من تدمير مملكة اليهود الفلسطينيين، واقتيدوا اليهود سبايا إلى بابل، وبعد استجلاء الفرس على بابل وعودة اليهود لاورشاليم، قاموا بتجميع نصوص التوراة المتفرقة في كتاب شامل فأدخلوا بعض النصوص التي أتوا بها معهم من بابل، وكانت "فاينوما ايليش"، غاية التأثير فيهم، حيث كانت موزعة على سبعة ألواح فخارية متفرقة، فكانت ستة الأولى منها مخصصة لعملية خلق الكون، أما القطعة السابعة مخصصة لجلوس الإله "مردوخ" على العرش. فأوحى هذا التقسيم لمحرري "التكوين التوراتي" على فكرة الخلق في ستة أيام واستراحة الخالق في اليوم السابع، فقد جاء في سفر التكوين أول إصحاح التوراة: "وقال الله ليكن جلد في وسط المياه وليكن فاصلا بين مياه ومياه، فكان كذلك، وصنع الله الجلد وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد، وسمى الله الجلد سماء. وكان صباح وكان مساء: يوم ثان. وقال الله: لتجتمع المياه المياه التي تحت السماء في مكان واحد وليظهر اليبس. فكان كذلك. فسمى الله اليبس أرضا... وتجمع المياه سماه الله بحارا... وقال الله لتنبت الأرض نباتا عشبا يخرج بزرا، وشجرا مثمرا يخرج ثمرا بحب صنفه، بزره فيه على الأرض، فكان كذلك... وكان مساء وكان صباح يوم ثالث، وقال الله: لتكن نيرات في جلد السماء لتفصل النهار والليل، وتكون علامات للمواسم والأيام والسنين" وتضيف التوراة، "وهكذا أكملت السموات والأرض وجميع قواتها، وانتهى الله في اليوم السابع من عمله الذي عمله، واستراح في اليوم السابع من كل عمله الذي عمله."
    ولكن اليهود لم يأخذوا فكرة الفتق ولم ينقلوها الى كتبهم وهذا ما يهمناوبالتالى لا شبهة لوجودها فى جزيرة العرب زمن النبى عليه الصلاة وازكى السلام والاهم من ذلك ان سورة الانبياء مكية ولم يكن فى مكة يهود كما ان كعب الاحبار وابن سلام لم يُعقبا على اية الانبياء اذن هى غير موجودة عندهم. واسمح لى أن اعطيك هذه الهدية يقول ربنا جل شأنه فى سورةق
    وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38)
    اذن القرأن الكريم صحح الأخطاء العقائدية فى التوراة لأن الله سبحانه وتعالى لا يتعب فلو كان القرأن الكريم صناعة بشرية لسعى الى ارضاء اليهود والنصارى فى جزيرة العرب ليدخلوا الأسلام فيما يتعلق بمسألة استراحة الله فى اليوم السابع ولكن هذا لم يحدث لأنه كلام الله فلماذا نجد القرأن الكريم يصحح الأخطاء ما لم يكن وحيا من عند الله يتحدى البشر جميعا الى قيام الساعة.
    اقتباس
    وقد جاء في كتاب "الهداكا" وهو نوع من شروح التوراة، أن الله عندما خلق السماء جعلها سبع طبقات تتدرج من السماء الدنيا التي تستند إلى الأرض، وصولا إلى السماء السابعة التي تتصل بين يدي الخالق.
    اولا بفرض صحة كلامك فهذا لا ينفى الوحى عن القرأن الكريم لأن الاديان اصلها واحد وهو الله فطالما لا يحوى القرأن الكريم اخطاء علمية فهو وحى حتما لان كلام البشر يتضمن الاخطاء كما هو الحال عند اهل الكتاب
    ثانيا كلا من التلموديات والمدارش والهاجادا(الهداكا) تأثرت بالثقافة الاسلامية ونقلت عنهاوليس العكس وقد ناقش الاستاذ سامى عامرى هذه القضية بتوسع وتفصيل مدهش فى كتابه هل اقتبس القرأن الكريم من اسفار اليهود والنصارى صفحات من 165 الى255 وهذا رابط الكتاب
    http://www.google.com.eg/url?sa=t&so...X1Je_TjsyDD2AQ
    ثالثا لمن يريد التعمق فى رد شبهة الهداكا والتلموديات انصحه بمطالعة هذه الموضوعات لاساتذة افاضل
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t152956.html
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t183903.html
    رابعا لو كان القرأن قد اقتبس قصة الخلق من التوراة لكان الاولى به ان يقتبس اول فقرة فى سفر التكوين والتى توحى بأزلية الكون وغيرها من الاخطاء
    خامسا هل كان لحبر احبار يهود ابن سلام رضى الله عنه او حتى المعادين للاسلام من احبار اليهود ان تمر عليهم امورا كهذه لو كانت فى كتبهم؟
    سادسا لنرى رأى باحث محايد وهو موريس بوكاة
    يقول الدكتور موريس بوكاى فى كتابه ص101
    THE BASIC PROCESS OF THE FORMATION OF THE UNIVERSE
    AND THE RESULTING COMPOSITION OF THE WORLDS.
    The Qur'an presents in two verses a brief synthesis of the phenomena that constituted the basic process of the formation of the Universe.
    --sura 21, verse 30:
    "Do not the Unbelievers see that the heavens and the earth were joined together, then We clove them asunder and We got every living thing out of the water. Will they not then believe?"
    --sura 41, verse 11. God orders the Prophet to speak after inviting him to reflect on the subject of the earth's creation:
    "Moreover (God) turned to the Heaven when it was smoke and said to it and to the earth . . ."
    There then follow the orders to submit, referred to on page 136.
    We shall come back to the aquatic origins of life and examine them along with other biological problems raised by the Qur'an. The important things to remember at present are the following. a) The statement of the existence of a gaseous mass with fine particles, for this is how the word 'smoke' (dukan in Arabic) is to be interpreted. Smoke is generally made -up of a gaseous substratum, plus, in more or less stable suspension, fine particles that may belong to solid and even liquid states of matter at high or low temperature;
    b) The reference to a separation process (fatq) of an primary single mass whose elements were initially fused together (ratq). It must be noted that in Arabic 'fatq' is the action of breaking, diffusing, separating, and that 'ratq' is the action of fusing or binding together elements to make a homogenous whole.
    This concept of the separation of a whole into several parts is noted in other passages of the Book with reference to multiple worlds. The first verse of the first sura in the Qur'an proclaims, after the opening invocation, the following: "In the name of God, the Beneficent, the Merciful", "Praise be to God, Lord of the Worlds."
    The terms 'worlds' reappears dozens of times in the Qur'an. The Heavens are referred to as multiple as well, not only on account of their plural form, but also because of their symbolic numerical quantity. 7.
    This number is used 24 times throughout the Qur'an for various numerical quantities. It often carries the meaning of 'many' although we do not know exactly why this meaning of the figure was used. The Greeks and Romans also seem to have used the number 7 to mean an undefined idea of plurality. In the Qur'an, the number 7 refers to the Heavens themselves (samawat). It alone is understood to mean 'Heavens'. The 7 roads of the Heavens are mentioned once:
    --sura 2, verse 29:
    "(God) is the One Who created for you all that is on the earth. Moreover He turned to the heaven and fashioned seven heavens with harmony. He is Full of Knowledge of all things."
    --sura 23, verse 17:
    "And We have created above you seven paths. We have never been unmindful of the Creation."
    --sura 67, verse 3:
    "(God) is the One Who created seven heavens one above an other. Thou canst see no fault in the creation of the Beneficent. Turn the vision again! Canst thou see any rift?"
    --sura 71, verse 15-16:
    "Did you see how God created seven heavens one above another and made the moon a light therein and made the sun a lamp?[57]"
    --sura 78, verse 12:
    "We have built above you seven strong (heavens) and placed a blazing lamp."
    Here the blazing lamp is the Sun.
    The commentators on the Qur'an are in agreement on all these verses: the number 7 means no more than plurality.[58]
    There are therefore many Heavens and Earths, and it comes as no small surprise to the reader of the Qur'an to find that earths such as our own may be found in the Universe, a fact that has not yet been verified by man in our time.
    Verse 12 of sura 65 does however predict the following:
    "God is the One Who created seven heavens and of the earth (ard) a similar number. The Command descends among them so that you know that God has power over all things and comprehends all things in His knowledge."
    Since 7 indicates an indefinite plurality (as we have seen), it is possible to conclude that the Qur'anic text clearly indicates the existence of more than one single Earth, our own Earth (ard); there are others like it in the Universe.
    Another observation which may surprise the Twentieth century reader of the Qur'an is the fact that verses refer to three groups of things created, i.e.
    --things in the Heavens.
    --things on the Earth
    --things between the Heavens and the Earth
    Here are several of these verses:
    --sura 20, verse 6;
    "To Him (God) belongs what is in the heavens, on earth, between them and beneath the soil."
    --sura 25, verse 59:
    ". . . the One Who created the heavens, the earth and what is between them in six periods."
    --sura 32, verse 4:
    "God is the One Who created the heavens, the earth and what is between them in six periods."
    --sura 50, verse 38:
    اقتباس
    العملية الأساسية لتشكيل الكون ونتيجة تكوين العالم.

    القرآن يقدم في آيتين توليفة موجزة من الظواهر التي تشكل العملية الأساسية لتشكيل الكون.
    -- السورة 21 ، الآية 30 :
    أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)
    -- السورة 41 ، الآية 11. أوامر الله الرسول لان يتحدث بعد دعوته للتفكير في موضوع خلق الأرض :
    ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11)
    يشار هناك ثم اتبع أوامر على أن تقدم ، في الصفحة 136.
    سوف نعود إلى أصول الحياة المائية ودراستها مع المشاكل البيولوجية الأخرى التي أثارها القرآن. الأشياء المهم أن نتذكر في الوقت الحاضر هي التالية. أ) بيان من وجود كتلة غازية مع الجسيمات الدقيقة ، لذلك هو كيف 'دخان' كلمة (دوكان باللغة ********* هو أن تفسر. يتم عادة الدخان المتابعة لقوام الغازية ، بالاضافة الى ذلك ، في تعليق أكثر أو أقل استقرارا ، والجسيمات الدقيقة التي قد تنتمي إلى الدول الصلبة والسائلة حتى من المسألة في درجة حرارة عالية أو منخفضة ؛
    ب) إشارة إلى عملية فصل (fatq) من كتلة واحدة عناصره الأولية وتنصهر معا في البداية (ratq). وتجدر الإشارة إلى أنه في 'fatq' العربية هو العمل لكسر ، نشرها ، وفصل ، وهذا ratq 'هو عمل الصمامات أو ملزمة معا لجعل العناصر كلها متجانسة.
    ويلاحظ هذا المفهوم من فصل ككل الى عدة اجزاء في مقاطع اخرى من الكتاب مع الإشارة إلى عوالم متعددة. الآية الأولى من السورة الأولى في القرآن يعلن ، بعد افتتاح الاحتجاج ، ما يلي : "الحمد لله رب العالمين" "بسم الله ، الرحمن الرحيم"
    'العالم' وحيث يظهر عشرات المرات في القرآن. ويشار إلى السماء لعدة وكذلك ، ليس فقط بسبب شكلها الجمع ، ولكن أيضا بسبب كميتها العددية رمزية. 7.
    يتم استخدام هذا الرقم 24 مرة في مختلف أنحاء القرآن للكميات العددية المختلفة. وهو يحمل في كثير من الأحيان معنى 'العديد' على الرغم من أننا لا نعرف بالضبط لماذا تم استخدام هذا المعنى من هذا الرقم. الإغريق والرومان ويبدو أيضا أن يكون استخدام الرقم 7 يعني غير معروف فكرة التعددية. في القرآن الكريم ، وعدد 7 يشير إلى السماء نفسها (سماوات). انها وحدها تفهم على أنها تعني 'السماء'. وذكر الطرق 7 من السماء مرة واحدة :
    -- سورة 2 ، الآية 29 :
    هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (29)
    -- السورة 23 ، الآية 17 :
    وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (17)
    -- السورة 67 ، الآية 3 :
    الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3)
    -- السورة 71 ، الآية 15-16 :
    أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16)
    -- السورة 78 ، الآية 12 :
    وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (13)
    المعلقين على القرآن هي في الاتفاق على كل هذه الآيات : رقم 7 يعني عدم وجود أكثر من التعددية [58]
    هناك الكثير من ذلك السموات والأرضين ، وأنه لم يكن مفاجئا الصغيرة لقارئ القرآن أن نجد أن الأرض مثل بلدنا قد يمكن العثور عليها في الكون ، وهي حقيقة لم يتم بعد التحقق من الرجل في منطقتنا الوقت.
    الآية 12 من سورة الطلاق 65 ولكن لا يتوقع على ما يلي :
    اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا (12)
    منذ 7 يدل على وجود التعددية إلى أجل غير مسمى (كما رأينا) ، فمن الممكن أن نستنتج أن النص القرآني يشير بوضوح إلى وجود أكثر من واحدة الأرض ، والأرض الخاصة بنا (أرض) ، وهناك مثله في الكون .
    ملاحظة أخرى والتي قد تفاجئ القارئ القرن العشرين من القرآن هو حقيقة أن الآيات تشير إلى ثلاث مجموعات من خلق الاشياء ، أي
    -- الأشياء التي في السماوات.
    -- الأمور على الأرض
    -- أشياء بين السماء والأرض
    وهنا العديد من هذه الآيات :
    -- السورة 20 ، الآية 6 ؛
    لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)
    -- السورة 25 ، الآية 59 :
    الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا (59)
     السورة 32 ، الآية 4 :
    اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ (4)
    -- السورة 50 ، الآية 38 :
     وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (38)
    ان الرقم 7 له دلالة دينية عند كل الحضارات عبر العالم مما يؤكد وجود الله والوحى الى كل منهم واذا نظرنا الى الغلاف الجوى سنجده 7 طبقات وكذلك كوكب الارض7 طبقات والقارات 7 قارات والايام7 والسماوات ايضا7 ولكننا لاندرك الا جزء يسير من السماء الدنيا
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    اقتباس
    والخطير في الأمر أن بعض الكتب تربط بين هذا الشرح وما ورد في بعض أساطير الكنعانيين، حيث أن "إيل" كبير الآلهة ورب السماء عند "الاوغارتيين" يعتلي عرشه في السماء السابعة التي تفصله عن الأرض،
    هذا الكلام يختلف عن مكان الله فى الاسلام
    ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة ، وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة
    الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: التعليق على الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 36
    خلاصة حكم المحدث: هذا القدر فقط صح مرفوعاً
    عن ابن مسعود قال: بين السماء الدنيا، والتي تليها خمسمائة عام، وبين كل سماء وسماء خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم.
    الراوي: زر المحدث: ابن باز - المصدر: شرح كتاب التوحيد لابن باز - الصفحة أو الرقم: 389
    خلاصة حكم المحدث: صحيح جيد
    بالاضافة الى بعد زمان ومكان حضارة الكنعانيين عن زمان ومكان البعثة النبوية وحتى محاولتك الساذجة للقول بأن اليهود نقلوا من الكنعانيين فهى غير دقيقة لان اليهود لا يعتقدون ان عرش الله فى السماء السابعة
    سفر الملوك الاول8/27
    27لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللهُ حَقًّا عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ، فَكَمْ بِالأَقَلِّ هذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ؟
    اقتباس
    وهو الذي كان شائعا ومعبودا من قبل جميع الشعوب في منطقة سوريا وفي بعض الحواضر الفينيقية، منذ الألف الثالثة قبل الميلاد، كما نجده في تدمر وغيره من القبائل المجاورة.
    حضارة تدمر تبعد زمانا ومكانا عن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم
    وكذلك كانت تبعد عن يهود المدينة ايضا
    اقتباس
    كما انه قام بعد أن خلق السموات والأرض بخلق الأجرام المضيئة والقمر والشمس وجعلها زينة.
    هذا الكلام يُخالف قصة الخلق فى القرأن الكريم لأن القرأن الكريم يصرح بأن النجوم والشمس والقمر جزء من السماوات السبع وأن تزيين السماء بالنجوم كان فى أطار الأيام الستة
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    اقتباس
    إذن ماذا يقول الدين الإسلامي من خلال القران الكريم عن كل هذا؟
    القران يقر انه في البداية لم يكن سوى الله والماء، حيث يقول في الآية 7 من سورة "هود": " هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء"، وفي صحيح البخاري في الصفحة 387 ، قوله الرسول : "كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السموات والأرض..."
    ومن قال لك ان الماء تحت العرش خُلقت منه السماوات والأرض
    لا وجود لهذا فى الأسلام الا فى الأسرائيليات فقط
    اقتباس
    وفي حديث أخر عن أبي هريرة قال: قال رسول الله: كل شيء خلق من ماء."
    مشكلتك أنك لا تقرء
    قال ابن كثير رحمه الله فى تفسير أية الأنبياء30
    وقوله: { وَجَعَلْنَا مِنَ ٱلْمَآءِ كُلَّ شَىْءٍ حَىٍّ } أي: أصل كل الأحياء منه. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا أبو الجماهر، حدثنا سعيد بن بشير، حدثنا قتادة عن أبي ميمونة عن أبي هريرة أنه قال: يا نبي الله إذا رأيتك، قرت عيني، وطابت نفسي، فأخبرنا عن كل شيء، قال:
    " كل شيء خلق من ماء " وقال الإمام أحمد: حدثنا يزيد، حدثنا همام عن قتادة عن أبي ميمونة عن أبي هريرة قال: قلت: يا رسول الله إني إذا رأيتك، طابت نفسي، وقرت عيني، فأنبئني عن كل شيء، قال: " كل شيء خلق من ماء " قال: قلت: أنبئني عن أمر إذا عملت به، دخلت الجنة، قال: " أفش السلام، وأطعم الطعام، وصل الأرحام، وقم بالليل والناس نيام، ثم ادخل الجنة بسلام " ورواه أيضاً عن عبد الصمد وعفان وبهز عن همام، تفرد به أحمد، وهذا إسناد على شرط الصحيحين، إلا أن أبا ميمونة من رجال السنن، واسمه سليم، والترمذي يصحح له، وقد رواه سعيد بن أبي عروبة عن قتادة مرسلاً، والله أعلم.
    والان العلم الحديث يخبرنا بهذه الحقيقة ولامجال لتإويل الحديث على خلق الكون لان الكون مخلوق من دخان كما اسلفنا ولان سياق الاية يتكلم عن احياء بوضوح ولأن احدا من المفسرين لم يقل ان السماء والارض خُلقتا من ماء أو فهم ذلك
    كما أننا لو سرنا وراء تفسير حضرتك ياجهبز زمانه لوقعنا فى تناقض مع نصوص كتاب الله لأن اية الانبياء تقول وَجَعَلْنَا مِنَ ٱلْمَآءِ كُلَّ شَىْءٍ حَىٍّ مع أن أيات أخرى أعتبرت الأرض كائن ميت وأن أحيائها تم بنزول المطر اذا هى لم تُخلق من الماء بالتأكيد لأنها مخلوقة قبل نزول الماء بل حتى قبل خروجه كما ذكرنا يقول جل وعلى فى سورة البقرة
    إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164)
    التعديل الأخير تم بواسطة عُبَيْدُ الله ; 08-06-2011 الساعة 06:45 AM
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    77
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-07-2011
    على الساعة
    04:42 AM

    افتراضي

    اقتباس
    كما أن السموات والأرض كانتا كثل واحدة في الأصل ويقول الله في هذا في سورة الأنبياء، الآية 30: " أو لم ينظر الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون.
    اولا هذا تحريف فالرؤية بمعنى العلم وليس النظر كقوله تعالى
    أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (6) الفجر
    اما ما قاله القرأن الكريم فهو حقيقة علمية أثبتتها علوم الفلك والرياضيات
    اما القول بأن الرتق كان من الماء فهذا لادليل عليه من كتاب او سنة
    اقتباس
    " ثم رفعت السماء يقول تعالى في سورة الرعد الآية 2 : " الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش"،
    هذه الاية الكريمة واية لقمان10 ايضاجاءتا لتصحح لليهود والنصارى خطأ علميا فى كتابهم الا وهو ان السماء على اعمدة فى ايوب26\11
    11أَعْمِدَةُ السَّمَاوَاتِ تَرْتَعِدُ وَتَرْتَاعُ مِنْ زَجْرِهِ
    وليس فى الاية الكريمةاى خطأ او اسطورة بل دليل على خلو القرأن الكريم من اخطاء الكتب السابقة لانه وحى
    والحق ان السلف حاولوا التوفيق بين هذه الاية وبين الاسرائيليات لعدم قدرتهم على فهم مغزاها العلمى ولكن بعض المفسرين أكدوا على أن السماء بغير أعمدة لان السياق يؤكد ذلك يقول العلامة بن كثير
    يخبر الله تعالى عن كمال قدرته وعظيم سلطانه: أنه الذي بإذنه وأمره رفع السموات بغير عمدٍ، بل بإذنه وأمره وتسخيره رفعها عن الأرض بعداً لا تنال ولا يدرك مداها، فالسماء الدنيا محيطة بجميع الأرض وما حولها من الماء والهواء من جميع نواحيها وجهاتها وأرجائها، مرتفعة عليها من كل جانب على السواء، وبعد ما بينها وبين الأرض من كل ناحية مسيرة خمسمائة عام، وسمكها في نفسها مسيرة خمسمائة عام، ثم السماء الثانية محيطة بالسماء الدنيا وما حوت، وبينهما من بعد المسير خمسمائة عام، وسمكها خمسمائة عام، وهكذا السماء الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة والسابعة، كما قال تعالى: { ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمَـٰوَٰتٍ وَمِنَ ٱلأَرْضِ مِثْلَهُنَّ } الآية.

    وفي الحديث: " ما السموات السبع وما فيهن وما بينهن في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة، والكرسي في العرش المجيد كتلك الحلقة في تلك الفلاة " وفي رواية: " والعرش لا يقدر قدره إلا الله عز وجل " وجاء عن بعض السف: أن بعد ما بين العرش إلى الأرض مسيرة خمسين ألف سنة، وبعد ما بين قطريه مسيرة خمسين ألف سنة، وهو من ياقوتة حمراء. وقوله: { بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا } روي عن ابن عباس ومجاهد والحسن وقتادة وغير واحد: أنهم قالوا: لها عمد، ولكن لا ترى. وقال إياس بن معاوية: السماء على الأرض مثل القبة، يعني: بلا عمد، وكذا روي عن قتادة، وهذا هو اللائق بالسياق، والظاهر من قوله تعالى:
    { وَيُمْسِكُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ }
    [الحج: 65] فعلى هذا يكون قوله: { تَرَوْنَهَا } تأكيداً لنفي ذلك، أي: هي مرفوعة بغير عمد؛ كما ترونها، وهذا هو الأكمل في القدرة، وفي شعر أمية بن أبي الصلت الذي آمن شعره، وكفر قلبه كما ورد في الحديث، ويروى لزيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه:

    وأنتَ الذي مِنْ فَضْلِ مَنّ ورحمةٍ بَعَثْتَ إلى مُوسى رَسولاً مُنادِيا
    فقلتَ لهُ: فاذهبْ وهارون فَادْعُوا إلى الله فرعونَ الذي كان طاغِياً
    وقولا لهُ: هل أأنتَ سَوَّيْتَ هذهِ بِلا وَتِدٍ حتى استَقَلَّتْ كَما هِيا؟
    وقولا لهُ: هل أنتَ رَفَّعْتَ هذه بِلا عَمَدِ أو فوقَ ذلك بانِيا؟
    وقولا لهُ: هل أنتَ سَوَّيْتَ وَسْطَها مُنيراً إذا ما جَنَّكَ الليلُ هادِيا؟
    وقولا له: مَنْ يُرْسِلُ الشمسَ غُدْوَةً، فَيُصْبِحُ ما مَسَّتْ منَ الأرضِ ضاحِيا؟
    وقولا له: من أنبتَ الحَبَّ في الثَّرى فيصبحُ منه العُشبُ يَهْتَزُّ رابِيا
    ويُخْرِجُ منهُ حَبَّهُ في رُؤوسِهِ؟ ففي ذاكَ آياتٌ لمَنْ كانَ واعِيا
    عبد حقير يرجو جنتك يا بديع السماوات والأرض وما بينهما

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى ... 2 3 4 ... الأخيرةالأخيرة

هل الاعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مجموعة كتب فى الاعجاز العلمى
    بواسطة kaza wa kaza في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-09-2011, 06:10 AM
  2. هل الاعجاز العلمى خرافة ام حُجة الله تعالى على الكافرين ؟
    بواسطة عُبَيْدُ الله في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13-06-2011, 10:11 AM
  3. الاعجاز العلمى للصلاة
    بواسطة @ سالم @ في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-04-2011, 02:13 PM
  4. الاعجاز العلمى فى قيام الليل :98-:
    بواسطة الزهراء حبيبتي في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-02-2010, 09:09 AM
  5. الاعجاز العلمى فى القران
    بواسطة روح الحق في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-05-2007, 03:25 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل الاعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟

هل الاعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟