أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!


    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم .... وبعد


    قيامة المسيح هى أساس الديانة المسيحية، فإذا تزعزع الأساس سقط بناء الكنيسة الشامخ الذى أسسه على حسب زعمهم يسوع (ابن الله )

    سنتحدث عن أساس العقيدة المسيحية الا وهي نبؤة تخص الصلب
    بما أن المسيحية قائمة على صلب يسوع ولم تقم على اي تشريعات إذاً إن تزعزعت اركان هذه النبؤة سقطت العقيدة كما قال القديس بولس " وَإِنْ لَمْ يَكُنِ الْمَسِيحُ قَدْ قَامَ فَبَاطِلَةٌ كِرَازَتُنَا وَبَاطِلٌ أَيْضاً إِيمَانُكُمْ ؟!" (1كو14:15).

    لولا القيامة لأصبح الصليب هزيمة ومأساة دموية، والمسيحية خرافة، والعهد الجديد أُسطورة، وأضحى ملايين الأحياء والأموات ضحايا مهزلة مُروّعة.. فقيامة المسيح هى حلقة من سلسلة طويلة تشمل عدة حوادث ألا وهى: التجسد، الصلب، الفداء، القيامة، الصعود، وكل حلقة مفقودة تفقـد السلسة ترابطها ، وتجعل الفداء مستحيلاً !

    وبدايةٍ سنثبت تضارب الأقوآل بين النصوص وسنثبت أن النبؤة لم تنطبق على يسوع

    امتحنوا كل شئ " الرسالة الى تسالونيكي 5/21 "

    نبداء فى موضوعنا المتواضع :

    حِينَئِذٍ أَجَابَ قَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى مِنْكَ آيَةً». فَأَجابَ وَقَالَ لَهُمْ: «جِيلٌ شِرِّيرٌ وَفَاسِقٌ يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال"
    (إنجيل متى 12 38-40).

    ماذا نفهم من هذه النبؤة ؟؟

    مانفهمه أن يسوع أعطى للكتبة والفريسيين أية وهي أية يونان النبي .

    يقول يسوع أنه كما يونان أي تشبيه يسوع بيونان في النبؤة

    أنه سيمكث في القبر ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ

    وأنه يُدفن في باطن الأرض

    ولايكون ميتاً لأن يونان كان على قيد الحياة في باطن الحوت ويسوع قال في النص ( كما والكاف هنا كاف التشبيه ) إذاً لابد أن يكون يسوع حي في قبره حتى يكون مشابهاً ليونان .

    وقبل الشروع فى الأمر سنأخذ كلام البابا شنودة الثالث وهو كلام خطير جداً فى هذا الأمر وسأعلق على كل جزئية فى كلامه حتى أبين الكذب والتدليس وكيف يضرب بكتابه عرض الحائط ويكذب الكتاب الذى يدعى بأنه ملهم بواسطة الروح القدس :


    اقتباس
    يقول البابا شنودة في كتابه
    " صوم يونان "

    مايلي :

    http://st-takla.org/Feastes-&-Special-Events/Jonah-s-Fasting__Nineveh-s-Fast/Soum-Younan__AR-05-Jesus-3-Days-VS-Jonah_.html

    يونان ومشكلة الثلاثة أيام والثلاث ليالي

    عرض الآيات الخاصة بهذا الموضوع:


    1- حِينَئِذٍ أَجَابَ قَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى مِنْكَ آيَةً». فَأَجابَ وَقَالَ لَهُمْ: «جِيلٌ شِرِّيرٌ وَفَاسِقٌ يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال" (إنجيل متى 12: 38-40).

    2- "جِيلٌ شِرِّيرٌ فَاسِقٌ يَلْتَمِسُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ" (إنجيل متى 16: 4)

    3- "هذَا الْجِيلُ شِرِّيرٌ. يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةُ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ آيَةً لأَهْلِ نينوى، كَذلِكَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا لِهذَا الْجِيلِ" (إنجيل لوقا 11: 29، 30)

    # "وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ لِكَيْ يَهْزَأُوا بِهِ وَيَجْلِدُوهُ وَيَصْلِبُوهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ" (متى 20: 19)

    ما هي الآية، وما هو أوجه الشبه؟

    قد يرى البعض في قصة يونان البساطة، وأنها أمر لا علاقة له بـ"الآية"
    أي المعجزة
    .. لقد تناولنا سابقاً ...هذا الأمر في الجزء الخاص بقصة يونان النبي والحوت في قسم الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس.
    ولكن السؤال هو:
    1- الحياة:
    هل الآية هي في البقاء حياً بعد فترة كتلك؟
    أم:
    2- الموت:
    هل الآية هي في القيامة بعد المشكلة؟
    من أوجهة الشبه أيضاً، كما أن الحوت ألقاه دون أن يؤذيه، فما كان ممكناً للقبر أن يظل مغلقاً على المسيح " لأنك لا تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فساداً" (مز10:16) ويونان رمز للمسيح.
    الآية أيضاً هي في إيمانهم بعد القيامة، فكما أن خبر الحوت ربما وصل لأهل نينوى من البحارة، ثم خرج يونان حياً، وكان هذا سبباً فى إيمان أهل نينوى، فكانت آية يونان هى خروجه من بطن الحوت بعد ثلاثة أيام. وآية المسيح الكبرى هى خروجه من الموت بعد ثلاثة أيام. والمعنى وراء هذا الكلام أن الضربات التى كانت ستوجه لنينوى إن لم تتب، ستوجه لليهود لو رفضوا الإيمان بالمسيح، وهذا ما حدث من تيطس سنة 70 م. وأيضاً آمن بعض اليهود بعد قيامة السيد المسيح.. وهذا كما حدث مع اهل نينوى.


    الآية تكمن في فكرة الموت والقيامة:
    1- يونان لا يمثل المسيح في القبر بالجسد. لكن يمثل المسيح في الجحيم بالروح. المسيح عندما أسلم الروح انفصلت الروح عن الجسد، واللاهوت متحد بالروح واللاهوت متحد بالجسد. واتحاد اللاهوت بالروح وبالجسد اتحاد كامل ودائم لا ينفصل؛ فالسيد المسيح لـه نزولين:
    أ) نزول بالروح للجحيم أو نزول النفس للهاوية (أعمال 2: 27): "نزل إلى الجحيم من قبل الصليب" (القداس الإلهى).
    نزول الروح للجحيم هو ثلاثة أيام وثلاث ليالي.


    ب) ونزول بالجسد للقبر. أما نزول الجسد في القبر فيكون ثلاثة أيام وليلتين (فى ثالث يوم قام). (متى 20: 19): "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية و لا تدع قدوسك يرى فساداً"… سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تُتْرَك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فساداً (أعمال 2: 27، 31).


    2- يونان لم يمت، ولكن المسيح مات! مات بالجسد؛ ويوضح الكتاب هذه النقطة بقوله: "مماتاً فى الجسد لكن محيي فى الروح". (أى محيي فى النفس) (1بط3: 18). وحياً بالروح؛ ففى بطرس الأولى يقول: "الذى فيه (أى فى الروح المحيي) أيضاً ذهب فكرز للأرواح التي فى السجن (لكى يحييها) (1بط 3: 3: 19).


    شرح فكرة بقاء المسيح في القبر ثلاثة أيام وثلاثة ليالي:
    هناك أكثر من فكرة حول هذا الأمر.. أبسطها التالي:
    يقول الكتاب أنه كانت ظلمة على وجه الأرض كلها من الساعة السادسة (12 ظهراً) للتاسعة (3 بعد الظهر). ونحو الساعة التاسعة أى قبل الساعة التاسعة بقليل أى فى أثناء الظلمة صرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح" (متى 27: 46).
    إذن، فموت المسيح ووضعه في القبر كان في مدة:
    الجمعة قبل الغروب (يوم)، وبعده في المساء (ليلة)
    السبت كامل (يوم + ليلة)
    الأحد فجراً (يوم)
    أو بطريقة أخرى، المسيح بقى في القبر:
    جزء من الجمعة
    السبت كاملاً
    جزء من الأحد
    إذا قلنا هذا، فالمسيح بقى في القبر ثلاثة أيام وليلتين، وليس ثلاث ليالي!
    أين الليلة الثالثة؟
    !
    كمقدمة عامة، لاحظ أولاً أن الكتاب لم يقل عن يونان أنه قضى في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال‏ (‏كاملة‏) (‏يونان‏1: 17).


    1- الأمر ببساطة هو أن التقويم اليهودي والتلمود يحتسب الجزء من اليوم كأنه يوم كامل. فجزء الليل يعتبر الليل كله. وجزء اليوم يعتبر اليوم كله. واليوم يقال عن النهار وليس عن 24 ساعة. للمزيد انظر أيضاً "معانى كلمة يوم في الكتاب المقدس".
    2- وأيضاً يعبِّر اليهود عن اليوم بقولهم "صباح ومساء" أو "نهار وليلة" (تك إصحاح 1؛ 7: 4، 12؛ دا 14:8؛ تث18:9؛ 1مل8:19؛ استير 4: 16؛ متى 27: 63-64).
    # من أوضح الآيات في الكتاب المقدس التي توضح هذا الأمر جلياً هو التالي، ومن سفر واحد، والآيتان متعاقبتان؛ الآية الثانية وراء الأولى:
    (أستير 4: 16): "اذْهَبِ اجْمَعْ جَمِيعَ الْيَهُودِ الْمَوْجُودِينَ فِي شُوشَنَ وَصُومُوا مِنْ جِهَتِي وَلاَ تَأْكُلُوا وَلاَ تَشْرَبُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لَيْلاً وَنَهَارًا. وَأَنَا أَيْضًا وَجَوَارِيَّ نَصُومُ كَذلِكَ. وَهكَذَا أَدْخُلُ إِلَى الْمَلِكِ خِلاَفَ السُّنَّةِ. فَإِذَا هَلَكْتُ، هَلَكْتُ".
    (أستير 5: 1): "وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ لَبِسَتْ أَسْتِيرُ ثِيَابًا مَلَكِيَّةً وَوَقَفَتْ فِي دَارِ بَيْتِ الْمَلِكِ الدَّاخِلِيَّةِ مُقَابِلَ بَيْتِ الْمَلِكِ، وَالْمَلِكُ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّ مُلْكِهِ فِي بَيْتِ الْمُلْكِ مُقَابِلَ مَدْخَلِ الْبَيْتِ".
    التدبير الإلهي الجميل أن الآيتان لا يفصلهما شيئاً! فآخر آية في أصحاح 4 تتحدث عن مهلة صوم "ثلاثة أيام"، ثم ينتهي الاصحاح. يبدأ الأصحاح 5 بقوله "وفي اليوم الثالث". فكما أوضحنا أن الكتاب يتحدث عن اليوم كجزء من اليوم، وبالأكثر كما اتضح من هذه الآية أنه قال "ثلاثة أيام ليلاً ونهارا" عن ثلاثة أيام وليلتين.. باحتساب أن جزء اليوم الثالث كأنه يوماً كاملاً. وبنفس المنطق ذكر السيد المسيح (اليهودي) ذكر "ثلاثة أيام وثلاثة ليالي".
    يتبع
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    2,434
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-09-2023
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    متابعين بشغف
    لا الة الا الله محمد رسول الله
    محمد صل الله علية وسلم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي

    اقتباس
    1- حِينَئِذٍ أَجَابَ قَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَالْفَرِّيسِيِّينَ قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى مِنْكَ آيَةً». فَأَجابَ وَقَالَ لَهُمْ: «جِيلٌ شِرِّيرٌ وَفَاسِقٌ يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال" (إنجيل متى 12: 38-40).

    2- "جِيلٌ شِرِّيرٌ فَاسِقٌ يَلْتَمِسُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ" (إنجيل متى 16: 4)

    3- "هذَا الْجِيلُ شِرِّيرٌ. يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةُ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ آيَةً لأَهْلِ نينوى، كَذلِكَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا لِهذَا الْجِيلِ" (إنجيل لوقا 11: 29، 30)

    # "وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ لِكَيْ يَهْزَأُوا بِهِ وَيَجْلِدُوهُ وَيَصْلِبُوهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ" (متى 20: 19)

    ما هي الآية، وما هو أوجه الشبه؟

    قد يرى البعض في قصة يونان البساطة، وأنها أمر لا علاقة له بـ"الآية"
    أي المعجزة
    .. لقد تناولنا سابقاً ...هذا الأمر في الجزء الخاص بقصة يونان النبي والحوت في قسم الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس.
    ولكن السؤال هو:
    1- الحياة:
    هل الآية هي في البقاء حياً بعد فترة كتلك؟
    أم:
    2- الموت:
    هل الآية هي في القيامة بعد المشكلة؟
    من أوجهة الشبه أيضاً، كما أن الحوت ألقاه دون أن يؤذيه، فما كان ممكناً للقبر أن يظل مغلقاً على المسيح " لأنك لا تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فساداً" (مز10:16) ويونان رمز للمسيح.
    الآية أيضاً هي في إيمانهم بعد القيامة، فكما أن خبر الحوت ربما وصل لأهل نينوى من البحارة، ثم خرج يونان حياً، وكان هذا سبباً فى إيمان أهل نينوى، فكانت آية يونان هى خروجه من بطن الحوت بعد ثلاثة أيام. وآية المسيح الكبرى هى خروجه من الموت بعد ثلاثة أيام. والمعنى وراء هذا الكلام أن الضربات التى كانت ستوجه لنينوى إن لم تتب، ستوجه لليهود لو رفضوا الإيمان بالمسيح، وهذا ما حدث من تيطس سنة 70 م. وأيضاً آمن بعض اليهود بعد قيامة السيد المسيح.. وهذا كما حدث مع اهل نينوى.



    لاحضو البابا شنودة يقول بالكذب والتدليس والتلاعب بالألفاظ
    لو تمعنا في الجزئية التى فى الآعلى باللون الأحمر يقول الباباشنودة أن يونان خرج من بطن الحوت بعد ثلاثة أيام أي في اليوم الرابع
    وأن أية المسيح هي خروجة من القبر بعد ثلاثة أيام أي في اليوم الرابع تخبط واضح وفاضح جداً
    لاحظ ماتحته خط !
    هل وصل بالبابا شنودة إلى هذه الدرجة من الكذب علينا ؟
    هذا امر خطير جداً يريد أن يوهمنا بتلاعبة بالألفاظ بدلاً من ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ إلى بعد ثلاثة أيام !

    لأن البابا شنودة لم يكذب علينا فقط ولكن كذب الإنجيل وضرب بنصوصه عرض الحائط !

    نعم ضرب بها عرض الحائط ! وكأن أية يونان ليست بنبؤة

    إذا كان الإنجيل كلام الله فكيف للبابا شنودة أن يكذب الله وكلامه ! ويقول خرج يونان من بطن الحوت بعد ثلاثة أيام فقط وليس بعد ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ! ؟؟
    نقراء من سفر يونان لتتضح لنا الرؤيا !

    17 وأما الرب فأعد حوتا عظيما ليبتلع يونان. فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال .(‏يونان‏1: 17).
    هذا نص من سفر يونان يكذب البابا شنودة ويفضح تدليسه
    فكيف للبابا شنودة يكذب ! وهو المعصوم عن الخطأ ؟
    ويقول يونان خرج من بطن الحوت بعد ثلاثة أيام ؟
    هل تعلمون لماذا قال بهذا الكلام وضرب بنصوص الكتاب وكلام الرب عرض الحائط ؟
    لأنه وبكل بساطة لم تنطبق النبؤة ليسوع لذلك تحدث عن ثلاثة ايام وليس ثلاثة ايام وثلاث ليالٍ حتى يصرف نظرنا إلى بعض نصوص الكتاب ويعتبرها نبؤة بديلة عن نبؤة يونان ( بيخترع نبؤة من دماغة )



    اقتباس
    الآية تكمن في فكرة الموت والقيامة:
    1- يونان لا يمثل المسيح في القبر بالجسد. لكن يمثل المسيح في الجحيم بالروح. المسيح عندما أسلم الروح انفصلت الروح عن الجسد، واللاهوت متحد بالروح واللاهوت متحد بالجسد. واتحاد اللاهوت بالروح وبالجسد اتحاد كامل ودائم لا ينفصل؛ فالسيد المسيح لـه نزولين:
    أ) نزول بالروح للجحيم أو نزول النفس للهاوية (أعمال 2: 27): "نزل إلى الجحيم من قبل الصليب" (القداس الإلهى).
    نزول الروح للجحيم هو ثلاثة أيام وثلاث ليالي.



    هنا يعود ويذكر كلمة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ
    حقيقة مهزلة من البابا شنودة أن يستخف يعقولنا تارةٍ يقول ثلاثة ايام وتارةٍ آخرى يقول ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ
    حتى يشوش على المؤمن كي يصرف نظره عن المدة التى قضاها يسوع في القبر!



    اقتباس
    ب) ونزول بالجسد للقبر. أما نزول الجسد في القبر فيكون ثلاثة أيام وليلتين (فى ثالث يوم قام). (متى 20: 19): "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية و لا تدع قدوسك يرى فساداً"… سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تُتْرَك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فساداً (أعمال 2: 27، 31).

    لماذا كان يكذب ويدلس البابا شنودة !؟
    لأنه يعلم بأن يسوع قضى في قبره ثلاثة أيام وليلتين فقط وقام في اليوم الثالث



    اقتباس
    2- يونان لم يمت، ولكن المسيح مات! مات بالجسد؛ ويوضح الكتاب هذه النقطة بقوله: "مماتاً فى الجسد لكن محيي فى الروح". (أى محيي فى النفس) (1بط3: 18). وحياً بالروح؛ ففى بطرس الأولى يقول: "الذى فيه (أى فى الروح المحيي) أيضاً ذهب فكرز للأرواح التي فى السجن (لكى يحييها) (1بط 3: 3: 19).


    يقول لنا بأن يونان حى في بطن الحوت طيلة الثلاثة ايام وثلاث ليالٍ
    ويسوع كان ميت في القبر ولايهمنا بأنه مات بالجسد أو بغير الجسد !!

    لانه حينما يذكر بأنه مات بالجسد يريد صرف نظر المؤمن عن النبؤة ومدتها
    وهنا يناقض نفسه كثيراً لانه هو بنفسة يقول في كتابه

    كتاب طبيعة المسيح للبابا شنودة الثالث صفحة 9
    القديس كيرلس الكبير من كتاب البابا شنودة "" كتاب طبيعة المسيح "":

    لا نتحدث عن طبيعتين بعد الاتحاد

    فيمكن أن نقول أن الطبيعة اللاهوتية اتحدت أقنومياً بالطبيعة البشرية داخل رحم القديسة العذراء ولكن بعد هذا الاتحاد لا نعود مطلقاً نتكلم عن طبيعتين في المسيح فتعبير الطبيعتين يوحي بالانفصال و الافتراق ومع أن أصحاب الطبيعتين يقولون باتحادهما إلا أن نغمة الانفصال كما تبدو واضحة في مجمع خلقيدونية مما جعلنا نرفضه.


    كيف يقول لنا في كتابة " طبيعة المسيح"
    بأننا لوقولنا بالطبيعتين يوحي بالانفصال
    وهو الآن يقول لنا مات بالجسد ! الم يفصل بينهما هنا
    البابا شنودة يناقض نفسه بنفسه فهل المؤمن يصدق مايقوله !؟
    التعديل الأخير تم بواسطة christina ; 07-06-2011 الساعة 12:09 PM
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,274
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    تسجيل متابعــــــــــة أختنا الفاضلة

    التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 07-06-2011 الساعة 12:03 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام على ياسين مشاهدة المشاركة
    متابعين بشغف
    شرفني مرورك أخي الكريم
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي

    هنا البابا شنودة وبكل وقاحة يكذب الكتاب المقدس وإله الكتاب المقدس علانية ولانجد من يعترض على كذبه !



    اقتباس
    شرح فكرة بقاء المسيح في القبر ثلاثة أيام وثلاثة ليالي:
    هناك أكثر من فكرة حول هذا الأمر.. أبسطها التالي:
    يقول الكتاب أنه كانت ظلمة على وجه الأرض كلها من الساعة السادسة (12 ظهراً) للتاسعة (3 بعد الظهر). ونحو الساعة التاسعة أى قبل الساعة التاسعة بقليل أى فى أثناء الظلمة صرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح" (متى 27: 46).
    إذن، فموت المسيح ووضعه في القبر كان في مدة:
    الجمعة قبل الغروب (يوم)، وبعده في المساء (ليلة)
    السبت كامل (يوم + ليلة)
    الأحد فجراً (يوم)
    أو بطريقة أخرى، المسيح بقى في القبر:
    جزء من الجمعة
    السبت كاملاً
    جزء من الأحد
    إذا قلنا هذا، فالمسيح بقى في القبر ثلاثة أيام وليلتين، وليس ثلاث ليالي!
    أين الليلة الثالثة؟
    !
    كمقدمة عامة، لاحظ أولاً أن الكتاب لم يقل عن يونان أنه قضى في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال‏ (‏كاملة‏) (‏يونان‏1: 17).


    هنا اكبر كذبة للبابا شنودة وكالمعتاد يضرب بنصوص كتابه عرض الحائط بلامبالاه
    ولايعتبره كلام الله ولكن يحث المؤمن بالإيمان بنصوص الكتاب لانها كلام الله وهو يضرب بها عرض الحائط !!
    البابا شنودة يقول لنا أن الكتاب لم يقل عن يونان أنه قضى في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ووقع في فضح نفسه بنفسه إذا يضع لنا رقم النص والإصحاح بجانب كذبته (‏يونان‏1: 17).

    والله كذب وتدليس عيني عينك

    أقرؤا نص يونان يامسيحيين :

    ‏17 وأما الرب فأعد حوتا عظيما ليبتلع يونان. فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال .(‏يونان‏1: 17).

    كيف يُكذب الكتاب المقدس ؟

    كيف يكذب الله ؟

    هل البابا شنودة أصدق من الله ؟

    دعوهم هم عُميان, قادة عُميان وإذا كان أعمي, يقود أعمي يسقطان, كلاهما في حفرة." مت

    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة christina ; 07-06-2011 الساعة 12:04 PM
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pharmacist مشاهدة المشاركة
    تسجيل متابعــــــــــة أختنا الفاضلة

    بارك الله فيكِ غاليتي
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,873
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    12-09-2021
    على الساعة
    02:03 AM

    افتراضي

    متابع ان شاء الله


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي

    اقتباس
    1- الأمر ببساطة هو أن التقويم اليهودي والتلمود يحتسب الجزء من اليوم كأنه يوم كامل. فجزء الليل يعتبر الليل كله. وجزء اليوم يعتبر اليوم كله. واليوم يقال عن النهار وليس عن 24 ساعة. للمزيد انظر أيضاً "معانى كلمة يوم في الكتاب المقدس".
    2- وأيضاً يعبِّر اليهود عن اليوم بقولهم "صباح ومساء" أو "نهار وليلة" (تك إصحاح 1؛ 7: 4، 12؛ دا 14:8؛ تث18:9؛ 1مل8:19؛ استير 4: 16؛ متى 27: 63-64).
    # من أوضح الآيات في الكتاب المقدس التي توضح هذا الأمر جلياً هو التالي، ومن سفر واحد، والآيتان متعاقبتان؛ الآية الثانية وراء الأولى:
    (أستير 4: 16): "اذْهَبِ اجْمَعْ جَمِيعَ الْيَهُودِ الْمَوْجُودِينَ فِي شُوشَنَ وَصُومُوا مِنْ جِهَتِي وَلاَ تَأْكُلُوا وَلاَ تَشْرَبُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لَيْلاً وَنَهَارًا. وَأَنَا أَيْضًا وَجَوَارِيَّ نَصُومُ كَذلِكَ. وَهكَذَا أَدْخُلُ إِلَى الْمَلِكِ خِلاَفَ السُّنَّةِ. فَإِذَا هَلَكْتُ، هَلَكْتُ".
    (أستير 5: 1): "وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ لَبِسَتْ أَسْتِيرُ ثِيَابًا مَلَكِيَّةً وَوَقَفَتْ فِي دَارِ بَيْتِ الْمَلِكِ الدَّاخِلِيَّةِ مُقَابِلَ بَيْتِ الْمَلِكِ، وَالْمَلِكُ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّ مُلْكِهِ فِي بَيْتِ الْمُلْكِ مُقَابِلَ مَدْخَلِ الْبَيْتِ".
    التدبير الإلهي الجميل أن الآيتان لا يفصلهما شيئاً! فآخر آية في أصحاح 4 تتحدث عن مهلة صوم "ثلاثة أيام"، ثم ينتهي الاصحاح. يبدأ الأصحاح 5 بقوله "وفي اليوم الثالث". فكما أوضحنا أن الكتاب يتحدث عن اليوم كجزء من اليوم، وبالأكثر كما اتضح من هذه الآية أنه قال "ثلاثة أيام ليلاً ونهارا" عن ثلاثة أيام وليلتين.. باحتساب أن جزء اليوم الثالث كأنه يوماً كاملاً. وبنفس المنطق ذكر السيد المسيح (اليهودي) ذكر "ثلاثة أيام وثلاثة ليالي".

    الآن أصبح السيد المسيح يهودي


    للاسف البابا شنودة لايستطيع أن يخرج من مأزق ثلاثة ايام وثلاث ليالٍ
    وقام بشرح اليوم عند اليهود ! وبالرغم من هذا نعلم ان اليوم عند اليهود يبداء من غروب الشمس الى اليوم الثانى
    لذلك أرآد البابا شنودة أن يصرف نظرنا عن الثلاثة ايام وثلاث ليالٍ
    ونسلط نصب أعيننا على ثلاثة ايام فقط بدون الثلاث ليالٍ
    هل تعلمون لماذا ؟؟
    لأنه يريد أن يثبت لنا نبؤة مخترعة من تأليفه بديلة لنبؤة يونان النبي


    اقتباس
    كتاب عظات عن القديس مرقس - القس مرقس ميلاد
    7- تحقيق نبوات القيامة في إنجيل مرقس



    http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-027-Father-Markos-Milad/001-Saint-Marc-Articles/St-Mark-Sermons-133-Time--Prophecies.html

    أعلن 3 مرات إعلان واضح عن صلبه وذلك في متى 16 ومتى 17 ومتى 20:
    متى 16
    قال السيد المسيح للتلاميذ: من يقول الناس إني أنا. وقال له بطرس "أنت المسيح بن الله الحي" فرد عليه السيد المسيح قائلاً "ابن الإنسان يسلم ويموت وفي اليوم الثالث يقوم"
    متى 17:
    بعد التجلي قال السيد المسيح للتلاميذ: "إن ابن الإنسان يسلم ويموت ويقوم في اليوم الثالث".متى 20:
    في الصعود الأخير لأورشليم قال: "ها نحن صاعدون إلى أورشليم وابن الإنسان يسلم وفي اليوم الثالث يقوم"
    3 مرات يخبرهم السيد المسيح صراحة ً عما سيحدث له من الصلب والقيامة بعد ثلاثة أيام، وذُكرت هذه النبوات في متى ومرقس ولوقا.
    هل تحققت هذه النبوة؟

    طبقاً لما ذكره متى ولوقا ويوحنا عن موعد القيامة، لا نعلم، لم يذكر متى أو لوقا أو يوحنا موعد قيامة الرب يسوع بدقة.

    ولكن مارمرقس في اهتمامه بالوقت أكد تحقيق النبوة ويظهر ذلك في (مر16: 9) "وبعدما قام باكراً في أول الأسبوع" إذن هذه الآية هامة جداً لأنها حققت لنا نبوات السيد المسيح عن قيامته.



    لماذا كان يكذب البابا شنودة ويقول بأن الكتاب لم يقل لنا أن يونان مكث في جوف الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليالٍ؟

    لانه هنالك عدة نصوص تقول وفي اليوم الثالث يقوم وكذلك في قانون الايمان ذُكر انه في اليوم الثالث يقوم ! والنبؤة تقول ثلاثة ايام وثلاث ليالٍ

    إذا النبؤة لم تنطبق على يسوع وهذا أقوى دليل على تضارب أقوالهم في مسألة الصلب
    وللعلم لو قال لنا أي مسيحي بأن يسوع بقي في القبر ثلاثة ايام وثلاث ليالٍ

    نقول له وماذا عن قانون الايمان والنصوص التى تقول وفي اليوم الثالث يقوم !!؟؟

    هل هي نصوص محرفة !؟

    وبالنسبة لحساب الأيام نلخص هذه النقطة إن شاء الله من أقوالهم :

    يونان كان حي في بطن الحوت ويسوع كان ميتاً في قبره المنحوت على الصخر
    والنص يقول ان يسوع يدفن في باطن الارض وليس في قبر منحوت على الصخر!!

    ثانياً :

    قضى يونان في جوف الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليالٍ ويسوع لم يقضى نفس المدة بل والمصيبة والطامة الكبرى أننا نجد كلام علماء المسيحية في جميع انحاء العالم يقولون
    الآتى :



    اقتباس
    كيف نقول أنه قضي ثلاثة أيام في القبر، أن كان قد أقيم يوم الأحد؟

    السؤال: هل صلب يسوع يوم الجمعة؟ وان كان ذلك صحيحا، كيف نقول أنه قضي ثلاثة أيام في القبر، أن كان قد أقيم يوم الأحد؟

    الجواب: الكتاب المقدس لا يذكر اليوم الذي صلب فيه يسوع بالتحديد. والرأيين الأكثر شيوعا هم يوم الجمعة أو الأربعاء. ولكن البعض يري كحل وسط للأربعاء والجمعة أن صلب المسيح تم في يوم الخميس.

    قال يسوع في متي 40:12 "لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، هكذا يكون ابن الانسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال." وهؤلاء الذين يقولون أنه صلب يوم الجمعة يبرروا ذلك بأنه يعتبر في القبر ثلاثة أيام. ففي العقلية اليهودية في العصر الأول، أي جزء من اليوم كان يعتبر يوما كاملا. وبحيث أن يسوع كان في القبر جزءا من يوم الجمعة وكل يوم السبت وكل يوم الأحد - يمكننا القول أنه كان في القبر ثلاثة أيام. وواحدة من الحجج الأساسية لهذه المناقشة، نجدها في مرقس 42:15 والتي تقول أن يسوع قد صلب "اليوم السابق للسبت". فمعني هذا أن يسوع قد صلب يوم الجمعة. وحجج أخري موجودة في متي 21:16 ولوقا 22:9 تعلمنا أن يسوع المسيح سيقام في اليوم الثالث، لذلك لا ينبغي أن يكون في القبر ثلاثة أيام وثلاثة ليال كاملة. ولكننا نجد أنه في حين أن بعض الترجمات لهذه الآيات تقول "في اليوم الثالث"، فالبعض الآخر لا يترجمها بنفس الشكل ولا يتفق مع هذه الترجمة. وأيضا في مرقس 31:8 مكتوب أن يسوع المسيح سيقام "بعد" ثلاثة أيام.

    ونجد أن نظرية صلب المسيح يوم الخميس تناقش أن هناك العديد من الأحداث التي تمت ما بين دفن المسيح يوم الجمعة مساءا وحتي يوم الأحد صباحا (أكثر من عشرون حدث). ويلفتون انتباهنا الي أن اليوم الكامل الوحيد هو يوم السبت، أي العطلة اليهودية. فيوم آخر أو أثنان قد يحلوا مشكلة قصر الوقت. ويقدمون التالي كأسباب لحجتهم: بافتراض انك لم تر صديقا منذ مساء يوم الأثنين. والمرة التالية حين تراه هو يوم الخميس صباحا فأنك ستقول "أني لم أرك منذ ثلاثة أيام" حتي وان كنت في الحقيقة لم تره لمدة 60 ساعة (أي يومين ونصف فقط). فان كان يسوع قد صلب يوم الخميس، فهذا المثال يرينا كيف يمكن أن يعتبر ذلك ثلاثة أيام.

    والرأي الثالث الذي يرجح أن صلب المسيح تم يوم الأربعاء يذكر أنه كان هناك سبتان في هذا الأسبوع. بعد السبت الأول (الذي حدث في مساء يوم الصلب، مرقس 42:15 ولوقا 52:23-54). لقد قامت السيدات بشراء الحنوط (لاحظ أنهم قاموا بالشراء بعد السبت) مرقس 1:16. وحيث أن هذا السبت كان عيد الفصح (أنظر قضاة 29:16 -31 و 24:23-32 و 39 وفيها العطلات الدينية الهامة كانت تعتبر أيضا يوم سبت). والسبت الأخر في هذا الأسبوع كان العطلة الأسبوعية العادية. ونلاحظ أن في لوقا 56:23 أن السيدات قمن بشراء الحنوط بعد يوم السبت الأول، ثم قاموا بتجهيز الحنوط، ثم "استراحوا في يوم السبت" (لوقا 56:23). وأيضا أن السيدات لم يتمكن من شراء الحنوط الا بعد يوم السبت، ولكنهن قمن بتحضيرالحنوط قبل السبت - فهذا يدل علي وجود سبتين. و ان كان المسيح قد صلب يوم الخميس، فأن يوم عيد الفصح كان قد بدأ يوم الخميس بعد غروب الشمس وانتهي يوم الجمعة بعد غروب الشمس- أي عند بداية العطلة الأسبوعية أو السبت. فابتياع الحنوط بعد السبت الأول (أي يوم عيد الفصح) لكان يعني أنهم قاموا بابتياعه يوم السبت (العطلة الأسبوعية) وبالتالي خرق الشريعة.

    ولذلك فوجهة النظرالتالية، تقدم لنا التفسير الوحيد الذي لا يتعارض مع ما هو مكتوب عن السيدات والحنوط والتحليل للنص الكتابي في متي 40:12، الا وهو أن المسيح قد صلب يوم الأربعاء. وأن السبت أوالعطلة اليهودية لعيد الفصح كان يوم الخميس، قامت بعد ذلك السيدات بشراء الحنوط يوم الجمعة ورجعوا في نفس اليوم لتحضيرها، ثم استراحوا يوم السبت (العطلة الأسبوعية) وقمن باحضار الحنوط للقبر يوم الأحد صباحا.

    وحيث أنه دفن يوم الأربعاء بعد غياب الشمس فتبعاً للنتيجة اليهودية فأن ذلك يعتبر بداية يوم الخميس. وباستخدام النتيجة اليهودية نجد أن: الخميس مساءا (الليلة الأولي)، يوم الخميس (اليوم الأول)، الجمعة مساءا (الليلة الثانية)، يوم الجمعة (اليوم الثاني)، ليلة السبت (الليلة الثالثة)، يوم السبت (اليوم الثالث). ونحن لانعرف الوقت المحدد لقيامته، ولكننا نعلم أنه كان قبيل شروق الشمس يوم الأحد (يوحنا 1:20 مريم المجدلية "لقد أخذوا السيد من القبر") فمن الممكن ان يكون قد قام المسيح بعد غياب الشمس يوم السبت، والذي هو بداية اليوم الأول في الأسبوع بالنسبة لليهود.

    ولكن يوجد مشكلة مقدمة للرأي القائل أن المسيح صلب يوم الأربعاء الا وهي أنه ان كان يسوع قد صلب يوم الأربعاء فهذا يعني أن التلاميذ قد مشوا معه في الطريق الي عاموس "في نفس يوم" قيامته (لوقا 13:24). والتلاميذ الذين لم يتعرفوا علي يسوع، يقولون له عن صلب يسوع (20:24) ويذكرون ان "هذا هو اليوم الثالث منذا حدوث هذه الأشياء" (21:24). فالأربعاء للأحد أربعة أيام. والتفسير المقدم لهذه المعضلة هو أنه، الحساب للأيام قد بدأ منذ مساء الأربعاء حين دفن المسيح، أي بداية يوم الخميس تبعا للنتيجة اليهودية. و الخميس للأحد ثلاثة أيام.

    وبصورة عامة، فأنه ليس من الهام معرفة اليوم الذي صلب فيه يسوع المسيح، لأنه ان كان ذلك شيئاً مهماً، لكان الله أعلن لنا اليوم بطريقة واضحة. ولكن المهم أنه قد مات، وأنه قد قام جسديا من الموت. والشيء الآخر المماثل في الأهمية هو سبب موته - وهو لكي يحمل العقاب المستحق علي كل الخطاه. و الآيتين في يوحنا 16:3 و 36:3 يعلنان لنا أن الأيمان أو الثقة فيه تمنحنا حياة أبدية!

    المرجع :
    http://www.gotquestions.org/Arabic/Arabic-Jesus-crucified.html


    أذا كان المسيحيين بأنفسهم يعترفون بأن الكتاب المقدس لم يقل لهم بالتحديد عن اليوم الذى صلب فيه يسوع ! فكيف يقومون بحساب الثلاثة ايام وثلاث ليالٍ وحساب الثلاث ايام فقط وهم من الاساس لايعلمون اي يوم بالتحديد صلب فيه ! ؟

    والعجيب في الامر أنهم يقولون :

    وبصورة عامة، فأنه ليس من الهام معرفة اليوم الذي صلب فيه يسوع المسيح !! ولكن المهم انه مات

    هذه بحد ذاتها مصيبة كبرى وتثبت مدى كذبهم وإختلاقهم للأحداث الواهية

    بالله عليكم كيف نقول غير مهم ان نعلم اليوم الذى صلب فيه ! ؟

    إذاً كيف نثبت انه مات إذا كان لم نستطيع تحديد اليوم الذى صلب فيه ؟
    أين اهل العقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    إذا كان الدين بأكمله قائم على مسألة الصلب والفداء فكيف يقولون غير مهم معرفة اليوم ؟؟

    ديناً قائماً على مسألة الصلب ونجدهم بكل وقاحة يقولون لايهمنا معرفة اليوم الذى صلب فيه! إذا على أي أساس تقومون بحساب هذه الأيام وعلى أي أساس تحتفلون بالقيامة ولاتعلمون في أي يوم قام من الموت ولاتعلمون اليوم الذى صلب فيه ؟
    دين كله تناقضات واضحه للعيان !

    وهذا هو تناقض واضح وفاضح للعقيدة المسيحية !

    وتخبطات من علماء المسيحية في هذا الامر الخطير وإخفائه عن عوامهم حتى لايرون الحق !

    انا اخاطب كل مسيحي بالله عليك اليس هذا كذب وتناقض خطير في العقيدة؟

    علمائك اختلقوا لكم يوم صلب يسوع ولانجد له دليل في كتابكم فكيف تؤمن بالمجهول ؟

    انتم تماماً كما الملحدين يؤمنون بما لايعلمون !

    الاتهمك أبديتك ؟

    اذا كان معجزة المسيح هى ان يموت وان يقوم بعد ثلاثة ايام لماذا يستشهد بأية يونان ؟

    فكرولوقليلاً فى مصيرك لن ينفعك البابا شنودة ولاغيره انت من تحاسب امام الله يوم

    الدينونة ولن يُحاسب نيابةٍ عن البابا شنودة او غيره أنت من سيقع في بحيرة النار والكبريت فكر في مصيرك ابحث عن الحق اين ماكان
    لاتسلم عقلك لأنسان كان من كان

    بل الله اعطانا عقل حتى نميز الخطأ من الصواب ولم يعطنا العقل كي نسلمه للاباء ونثق فيهم ثقة عمياء؟
    لان الكتاب بكل وضوع يقول لنا :
    " دعوهم. هم عُميان قادة عُميان. وإذا كان أعمي يقود أعمي يسقطان كلاهما في حفرة." متى

    وهذا ينطبق على كل مسيحي باع عقله للاباء وصار اعمي يؤمن إيمان اعمي

    ولاوجود له وكل تعاليمه التى تعلمها في الكنيسة هي ضد نصوص الكتاب لذلك لاتجد اي مسيحي يقراء كتابه بل وثق فيهم ثقةٍ عمياء حتى يسقطونه فى حفرة !


    فأنا وضحت كل كلامي بالدليل من الانجيل ومن اقوال البابا شنودة ولم آتى بشىء من عندياتي مطلقاً

    فكر جلياً فالموت يآتى فجأة إن مت على ماانت عليه سيكون مصيرك بحير ة النار والكبريت
    أتمنى من كل عاقل ومنصف أن يفكر والا سيندم على هذا ولكن مافائدة الندم بعد فوات الآوان !!


    قال تعالى " وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا "
    الحمد لله الذي انزل كتابه المجيد على احسن اسلوب ، وبهر ببيان اساليبه وبلاغة تراكيبه القلوب أنزله آيات بيّنات وفصّله سوراً وآيات ، ورتّبه بحكمته البالغة احسن ترتيب ، ونظمه احسن نظام بأفصح لفظ وأبلغ تركيب .


    تحياتي .
    التعديل الأخير تم بواسطة christina ; 07-06-2011 الساعة 12:47 PM
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    560
    آخر نشاط
    06-10-2014
    على الساعة
    11:34 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con مشاهدة المشاركة
    متابع ان شاء الله
    الحمدلله انني نلت شرف مرورك الكريم في موضوعي
    [CENTER][SIZE=5]سوف يحيا الجهاد *** سوف يحيا الأمل

    [/SIZE][/CENTER]

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 27-11-2012, 04:34 PM
  2. البابا شنودة يعترف بتحريق الكتاب المقدس
    بواسطة د/احمدالالفي في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-07-2011, 01:26 AM
  3. البابا شنودة يطعن فى كتابه المقدس
    بواسطة قلم من نار في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 05-03-2010, 02:08 PM
  4. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 27-06-2009, 06:58 PM
  5. البابا شنودة يعترف بالتحريف و الأخطاء في الكتاب المقدس
    بواسطة kholio5 في المنتدى قسم التسجيلات
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 07-12-2008, 04:58 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!

أية يونان النبي وتكذيب البابا شنودة لكتابه المقدس !!