والله ما كنت يوما على بصيرة من كتابهم مثل اليوم

فهى لا تعدوا الا ان تكون كتب تاريخ قديم كتبتها أيادى البشر

كتب تسرد الاحداث من وجهات نظر مختلفه فيها بقايا من الحق ليفضح التدليس والكذب الظاهرفيها وهو الأغلب الاعم

كتبت على حسب الاهواء والظروف النفسيه لأصحابها

كما حرفت التوارة أيام السبى البابلى والتى تنضح اسطرها بالغل والحقد على الجلادون

قكتبها الاحبار على اساس من الدم والنار لتخفيف الذل والهوان ومحاولة للمعالجه النفسيه لما اصابهم بسبب الاستعباد الذى ذاقوه

وكما فعل اليهود فعل بولس الكاذب فبدل وغير دين المسيح عليه السلام و أتى بعقيدة التثليث ونقض العمل بالتوراة

وأضل من امن بفكره الشيطانى