اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب مشاهدة المشاركة
في البداية أرحب برجوع حضرتك من جديد

دعنا نرى ما يقوله الكتاب المقدس

لا تدع من يقرأ كلامك يضحك

ما دخل كتابك بقواعد اللغة العربية اصلاً وهو كتب بغيرها ؟ وهل اساساً راعى المترجمون قواعد اللغة العربية ؟ طبعا لا

ثم ، من المعلوم أن العرب كانت تعبر عن الجمع بلفظ المفرد ... كقول الشاعر :-

إذَا ما حاتِمٌ وُجِدَ ابْنَ عَمِّي * مَجدنا منْ (تَكَلَّمُ) أجْمعِينا

فالشاعر قال (أجْمعِين) ، وقال (تَكَلَّمُ) .. وقصد تكلموا ولم يقلها بالجمع .



لا-18
17 لا تتزوج امرأة وابنتها، ولا تتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها، لأنهما قريبتاها، وإن فعلت ترتكب رذيلة. 18 لا تتزوج امرأة على أختها لتكون ضرة معها في أثناء حياة زوجتك

دعني أسألك وانتظر ردك بكل حيادية ، ماذا يعني هذا النص ؟




عندي سؤال بريء حول هذا النص لو سمحت

1كو-6-16
ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا

ما الفرق بين الزوجة والزانية ؟
وكانوا العرب يعبرون عن المفرد بالجمع ايضاً ... نأتي الى ما هو لب الموضوع
اقتباس
17 لا تتزوج امرأة وابنتها، ولا تتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها، لأنهما قريبتاها، وإن فعلت ترتكب رذيلة. 18 لا تتزوج امرأة على أختها لتكون ضرة معها في أثناء حياة زوجتك

دعني أسألك وانتظر ردك بكل حيادية ، ماذا يعني هذا النص ؟
يعني انه من المسموح أن يتزوج أكثر من زوجة ولكن هنالك محرمات عليه .
ثم يأتي ما يلغي هذا النص ... بقوله :
«أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَرًا وَأُنْثَى؟ 5وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. 6إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ
متى19